|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الثقة بالله ازكى امل والتوكل عليه اوفى عمل !!!
احنا عارفين المثل اللى بيقول الجواب بيبان من عنوانه 0000000 يعنى احنا عرفنا ان الموضوع عن الثقة فى الله طيب ما يلا ندخل فى الموضوع على طول احسن بارك الله فيكم طبعا كتير مننا بتيجي عليه أوقات بيحس بخنقه غريبه رغم إننا ممكن قوي نكون في أفضل حال وقتها بس دايما بيكون عندنا خوف من بكره وقلق من كل شيء مجهول وعشان كده دايما نسمع لو علمتم الغيب لاخترتم الواقع بس ربنا دعانا دايما للتفاؤل وانتظار الخير والفرج فبحس إني مش مقتنعه بالجمله دي بس أهي بنقولهاا نصبر بيها بعض. عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: (أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني) رواه بهذا اللفظ البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، كما رواه مسلم، وأحمد والترمذي وغيرهم. شوفتو قد إيه ربنا دايما بيطمن قلوبنا وقال الحافظ في الفتح: (أنا عند ظن عبدي بي): أجازيه بحسب ظنه بي، فإن رجا رحمتى وظن أني أعفو عنه وأغفر له فله ذلك، لأنه لا يرجوه إلا مؤمن علم أن له رباً يجازي، وإن يئس من حرمتي وظن أني أعاقبه وأعذبه فعليه ذلك، لأنه لا ييأس إلا كافر ويفضل جوانا نفس الاحساس ونفس الخوف حتى لو كنا بنضحك من قلوبنا برده بنقول اللهم إجعله خير وكتير قوي بحس إن الخوف من بكره بيكون وسوسه من الشيطان عشان نعيش في تعاسه يعني بدل منجد ونجتهد نكسل ونتشائم ونخاف والخوف ممكن يكون مدخل للشيطان بس أوقات كتير بيكون الخوف حافز أكبر للصبر حافز أكبر للطاعات عشان كل منخاف من ربنا هنعبده أكتر عشان كده أرشدنا رسولنا الكريم ووصانا دايما بذكر الله والتوكل عليه فعليك أن تقولي ما أرشدنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم:اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك. رواه أحمد وغيره وصححه الألباني في السلسلة. ولو عرفنا إن الابتلاء مش لغضب من ربنا علينا لالالالالالا ده فيه محبه من ربنا ورحمه لينا هنفرح مهما كان الابتلاء هنصبر مهما عظم الابتلاء ففي الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط أي من رضي بما ابتلاه الله به فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب. ومن سخط أي: كره بلاء الله وجزع ولم يرض بقضائه فله السخط منه تعالى وأليم العذاب. والمقصود من هذا: الحث على الصبر على البلاء بعد وقوعه لا الترغيب في طلبه، فكل ما يدل على الجزع وعدم الرضا بالقضاء فهو منهي عنه، وفي الحديث الذي يرويه البخاري وغيره "لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به وليقل: "اللهم أحييني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي " أي لا يتمنين الموت بسبب ضرر مالي أو بدني نزل به، وذلك لأن تمني الموت يدل على عدم الرضا بالقضاء، وعلى الجزع في البلاء. فعليك أخي بالصبر والالتجاء إلى الله تعالى والتضرع إليه ليذهب عنك الوساوس والتخيلات الشيطانية. والله أعلم. وكتير قوي بلاقي هنا أخت كاتبه إدعولي ربنا يخدني أنا بدعي ربنا يعجل بموتي قلبي بيوجعني والله رغم إني مريت بوقت كنت زيها بس عرفت إني عايشه لحكمة من ربنا وإن ربنا بيديني يوم جديد أحاول فيه أكون أفضل شايفين ربنا بيبتلي الناس اللي بيحبهم فالإبتلاء نوعين إبتلاء لردع وإبتلاء لرفع فإذا كان العبد عاصيا لاهيا في دنياه غافلا عن ربه إبتلاه لردعه عن الذنوب وتذكيره بربه واذا كان عبدا مؤمنا طائعا فيبتليه لينقيه من ذنوبه في الدنيا ويرفع منزلته يعني في الحالتين الابتلاء حب من الله ورحمة بينا لو علمتم كيف يدبر الله أموركم لذابت قلوبكم من محبته عشان كده لازم وبأكد على كلمة لازم نستغفر ربنا ونرجوه ونتقرب منه وحده عشان تفضل قلوبنا عامره وحيه بذكره هدعي دايما ربنا يفرحني ويفرج همي هدعيه بكل حاجه نفسي فيها الدعاء عبادة يا بنات فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الدعاء هو العبادة ثم قرأ: وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي: قال يعني عن دعائي ـ سيدخلون جهنم داخرين. رواه أحمد وأبو داود وغيرهما وصححه الشيخ الألباني. وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ مرفوعا: ليس شيء أكرم على الله من الدعاء. أخرجه الترمذي وبن ماجة وصححه بن حبان. سامعه دلوقتي بتقول لنفسها وأنا ربنا هيستجيب دعوتي رغم ذنوبي أيوا هيستجيب عشان ربنا قالنا إدعوني أستجب لكم الدعاء هو العبادة ـ أي هو العبادة الحقيقية التي تستأهل أن تسمى عبادة لدلالته على الإقبال على الله والإعراض عما سواه بحيث لا يرجو ولا يخاف إلا إياه. ولذلك، فلا ينبغي لك أبدا أن تخجلي من سؤال الله تعالى ودعائه لنفسك وبقضاء جميع حوائجك، وأن ترفعي يديك عند الدعاء، فقد قال صلى الله عليه وسلم: من لم يسأل الله يغضب عليه. رواه الترمذي وحسنه الألباني. وقال صلى الله عليه وسلم: إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا. رواه أبو داود وصححه الألباني ياااااااااااااااه رغم ذنوبنا كمان ربنا بيستحي يردنا خائبين وقال البخاري : حدثنا إبراهيم بن موسى ، أخبرنا هشام بن يوسف ; أن ابن جريج أخبرهم : قال يعلى : إن سعيد بن جبير أخبره عن ابن عباس [ رضي الله عنهما ] ; أن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا فأكثروا ، وزنوا فأكثروا . فأتوا محمدا - صلى الله عليه وسلم - فقالوا : إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة . فنزل : (والذين لا يدعون مع الله إله آخر ولا يقتلون النفس التى حرم الله إلا بالحق ولا يزنون )000الفرقان ؛68 ،ونزل قوله (قل يا عبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطو من رحمة الله) وهكذا رواه مسلم وأبو داود والنسائي ، من حديث ابن جريج ، عن يعلى بن مسلم المكي ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، به . وقال الإمام أحمد أيضا : حدثنا سريج بن النعمان ، حدثنا روح بن قيس ، عن أشعث بن جابر الحداني ، عن مكحول ، عن عمرو بن عبسة قال : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - شيخ كبير يدعم على عصا له ، فقال : يا رسول الله إن لي غدرات وفجرات ، فهل يغفر لي ؟ فقال : " ألست تشهد أن لا إله إلا الله ؟ " قال : بلى ، وأشهد أنك رسول الله . فقال : " قد غفر لك غدراتك وفجراتك " . تفرد به أحمد . ربنا يستجيب دعائنا جميعا ويفرج كل هموم المسلمين ويفرحهم ويرزقهم تقوى وصلاح ورزق في الدنيا ومغفره ونعيم لا يزول في الأخره علمنا الله عز وجل في محكم كتابه وعلى لسان أنبيائه وعباده الصالحين أن ندعو لأنفسنا أولا ثم ندعو لإخواننا، فقال تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام: رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء *رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ {إبراهيم:40ـ 41}. فإن الدعاء للإخوان مرغب فيه ولو كانوا غائبين عن الداعي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بمثل. رواه مسلم. معلش اذا كان الموضوع طويل لكن اتمنى انه يفيدكم
__________________
سنغدوا رفاتا ويبقى الاثر |
العلامات المرجعية |
|
|