|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
حدث في 30 رمضان
- وفاة عمرو بن العاص:
في 30 رمضان 43هـ الموافق 664 تُوفي عمرو بن العاص رضي الله عنه وعمره 100 عام. في الثلاثين من رمضان عام 256هـ توفي الإمام العلاّمة البخاري، حافظ حديث النبي ، وإمام السُّنَّة محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة، عن عمرٍ ناهز الاثنين وستين عامًا. 30 من رمضان 384هـ = 7 من نوفمبر 994م مولد الإمام الكبير "محمد بن علي بن أحمد بن سعيد"، المعروف بابن حزم، أحد أعلام المسلمين في القرن الخامس الهجري، وصاحب المؤلفات المعروفة في الفقه والتاريخ ومقارنة الأديان، من أشهرها: "المُحلَّى"، و"الفِصَل في الملل والأهواء والنحل". لما كان يوم الأحد آخر يوم من شهر رمضان المعظم من هذه السنة توفي الخليفة الناصر لدين الله أبو العباس أحمد بن المستضيء بأمر الله أبي المظفر يوسف بن المقتفي لأمر الله أبي عبد الله محمد بن المستظهر بالله أبي العباس أحمد بن المقتدي بأمر الله أبي القاسم [ ص: 134 ] عبد الله بن الذخيرة محمد بن القائم بأمر الله أبي جعفر عبد الله بن القادر بالله أبي العباس أحمد بن إسحاق بن المقتدر بالله أبي الفضل جعفر بن المعتضد بالله أبي العباس أحمد بن الموفق أبي أحمد بن محمد المتوكل على الله جعفر بن المعتصم بالله أبي إسحاق محمد بن هارون الرشيد بن المهدي محمد بن عبد الله أبي جعفر المنصور بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي العباسي أمير المؤمنين . ولد ببغداد عاشر سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة ، وبويع له بالخلافة بعد موت أبيه سنة خمس وسبعين ، وتوفي في هذه السنة ، وله من العمر تسع وستون سنة وشهران وعشرون يوما ، وكانت مدة خلافته سبعا وأربعين سنة إلا شهرا ، ولم يقم أحد من الخلفاء العباسيين في الخلافة هذه المدة الطويلة ، ولم تطل مدة أحد من الخلفاء مطلقا أكثر من المستنصر العبيدي . أقام بمصر حاكما ستين سنة ، وقد انتظم في نسبه أربعة عشر خليفة وولي عهد على ما رأيت ، وبقية الخلفاء العباسيين كلهم من أعمامه وبني عمه ، وكان مرضه قد طال به ، وجمهوره من عسار البول ، مع أنه كان يجلب له الماء من مراحل عن بغداد ليكون أصفى ، وشق ذكره مرات بسبب ذلك ، ولم يغن عنه هذا الحذر شيئا ، وكان الذي ولي غسله محيي الدين بن الشيخ أبي الفرج بن الجوزي ، وصلي عليه ودفن في دار الخلافة ، ثم نقل إلى الترب من الرصافة في ثاني ذي الحجة من هذه السنة ، وكان يوما مشهودا . الأحد 30 رمضان 515 هـ: اغتيال الوزير الأفضل بن أمير الجيوش وكان عمره سبعا وخمسين سنة ، وقد اغتاله أربعة رجال أثناء إشرافه على ترتيبات الاحتفال بعيد الفطر ، وانتهزوا فرصة زجره للناس وأبعاده لهم عنه وخلو الحراس من حوله فانقضوا عليه وقتلوه ، وقد تم القبض على الجناة وقتلوهم واحرقوا جثثهم . 30 رمضان 841 هـ : هجم سيل عظيم هائل على مدينة فاس بالمغرب فأغرق خلائق كثيرين وهدم عدة مساكن . الخميس 30 رمضان 1213 هـ / 7 مارس 1799 م : أثناء الحملة الفرنسية على مصر . ورد الخبر للقاهرة بأن الفرنسيين أخذوا غزة وخان يونس ، وأن إبراهيم بك قد ارتحل من هناك وأنه أرسل حريمه إلى جبل نابلس ، وقيل أنه تحارب مع الفرنسيين وانهزم أمامهم . وفي عصر اليوم حضر مجموعة من الفرنسيين يركبون الخيل ومعهم الرايات التي كانت على قلعة العريش ، وجاءوا إلى الجامع الأزهر فاصطفوا باب الجامع وطلبوا الشيخ الشرقاوي وسلموه تلك الرايات وأمروه برفعها على منارات الأزهر وبقية الجوامع ، وضربوا عدة مدافع ابتهاجا بانتصارهم . وعند الغروب ضربوا عدة مدافع للإعلام بالعيد ، وبعد العشاء الأخيرة طاف أصحاب الشرطة ونادوا بالأمان وبخروج الناس على عادتهم لزيارة القبور والاجتماع لصلاة العيد وأن يلبسوا أحسن الثياب .
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|