اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > محمد نبينا .. للخير ينادينا

محمد نبينا .. للخير ينادينا سيرة الحبيب المصطفى بكل لغات العالم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 29-07-2012, 11:23 PM
الصورة الرمزية نور 99
نور 99 نور 99 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 98
معدل تقييم المستوى: 13
نور 99 is on a distinguished road
افتراضي غزوة بدر الكبرى 17رمضان2هـ الكبرى


span.fullpost {display:none;}
عزة بدر الكبرى 17رمضان2هـ الكبرى
عزة بدر الكبرى 17رمضان2هـ الكبرى

أقبلتْ علينا ذكرى غزوة كبرى ، تُعّدُّ الأكبر من بين غزوات الرسول الأعظم محمد ( صلّى الله عليه واله وسلّم ) ، وذلك في 17 رمضان 2 هـ / ، وإذ نستذكرها ونستلهم من نتائجها العِبَرَ والدروس ، والمسلمون يتعرّضون اليوم لأبشع الهجمات التي تستهدف شق صفوفهم والنيل منهم .

وهنا نؤكد ( ما بدأ النبيُّ " صلّى الله عليه واله وسلّم " حرباً قط ، إذ كان حريصاً ألاّ يُراق دم إنساني فهو نبيّ الرحمة ، ولكن إذا كانتْ لا محالة واقعة كان رَجُلَها الأول .. فهو نبيُّ الملحمة .. لقد كان عظيماً في رحمته بالناس ، عظيماً في استعداده للحرب ، عظيماً في خططه ، عظيماً في تحقيق النصر واستثماره ) .
أقدم لكم أخواني وأخواتي الكرام فضيلة من فضائل ليلة السابعة عشرة من شهر رمضان المبارك

ليلة مباركة جداً وفيها تقابل الجيشان في بدر جيش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجيش كُفَّار قريش وفي يومها كانت غزوةبدر ونصَر الله جيش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المشركين وكان ذلك أعظم فتوح الإسلام ولذلك قال علماؤنا يُسْتحبُّ الإكثار من الصَّدقة والشّكر في هذا اليوم وللغسل والعبادة في ليله أيضاً فضلٌ عظيم .
أقول : في روايات عديدة أنَّ النّبيَّ محمد صلى الله عليه وآله وسلم قال لأَصحابه ليلة بدر : من منكم يمضي في هذه اللَّيلة إلى البئر فيستقي لنا ؟
فصمتوا ولم يُقْدِم منهم أحد على ذلك . فأخذ أمير المؤمنين علي عليه السلام قربة وانطلق يبغي الماء وكانت ليلة ظلماء باردة ذات رياح حتّى ورد البئر وكان عميقاً مظلماً فلم يجدْ دَلواً يستقي به فنزل في البئر ومل القربة فارتقى وأخذ في الرّجوع فعصفت عليه عاصفة جلس على الأرض لشدَّتها حتّى سكنت فنهض واستأنف المسير وإذا بعاصفة كالأُولى تعترض طريقه فتًجلسه على الأرض فلما هدأت العاصفة قام يواصل مسيره وإذا بعاصفة ثالثة تعصف عليه فجلس على الأرض فلما زالت عنه قام وسلك طريقه حتّى بلغ النّبيَّ محمد صلى الله عليه وآله وسلم فسأله النبي محمد صلى لله عليه





آخر تعديل بواسطة أ/محمد ابراهيم ، 30-07-2012 الساعة 12:38 AM
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:04 AM.