اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القرية الذكية > شروحات الحاسب الآلي والهاتف المحمول والدورات التدريبية والشهادات العالمية

شروحات الحاسب الآلي والهاتف المحمول والدورات التدريبية والشهادات العالمية قسم خاص بشروحات الكمبيوتر والمحمول وامتحانات الشهادات العالمية MicroSoft &CompTIA & Cisco & ICDL (ممنوع وضع مواد خاضعة لحقوق النشر)

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 01-07-2012, 12:32 PM
الصورة الرمزية tomjerry741
tomjerry741 tomjerry741 غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
العمر: 39
المشاركات: 429
معدل تقييم المستوى: 15
tomjerry741 is on a distinguished road
Icon8 الاستخدام الامن للانترنت -مضطلحات جديدة- قراءة نقدية مسلية ومفيدة فلا تضيعها ..حصريا

فى البداية
اطالب
مشرف هذا القسم بتثبيت هذا الموضوع
نظرا لاهميته --قبل ان يتراكم اسف زخم سيل الموضوعات اليومية
اذا لم يرى مشرف القسم اهمية لتثبيته فلا بأس ..
اللهم بلغت اللهم فاشهد.... والعاقبة عندكم فى المسرات







من مجموع 77 مقالة مختلفة اخترت لكم تلكم المعلومات من بوابة http://byotna.kenanaonline.com/topic...6/posts?page=6
يمتلك أكثر من 4 من كل 5 من المراهقين في الولايات المتحدة اليوم جهازًا إلكترونيًا واحدًا على الأقل، مثل الهاتف الجوال، أو الهاتف الذكي، أوالمساعد الرقمي الشخصي، أو الكومبيوتر.

ويستخدم الكثير منهم هذه الأجهزة لممارسة الألعاب عبر الشبكة الالكترونية، إرسال البريد الالكتروني أو الرسائل الفورية، تصفح الانترنت، تأسيس مدوناتهم الشخصية، أو زيارة مواقع الشبكات الاجتماعية.

مضايقات إلكترونية
ومع تنامي الإعلام الالكتروني، فقد تزايدت أعداد الشكاوى من المضايقات الالكترونية، أو ما يسمى «التخويف الالكتروني»، إضافة إلى مضايقات التحرش ال***ي وأنواع أخرى من حوادث الإيقاع بالضحايا.

ورغم أن شتى الدراسات تعتمد على تعريفات مختلفة، وعلى طرق متنوعة للقياسات الخاصة في هذا المضمار، إلا أنها تشير إلى أن ما بين 9 و34 في المائة من المراهقين والمراهقات في الولايات المتحدة يقعون ضحية للمضايقات الالكترونية (التي تعرّف بأنها نوع من التهديد او التخويف او القذف، لكنها ليست مضايقات ***ية).

كما تشير الى ان ما بين 4 و21 في المائة من الأشخاص يقفون وراء هذه المضايقات. وأظهر استطلاع أميركي اجري عبر الهاتف للأطفال والمراهقين بين أعمار 10 و17 سنة، أن 13 في المائة منهم قد تسلموا نوعا ما من رسائل التحرش ال***ي الالكترونية خلال السنة المنصرمة، منهم 4 في المائة تسلموا رسائل ملحة للالتقاء بهم في الخارج.

لذلك، فإن مما لا يثير الدهشة ان يتوجه أطباء الصحة النفسية والمدرسون والآباء إلى طلب النصائح والمشورة حول كيفية حماية الأطفال والمراهقين من هذا الأذى الالكتروني.

وكان مركز مكافحة الأمراض ومراقبتها قد جمع عددا من الخبراء عام 2006 لمناقشة سبل حماية المراهقين من التخويف والابتزاز الالكتروني والمضايقات الالكترونية الأخرى.

وقد نشرت نتائج دراسة هذه المجموعة وتوصياتها في ديسمبر 2007 الماضي في عدد خاص من مجلة «صحة المراهقين». أما مجموعات البحث الأخرى فركزت دراساتها حول كيفية حماية الفتيان والفتيات من التحرش ال***ي الالكتروني.

حلبات خطيرة وسلوك أخطر
لا يرغب مستخدمو الانترنت في الغالب بوضع معلوماتهم الشخصية على الشبكة الالكترونية، ومع ذلك فإن الأبحاث التي أجريت حتى الآن تقدم دلائل على ان نشر هذه المعلومات ليس مماثلا في خطره، لخطر أنواع السلوك الأخرى على الانترنت.

وفرص تعرض الفتيان والفتيات للمضايقات أو التحرش ال***ي الالكتروني تكون اكبر عندما يأخذون في التفاعل مع الآخرين الكترونيا مثل تبادل الرسائل الفورية او الدخول في حوار في غرف الدردشة الالكترونية.

وليس من الواضح السبب الذي يقود فيه هذا السلوك إلى مثل هذه المشاكل، إلا انه يبدو من المحتمل ان تكون هذه الحلبات، أي حلبة غرف الدردشة Chat Rooms أو حلبة الرسائل الفورية Instant Messaging، التي تجري فيها الأحاديث مباشرة وفي الزمن الواقعي ـ وفي اغلب الأحيان بعيدا عن أعين الكبار ـ هي التي تشجع على حدوث سلوك تلقائي خطير.

الشبكات الاجتماعية: وجد استطلاع أجراه «بيو انترنت أند اميركان لايف برجيكت» عام 2006، أن 55 في المائة من الأميركيين في أعمار 12 إلى 17 سنة يستخدمون الشبكات الاجتماعية الالكترونية مثل «فايسبوك» و«ماي سبايس»، التي يمكنهم فيها وضع معلومات شخصية عنهم، والاتصال الكترونيا بأشخاص آخرين. ويتخوف بعض الخبراء من أن يوظف بعض من الذئاب البشرية الالكترونية المتربصة، هذه المواقع لمراقبة ضحاياهم لاقتناصهم.

ومع ذلك، فإن الباحثين الذين حللوا كلا من مضايقات التخويف الالكترونية، والتحرش ال***ي الالكتروني، توصلوا الى استنتاج مفاده أن مواقع الشبكات الاجتماعية ليست خطيرة بمثل خطر الحلبات الالكترونية الأخرى. فقد وجد استطلاع وطني الكتروني للصغار من أعمار 10 الى 15 سنة مثلا، أن 33 في المائة منهم قالوا إنهم تعرضوا للتخويف الالكتروني، وقال 15 في المائة إنهم تعرضوا للتحرش ال***ي الالكتروني.

ومع هذا، فإن غالبية مضايقات التخويف الالكتروني والتحرش ال***ي الالكتروني حدثت في غرف الدردشة وعبر الرسائل الفورية. وشكلت الشبكات الاجتماعية، حلبة لـ9 في المائة فقط من التخويف الالكتروني و4 في المائة من التحرش ال***ي الالكتروني.

ووجد باحثو مركز أبحاث الجرائم الموجهة ضد الأطفال في جامعة نيوهمبشر، الذين حللوا بيانات جمعت حول ضحايا الذئاب البشرية ال***ية على الانترنت، أن الصغار الذين وقعوا ضحايا كانوا على الأغلب من أولئك الذين تفاعلوا مع أشخاص غرباء من الذين وصلتهم رسائل منهم، او شاركوا في حوار معهم.

الرسائل الفورية: تسهل التقنيات الحالية في الانترنت تبادل الرسائل المكتوبة جيئة وذهابا لأي شخص يستخدم الكومبيوتر، الهاتف الجوال، والأجهزة الالكترونية الأخرى. وهذه الوسيلة التي تزداد شعبيتها لدى الصغار والشباب، يبدو أنها تشكل خطرا عليهم يتمثل في التخويف والتحرش ال***ي الالكترونيين.

وعلى سبيل المثال، فإن دراسة على تلاميذ المدارس المتوسطة في الجنوب الشرقي وفي الشمال الغربي للولايات المتحدة، وجدت أن الرسائل الفورية كانت المصدر الشائع الأكبر للتخويف الالكتروني، مقارنة برسائل البريد الالكتروني او غرف الدردشة، او الشبكات الاجتماعية.

وقال 67 في المائة من التلاميذ إنهم وقعوا ضحية لمضايقات التخويف الالكتروني عبر هذه الرسائل. كما وجد استطلاع وطني لمستخدمي الانترنت من أعمار بين 10 و15 سنة أن المضايقات الالكترونية والتحرش ال***ي تظهر على الأغلب أثناء تبادل الرسائل الفورية.

غرف الدردشة: هذه المنتديات الالكترونية المخصصة للحوار، تتيح للناس تبادل الرسائل المكتوبة في ما بينهم والتحادث. كما تتيح بعض المواقع للمشاركين تبادل الصور والأحاديث في نفس الوقت.

وفي استطلاع لتلاميذ المدارس المتوسطة، قال واحد من أربعة من الذين تعرضوا لمضايقات الكترونية إنها وقعت عندما كانوا يشاركون في حوار في غرف الدردشة. وفي استطلاع وطني للفتيان بين 10 و15 سنة، قال واحد من كل خمسة تقريبا إنه تعرض للمضايقات في غرف الدردشة.

إلا أن غرف الدردشة هذه تشكل خطرا اكبر من ناحية التحرش ال***ي الالكتروني. فقد وجدت دراسة ان الذئاب البشرية المتربصة على الانترنت قد قابلوا ضحاياهم أولا في غرف الدردشة.

ويعتقد الباحثون ان غرف الدردشة خطرة، لا لكونها تتيح للمشاركين فيها الاتصال مباشرة وبشكل شخصي، بل لأن بعضا منها يشجع على استخدام اللغة البذيئة، والأحاديث ال***ية، والتلميحات ال***ية.

كما توجد أيضا دلائل على ان الصغار الذين يزورون غرف الدردشة غالبا ما يشعرون بالوحدة، او بالكآبة، او بالاغتراب عن والديهم، كذلك وعلى الأغلب يعانون من الانتهاك ال***ي او ان لديهم سلوكا خطرا، مقارنة بالأشخاص الذين لا يزورون غرف الدردشة.

المدونات الالكترونية: هذه المجلات التي يسجل فيها الكاتب خواطره وآراءه او معلوماته الشخصية. ويمكن لقارئي هذه المدونات إرسال تعليقاتهم أيضا، التي قد تقود الى حوار الكتروني بين قارئ وآخر او مع كاتب المدونة. وقد أسس 1 من كل 5 من الفتيان بين أعمار 12 و17 سنة مدوناتهم الخاصة بهم.

وتزيد كتابة المدونات من المضايقات الالكترونية وقد تزيد من خطر التحرش ال***ي الالكتروني. ولأن كتاب المدونات يبدون وكأنهم يكشفون عن خفايا ذاتهم الشخصية على الانترنت، ومن بينها مشاعر ضعفهم، وبياناتهم الشخصية، فإنهم يعرضون أنفسهم الى تعليقات وهجمات كريهة.

وقد وجدت إحدى الدراسات أن كتاب المدونات بين أعمار 10 و17 سنة، يتعرضون بمرتين ونصف المرة أكثر للمضايقات الالكترونية مقارنة بمستخدمي الانترنت الآخرين.

إلا أن كتابة المدونات نفسها لا تزيد من خطر التعرض للتحرش ال***ي الالكتروني. ولم تعثر إحدى الدراسات إلا على نسبة تقل عن 1 في المائة للتحرش ال***ي، في حلبة المدونات. إلا أن التفاعل مع غرباء يرسلون التعليقات على المدونات يزيد من خطر هذا التحرش.

حماية الفتيان والفتيات
الأطباء والمدرسون والآباء الذين يرغبون في حماية أبنائهم وبناتهم من الأذى الالكتروني، يواجهون مهمة عسيرة في متابعة شتى أنواع المنتديات والأجهزة الالكترونية. لذلك فإن الخبراء يوصون بالتركيز على سلوك الأطفال على الانترنت بدلا من التركيز على التكنولوجيا.

وعندما يكون الأولاد اصغر فإن الآباء يهتمون بما يفعله الأبناء على الانترنت وعلى أحاديثهم. ومن الأفضل وضع الكومبيوتر في غرفة عائلية بدلا من وضعه في غرفة الطفل. وتقود بعض أشكال السلوك الى زيادة أخطار المضايقات او التحرش ال***ي، وكلما ازداد انغماس الصغار في هذه الأنواع السلوكية، ازدادت تلك الأخطار (انظر الإطار).

وبعد دخول الأطفال سن المراهقة فإن من المناسب لهم أن يكونوا مستقلين ذاتيا. وفي هذه المرحلة على الآباء التخلي عن المراقبة المباشرة لهم، والتحول الى المشاركة معهم بهدف حمايتهم.

وللحيلولة دون الوقوع ضحية للمضايقات الالكترونية يوصي باحثو جامعة نيوهمبشير بتوعية الفتيان بأخطار التفاعل الالكتروني مع الآخرين، في ظل إعلامهم بأن المشاعر ال***ية وحب الاطلاع هي أمور طبيعية خلال فترة المراهقة. والفكرة هنا هي أن نقول لهم إن المشاعر ال***ية مسألة طبيعية، إلا ان من الضروري عدم التعبير عنها على الخطوط الالكترونية.

كذلك، فإن من الأمور المساعدة هنا، وضع كل المسألة في إطار مستقبلي، إذ ان غالبية الشبان الذين يستخدمون الأجهزة الالكترونية يقومون باستعمالها بشكل آمن. لذلك فإن توعيتهم حول السلوك الخطير، سيساعدهم على البقاء سالمين.

9 أنواع للسلوك الخطير على الإنترنت
تعرف الباحثون إلى أنواع محددة للسلوك الانترنتي، ووجدوا أن ازدياد أعداد بعض منها، وتكرارها، يزيد من أخطار الوقوع ضحية المضايقات الالكترونية. وقد حدد أحد التحليلات تسعة أنواع من السلوك التي تحمل بعض الخطر المؤدي الى مضايقات او تحرشات ***ية الكترونية.

وكلما ازدادت محاولات الصغار والفتيان الهادفة لاتباع هذه الأنواع من السلوك، ازداد ذلك الخطر.

وإليكم نسبة مستخدمي الانترنت الذين يتبعون احد أنواع السلوك التالية:
1ـ وضع معلومات شخصية على الانترنت 56%.
2ـ التفاعل مع الغرباء 43%.
3ـ وضع أسماء الغرباء في قائمة التراسل 35%.
4ـ إرسال تعليقات سيئة على الانترنت 28%.
5ـ إرسال معلومات شخصية إلى الغرباء 26%.
6ـ تنزيل صور من مواقع التشارك بالأفلام 15%.
7ـ زيارة المواقع ال*****ة 13%.
8ـ مضايقة وتخويف الآخرين الكترونيا 9%.
9- التحادث مع الغرباء حول ال*** 5%.

حافظى على سلامة طفلك في العوالم الافتراضية
قدم موقع «كومون سينس ميديا» Common Sense Media الالكتروني الذي اطلق اخيرا على الانترنت، جملة من النصائح والارشادات لمستخدمي الانترنت. كما يقدم بطاقة تسجيل للسلامة تقوم بتحليل مواقع الشبكات الاجتماعية الخاصة بالاطفال والمراهقين.

وهذه أهم الإرشادات:
* الحفاظ على المعلومات الشخصية وعدم الكشف عنها، وهذا يعني ان على طفلك عدم الكشف عن اسمه ومدرسته وعمره ورقم هاتفه او عنوانه لأي كان على الموقع.
* عدم الكشف عن كلمات المرور لأي كان، حتى لأصدقاء اطفالك. ويتوجب على الابوين في اي حال معرفة كلمات المرور الخاصة بأطفالهم.
* شجع اطفالك على ابلاغك، او ابلاغ مديرية الموقع بالمحتويات السيئة، او غير المناسبة، او عن اي سلوك غير لائق في العوالم الافتراضية.
* تأكد من ان يكون طفلك في الموقع الالكتروني المناسب لعمره. ولا تسمح له ان يكون في مواقع مثل «الحياة الثانية» ما لم يكن في سن مناسبة تستطيع ان تواجه الآخرين من البالغين.
* استخدم الضوابط الخاصة بالخصوصيات. فالكثير من المواقع تتيح للمستخدمين اختيار اي جزء من السير الذاتية يمكن تعميمها على الموقع.
* عليك اجراء ابحاثك الخاصة، فبعض المواقع لها رواشحها الافضل من غيرها، وبالتالي لها موظفوها الاسرع استجابة من غيرهم.
(هذا مقال منقول

طريقة حجب الفيديوهات السيئة على اليوتيوب



خفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه

بعد أقل من أربعة أشهر من كشف صحيفة «الحقيقة الدولية» لخفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه، نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن هذا الموقع مؤكدة بأنه موقع استخباراتي صهيوني مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح الكيان الصهيوني. في الوقت الذي اعلن فيه عن مشاركة فاعلة لادارة الـ «فيس بوك» في احتفالات الكيان الصهيوني بمناسبة ****** فلسطين. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما غازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة. إن هؤلاء يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها.
ونقل تقرير مجلة إسرائيل اليهودية التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن موقع الفيس بوك بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة بـ 'الموثوقة'.
وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة كيان العدو ودوائره الدبلوماسية، حتى أن السفير الإسرائيلي في باريس أتهم المجلة اليهودية بأنها «كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو'.
إلا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه «مخابرات الانترنت'.
ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم.
والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.
ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في مايو2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية. ويضيف: ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع ال*** اللطيف مثلا، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد ال*** اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل 'تجنيد' العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله 'عالم الع ميل'.
وبدأ موقع 'الفيس بوك' الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل 'غوغل' و 'ياهو'، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى 'الفيس بوك' الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع ذاته.
العدو الخفي
وتتوافق المعلومات التي نشرتها الصحيفة اليهودية الصادرة في فرنسا مع المعلومات التي كانت صحيفة «الحقيقة الدولية» نشرتها في عددها (111) الصادر بتاريخ 9 نيسان 2008.
وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به.
وأضاف تقرير الصحيفة أن «الانترنت التفاعلي» شكل بعد انتشاره عالميا واحدا من أهم أذرع تلك القوة اللامركزية التي بدأت بتغيير العالم بعد أن خلقت متنفسا للشباب للتعبير من خلاله عن مشكلات الفراغ والتغييب والخضوع والتهميش، والتمدد أفقيا وبصورة مذهلة في نشر تلك الأفكار والتفاعل معها عربيا ودوليا.
كما أن اللجوء إلى تلك القوة بات من المبررات المنطقية لإحداث التغيير الذي يلامس الواقع الشعبي وربما السياسي، كما حصل في مصر بعد دعوات للعصيان المدني نشرت على موقع «الفيس بوك» ومحاولات الشاذين ***يا في الأردن لتنظيم أنفسهم من جديد من خلال اجتماعات تجرى على ذات الموقع بعناوين واضحة وأفكار معلنة.
والمثير في هذه المتسلسلة العنكبوتية أن المتلقي العربي الذي ما تعود على مثل هذه التحركات التغييرية، انساق وراء الدعوات التي أطلقتها جهات لا تزال مجهولة لإعلان «العصيان المدني» في مصر يوم السادس من نيسان، وحدث الإضراب من دون قوة مركزية تديره وتشرف عليه وتتبنى أفكاره وسياقاته التغييرية في داخل المجتمع.
أدوات تحكم جديدة
وتحولت أدوات الاحتلال والتغيير التي كانت تملكها القوى العظمى من تلك التي عرفها العالم طوال السنوات الماضية إلى أدوات جديدة تجعل من تلك القنوات التفاعلية على الشبكة العنكبوتية وسيلة مؤثرة تتحكم بها في الوصول إلى التغييرات المطلوبة، وبات الأمر لا يحتاج إلا إلى أفكار ودعوات تنشر عبر موقع مثل «الفيس بوك» تديره الأجهزة الأمنية الأمريكية والصهيونية.
كما أن هناك شعورا جمعيا عربيا باستفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي التي توجد في موقع «الفيس بوك» وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم يستطيع من خلالها تحريك الشارع العربي.
ولا تخفى تجربة الكيان الصهيوني في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية.
ونتيجة لذلك، بات الشباب العربي والإسلامي 'جواسيس' دون أن يعلموا ويقدمون معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية دون أن يعرفوا لاسيما وان الأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب الأمر من أي شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في ال*** معتقدا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث بها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية.
ويشار إلى أن هناك العديد من الجهات في كيان العدو الصهيوني التي تقوم برصد ومتابعة ما يحدث في العالم العربي.
وفي الماضي استطاعت من خلال تحليل صفحة الوفيات بالصحف المصرية خلال حروب (56 و 67 و 73) جمع بيانات حول العسكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية وهو ما أدى إلى حظر نشر الوفيات الخاصة بالعسكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقة العسكرية.
وكانت مصادر إسرائيلية أشارت بأن تحليل مواد الصحف المصرية ساهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشرت الصحف تحقيقا صحافيا ورد فيه أن الجيش يعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسعة صباح يوم 5 يونيو1967.
الملفت في العدو الجديد، أو الشبح العنكبوتي المعروف الأهداف والذي يتنامى تأثيره في ظل المخطط المسيحي المتصهين الذي يشرف عليه قادة البيت الأبيض في واشنطن ويهدف إلى تحقيق النبوءة التوراتية المزيفة بإقامة الدولة اليهودية الخالصة من خلال تفجير 'الفوضى الخلاقة' في المنطقة العربية وصدام الحضارات بين الشرق والغرب بتصعيد الحملات المسيئة إلى الإسلام ورموزه، انه تمكن من دارسة واقع الشباب العربي والإسلامي من خلال دخولهم اليومي على شبكة الانترنت، ورصد التناقضات التي يعتقد انه سيتمكن من خلالها تفجير الخلافات والصراعات الداخلية في الدولة الواحدة وتفتيت المنطقة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وإضعافها وصولا إلى المبتغى 'المشبوه'




كيف يمكن للجميع ومن كافة الأعمار أن يتمتعوا بتجربة سعيدة وآمنة في التعامل مع الإنترنت؟

بقلم: نك كولاكوسكي
يونيو 2006

بات استخدام الإنترنت بالنسبة للكثيرين في أرجاء العالم جزء لا يتجزأ من حياتهم اليومية. ويقضي البعض وقتا في العالم الافتراضي من خلال غرف الدردشة وإرسال البريد الإلكتروني أكثر مما يقضونه في عالمهم الفعلي. ويستمتع المراهقون واليافعون الصغار بقدر أكبر من الاستقلالية من أي وقت مضى في تعاملهم مع هذا الوسيط. لكن الكثيرين لا يتخذون الاحتياطات الكافية حين الإبحار في عالم الشبكة ما يجعلهم عرضة وضحايا للمتطفلين والمتحرشين السايبريين. ولكن، وبفضل مجموعة من الخطوات البسيطة، يمكن للمرء أن يستمتع بتجربة آمنة وهو يتعامل مع الإنترنت.

ويتعيّن علينا، أولا، أن ندرك وجود متطفلين ومتحرشين سايبريين يقومون بالتحرش بالآخرين أو إغرائهم قبل الإيقاع بهم في شباكهم. لذا فإنه من الضرورة بمكان أن تُبقي هويتك مجهولة قدر الإمكان. ويعني هذا وببساطة عدم تقديم أية معلومات عن عنوانك البريدي أو رقم الهاتف الخاص بك أو كلمة السر لأي كان. وكما في عالمنا الحقيقي، فإنه من المفيد أن تبتعد عن المواقف التي لا تشعر بالارتياح نحوها. ويعني هذا الخروج من غرف الدردشة، على سبيل المثال، فورا حين يدخل النقاش مرحلة لا تبعث على الارتياح أو تشعر معها بوجود خطر ما. صحيح أن هناك أن مبرمجات كمبيوترية يمكن لها أن تتصدى للرسائل المعيبة أو المخلة بالآداب. لكن الابتعاد عن شخص يثير الشبهات يعود للمرء ذاته.

تقول كاتي كانتون البالغة من العمر 19 عاما والمقيمة في مدينة سان فرانسيسكو: "حينما تسير في شارع في مركز المدينة وتقابل شخصا ما، فإنك تقترب منه بطريقة معينة فأنت لا تأخذه بالأحضان ولا تبدأ على الفور في البوح له بكل أسرارك. إنك تتعرف إليه بحذر وتحاول تقييمه".

وتتحدث كانتون من تجربة عملية. فقد تعرفت قبل أربع سنوات على رجل يقيم في ولاية نورث كارولينا في أحد غرف الدردشة بالإنترنت. وتطورت الأمور بينهما سريعا بحيث بات الاثنان يقضيان ساعات وساعات يوميا وهما يتحدثان عبر الهاتف. وبدأ الرجل يبعث إليها برسائل وهدايا ورسائل بالبريد الإلكتروني ويترك لها رسائل صوتية على هاتفها. "وتبيّن بعد بضعة أيام أن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان يبحث عنه"، كما تقول كانتون. " لقد شعرت بأنني أعرفه تماما وبأنه كان يحبني. ثم أدركت أنني لم أكن أعرفه على الإطلاق". وتردف كانتون بالقول: "لقد كنت أعرف فقط ما كان يخبرني به. وكان ذلك مجرد أكاذيب".

الحماية
وفقا لإحصاءات رسمية، فإن اثنين من كل خمس عمليات اختطاف للمراهقين متصلة بالنشاط عبر شبكة الإنترنت. فقد أجرت مؤسسة بوللي كلاس، وهي منظمة قومية للأطفال المفقودين، مسحا مؤخرا لـ1,468 شاب، ووجدت أن ثلثهم يصبحون قريبين أو متعلقين بشخص لا يعرفونه سوى عبر الشبكة. وقد وجد المسح أن نصف المشاركين يتواصلون مع أشخاص لم يقابلونهم قط. ومع ذلك، فإن معظم المشاركين في الاستطلاع لم يكونوا قلقين إزاء المتحرشين السايبريين.

كيم ميرسر ضابطة في قسم الشرطة في مدينة سان فرانسيسكو تتعامل مع جرائم الإنترنت بشكل منتظم. وأحد مهامها هي دخول شبكة الإنترنت والتظاهر بأنها بنت أو ولد في الـ13 من العمر والإيقاع بالمتحرشين السايبريين قبل أن يتسببوا في إلحاق ضرر حقيقي بشخص ما. تقول ميرسر: " في كل مرة أدخل فيها غرف الدردشة اكتشف واحدا من المشتبه فيهم. فغرف الدردشة تزداد سوء يوما بعد يوم. فموقع MySpace، مثلا، وهو موقع لنشر المعلومات والدردشة، يسير من سيئ إلى أسوأ". وتقول ميرسر في حديثها عن المراهقين الذين تقدم لهم المشورة: " لا أطلب منهم الامتناع عن دخول غرف الدردشة. لكنني أخبرهم عما هو وجود في هذا العالم وكيف يتجنبون المخاطر".

والأهم، كما تشير ميرسر، هو أن يطور الناس مهارات استخدام الشبكة في وقت مبكر وأن يتمسكوا بهذه المهارات كما لو أنها كانت عادة أصيلة. ومن المهم أيضا أن يراقب الآباء استخدام أولادهم للشبكة وأن يتناقشوا معهم بصراحة حول ما يقومون به. ويوصي آخرون بأن يتعرف الآباء على كلمات السر الخاصة بأولادهم وأن يقوموا برصد وتعقب نشاطاتهم على الشبكة بصورة منتظمة لضمان عدم وجود متحرشين في غرف الدردشة التي يرتادونها.

ويكمن الخطر في التعامل مع الإنترنت من كون هذا التعامل يسمح لك بأن تكون "من تريد. فهذا الوسيط يعطيك الحرية ويمنحك الثقة بالنفس حين التعامل مع آخرين بصورة غير مباشرة لأن هؤلاء يمكن لهم أن يكونوا من يريدون"، كما تقول كانتون. كما تسمح الإنترنت لأصحاب النوايا غير السليمة بالكذب وباختراق حياة من يريدون الإيقاع به.

وتضيف ميرسر: "حين أقوم بالبحث في سجلات مذكرات الجلب، أجد أن هؤلاء ليسوا كما يتظاهرون. فهم يكذبون بشأن أعمارهم". ومن بين الـ17 شخصا الذين اعتقلتهم ميرسر مؤخرا، قال 15 إنهم أصغر مما كانوا عليه في الحقيقة. كما أن كل المشتبهين كانت لديهم خلفيات مختلفة عن بعضها البعض إلى حد بعيد "فقد كان أحدهم عامل نظافة، وكان الآخر مدربا بمدرسة وكان الثالث طيارا".

السلوك
اتخذ موقع MySpace.com الذي يقال إن عدد أعضائه يصل إلى حوالي 65 مليون عضوا سلسلة إجراءات في الآونة الأخيرة لحماية المشتركين فيه من المتحرشين والمتطفلين السايبريين. وقام الموقع بتعيين مدعٍ عام سابق كبير مسؤولي الأمن بالموقع. وتتم هذه الخطوات بالترافق مع حملة متعددة الأشكال لتسليط الضوء على الأخطار التي تنجم عن الكشف عن أكثر مما يجب من المعلومات للغرباء عبر الشبكة.

"سنستمر في التفاوض مع موقع MySpace.com في ما يتعلق بالخطوات المحدّدة الواجب اتخاذها. ونأمل في أن يرسي هذا نموذجا للمواقع الاجتماعية الأخرى التي تواجه نفس المشكلات"، كما قال ريتشارد بلومنثال المدّعي العام في ولاية كناتيكت الذي عقد اجتماعات متعددة مع مسؤولي الموقع المذكور بشأن القضايا ذات الصلة بالأمن، في حديث له مع صحيفة نيويورك تايمز.

ويضيف بلومنثال: "لا يجب أن يغيب عن بالنا أن هناك مواقع أخرى تعاني من نفس المشكلات وأن الآباء هم خط الدفاع الأول".

وحتى مع هذه الخطوات والنصائح، يبدو أن الكثيرين من مستخدمي موقع MySpace.com باتوا أسرى لعادة الكشف عن معلومات عن أنفسهم أكثر مما يجب. هذا ويضم الموقع جزء خاصا للمذكرات الإنترنتية حيث يمكن لزوّار الموقع تحديث المعلومات الخاصة بهم والتحدث عما يجري في حياتهم اليومية.

وهناك مواقع أخرى مثل موقع Facebook.com وموقع Xanga.com اللذان يسمحان لزوّارهما بنشر طائفة واسعة من المعلومات الشخصية. وهذا أمر يمثل خطرا لا يمكن الاستهانة به. وفي ما يتعلق بالأطفال الأصغر سنا، ينصح الخبراء بأن يتعرف الآباء على الشبكات الاجتماعية الموجودة على الشبكة عموما، وأن يطالعوا ما ينشره أطفالهم عن أنفسهم على وجه الخصوص.

بيد أنه يحدث في بعض الأحيان أن يشعر الشخص بضرورة أن يلتقي الشخص الذي يدردش معه عبر الإنترنت وجها لوجه. ويتعين اتخاذ كل الاحتياطات اللازمة في مثل هذه الحالات، ومنها: "أن يذهب المراهق مع أحد والديه أو مع شخص بالغ موثوق فيه لمقابلة الشخص الآخر على أن يتم اللقاء في مكان عام. وعلى المراهق أن يترك المكان على الفور إن اكتشف أن هذا الشخص ليس كما يدّعي في غرف الدردشة"، كما تقول غلينا ريكوردز مديرة الاتصالات والتعليم في مؤسسة بوللي كلاس. لكن هذه القاعدة تنطبق على كل المقابلات الشخصية، أي أن يتم اللقاء في مكان عام. وإذا ما شعرت أو أحسست بأن ثمة شيء على غير ما يرام، فعليك بمغادرة المكان فورا. تقول كانتون التي تقوم الآن بعمل تطوعي كمستشارة للمراهقين في منظمة أطفال الإنترنت الحكماء (ويب وايز كيدز) وهي منظمة غير ربحية تكرّس جهودها لتعليم الأطفال الاستخدام الآمن للشبكة: "يشبه الأمر السير في مركز مدينة كبرى. عليك أن تعرف ما الذي يجب تجنبه، وما هو غير آمن".

المصدر: نقلا عن مجلة هاي http://www.himag.com/articles/art9.c...icId=9&id=1488






الإلتزام بقواعد الذكاء على الإنترنت (للكبار قبل الصغار)



تحميل الملف كاملا من المرفقات بصيغة pdf
ولمزيد من إصدارات الوزارة اضغط على الرابط :
http://www.mcit.gov.eg/ar/Publicatio...id=Ih46tA/LZh8
التجسس علي الأبناء‏..‏ نصيحة أمريكية
إذا أصر ابنك الذي لم يتجاوز‏13‏ عاما علي الدخول علي مواقع الدردشة علي الانترنت فيجب أن تراقبه‏..‏ أو بصورة أوضح تتجسس عليه وتدخل الي صفحته كأحد اصدقائه‏. هذه هي النصيحة التي يقدمها الخبراء الأمريكيون للآباء والأمهات لحماية ابنائهم من التعرض للاحتيال الإلكتروني‏.‏
من ناحية أخري دعى الخبراء الي توجيه نظر الأبناء الي اخفاء تاريخ الميلاد لأنه يمكن من خلاله الحصول علي العديد من المعلومات والبيانات الشخصية‏.‏
أما بالنسبة لمواقع الفيس بوك فالنصيحة هي عدم الدخول الي الملف الشخصي الذي يضم بيانات خاصة وصورًا أسرية والعبارات التي تشير الي عدم الوجود في المنزل أو القيام بإجازات لأنها بمثابة دعوة للسرقة‏.‏
أما النصيحة التي وجهت للآباء والأمهات فهي الأهم وهي تجنب نشر صور اطفالهم وبياناتهم لأنها يمكن ان تستغل أسوأ استغلال من قبل بعض المنحرفين‏.‏
الأهرام ،
18/5/2010
ضع الكمبيوتر في غرفة الجلوس بشكل مفتوح ومرئي أمام جميع أفراد الأسرة أثناء تصفح الإنترنت. ولا تضع أجهزة كمبيوتر في غرفة نومك.
<li style="text-align: justify;">تعرف على فوائد الإنترنت والآفاق التي تفتحها لك، وما تقدمه لك لتنمية مواهبك وهوايتك مهما كانت. <li style="text-align: justify;">اكتب عقد قواعد استخدام الإنترنت بينك بين والديك وكن ملتزمًا بهذا الاتفاق خلال استعمالك للإنترنت، وضعه بقرب جهاز الكمبيوتر بشكل واضح للتذكير الدائم به وبنقاطه وبضرورة التزامك به. <li style="text-align: justify;">استخدم محركات بحث آمنة يمكن التحكم فيها وفلترتها. <li style="text-align: justify;">أنشئ مجموعة مواقع مفضلة وضعهم بشكل ظاهر على سطح المكتب ليسهل لك استخدامها. <li style="text-align: justify;">تحديد وقت معين لتصفح الإنترنت من اليوم لا يتجاوز الساعتين كأقصى حد، وذلك لتحقيق موازنة بين تخصيص وقت للعائلة ووقت للدراسة ووقت للهوايات المختلفة ووقت لاستخدام الإنترنت. <li style="text-align: justify;">التحقق من تطبيق طرق الفلترة والترشيح للمواقع. وذلك إما بتأمين برنامج التصفح المستخدم أو باستخدام برامج الفلترة والترشيح للمواقع المسيئة. أو باستخدام محركات بحث تقدم خدمة الترشيح للمواقع المسيئة في نتائج البحث. <li style="text-align: justify;">تطبيق الطرق التي تمنع ظهور النوافذ المنبثقة أثناء التصفح والتي قد تحتوي على روابط مواقع مسيئة بشكل فجائي أو إعلانات. <li style="text-align: justify;">استخدام مواقع تناسب هواياتك ومهاراتك، وتعمل على إثراء فضولك المعرفي بإيجاد إجابات عن الأسئلة التي تدور في عقلك للتعرف على العالم المحيط بك. <li style="text-align: justify;">ضرورة استخدام اسم مستعار في المواقع التي تتطلب تسجيلا، وعدم إعطاء أو تسجيل أي معلومات شخصية تخصك وتخص أسرتك، سواء عنوان المنزل أرقام الهواتف عنوان عمل الوالدين أو غيرها من المعلومات الشخصية للأسرة. <li style="text-align: justify;">عدم إرسال صور شخصية لك أو لأحد أفراد أسرتك أو أقاربك إلى شخص لا تعرفه. <li style="text-align: justify;">عدم استخدام كاميرا الإنترنت في المحادثة مع أحد دون معرفة مسبقة. <li style="text-align: justify;">ضرورة إبلاغ الوالدين واستشارتهم في حال حدوث أي شيء مريب أو مشبوه يحدث عند استخدامك للإنترنت. <li style="text-align: justify;">التعرف على المخاطر التي يتعرض لها الجهاز والتي قد تتعرض لها حين تقوم بتحميل أي ملف عبر الإنترنت؛ فقد يكون فيروسًا أو ملف تجسس. ويجب الحذر قبل تحميل أي ملف سواء من مواقع الإنترنت أو الملفات التي تصلهم عبر الإنترنت. <li style="text-align: justify;">حدد هدفًا أو مجموعة أهداف في كل مرة تستخدم فيها الإنترنت واكتبها على ورقة وضعها أمامك حتى لا يضيع وقتك دون تحقيقها. <li style="text-align: justify;">عدم مقابلة أي شخص تعرفت عليه عبر الإنترنت مقابلة شخصية؛ فهناك العديد من الجرائم حدثت لشباب حديثي السن وتسببت في تعرضهم لمخاطر كبيرة عند لقاء غرباء تعرفوا عليهم من خلال الإنترنت. <li style="text-align: justify;">اتبع السلوك المهذب اللطيف أثناء استخدامك للإنترنت؛ فكما تحب أن يعاملك الغير يجب أن تعامل الغير بأسلوب محترم ولائق ومهذب. <li style="text-align: justify;">عدم إجراء أي عملية شراء عبر الإنترنت إلا بعد استشارة الوالدين أو من له خبرة في هذا المجال، وكذلك بالنسبة لعملية البيع، وأي إجراء مالي. <li style="text-align: justify;">يجب مراعاة حقوق الملكية لمحتويات المواقع، وضرورة احترامها واتباع قوانينها وعدم مخالفتها حيث إن أي انتهاك لها قد يكون عملاً غير قانوني قد تحاسب عليه. وفي حال أخذت نصًا أو صورًا من أي موقع عند أداء أحد واجباتك ومشاريعك المدرسية فعليك الإشارة إلى المصدر. <li style="text-align: justify;">هناك العديد من المخاطر التي قد تحدث لك عند تصفح الإنترنت، مثل الاطلاع على المواقع ال*****ة التي تعرض صورًا ***ية سيئة، وتؤدي إلى الفهم الخاطئ لل***، ومواقع ممارسة القمار عبر الإنترنت، أو مواقع نشر مفاهيم العنصرية والكراهية أو مواقع التشهير بالأفراد أو غيرها من مخاطر. والدخول إلى مثل هذه المواقع خطأ قانوني وعيب أخلاقي وحرام من الناحية الشرعية. <li style="text-align: justify;">احرص على ممارسة هواياتك وأنشطتك الترفيهية الاجتماعية بعيداً عن الإنترنت؛ فهذا يحميك من مرض إدمان الإنترنت ومخاطره. <li style="text-align: justify;">احرص على استخدام الأسماء المستعارة التي تحمل معاني إيجابية وابتعد عن الأسماء ذات المعاني السلبية التي قد تكسبك دلالتها مع مرور الوقت. <li style="text-align: justify;">رسخ في نفسك جذور الانتماء وحب الوطن وحب اللغة العربية والتمسك بتعاليم الدين وقيمنا وأخلاقنا، حتى يتم تحصينهم من أي مؤثرات قد تواجههم أثناء استخدامهم للإنترنت. <li style="text-align: justify;">احرص على عدم الرد على أي من الرسائل والنقاشات التي توحي بأمور معينة بذيئة أو مسيئة أو عدوانية أو تحمل تهديدًا أو استفزازًا، وتبعث على الضيق والخوف. <li style="text-align: justify;">احرص على عدم قبول أي عروض مجانية وهدايا وأموال إلا إذا تأكدت من الجهة التي تمنحها؛ فهذه قد تكون نوعًا من عمليات النصب والاحتيال.
المصدر: http://yomgedid.kenanaonline.com/top...029/posts/7129




- من عمر سنتين إلى 4 سنوات: الاستخدام كمبتدئين
خلال هذه المرحلة، غالباً ما يشترك الأهل في النشاط على إنترنت.
بإمكان الأهل الإمساك بأطفالهم على حجرهم أثناء تصفحهم صور العائلة أو استخدام كاميرا الويب للتواصل مع الأقارب أو زيارة مواقع ويب مخصصة للأطفال، نذكر منها على سبيل المثال موقع PBS Kids.
- من عمر 5 إلى 6 سنوات: القيام بالأمر بأنفسهم
لدى بلوغهم سن الخامسة، يود حينها الأطفال، على الأرجح، استكشاف الويب بأنفسهم.
من المهم جداً أن يقوم الأهل بتوجيه أطفالهم إلى الطريقة الأكثر أماناً لتصفح الويب خاصةً أنّهم قد بدأوا استخدام إنترنت بأنفسهم.
صفحة MSN Kids مصمّمة خصيصاً للأطفال ما دون الثامنة من العمر، وتوفر أدوات بحث خاصة بالأطفال.
- عمر 7 إلى 8 سنوات: اهتمام متزايد
جزء من التصرف الطبيعي لدى الأطفال من هذه الفئة من العمر هو اختلاس النظر إلى ما هو ممنوع. فأثناء اتصالهم بإنترنت، قد يتضمن نشاطهم زيارة مواقع أو التحدث ضمن غرف محادثة لا يسمح لهم أهلهم بزيارتها بالأصل.
من هنا تعتبر تقارير النشاط على إنترنت من MSN Premium أو من خدمات أخرى مفيدة في هذه المرحلة. فالأطفال لن يشعروا بمراقبة أهلهم، وبالمقابل، تُظهر التقارير الصفحات التي قاموا بزيارتها.
على الأرجح، يظلّ الأطفال في هذه السن يستمتعون بموقع MSN Kids.
- من عمر 9 إلى 12 سنوات: عالمون بأمور إنترنت
يريد الأطفال في مرحلة ما قبل المراهقة التعرّف على كل شيء، وقد سمعوا بما هو متوفر في الويب. فمن الطبيعي بالنسبة لهم محاولة استكشاف ما يحوي هذا العالم.
ففيما يتعلق بالمسائل التي يراها الأهل محل اعتراض (مثلاً، المواقع التي تحمل في محتواها إيحاءات للراشدين أو إرشادات لصنع قنبلة)، فبإمكان الأهل استخدام المراقبة الأبوية من MSN لحظر المواقع التي تحتوي على مواد محل اعتراض.
بإمكان الأطفال في مرحلة ما قبل المراهقة زيارة موقع MSN Kidz، المصمم خصيصاً للأطفال الذين يتراوح عمرهم بين 8 و13 سنة كما يوفر أدوات بحث خاصة بهم.
- من عمر 13 إلى 17 سنوات: متقدمون من الناحية التقنية
مساعدة المراهقين في مسائل الأمان عبر إنترنت أمر معقد وشائك، خاصةً أنّهم على اطلاع أكثر من أهلهم في برامج إنترنت.
حتى مع الأطفال الأكبر سناً،من المهم جداً أن يلعب الأهل دوراً ناشطاً في توجيه أطفالهم في استخدام إنترنت. الالتزام الحثيث بقواعد الأمان عبر إنترنت المتفق عليها بين الوالدين والطفل والاطلاع المتكرر على تقارير نشاط الأطفال عبر إنترنت أمران بغاية الأهمية.
يجب أن يتذكر الوالدان أن يبقيا كلمة المرور الخاصة بهما بأمان، حتى لا يستخدمها المراهقون لتسجيل دخولهم بصفتهم الأهل.



أمن بياناتك على الإنترنت


هل تشعر بالقلق بشأن أمن أو خصوصية بياناتك التي تركتها على الإنترنت؟ هذا القلق مشروع، ورغم ذلك فإن مجموعات الصور والمنتديات والتطبيقات الإلكترونية تغريك بإنتاج محتوى إلكتروني ووضعه على الإنترنت. ولكن إلى أي مدى توجد هذه البيانات في أمان؟ هذه بعض الأسئلة والإجابات عليها:
س- أحتفظ بمجموعة من صوري على أحد مواقع الصور الشهيرة، ماذا سيحدث إذا أشهر الموقع إفلاسه؟ هل سأفقد صوري؟
ج- المواقع تتبع شركات وفي بعض الحالات تتبع مواقع أصغر، ولذلك فإنها ستغلق في حالة الإفلاس.
ويتوقف قلق المرء على صوره وبياناته في تلك الحالة على أمرين أولهما الاستقرار المالي للموقع الذي تضع عليه صورك، وثانيهما شروط الخدمة التي يقدمها الموقع والتي يجب عليك قراءتها قبل نشر صورك عليه.
وتحتاج إذ ذاك إلى معرفة ليس فقط مصير بياناتك إذا أشهر الموقع إفلاسه، ولكن أيضا الحقوق التي يتمتع بها الموقع في التعامل مع هذه البيانات واستخدامها.
وعلى سبيل المثال لا تستبعد بعض المواقع الحق في استخدام الصور التي تضعها على الموقع في الإعلانات أو المواد الترويجية، وإذا لم تجد مثل هذه البيانات في شروط الاستخدام الموجودة على الموقع يمكنك الاتصال بمالكه، وإذا لم تستطع الوصول إليه أو قدّم إجابات غير مقنعة، فعليك التفكير في رفع مجموعة صورك من الموقع.
وبالنسبة لطول عمر الموقع أو استقراره المالي، فإن أفضل طريقة لمعرفة هذا العنصر هي التخمين المنهجي اعتمادا على ما تعرفه عن صاحب الموقع.
وعلى سبيل المثال فإن موقع "فليكر" مملوك لشركة ياهو لخدمات الإنترنت، ولما كان سهم شركة ياهو يعاني الآن فإن التعامل مع منافستها غوغل يمكن أن يكون خيارا أفضل. في الوقت نفسه فإن ياهو لن تتلاشى وإنما يمكن في أسوأ الظروف بيع أصولها مثل فيلكر إلى شركات أخرى، وبالتالي فإن القلق في حالة التعامل مع مواقع ياهو يجب أن يكون محدودا.
في المقابل تصبح المواقع الأصغر أكثر عرضة للشطب من سوق المال أو تصفية ملاكها.
وأخيرا لا تضع شيئا لا بديل له على الإنترنت وبالطبع عليك دائما الاحتفاظ بنسخة من تلك البيانات التي تحتفظ بها على أحد مواقع الإنترنت في المنزل.
س- أشعر بانجذاب إلى فكرة "غوغل دوكس" ولكنني أخشى وضع بياناتي الشخصية على الإنترنت. إلى أي مدى يمكن أن تكون هذه البيانات آمنة وبعيدة عن انتهاك الخصوصية؟
ج- بالنسبة لمسألة تأمين البيانات فإنك لن تجد على الإنترنت مكانا أكثر أمنا للبيانات الشخصية من غوغل دوكس، وذلك لأن غوغل يستخدم تقنية مثيرة للدهشة في مراكز تخزين البيانات لديه. ومع ذلك فإن أي تعامل مع الحاسوب ينطوي على مخاطر فقدان البيانات، لذلك عليك إذا استخدمت تلك الخدمة أو أيا من الخدمات المماثلة، الاحتفاظ بنسخة من بياناتك على حاسوبك الشخصي.
بعيدا عن الإنترنت
وفيما يتعلق بالخصوصية التي تتضمن الحق الحصري في استخدام البيانات التي تقوم بإنشائها، تتعهد غوغل بعدم إتاحة بياناتك أو أي من معلوماتك لأي شخص دون الرجوع إليك والحصول على موافقتك. ورغم ذلك فربما تحدث بعض الثغرات الأمنية التي تتيح اختراق ملفاتك وخصوصيتك.

ولا توجد أي جهة تستطيع تقديم ضمان كامل للبيانات في مواجهة عمليات الاختراق التي تتم ملايين المرات كل يوم على الإنترنت، لذلك يجب الاحتفاظ بالبيانات السرية للغاية بعيدا عن الإنترنت كأفضل خيار لحمايتها.
س- اشتركتُ في عدة منتديات على الإنترنت وأخطأت في استخدام اسمي الحقيقي كاسم المستخدم عند التسجيل في هذه المنتديات، والآن أشعر بالقلق على خصوصيتي، وحتى الآن لا يبدو أن هناك طريقة لتغيير اسم المستخدم الخاص بي على هذه المواقع، فهل توجد أي مقترحات لمعالجة الأمر؟
ج- العديد من المواقع تتيح بسهولة تغيير كلمة المرور الخاصة بالمستخدم، لكن من الصعب -وربما من المستحيل- تغيير اسم المستخدم الخاص بك بمجرد تسجيله. ومع ذلك فهناك أشخاص طبيعيون يديرون هذه المواقع، لذلك فإن أفضل طريقة لمحاولة علاج هذه المشكلة هي الاتصال بمدير المنتدى. انظر إلى أسفل صفحة الموقع وستجد رابطا يتيح الاتصال بمسؤولي الموقع، ويمكنك من خلاله إرسال رسالة إلى مدير هذا الموقع. اسأله عما إذا كان يمكن تغيير اسم المستخدم، وأخبره أنك تريد استخدام اسم جديد بعد إبلاغه باسمك الحقيقي.
فالكثير من البرامج التي تدير هذه المنتديات على الإنترنت تجعل من السهل على مدير المنتدى تغيير اسم مستخدم المشتركين.












احمى نفسك وأولادك من المواقع والمواد المخلة Parental Control Bar فقط 1.5 ميجا بايت!!!




بســــــــم الله الرحمــــــــن الرحيــــــــم


اخواني الأعزاء اليوم جئت لكم ببرنامج رائع للآباء يعمل لهم block للمواقع المخلة والتي يخشون على أبنائهم منها.... والأفضل فى هذا البرنامج انه يمكن الآباء من معرفة المواقع التي دخل عليها ابنائهم وهل تحتوي على مواد سيئة مخلة أو لا....وذلك حتى لو قام الأولاد بمسح ملفات الانترنت المؤقتة....فهو مختص بذاته ولا علاقة له بالويندوز


هو حقيقة ليس برنامج ولكنة bar يوضع في المتصفح

اسمه : ParentalControl Bar (إصدار حديث)
حجمه : 1.5 ميجا بايت
الترخيص : مجاني بالكامل
البرنامج متوافق مع الآتي : Windows 98/Me/2000/XP
Internet Explorer 5 or higher
FireFox 1.5 or higher
Safari 10.4 or higher كل ما عليك ان تفعله هو انك تعمل setup للبرنامج واثناء ذلك سيطلب منك اختيار password لكى لا يتمكن احد غيرك من تغيير الاعدادات.....


واذا اردت ان توقف البرنامج اثناء جلوسك انت على الجهاز فاضغط على كلمة Child Mode لتصبح Parent Mode واذا اردت معرفة المواقع التي دخل عليها ابناءك ما عليك الا ان تضغط على Kid Tracer على يمين الـ Bar تستطيع أيضا تغيير الاعدادات حسب رغبتك البرنامج سهل جدا انصحكم باستخدامه لا تتردد احمي نفسك ومن معك لتحميل البرنامج مباشرة اضغط هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
http://www.download.com/3000-20-10539075.html


موقع الشركة : www.parentalcontrolbar.org

























إدمان الإنترنت يصيب المراهقين بالاكتئاب


بكين: كشفت دراسة صينية أن المراهقين الذي يسرفون في قضاء الوقت على الانترنت أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب مرة ونصف من مستخدمي الانترنت باعتدال.
وذكرت صحيفة "القدس العربي" أن الباحث لورانس لام وصف بعض أعراض هذا الإسراف ومنها قضاء ما بين خمس وما يزيد على 10 ساعات في اليوم على الانترنت واستفزاز المراهقين عند ابتعادهم عن أجهزة الكمبيوتر وفقد الرغبة في التواصل الاجتماعي.

وقال لام المتخصص في علم النفس بمدرسة الطب بجامعة نوتردام في سيدني باستراليا، أن البعض يقضي ما يزيد على 10 ساعات في اليوم وهؤلاء في واقع الأمر مستخدمون لديهم مشكلة وتبدو عليهم علامات وأعراض السلوك المدمن من تصفح الانترنت والانخراط في اللعب. وأضاف "هم لا يريدون أن يروا أصدقاء ولا يريدون أن يشاركوا في التجمعات العائلية ولا يريدون قضاء الوقت مع الشركاء أو الأشقاء".

شملت الدراسة 1041 مراهقا تراوحت أعمارهم بين 13 و 18 عاما في مدينة قوانغتشو جنوب الصين ممن كانوا لا يعانون الاكتئاب قبل بدء البحث.

وبعد تسعة اشهر جرى تشخيص 84 منهم على انهم يعانون من الاكتئاب، وكان المسرفون في قضاء الوقت على الانترنت اكثر عرضة للاصابة بالاكتئاب من المستخدمين المعتدلين.

وأفادت النتائج أن الشباب الذين لا يعانون أصلا من مشكلات نفسية لكنهم يستخدمون الانترنت بصورة مرضية قد يصابون بالاكتئاب نتيجة لذلك.

وقال لام أنه ربما يؤدي الاكتئاب الى عدم القدرة على النوم والى التوتر بتأثير الألعاب التنافسية على الانترنت. وأضاف أن الأشخاص الذين يقضون وقتا طويلا على الانترنت سيفقدون القدرة على النوم وهناك حقيقة مثبته بأن من ينامون اقل فإن فرص إصابتهم بالاكتئاب أكبر



الطريقه المثلى للتصفح الآمن للإنترنت


إن معرفة الخطوات الأساسية لتصفح آمن يجب أن تكون من أولويات جميع متصفحي الشبكة. فالوعي لدى المستخدمين بأن الإتصال بأي نقطة لاسكلية أو سلكية للإبحار في الإنترنت قد يترتب وراءه تطبيقات مهمتها التنصت على البيانات العابرة من تلك النقطة كبداية اتصالنا بالشبكة مروراً بنوعية المواقع التي نتصفحها من مواقع بنكية وأخرى للبيع والشراء.
أن الهجوم على الأجهزة منه الفعال والآخر غير الفعال. ويقصد بهذا التصنيف هو الطريقة في الهجوم إذ أن الصنف الفعال منه يتم من خلال قنوات تنقل البيانات كالتنصت على المعلومات العابرة عبر قنوات الشبكة وهذا النوع من الهجوم يصعب التنبؤ به ولكن يسهل تجنبه من زاوية أخرى. أما الصنف غير الفعال فهو الهجوم الذي يهدف إلى ايجاد ثغرة في نظام الحماية بدون أي أهداف لسرقة معلومات معينة ويعتبر هذا النوع من أشدها خطورة إذ يسهل التنبؤ ومتابعة الهجمات ولكن من الصعب الوقاية من أخطارها.
إن مجموعة البرامج والأجهزة المصممة لتأمين التصفح والحفاظ على سرية المعلومة وأمان الشبكة تنطوي تحت مصطلح أمن الحاسوب. ولتبسيط الفكرة فإن أمن الحاسوب يتكون من عناصر أساسية تبدأ من الجدار الناري لترشيح ثغرات ومنافذ تطبيقات الإنترنت عبر التحكم بمنافذ اتصال الشبكة. أما العنصر الآخر فهو مكافحة الفيروسات والغالبية من المستخدمين يعي أهميتها ولكن الأهم من مجرد تنصيبها هو العمل الدائم على تحديث قاعدة بيانات التطبيقات المكافحة للفيروسات لتتمكن من مجارات العدد الهائل من الفيروسات الحديثة المنتشرة عبر الشبكة مع تحديث ملفات أنظمة التشغيل.
يتبقى أيضاً أن من العناصر الأساسية في حماية الحاسوب هو سلوك المستخدم. فلاشك أن المستخدم هو الراصد الأول لجميع الأعراض الغريبة التي قد تطرأ على جهازه وقد يكون المسبب الأول لوجود أي ثغرة أمنية. فاستخدام أجهزة الغير للدخول الى الحسابات الشخصية وما شابهها هو سلوك يجب الحذر منه إذ قد ينطوي على تلك الأجهزة برامج تجسسية وأخرى لتعقب تصفح المستخدم عبر الإنترنت مما يشكل خطراً على سرية بياناتك وتعاملاتك البنكية. تأكد دائماً من حذف ومسح جميع سجلات التصفح وملفات الكوكيز من قائمة خيارات الإنترنت في المتصفح حال انتهائك من التصفح.
كذلك عند التعامل مع المواقع البنكية والتجارية يجب التأكد دائماً بأن العمليات تتم من خلال قناة مشفرة وذلك بالتأكد من رابط الموقع واحتوائه على https بدلاً من http في بداية العنوان والتأكد من شهادة حماية الموقع.
الحذر أيضاً من فصح أي معلومة خاصة مثل رقم الحساب البنكي أو رمز المرور رداً على أي رسالة إلكترونية تصلك على بريدك. مع الانتباه عند التسوق عبر الإنترنت بادخال بطاقة الائتمان أو أي معلومات شخصية عن طريق مواقع إلكترونية موثوقة. وكما أن أقفال المنازل والمراكز التجارية تقفل بمفاتيح فجميع تعاملاتك الإلكترونية معتمدة على نفس المفهوم باستخدام كلمات المرور. فاختيار كلمات المرور مهم جداً في عالم أمن المعلومات إذ يجب أن لا تقل كلمة المرور عن ثماني خانات مع تطعيمها بالأرقام والرموز مثل النقطة والقوس وعلامة التعجب واستخدام الحروف الانكليزية الكبيرة والصغيرة لضمان عدم كسر الشفرة بسهولة. مع الأخذ في الاحتياط تغيير كلمات المرور بشكل دوري واستخدام كلمات مرور مختلفة للبريد واخرى للحساب البنكي وهكذا. أخيراً كثر في الآونة الأخيرة رسائل الاصطياد والتي تطلق على تلك الرسائل التي تردنا على البريد الالكتروني منتحلة جهة مالية تطلب الاستجابة لتك الرسائل بحيث تكون الهيئة العامة لها مشابهة تماماً من حيث الشعار الوارد والعناوين للجهة الحقيقية، يجب اهمالها وإبلاغ الجهة الحقيقية بتلك الرسائل لتوعية المستخدمين. تمنياتي للجميع بتصفح آمن.

المصدر: مدونة العلم والمعرفة http://wwwalmarefa.blogspot.com/2010...post_5854.html













نصائح لحماية الجهاز الشخصي من مخاطر الانترنت

حيث أن أكثر المخاطر تأتي من الرسائل الدعائية والتي يستغلها المخترقون لتصيد فرائسهم، وهذه النصائح الثمان هامة جداً للمستخدم للحفاظ على جهازه وهي:

1- حصن جهازك ضد الفيروسات والبرامج التخريبية:
تعتبر الفيروسات والبرامج التخريبية مثل التروجان (حصان طروادة Trojan Horse) والدودة (Worm) من البرامج التي صممت لإحداث أضرار في جهاز الكمبيوتر مثل العبث بالملفات أو استهلاك موارد النظام والشبكة، وغالباً ما تختبئ الفيروسات والبرامج التخريبية في ملفات أخرى حتى يصعب إيجادها والتخلص منها.
وتتلخص خطوات الحماية من الفيروسات والبرامج التخريبية فيما يلي:
تركيب برامج مكافحة للفيروسات (مثل البرنامج المجاني Calmwin أو البرامج التجارية مثل نورتن أو مكافي وغيرها.
تحديث برامج مكافحة الفيروسات بشكل دوري (أسبوعي).
عدم فتح ملحقات البريد الإلكتروني دون التأكد من هوية المرسل خوفاً من أن تكون مصابة بفيروس، وينبغي تفحص الملحقات ببرنامج مكافحة الفيروسات قبل فتحها.
تحديث نظام التشغيل ومتصفح الانترنت .
عدم تركيب برامج من مصادر ومواقع انترنت غير موثوقة أو غير معروفة، مثل مواقع النسخ غير القانونية على الانترنت، فغالباً ما تكون هذه المواقع تابعة لمخترقين يسعون لاختراق أجهزة الزوار. إن الوسيلة الآمنة للحصول على برنامج سليم من الفيروسات هي تحميل البرنامج من موقع أو أقراص الشركة المنتجة للبرنامج.
2- احذر من برامج التجسس والدعاية:
برامج التجسس
- برامج تستخدم لجمع معلومات عن مستخدم الجهاز دون علمه، وتقوم بإرسال المعلومات لنقطة تجميع معلومات على الانترنت، بعض هذه البرامج تتصنت على ما يكتبه المستخدم على لوحة المفاتيح.
برامج الدعاية
- برامج أو مواقع تعرض على شاشة المستخدم دعايات ونوافذ عرض دعائية أو قد تقوم بعرض مواقع معينة على جهاز المستخدم مما يسبب الإزعاج للمستخدم واستهلاك خط الاتصال بالانترنت، وتستخدم برامج الدعاية نفس أسلوب برامج التجسس لجمع المعلومات عن المستخدم.
لمكافحة برامج التجسس والدعاية اتبع ما يلي:
استخدم برامج مكافحة التجسس والدعاية لاكتشافها وحذفها، وأيضاً تساعد هذه البرامج على منع برامج التجسس والدعاية من إصابة جهازك، ومن هذه البرامج (Windows Defender) من شركة مايكروسوفت أو برنامج (Lavasoft) أو برنامج (Spybot).
لا تنقر بالفأرة على النوافذ الدعائية أو أي من الروابط داخلها، وأغلقها بالضغط على علامة (x) في الشريط العلول للنافذة.
تجنب استخدام البرامج المجانية قدر الإمكان، فقد تكون برامج الدعاية أو التجسس جزءا من اتفاقة استخدام برنامج مجاني، حيث تعمد بعض الشركات لذلك لتغطية كلفة إنتاجها لهذه البرامج المجانية.
تجنب زيارة المواقع المشبوهة مثل المواقع ال*****ة لأنها كثيراً ما تحتوي على نوافذ دعائية وبرامج تجسس.
3- حافظ على كلمات السر
تكمن أهمية كلمات السر بأنها الطريقة التقليدية لحماية حساب المستخدم في الجهاز الشخصي أو على الانترنت، مما يجعل كلمات السر من أهم ما يجب على المستخدم الحرص عليه، إن على المستخدم تجنب كلمات السر الكسر ليتجنب سرقة الملفات الشخصية أو البريد الإلكتروني أو غيره من الحسابات على الانترنت، وفيما يلي عدد من خصائص كلمات السر الجيدة:
أن لا تقل عن سبعة حروف.
أن تكون خليطاً من الأرقام والحروف والرموز مثل (# أو *).
أن لا تكون مبنية على معلومات شخصية مثل رقم الهاتف أو أسماء الأقارب.
أن لا تكون كلمة من القاموس العربي أو الإنجليزي.
يجب استخدام كلمة سر مستقلة لكل حساب هام، مثل حسابات البنوك.
أن تكون سهلة التذكر حتى لا يضطر المستخدم لكتابتها على ورقة.
تغيير كلمة السر بصفة دورية.
4-حصن جهاز بالجدار الناري (Firewall)
الجدار الناري برنامج ينظم آلية الاتصال بالانترنت عن طريق تأدية وظيفتين، الوظيفة الأولى أن يمنع المخترقين من الاتصال بالجهاز الشخصي عبر الانترنت حيث يراقب الاتصالات الواردة للجهاز ويمنع المشبوه منها. والوظيفة الثانية بأن يمنع البرامج الغير مصرح لها من الاتصال الخارجي بالشبكة، حيث يقوم الجدار الناري بتحذير المستخدم عندما يحاول أي برنامج الوصول للانترنت، وتكمن أهمية الوظيفة الثانية على سبيل المثال بمنع تسريب معلومات المستخدم من قبل برامج التجسس.
يمكن لمستخدمي (ويندوز أكس بي) نسخة الترقية الثانية (sp2) استخدام الجدار الناري المدمج مع نظام التشغيل لحماية أجهزتهم الشخصية.
5- دوام على تحديث نظام التشغيل ومتصفح الانترنت
تنشر الشركات المنتجة لنظم التشغيل ومتصفحات الانترنت والبرامج الأخرى تحديثات أمنية لسد ثغرات برامجها بصورة دورية، وتحمي التحديثات الأمنية المستخدم من التهديدات الجديدة على الانترنت، حيث غالباً ما يستغل المخترقون هذه الثغرات للهجوم على الأجهزة الشخصية أو إنتاج فيروسات تستغل هذه الثغرات.
يمكن تحديث نظام ويندوز بزيارة هذا الموقع
http://www.windowsupsate.com/
شهرياً، حيث تنشر شركة مايكروسوفت التحديثات الهامة بصفة شهرية لكل من نظام ويندوز ومتصفح الانترنت اكسبلورر وبرامج مايكروسوفت الأخرى.
بالنسبة لأنظمة التشغيل الأخرى مثل لينكس فيمكن استخدام برنامج التحديث التابع للشركة الموزعة للنسخة مثل ردهات أوسوزي أو فيدورا.
أما بالنسبة للبرامج الأخرى فغالباً ما يتم تخصيص خيار في قوائم البرنامج لتحميل التحديثات من الانترنت.
6- تصفح الانترنت بوعي ومسؤولية
إن سلوك المستخدم ونوعية المواقع التي يتصفحها لها تأثير مباشر على أمن الجهاز الشخصي، لذا يجب على المستخدم اتباع التالي:
- عدم اعطاء معلومات هامة حول المستخدم أو رقم حسابه البنكي أو بطاقته الائتمانية إلا لمواقع موثوقة ومن خلال قناة مشفرة باستخدام بروتوكول (https)، لأن بروتوكول التشفير يعتمد على شهادة إلكترونية تصدر من جهة مستقلة تتحقق من هوية الموقع قبل إصدارها، وتنتقل البيانات داخل قناة مشفرة حيث لا يستطيع أحد سرقتها أو الاطلاع عليها اثناء انتقالها، وللتعرف على نوع البروتوكول يمكن للمستخدم الاطلاع على حقل العنوان في المتصفح والتأكد انه يبدأ بالحروف (https) أو النظر في احدى الزوايا السفلية والتأكد من وجود علامة قفل ظاهرة في أكسبلورر النسخة السادسة (في النسخة السابعة تكون علامة القفل بجانب حقل العنوان).
- عدم زيارة المواقع المشبوهة أو المواقع التابعة للمخترقين أو المواقع ال*****ة، وغالباً ما تحاول هذه المواقع استغلال وجود ثغرات في متصفح الانترنت أو جهاز المستخدم وبالتالي تقوم بتركيب برامج تخريبية في جهاز المستخدم.
- عدم تحميل وتركيب برمج مجانية من مواقع غير موثوقة أو مواقع النسخ غير المرخصة لأن الكثير من هذه المواقع تدار من قبل مخترقين وتحتوي على برامج تخريبية.
- ضبط إعدادات الأمن في متصفح الإنترنت على مستوى متوسط على الأقل.
7- احتفظ بنسخة إحتياطية
إن المعلومات عرضة للضياع بسبب الكثير من المخاطر مثل حوادث الحريق أو الأعطال الفنية التي قد تصيب القرص الصلب للجهاز الشخصي، لذا يوصي خبراء أمن المعلومات بالاحتفاظ بنسخة محدثة من المعلومات الهامة على قرص ليزر أو دي في دي أو أي وسائط حفظ معلومات لتجنب خسارتها للأبد، ومما ينبغي ملاحظته عدم حفظ النسخة الاحتياطية في نفس مكان جهاز الكمبيوتر تجنباً لخسارة المزدوجة، أيضاً يجب الحفاظ على النسخة الاحتياطية في مكان آمن بعيداً عن أعين الآخرين، ووضع معلومات توضح تاريخ النسخة الاحتياطية ونوع المعلومات المخزنة فيها، ويجب على المستخدم التأكد من مناسبة الحرارة والرطوبة لمواصفات الأقراص المستخدمة للحفظ.
8- لا تقع ضحية للمواقع والرسائل الاحتيالية (Phishing)
وتعتبر هذه الرسائل والمواقع الاحتيالية من أكثر من الأساليب التي يتبعها المخترقون في هذه الأيام، وتعتمد على إرسال بريد الكتروني أو تصميم موقع انترنت لخداع المستخدمين وإيهامهم للدخول إلى موقع مشابه للموقع الأصلي الذي يتعاملون معه من أجل سرقة معلومات هامة مثل كلمات السر أو بطاقات الإئتمان، ومما ينبغي أن يتنبه له المستخدمون أن عنوان الموقع المزيف مخالف لعنوان الموقع الأصلي بالإضافة إلى أنه في الغالب لا يستخدمون بروتوكول التشفير (https)، لأن بروتوكول التشفير يعتمد على شهادة إلكترونية تصدر من جهة مستقلة تتحقق من هوية الموقع قبل إصدارها. إن أفضل طريقة للتعامل مع أساليب الخداع أن يتجاهل المستخدم الروابط المرفقة مع الرسالة ويقوم بزيارة الموقع الأصلي الذي يتعامل معه أو يتصل بالموقع للتأكد من صحة الرسالة، وحالياً تحتوي بعض متصفحات الانترنت على خاصية مضادة لهذه الأساليب (Phishing Filters) ينبعي للمستخدم تفعيلها.
المصدر: مدونة العلم والمعرفة http://wwwalmarefa.blogspot.com/2010...post_4799.html

















ميكانيكية الإختراق

مع إن عمليات الإختراق يكتنفها الوجوم والإزدراء ، الا أن هناك أنواعا منه مطلوبة هذه الأيام ، فاختراق أنظمة معادية للإسلام ، واختراق أنظمة وحسابات بريد الكتروني تخص أعداء الأمة من اليهود والموالين لهم ، واختراق مواقع تسئ الي سمعة الدين الحنيف كل ذلك يعد اختراقا مطلوبا ومفيدا لأن الحرب خدعة والسلاح الالكتروني اقوي واعم وأسهل في الاقتناء والتصويب نحوا الهدف المعادي المنشود. ميكانيكية الإختراق :
رغم أن عمليات الإختراق المتعارف عليها تستند في الماضي على مبداء زرع احد فيروسات أحصنه طروادة من نوع Trojan في جهاز الضحية عبر ملف مرفق برسالة البريد الإلكتروني ويعرف باسم Server حيث يتم التحكم به عن بعد من خلال الانترنت بواسطة ملف اخر يتوفر بجهاز المخترق ويسمى Client ، ظهرت اليوم وتظهر تباعا طرق وميكانيكيات احدث لا تعتمد في أدائها على عمليات زرع فيروسات التروجنات بأجهزة الأخرين . من هذه الميكانيكيات الحديثة استغلال تطبيقات برمجية تستند على برمجيات الجافا سكريبت والسي جي أي وهي برمجيات قادرة على الوصول الي أجهزة الأخرين عبر عمليات التصفح الروتيني لمواقع الانترنت ومن خلال بانارات الدعاية والإعلان . سأضرب لك مثلا لتقريب الصورة ، تصلك دائما عبر البريد الالكتروني رسائل بريدية مجهولة المصدر ، وتحذفها تلقائيا حتى قبل أن تقرأها ، ولكنك لم تتساءل كيف لمرسليها قد وجهوها إليك بالاسم الذي سجلت به بريدك الالكتروني ؟ ، أنى لهم أن يحصلوا على اسمك وعنوانك البريدي وأنت لم ترسل إليهم أية رسالة من الأساس. إنها برمجيات الجافا سكريبت و الكوكيز والسي جي أي.
مثال اخر .. تسمع أن شخص مامن الناس قد سرق حسابه البريدي ، وتسمع عن اخر إن اشتراكه مع مقدم خدمة الانترنت قد خطف منه ، فكيف تم ذلك مع وجود برامج مضادة للاختراقات قد حملت مسبقا بجهاز كل منهما ؟
إن الجدار الناري لن يقدم لك الحماية الشاملة مالم تقم بتحديثه كلما ظهر تحديثا جديدا له ، إنه كالسيارة إن لم تغير زيتها كل عدة كيلوا مترات خبطت وتوقفت عن أداء المهمة الأساسية لها وهي التوصيل الي الجهة المنشودة ، وهكذا هو جهازك الكمبيوتري إن لم تقدم له الرعاية التي يستحقها فحتما سينهار وليته فقط ينهار ولكنك ستنهار معه لأنك تكون قد فقدت كل المعلومات الحساسة المسجلة به ولتي قد تؤدي الي التعرف على شخصك الكريم من قبل غرباء لا تصلك بهم أية رابطة عدا الرابطة السايبرونية من خلال الشبكة العالمية.
المبادئ والأسس :
هناك ثلاث مبادئ عليك اتخاذها لتتفادى عمليات الإختراق مهما كان نوعها وقوتها :
1- زود جهازك بمضادا جيدا للفيروسات وقم بتحديثه أولا بأول
2- حمل على جهازك جدارا ناريا صلدا وحدثه كلما توفر تحديثا جديدا له
3- اكشف على جهازك وتأكد من خلوه من ملفات التجسس إما عبر تزويده بكاشف تطبيقي حر
كلـ Ad-Awareوالـ Anti-Trojan أو من خلال مواقع تقدم خدمة مجانية لهذا الغرض واليك إحداها :
http://www.anti-trojan.net/at.asp?l=en&t=onlinecheck المصدر: مدونة العلم والمعرفة http://wwwalmarefa.blogspot.com/2010...427.html#links










كيف تحمي نفسك عند استخدام غرف التحادث المتناوب

الخطوة الأولى و الأهم أن يكون هناك وعي كافي لدى المستخدم عن آلية عمل هذه الملفات الخبيثة وعدم الثقة بأي مصدر كان. العديد من الفيروسات والأحصنة الطروادة تنتشر عن الملفات المحملة -.exe- فيجب عدم تحميل أي ملف إلا أن كنت واثق بالمرسل.حتى وإن كان الملف مرسل من قبل صديق لا يزال الخطر قائما حيث أنه يجب التأكد من سلامة الملف قبل فتحه وذلك لأن العديد من الملفات الخبيثة تنشر نفسها تلقائياً . إذن الحل هنا هو تثبيت برنامج لمكافحة الفيروسات والأحصنة الطروادة والأهم من ذلك إبقاء البرنامج على أخر نسخة له وتنزيل الملفات المطلوبة له بين فترة وأخرى. لا تجعل برامج مكافحه الفيروسات هو دفاعك الأول بل حماية إضافية حيث أنها لا تمنع كلياً من إصابة جهازك .ينصح باستخدام جدار ناري قوي وهو إضافة حماية فقط لا يمكن الاعتماد عليها وحدها.
الخلاصة
استخدام برامج التحادث المتناوب يحتمل العديد من المخاطر لأمن معلومات المستخدم ، لذا يجب على المستخدم أن يتوخى الحذر جيدا وأن يكون أكثر وعياً عند تعامله مع الأشخاص والملفات المعروضة. ومن الضروري استخدام كافة طرق الحماية الممكنة ليحمي معلوماته من السرقة أو التطفل أو التخريب.









كيف تمنع المخاطر الأمنية التى تصيب جهازك فى غرف الدردشة ؟


تمثل الدردشة عبر الإنترنت، مساحةً كبيرةً من حزمة البيانات التي يتم تبادلها بين مستخدمي هذه الشبكة العالمية، بل إن كثيراً من المستخدمين لا يرون في الإنترنت إلا وسيلةً للوصول إلى الآخرين عن طريق وسائل الاتصال العديدة التي توفرها مواقع الإنترنت المختلفة، كالبريد الإلكتروني، والمنتديات، وبرامج التراسل الفوري (التحادث المتناوب) ، ومواقع الدردشة! وعلى الرغم من أن الدردشة، كوسيلة للاتصال لا تشكل سوى جزءاً يسيراً من الإمكانيات التي يمكن أن توفرها شبكة الانترنت، إلا أنها تعتبر الدافع الرئيسي وراء اتصال أكثر من 25% من مستخدمي هذه الشبكة.
التحادث المتناوب – IRC- مشروع صغير أنشأه جاركو اوركاينين لقتل وقت فراغه في أغسطس عام 1988. كان الهدف الأصلي منه أن يكون كبديل محلي لبرنامج يونكس للمحادثة وها قد أصبح الآن جزء مهم من شبكة الانترنت وتستخدم من قبل الآلاف من الناس يومياً.
للأسف باتت غرف التحادث المتناوب لا تستخدم فقط من قبل المستخدمين للدردشة فقط ، فقد يمكن أن يساء استخدامها كوسيلة سهلة لإرسال أوامر إلى برامج خبيثة –تسمى بوت- والتسبب بضرر كبير مثل: الفيروسات, وأحصنة طروادة (تروجان) و هجمات الحرمان من الخدمة.
ولكي تحمي حاسوبك من هذه الأخطار يجب أن يكون لديك الوعي الكافي لآلية تنفيذ تلك الهجمات التي تستهدف المستخدم وعدم الثقة بأي ملف حتى إن كان مرسل من قبل صديق لان بعض الملفات الخبيثة تنتشر تلقائيا عبر المستخدمين. وأخذ الاحتياطات اللازمة عبر تركيب برنامج مكافح للفيروسات وأحصنه طروادة (التروجان) وجدار ناري قوي.
لكن يجب أن لا نغفل أن شبكة الانترنت أصبحت أكثر من مجرد خدمة لتبادل المعلومات, فقد توسعت وتعقدت بشكل كبير في ظل وجود العديد من الأدوات المختلفة التي تمكن مستخدمي الانترنت من الاتصال بفعالية وكفاءة أكثر. بعض هذه الأدوات وضعت بطريقة تسمح للقراصنة من الاستفادة من غيرهم من مستخدمي الإنترنت. فالقراصنة واصلوا إنشاء أدوات لازمة لمساعدتهم في جهودهم مثل استخدام الروبوتات–bots- وهي برامج تؤدي مهام معينة بشكل آلي وتسمح للقرصان تنفيذ الهجمات على نطاق واسع.فقد أثبت أنها وسيلة فعالة لاختراق الأنظمة بعيدة المدى. هذه الهجمات يمكن أن تكون ضارة للغاية على الشركات والأفراد على حد سواء مثل سرقة الهوية أو التجسس على المعلومات و الحرمان من الخدمة والكثير من التهديدات الخطرة .(2)التحادث المتناوب (Internet Relay Chat – IRC)التحادث المتناوب أو ما تسمى بغرف التحادث الفوري، حازت على انتشار واسع جداً خاصة أنها قائمة على التفاعل الفوري وإمكانية دمج الصور واستخدام أجهزة الكاميرا أثناء التحدث مع الأطراف الأخرى منهية بذلك عصر تبادل النصوص فقط،ولهذا يستخدمها الكثيرون عوضاً عن الاتصال الهاتفي، لإمكانياتها و قلة تكلفتها.
ولكن الكثير يقوم باستخدام أسماء مزيفة أو أحد تقنيات إخفاء الهوية، فلهذا فإن المستخدم قد لا يعلم حقيقة الطرف الآخر،سواء اسمه الحقيقي أو ***ه أو عمره، مع أن بعض العلاقات التي نشأت عن طريق غرف المحادثة استمرت إلى الحياة الطبيعية إلا أن ذلك لا ينفي أهمية التنبيه إلى أن سلامة خصوصية المستخدم قد تكون في خطر خاصة أنهم مجهولين في البداية بالنسبة للمستخدم(1).
تطور الخادم (Oikarinen)على مر السنين وتوسعت الدردشة الفورية إلى شبكات متعددة تشمل المئات من الخوادم. والخادم هو النواة لشبكة التحادث المتناوب فهو يقدم اللوازم الضرورية للسماح للمستخدم الاتصال بالشبكة والتواصل معها.
التواصل عبر التحادث المتناوب ليس نداّ لند peer to peer-- بل معتمدا على ترحيل كافه الحزم من خلال الخادم للوصول إلى الهدف المطلوب.
البرنامج يتيح للمستخدم الانضمام إلى قنوات المحادثة والتفاعل مع المستخدمين الآخرين. وأشهر البرامج في وقتنا الحالي هي bitchx, bersirc, ircII, Xchat, Mirc أو يمكن للبرنامج أن يتحد مع الويب –HTML- (عن طريق الجافا مثلاً) للسماح لزوار الموقع الدردشة مع الآخرين أثناء تصفحهم للموقع.
الدردشة الفورية لا تزال مصدراً غنياً بالمخاطر الأمنية على سبيل المثال أحصنه طروادة , الفيروسات, هجمات الحرمان من الخدمة. (2)(4)
أهم المخاطر الأمنية بشيء من التفصيل
المخاطر الأمنية في غرف التحادث المتناوب:
أكبر تهديد ممكن أن يواجهه المستخدم في غرف التحادث المتناوب ليس له أي علاقة مع البروتوكول المتبع أو البرنامج نفسه,بل له علاقة بما يفعله الناس في غرف الدردشة ، على سبيل المثال: تحميل الملفات غير القانونية، الفيروسات ، أحصنه طروادة (التروجان)، هجمات الحرمان من الخدمة، الخ.
فلا ينبغي للشخص أن يثق بمن يحادثه أو تحميل ما يرسل له من ملفات غير موثقة, فكشف معلوماتك السرية للعالم لا يأخذ حتى ثوان معدودة إن لم يحتمي المستخدم بالشكل المطلوب.
وجد القراصنة بيئة برامج التحادث المتناوب البيئة الأنسب لإرسال هجماتهم ,فالميزة هنا استطاعتهم الهجوم على أكثر من ضحية في الوقت ذاته بإرساله الهجمة إلى القناة (غرفه الدردشة) الضامة الكثير من المستخدمين.
أولاً يجب أن نعرف ما هي التروجانات أو أحصنه طروادة, هي برامج تصيب الحاسوب و تسمح للقرصان بالقيام بعمليات على حاسوب الضحية من دون علم صاحبه. بعبارة أخرى الأحصنة الطروادة تسمح لصاحبها بالتحكم الكامل حاسوب الضحية كما لو كان يستخدمه فعلياً .
سوف أتكلم عن البرنامج الشهير –SubSeven- الذي يتخفى بأسماء ***ية لأغراء المرسل إليه بالضغط عليه وتحميله إلى حاسوبه, بمجرد تثبيت الملف أصبح للحصان أحقية للدخول إلى جهاز المرسل إليه والتحكم به تحكماً كاملاً وتمكنه من سرقة كلمات المرور المحفوظة في جهازك, بيانات بطاقات الائتمان و رخص البرامج. المخيف بالموضوع أن مستخدم –SubSeven- لا ينبغي أن يكون على درجه عالية من الاحتراف لما يملكه البرنامج من واجهه رسومية واضحة تمكنه من استخدامه بسهوله تامة.
هجمات تعطيل الخدمة –Nuke- : هذا النوع من الهجوم ممكن أن يطرد المستخدم من الشبكة فوراً. يحدث ذلك في غرف الدردشة عندما يقوم القرصان بإرسال حزم بيانات غير صحيحة لعنوان الضحية، بحيث يستجيب الضحية بإرسال كميات كبيرة من المعلومات إلى خادم غرفه الدردشة ونتيجة إلى ذلك يقوم نظام الغرفة بطرد المستخدم.
الطوفان - Flood- : هذا النوع من الهجوم مماثلا لهجوم النووية لكنه أقل فعالية. يقوم هجوم الفيضان بإرسال كميات كبيرة من المعلومات إلى كمبيوتر الضحية، وعندما يستجيب سوف يتجاوز الحد المسموح من الخادم.
وهناك المزيد والمزيد من الهجمات الخبيثة الموجودة في غرف التحادث المتناوب للسماح للقراصنة من الوصول إلى حواسيب الضحايا.

المصدر: http://wwwalmarefa.blogspot.com/2010...post_8829.html














نصائح لحماية مستخدمي المواقع الاجتماعية على الانترنت من القراصنة والمتطفلين


قدمت مجموعة من خبراء الانترنت الأمريكيين سبع نصائح لحماية مستخدمي المواقع الاجتماعية على الانترنت من القراصنة والمتطفلين الذين يسرقون بيانات المستخدمين ويستخدمونها لأغراض غير مشروعة.
وذكر تقرير متلفز أن أولى هذه النصائح هي جعل كلمة السر عصية على الحل من خلال الدمج بين الحروف والأرقام وتجنب استخدام تواريخ المناسبات الشخصية.
أما النصيحة الثانية فهي إخفاء تاريخ الميلاد فمن الأخطاء الشائعة التي يقع في شركها كثيرون ترك تاريخ الميلاد كاملا على الموقع الالكتروني غافلين عن أن هذا التاريخ يكفي للحصول على الكثير من المعلومات والبيانات الشخصية بما فيها الحساب المصرفي.
كما ينصح الخبراء بتقييد الدخول إلى الملف الشخصي الذي يضم بيانات خاصة وصور أسرة المستخدم ويجب الابتعاد عن العبارات التي تشير إلى عدم تواجد المستخدم مثل "أنا منطلق في إجازتي السنوية ولن أكون في المنزل خلال الشهر المقبل" لأن هذه العبارات بمثابة كارثة قد تشرع أبواب المنزل ونوافذه للصوص.
كما أنه من الأفضل عدم السماح للغرباء بالوصول إلى صفحة الدردشة الخاصة بالمستخدم حيث يمكن الذهاب إلى قسم ضوابط الخصوصية وإلغاء تفعيل خيار العام والاكتفاء بتحديد خيار السماح للأصدقاء فقط.
كذلك لا يحبذ خبراء الانترنت نشر صور الأطفال مع أسمائهم وذلك لتجنب إساءة استغلالها وإذا قام أحد الأصدقاء بنشر صور لهم مع بيانات عنهم يجب على المستخدم أن يستخدم حقه في حذفها.
ويقول الخبراء إنه من المفضل عدم السماح للأطفال بدخول مواقع الدردشة قبل سن 13 عاما وفي حال أصر الطفل على ذلك فإن أهون الشرور لمراقبته هو الدخول إلى صفحته كأحد أصدقائه.







مبادىء الاستخدام الآمن للانترنت


تتنوع استخدامات الإنترنت لأغراض ثمانية، هي: الترفيه، والتعارف، والعمل، والاتصال، والعمل التوعوي، والمعرفة والإحاطة، والدراسة، والتجارة والتسوق.
مبادئ الاستخدام الآمن
وحتى يشكل استخدام شبكة الإنترنت إضافة ودافعا من دوافع التنمية الذاتية والمجتمعية، بعيدا عن نسج الشراك العاطفية وحيل المشاعر المفخخة، علينا أن نستخدمه وفق احتياجنا، على أن نضع في الاعتبار أن هناك مبادئ أساسية لذلك الاستخدام، منها:
• حدد وقتا محددا للدخول إلى الإنترنت، ولا تسمح للعالم الافتراضي أن يسرقك من عالمك الواقعي واتصالاتك المباشرة بمحيطك.
• اجعل اهتمامك بالإنترنت جزءا من اهتمامك في الحقيقة، فإن كنت مثلا مهتما بالقضايا البيئية فحاول أن تجعل تلك المساحة تشغل الجزء الأكبر من اهتماماتك على الشبكة.
• لا تهمل علاقاتك الاجتماعية لحساب علاقات الإنترنت.
• حاول أن تتواصل مع أصدقائك الحقيقيين على الإنترنت قبل أن تتواصل مع أصدقاء جدد على الشبكة على أن يكون هذا التواصل في حدود علاقة الصداقة المنضبطة.
• لا تُزل الحواجز بين جهات الاتصال الخاصة بك على الإنترنت، ولا تجعل حياتكم الخاصة مسرحا للحديث والمناقشات، واحرص أن تكون القضايا العامة وموضوعات الاهتمام المشترك هي محل نقاشاتكم.
• كلما كان الأمر ممكنا لا تتح للجميع رؤية ملفاتك وبياناتك الخاصة.
• لا تشارك في المجموعات البريدية والمنتديات إلا وفق اهتماماتك ولا تجعل العلاقة مع بقية المشاركين تتجاوز ذلك الاهتمام.
• لا تعرض بياناتك الشخصية على الإنترنت إلا في حدود المطلوب، فمثلا من يهمه تاريخ ميلادي؟ ولماذا أحدد حالتي الاجتماعية؟ إلا إذا كنت أشارك في موقع للزواج مثلا.
• لا تتح التعبير عن حالتك المزاجية ورغباتك العاطفية على ملف بياناتك ما دام أنه لا ضرورة لهذا.. فغالبا ما يكون ذلك التعبير هو أول مداخل الصياد لفريسته.
• هناك حالات محددة أعرض فيها صورتي على الإنترنت، كأن أرسلها في سيرة ذاتية لوظيفة تتطلب أن أرفق صورتي معها.
• احرص أن يكون لك أكثر من بريد إلكتروني، بحيث يكون أحدهم للتراسل الرسمي والآخر للتواصل الأسري ومع الأصدقاء، على أن يكون البريد الأول على شبكة لا توفر خدمة برامج المحادثة المباشرة messenger..
• لا تتح أرقامك الهاتفية الخاصة على الانترنت إلا في حالة الضرورة، كأن تكون على صفحة للتوظيف، أو في إطار دعوة للحصول على معلومات، أو أن يخدم ذلك طبيعة عملك، وفي كل الأحوال يجب أن توضح سبب عرض تلك الأرقام.
• لا تقبل إضافة الغرباء على برامج المحادثات دون سبب مقنع.
• لا تبحث عن المشاعر على الشبكة العنكبوتية، وتأكد من أن الإنترنت مثل الهاتف وسيلة للاتصال وليس للتواصل.
• عند استخدامك للشات وبرامج المحادثة استخدم جملا قصيرة واضحة ومباشرة، وقلل من استخدام الرسوم التعبيرية، والكلمات التي تحمل أكثر من معنى.
• لا تتحدث مع شخص واحد على الشبكة بشكل يومي أو دوري ما دام الأمر لم يتطلب ذلك، كظروف العمل مثلا.
• قم بتنظيم برامج المحادثة بشكل دوري، وحذف كل من بات الأمر لا يستدعي وجوده على قائمتك.
• يجب ألا تتجاوز المحادثة الواحدة الوقت المطلوب لإنجاز سببها.
• استخدام الصوت والكاميرا يجب ألا يكون مع غير الأهل، وفي غير الضرورة.
• انقل علاقتك الثنائية على الإنترنت إلى المجال الأكثر اتساعا، أي احرص على المناقشة في إطار مجموعات وعلى ساحات المنتدى وليس بشكل ثنائي.
• في حالة استخدام الشات، استخدم فقط الغرفة العامة، وتأكد أن الدخول لغرفة خاصة يكافئ تماما الحديث مع غريب داخل حجرة مغلقة.
• كلماتك ترسم ملامحك في عيون الآخرين وعقولهم، فاعمل أن تكون كلماتك تعبيرا عنك أنت، وليس عن خيال أو شبح إنترنتي.

المصدر: مدونة م. شيماء البشتاوي http://shaima.albishtawi.com/?p=624












كيفية المساعدة على منع أطفالك من تنزيل برامج التجسس



إذا كان أطفالك يتنقلون ضمن إنترنت، فثمة احتمال كبير أن يرغبوا بتنزيل الألعاب المجانية والموسيقى المجانية وأشرطة الأدوات المتحركة، والبرامج الأخرى التي قد تعرّض الكمبيوتر لـ برامج التجسس والبرامج الأخرى غير المرغوب فيها.
إن "برنامج التجسس" هو مصطلح عام يستخدم لوصف البرامج التي تقوم بسلوكيات معينة، كعرض الإعلانات، أو جمع المعلومات الشخصية، أو تغيير تكوين الكمبيوتر، ويحصل ذلك عادةً من دون الحصول على موافقتك أولاً بالصورة الملائمة.
في ما يلي بعض الخطوات التي تستطيع اتباعها لمساعدة أطفالك على تنزيل البرامج وتثبيتها بأمان أكبر.
الخطوة 1‏: تحدث إلى أطفالك

بحسب أعمار أطفالك، قد تستطيع تعليمهم عدم تنزيل البرامج من مصادر غير معروفة على إنترنت. وعبر إقناعهم بطلب إذنك قبل تنزيل أي ملف، تنجح إلى حد كبير بإبعاد البرامج غير المرغوب فيها عن الكمبيوتر.

في حال لم تكن متأكداً مما إذا كان البرنامج الذي يريدون تنزيله يحتوي على برامج تجسس أو برامج أخرى غير مرغوب فيها، اسأل صديقاً مطّلعاً أو أدخل اسم البرنامج في محرك البحث المفضل لديك لرؤية ما إذا كان أحدهم قد بلّغ عن وجود برامج تجسس فيه.

فكر في إضافة مواقع ويب تظنها آمنة إلى قائمة "المفضلة"، والسماح للأطفال بتنزيل برامج من هذه المواقع فقط.
تلميح: ما أن يصبح الأطفال في سنّ يخوّلهم استخدام إنترنت، يكون من الجيد إنشاء قواعد تحدد بوضوح ما يستطيعون زيارته وفعله على إنترنت. لمزيد من التعليمات الخاصة بتوجيه الأطفال عند استخدامهم إنترنت، قم بزيارة قسم أمان الأطفال.


لخطوة 2‏: استخدم Windows Defender للمساعدة على حماية الكمبيوتر

Windows Defender يساعدك على اكتشاف أو تعطيل أو إزالة برامج التجسس والبرامج الأخرى التي يحتمل أن تكون غير مرغوب فيها. إن Windows Defender وتحديثات التعريف اللاحقة متوفرة مجاناً لمستخدمي إصدار Microsoft Windows الأصلي. سيشكل Windows Defender جزءاً من Windows Vista.


الخطوة 3: راقب نشاطات أطفالك عبر إنترنت

ابق الكمبيوتر في مكان في المنزل حيث يمكن مراقبته بسهولة وتحديد مدة الوقت الذي يمضيه الأطفال في استخدامه. إذا لم يتجاوز أطفالك سن العاشرة، فمن المستحسن أن تكون معهم على إنترنت في كافة الأوقات.

أحياناً، قد يتسبب أطفالك عن غير قصد بإصابة الكمبيوتر ببرامج تجسس أو ببرامج أخرى غير مرغوب فيها، ومن دون إدراك أنهم قاموا بتنزيل أي شيء. قد تحاول بعض المواقع الشعبية الخاصة بالأطفال تنزيل برامج من دون أن يطلبها الأطفال. وقد يرى الأطفال تحذيراً يعلمهم بأن موقع على ويب يريد تنزيل برنامج ما. قد ينقرون عشوائياً فوق أزرار في الإطار لكي يختفي. وببساطة من الممكن أن يكونوا قد نقروا فوق "أوافق."

بالرغم من أنها غير مصممة لتكون بديلاً لتدخل الأهل، فكّر في اعتماد خدمة تمكّنك من تعقّب نشاطات أطفالك على إنترنت. تقدم Microsoft إعدادات أمان العائلة في Windows Live وفي إصدار Windows Vista القادم. لمعرفة المزيد، راجع إعدادات أمان عائلة Windows Live و Windows Vista: ما الذي يجعله أكثر إصدارات Windows أماناً حتى الآن ابحث عن قسم المساعدة على حماية عائلتك . تقدم شركات أخرى أيضاً منتجات برامج تساعدك على مراقبة وتوجيه استخدام ولدك للإنترنت.
الخطوة 4: امنح ولدك حساب مستخدم محدود الحقوق

يسمح لك Windows XP بـ إنشاء حسابات مستخدم متعددة . يستطيع كل مستخدم تسجيل الدخول بشكل مستقل وله ملف تعريف فريد بالإضافة إلى "سطح المكتب" ومجلد "المستندات" الخاصين به. بصفتك أحد الوالدين، تستطيع أخذ حساب المسؤول الذي يسمح لك بالتحكم الكامل بالكمبيوتر، ومنح أطفالك حسابات مستخدمين محدودة الحقوق تتضمن إمكانيات تحكم مقيدة تساعد على منعهم من تنزيل برامج قد تحتوي على برامج تجسس أو برامج أخرى غير مرغوب فيها.
لتعليمات حول ضبط حسابات المستخدم في Windows XP، اقرأ مشاركة الكمبيوتر الشخصي: الشروع في العمل. لمعرفة المزيد حول برامج التجسس، والعلامات الشائعة للإصابة، وكيفية التخلص من برامج التجسس ومن البرامج الأخرى غير المرغوب فيها، قم بزيارة Windows Defender.
المصدر: الشرق الأوسط











كتاب أمن المعلومات بلغة ميسرة

لتحميل الكتاب ابحثوا عنه فى جوجل









الاستخدام المفرط للإنترنت مرتبط بالإصابة بالاكتئاب


أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة ليدز أن الاستخدام المفرط للشبكة العنكبوتية أو الانترنت مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب .

و تضمنت الدراسة 1319 فرد تتراوح أعمارهم من 16 إلي 51 عام حيث تم معرفة مستوى استخدام المشاركين للانترنت و الكشف عن أعراض الاكتئاب .

و أظهرت النتائج أن حوالي 1 .2% من المشاركين يعانون من إدمان الانترنت و أن الاستخدام المفرط للانترنت مرتبط بالإصابة بالاكتئاب خصوصا بين الأفراد بمنتصف العمر .

و يقول العلماء أن معظم الأفراد يستخدمون الانترنت لأغراض الشراء و سداد الفواتير و البحث و لكن الاستخدام المفرط و تصفح المواقع ال***ية و مواقع المقامرة و غرف التحدث يعتبر من علامات إدمان الانترنت حيث يحاول الفرد المدمن استبدال تفاعلات الحياة الاجتماعية الحقيقة بغرف التحدث و شبكات المجتمعات المختلفة بالانترنت .

و يضيف العلماء أن محاولات استبدال التفاعلات الاجتماعية الحقيقة مرتبط بالاضطرابات النفسية و العقلية مثل الاكتئاب و الإدمان.










احذر.. أشهر كلمات البحث قد تدمر جهازك

احذر.. أشهر كلمات البحث قد تدمر جهازك



تبرهن الفيروسات كل يوم للعالم على مدى ذكائها والتجديد فى طرق هجماتها،والتى لم يسلم منها أى موقع حتى مع أفضل طرق الحماية، وفى إطار الهجوم الفيروسيالمنتشر عبر الإنترنت، أعلنت شركة McAfee الأمريكية عن قاموس جديد يحتوي علي مجموعةمن الكلمات يعتبرها الباحثين أنها من أخطر الفيروسات علي الإطلاق، وهذه الكلماتتنقل الباحث عنها إلي مواقع متجددة ومليئة بالفيروسات قد يعاني المستخدم من تأثيرهاعلى جهازه لفترات طويلة.

وقد كشفت شركة McAfee أن هناك كلمات بحث خطيرة تعرض من يبحث عنها إلى خطر انتشار الفيروسات أوالبرمجيات الضارة في جهازه. وشملت الدراسة 2600 كلمة مفتاحيه Key Word شائعة في خمسمحركات بحث على الإنترنت نذكر منها Google وYahoo وAOL، كما عمدت إلى تحليل 413 ألفصفحة إنترنت. وفي هذا السياق، أكد الرئيس التنفيذي لشركة McAfee "ديفيد دي والت": "خلال العام الماضي فقط، شهدنا تحولاً غير عادي في البرمجيات الضارة، فقد خرجتالعملية عن حدود أحد المتلصصين وتحولت إلى جريمة منظمة عبر الفضاء الإلكتروني ثمتحولت مؤخراً إلى شكل من أشكال الإرهاب".

ولعل أشهر الفئات التي تنتشر منخلالها هذه البرمجيات الضارة هي "شاشات التوقف" المعروفة بـ Screensavers، والألعابالمجانية والعمل من المنزل والألعاب الأولمبية ولقطات الفيديو والمشاهير والموسيقىوالأخبار. أما أخطر الكلمات أو المصطلحات التي قد تلحق الضرر بالباحث عنها فنذكرمنها: "كلمات الأغاني" lyrics و"ماي سبيس" MySpace و"تحميل موسيقى مجانية" Free Mp3 و"طرق الغش في الألعاب" Cheats أو "الكوتشينة" Cards. ودائماً ما تأتي شركات مكافحةالفيروسات متخلفة بخطوات عن مبتكري الفيروسات والبرمجيات الضارة، ويقول "دي والت" في هذا الصدد: "نحن متأخرون عنهم كثيراً.. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها، ذلك أنالبنية التحتية العالمية للإنترنت اتسعت بصورة كبيرة، وتصل نسبة أجهزة الكمبيوترغير المحمية إلى 50 في المائة."



" الفيروسالنائم".. خطر يدمر ملايين الكمبيوترات

فيمايعتبره الخبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات واحداً من أخطر الفيروسات التي شهدوها،بدأ فيروس "نائم" في الانتشار حالياً في أكثر من ثمانية ملايين جهاز كمبيوتر، خاصةالأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل ويندوز، حيث أصيب نحو 2.5 مليون جهاز.

وأوضحالخبراء أن هذا الفيروس ينتشر عبر البريد الإلكتروني أو شبكة الإنترنت، لكنه ينتشربسرعة عندما يرتبط الكمبيوتر المحمول بالشبكة، حيث يقوم بالبحث عن آلية لتصديرالعدوى.ويتيح الفيروس، أو الدودة "داونادب" Downadup أو "كونفيكر" Conficker لمخترقي الكمبيوترات أن يسرقوا المعلومات المالية والشخصية، كما يستهدف أجهزةالكمبيوتر الشخصية ويعرضها لخطر الاختراق، بالإضافة إلي اختراق شبكاتالشركات.

وقال ميكر هيبونين، رئيس البحوث في شركة "أف سيكيور" F-Secure – وفقا لشبكة CNN الأمريكية - إنه بينما مازال هدف الدودة غير واضح حتى الآن، إلا أنهعبارة عن تصميم فريد يرتبط بمركز انطلاقه الرئيسي، مما يعني أنه يمكنه تلقي المزيدمن الأوامر ممن أطلقه. واعتبر هيبونين أن هذه الدودة هي الأخطر خلال السنواتالأخيرة نتيجة لكيفية انتشارها، لكنها ليست خطرة للغاية بالنظر إلى ما تفعله.. وهيحتى الآن لم تسرق أي معلومات شخصية أو تفاصيل تتعلق ببطاقات الائتمان.

وكشفأن أكثر المناطق تضرراً هي أوروبا والولايات المتحدة وآسيا، غير أن قلة محدودة منأجهزة المستخدمين الشخصيين تأثرت بها حتى الآن.
وتتمثل آلية الحماية من هذهالدودة بتحديث الجهاز بـ"الرقعة" المضادة، والحماية باستخدام كلمات السر الطويلةوالصعبة، وخصوصاً للمسؤولين عن الأجهزة.


عامالأرقام القياسية

وكانت شركة "إف سيكيور" المتخصصة فى أمن المعلومات قد أعلنت أن العام الماضي 2008 شهد تحقيق رقما قياسياافىالنمو الهائل فى عدد الفيروسات على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت".
وأضافتالشركة أن عداد كشف الفيروسات الخاص بها تضاعف ثلاث مرات فى سنة واحدة, أو علىالأصح ازداد عدد الفيروسات التى تراكمت خلال الـ21 عاما الماضية بنسبة 200 % فىغضون سنة واحدة فقط.

وأكدت "إف سيكيور" فى تقريرها الختامى لأمن المعلوماتلنهاية عام 2008, أن جرائم الإنترنت أصبحت الآن أكثر تفشيا واحترافية عن ذى قبل،معتبرة أن عدم توافر الفعالية الواضحة للسلطات المحلية والعالمية فى ملاحقة ومحاكمةوسجن مجرمى الإنترنت من المشاكل التى تحتاج إلى حل فورى.

ودعا ميكو هايبونينمسئول البحث الرئيسى للشركة إلى إنشاء ما يسمى بـ"سياسي الإنترنت" للتعامل مع جرائمالإنترنت. مضيفا "أن النقطة الحاسمة اليوم هى أن عددا قليلا من مرتكبى تلك الجرائميعاقبون , وبالتالى فإننا نرسل بالرسالة الخطأ إلى المجرمين: ونقول لهم "إن هذا هوالطريق الذى يجب أن تسلكوه لجنى المزيد من المال ولن تتعرضون للملاحقة أوالعقاب".
وشددت الشركة على أن النشاط الإجرامى بغرض المكاسب المالية يظل الدافعالرئيسى وراء الزيادة الهائلة فى تهديدات الإنترنت. مشيرة إلى أن الفيروسات التىنشهدها هذه الأيام تنتجها عصابات إجرامية منظمة تستخدم تقنيات بالغة التطوروالتعقيد.

وأضافت الشركة أن العالم هذا العام شهد زيادة ملحوظة فى نشاطالبرمجيات الضارة التى تعمل عن بعد والتى تعرف بـ"بوت نت"، حيث تعتبر شبكاتالكمبيوتر المصابة بهذه البرمجيات تحديا كبيرا أمام صناعة أمن تكنولوجيا المعلوماتوذلك بسبب قوتها الحاسوبة الهائلة فى وقوفها وراء المستوى غير المتوقع لنشرالفيروسات ورسائل البريد الإلكترونى المزعجة " سبام ".


المصدر : شبكة محيط الأخبار













تزايد جرائم الإنترنت يثير الذعر بين الدول الكبرى

جرائم الانترنت أعلن رئيس قسم مكافحة جرائم الإنترنت في مكتب التحقيقات الاتحادي -الأربعاء- أن التجسس على أجهزة الكمبيوتروسرقة المعلومات الشخصية شهداتزايدا ملحوظا في2007 مما أدى إلى خسائر تقدر بملايين الدولارات وتهديد أمن الولايات المتحدة.
وقال شون هنري مساعد مدير مكتب التحقيقات الاتحادي للصحفيين إن سهولة الوصول لملايين الضحايا المحتملين تشكل عنصرا جاذبا لجماعات الجريمة المنظمة.
وأوضح أن ما يصل إلى 24 دولة أصبحت لها "مصلحة عدوانية" في اختراق شبكات الشركات الأمريكية والوكالات الحكومية.
ورفض هنري أن يذكر اسم بلدان محددة، ولكن أجهزة المخابرات الامريكية أبدت قلقها من قدرات روسيا والصين على التجسس الكترونيا على الولايات المتحدة وتعطيل شبكات الكمبيوتر الامريكية.
وكمثال محتمل على براعة روسيا في التجسس الالكتروني، اتهمت جورجيا موسكو في أغسطس/آب 2008 بشن "حرب انترنت" لتعطيل مواقع الحكومة الجورجية على شبكة الانترنت في الوقت الذي شنت فيه هجوما عسكريا.
وقال هنري إن ضباطا اتحاديين أمريكيين كثفوا جهودهم لمحاربة جرائم الكمبيوتر ويتعاونون مع نظرائهم الأجانب، حيث أثارت الموجة المتزايدة للهجمات على الكمبيوتر اهتماما دوليا.
وأوضح أنه خلال عام 2007 أصبح النشاط الشرير أكثر شيوعا، ومازال التهديد مستمر في التزايد.وقال هنري إن إحدى أساليب الهجوم التي تتزايد شعبيتها هي "شبكات البرامج الألية" التي تنتشرمن خلالها برامج كمبيوتر ضارة عبر الفيروسات الى أجهزة الكمبيوتر الخاصة بأفراد وشركات دون علمهم وتشكل شبكات يمكنها عندئذ أن تستخدم لسرقة البيانات أو تعطيل نظام.
واضاف أن من بين الأساليب الأخرى التي أصبحت مشكلة متزايدة أسلوب يعرف باسم "الصيد بالرمح" حيث يحصل المتسللون على نسخة من قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بشركة ما ثم يرسلون طلبات تبدو كالطلبات الرسمية للحصول على البيانات الشخصية للعاملين.
وألمح أن جريمة الكمبيوتر غزت وول ستريت ولكن لم يكن لها دور في أزمات النظام المالي الحالية، غير أن شركات الاستثمار الفردية خسرت عشرات ملايين الدولارات من خلال برامج تمكن مجرمون من خلالها اختراق حسابات عدة عملاء واستخدامها لرفع سعرالأسهم التي يتعذر بيعها والتخلص من ما لديهم من هذه الأسهم من حساباتهم.
وقال هنري ان مركز شكاوى جرائم الإنترنت الذي يساعد مكتب التحقيقات الاتحادي في ادارته سجل أكثر من مليون شكوى منذ تأسيسه في عام 2000 وأن العدد الان يتراوح بين 18 ألفا و20 ألف شكوى شهريا.
(رويترز)




















حملة توعوية جديدة تؤكد على أن " في عالم الانترنت ..خصوصيتك مسؤوليتك"


يوفر الإنترنت للشباب اليافع ملاذاً معلوماتياً وترفيهياً، ولكنهم في الغالب ينسون أن عالم الإنترنت ينطوي على نفس مخاطر العالم الحقيقي. وبهدف رفع الوعي لدى هؤلاء الشباب وذويهم بالسلامة على الانترنت وخاصة موضوع حماية الخصوصية على مواقع التعارف الاجتماعي على شبكة الإنترنت، أطلق المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (آي سي تي قطر) حملة توعوية جديدة تحت عنوان: "في عالم الإنترنت.. خصوصيتك مسؤوليتك".

ويأخذ تصوير الإعلان- الذى يعرض حاليا على شاشات تليفزيون قطر- المشاهدين إلى عالم الإنترنت ليعرض مواقف توضح مدي التشابه بين عالم الانترنت والعالم الحقيقى وما ينطوي عليه من الخير والشر والضار والنافع شأنه فى ذلك شأن الحياة الحقيقة. ويبين الإعلان أنه يتوجب أخذ الحيطة والحذر في ذلك العالم تماماً كالعالم الحقيقي... فكما لا تشارك صورك مع الغرباء في العالم الحقيقي فلم تفعل ذلك على الإنترنت؟ و كما لا تشارك بياناتك الشخصية وتفاصيل حياتك وأماكن تواجدك في العالم الحقيقي، فلم تفعل ذلك على الإنترنت؟

يشجع المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (آي سي تي قطر) الشباب على أن يستفيدوا من كل ما هو نافع على الإنترنت وأن يتمتعوا بأوقاتهم خلال ذلك... ولكن يتوجب عليهم أن يتذكروا دائما أن "في عالم الإنترنت.. خصوصيتك مسؤوليتك".

شاهد الإعلان (باللغة العربية)




أمنوا سلامتهم .. ولا تغفلوا فضولهم

الأعلى للاتصالات يطلق حملة إعلامية للتنبيه بأهمية السلامة على شبكة الإنترنت

قد يجعل الإنترنت العالم بأكمله متاحاً لك بمجرد لمسه، إلا أن ذلك العالم الجذاب يحمل فى طياته بعض الأخطار. ويظل السؤال: كيف نضمن سلامة أطفالنا على شبكة الإنترنت دون أن نغفل فضولهم وحبهم للمعرفة؟

أطلق الأعلى للاتصالات حملة إعلامية تحت شعار "أمنوا سلامتهم .. ولا تغفلوا فضولهم" لنشر الوعى حول الدور الهام والفعال الذى يجب أن يلعبه أولياء الأمور فى ضمان سلامة أطفالهم فى الإنترنت ولتقديم نصائح مبسطة حول كيفية الإبحار فى ذلك العالم المثير فى أمان.
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=miH53kM_XDI
في
الإعلان الجديد الذي يعرض حالياً فى دور العرض بالدوحة، فضلاً عن قنوات التليفزيون ومحطات الراديو، تخطو عائلة قطرية خطوات بسيطة على طريق ضمان سلامة الأطفال على شبكة الإنترنت مع احتضان فضولهم الذى يدفعهم لمعرفة كل ما هو نافع ومفيد على تلك الشبكة. ويصاحب الإعلان عدد من الإعلانات الخارجية التي وزعت على مناطق مختلفة في الدوحة كجزء من الحملة.

وقد أطلق المجلس الأعلى للاتصالات موقع سيف سبيس "SafeSpace.qa" وهو موقع مليء بالمعلومات والموارد الثمينة للسلامة على شبكة الإنترنت. هذا وقد أعلنت الدكتورة حصة الجابر الأمين العام للمجلس إطلاق هذا الموقع في "اليوم العالمي لإنترنت أكثر أماناً 2010".

شاهد الإعلان التليفزيونى: (43 ثانية - عربى)

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=miH53kM_XDI

الاتحاد العالمى للاتصالات يُصدر إرشادات سلامة الأطفال على شبكة الإنترنت

وقد وضع الاتحاد العالمى للاتصالات سلامة الأطفال على شبكة الإنترنت على قائمة أولوياته هذا العام. وفى هذا الإطار، أعلن الأمين العام للاتحاد، حمدون توريه، إطلاق إرشادات سلامة الأطفال على شبكة الإنترنت Child Online Protection Guidelines رسمياً فى السابع من أكتوبر 2009 ضمن فعاليات المؤتمر العالمى للاتصالات بجينيف. وقد شاركت العديد من الحكومات والمنظمات العالمية والمنظمات غير الربحية فى إعداد الإرشادات.

وللإرشادات أربعة أهداف رئيسية:
• تحديد المخاطر التى يمكن للأطفال التعرض لها عبر الإنترنت
• نشر الوعى
• تحديد خطوات جادة وأدوات عملية من شأنها أن تقلل تلك المخاطر
• مشاركة الخبرات والمعرفة بين جميع الأطراف المعنية

وتتواجد الإرشادات الكاملة لسلامة الأطفال على شبكة الإنترنت على موقع الاتحاد العالمى للاتصالات، من خلال هذا الرابط.

شاهد حواراً حصرياً مع المفوض السابق للجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية، ديبورا تيت
لمشاهدة الحوار مباشرةً، اضغط على هذا
الرابط.

كيف تحافظ على بريدك الالكتروني






أدع من أستطعت فوالله لأن يهدى الله بك رجل واحد خير لك من حمر النعم












كيف تحافظ على بريدك الالكتروني


ان البريد الالكتروني أضحى في الوقت الراهن من اهم وسائل التواصل بين الناس وكذا ابرام المعاملات وتلاقي الارادات بين المتعاقدين وتناقل الاخبار والانباء واصبح يعبر عن صاحبه ولذا وجب التعرف على طرق الحفاظ عليه حتى لا يتعرض للسرقه او الاختراق وسوف اتطرق لشرح بعض الوسائل التي يقوم باستخدامها بعض ضعاف النفوس للقيام بسرقة البريد الالكتروني الخاص بالآخرين .. اي سرقة الكلمة السرية لبريدك .. وبالتالي لن تتمكن من فتحه مجددا .. فقد زادت في الاونة الاخيرة وقائع سرقات الايميلات .. والذي تترتب على عدم دراية مستخدم الايميل بكيفية الاستخدام الآمن له ..
وسوف نتحدث في هذا الموضوع من خلال عدة عناصر كالاتي:
أولا : طرق حماية البريد الالكتروني:
كيف تحمي نفسك من المخترقين ومن القنابل المتفجرة؟ لتقي نفسك من خطر الهكرز والمخترقين توجد بعض ملفات التجسس التي يقوم المخترقون بوضعها في جهازك تتولى ارسال له جميع كلمات السر التي تدخلها بجهازك او كل ماتكتبته على الكيبورد ويضع لك **** اسمه ( KeyLogger ) خطير جدا وفيه برنامج يدعى Stokash ويستخدم في سرقة كل ماكتبته على الكيبورد كالتالي
1) سيصلك إيميل بعنوان كالتالي
re-register your Account
وأسم المرسل ثم بعد كالتالي
MSN support
2) سيطلب منك في هذا الإيميل كتابة اسم المستخدم وكلمة السر وإرساله بحجة إعادة تسجيلك
إنتبه ولا تكتب أي شيء ولا ترسل أي شي حيث ان المرسل يحاول الاستيلاء على بريدك عليك القيام بالآتي:
لايوجد أي برنامج في العالم يقوم بسرقة البريد بمجرد كتابة اسم المستخدم واختراقه إنما يوجد برامج تخمين تستطيع ان تتكفل بالمهمة ولاسيما اذا كانت كلمة السر قصيرة أو عبارة عن أرقام على شكل حركات أو اسماء معروفة..
ومن أشهر هذه البرامج
munga bunga ، e-mail ***** ، http port ، menhaten ، girl frind ، wwwhack
ومهمة هذه البرامج تخمين قائمة كبيرة من كلمات السر على بريدك
الوقاية من برامج الاختراق :ويتم ذلك باتباع الخطوات التاليه:
1) وضع كلمة سر عبارة عن أحرف وأرقام ورموز ويجب أن يكون عددها فوق 12 لأن هناك برنامج يكشف جميع كلمات السر للبريد الالكتروني وأيضا للمنتديات والمحادثات التي يكون عددها 12 أو اقل.
أنواع كلمات السر
أ ) سهلة(على شكل أرقام وخاصة إذا كانت على شكل مربع أو مثلث او إكس ... وغيرها )
كهذه 159753456 ،183218321 ، 456852456 ، 123654789 ، 987456321 ، 147852369 ، 963258741 والعديد من الحركات المعروفة.
ب) متوسطة(وهي التي تحتوي على حروف وتصعب كلما كانت الحروف غريبة وغير متناسقة ولاتشكل اسم معروف أو معلومة معروفة مثل: ghdfydtfghg
ج) صعبة(وهي التي يستخدموها اغلب مستخدمي الهوتميل وتحتوي على أرقام وحروف مثل: ggrtgf15f16
ح) صعبة جدا(أنصحك ان تضعها بهذا الخيار حتى تتجنب جميع انواع السرقة
وهي ان يتم وضع كلمة سر تحوي رموز وأحرف وأرقام وإذا أردنا زيادة الصعوبه نجعله باللغة العربية
2) أن تقوم بتغيير الباسوورد من فترة الى اخرى
3 ) عدم وضع ملف خاص بالجهاز يحوي كلمة مرور البريد حتى لا يتم سرقتها لذا نقوم بتغيير كلمة السر في حالة المشاركه في منتدى ونجعلها مخالفة للبريد
5 ) اما الماسنجر فإذا طلب شخص محادثة صوتية لاتقلبها إلا اذا كنت تثق فيه حتى لا يتمكن من اختراق جهازك والحصول على كلمات السر
6 ) لاتقم بتخزين كلمة السر وتصبح جاهزة على الماسنجر في جهازك أي لاتقم بوضع حفظ كلمة المرور
7 ) وأخيرا السؤال السري وهذا لا يستطيع احد الحصول عليه الا اذا حصل على اسم المدينة واسم المستخدم وعقب ذلك يظهر له السؤال فيجيب عليه لذا يتم وضع مدينة لاتخطر على البال ووضع جواب سري مخالف جدا للسؤال السري حتى لايستطيع تخمينه
ثانيا: كيف تبتعد عن خطر القنابل المتفجرةوتفجير البريد:إن هذه الطريقة تقيك من برامج مدمرات البريد .
وإنت تختار المستوى اللي عنده يتوقف استقبال أي رسالة إضافية
كيفية عمل ذلك :
الدخول إلى البريد الذهاب إلى Options ، Junk Mail Filter
وهنا نجد اربع اختيارات:
Off: أرجو تغييره لأن لو قام البرنامج في الضرب فلن يتوقف حتى انتهاء البريد
Low: وهنا ينصح بأن يتم اختياره لانه يسمح باستقبال عدد كبير من الرسائل حتى لاتفقد الرسائل
High: هذا الاختيار يجعل الرسائل تصلك بشكل قليل لايتعدى 100 رسالة ذات أحجام ضئيلة
Exclusive: لايستقبل أي رسالة لاتضع المؤشر عليه لأنك سوف لن تستطيع استقبال الرسائل
والان كيف نكتشف الآي بي من البريد ؟؟؟
أولا: اعرف آي بي واحد يقوم بمراسلتك
إذهب إلى
Options
Mail Display Settings
وبعدها نجد ثلاث أقسام بكل منها عدة خيارات
ننتقل الى الثالث والذي يحمل اسم Message Headers
نختار Advanced
وبعدها نفتح أي رسالة فنجد الآي بي في أسفل عنوان الرسالة
ثانيا: نستطيع بهذه الطريقة الاستفادة من شيئين اولهما اننا سوف نعرف ما اذا كان الضحيه قد قام الضحية بفتح رسالتك والشيء الثاني سوف نتعرف على الآي بي بسهوله لكن يجب أن نقوم بإرسال الرسالة بهذه الطريقة
لنفرض أنك تريد الإرسال إلى هذا الإيميل
hotmail*************
أضف كلمة confirm.to. بعد الإيميل ليصبح بهذه الطريقة
hotmail*************.confirm.to
ثالثا: طرق استرجاع البريد الالكتروني : هناك عدة طرق تستخدم لاستعادة البريد الالكترونى المسروق وهي كالتالي :
1) قم بتغيير السؤال السري والاجابة حتى اذا تعرضت للسرقة تقوم باسترجاع كلمة السر عن طريق السؤال السري
2) تغيير الايميل البديل Alternative Email فقد تكون قد نسيت الايميل البديل عند وضع الايميل اول مرة ..وبذلك عند سرقة الايميل سوف ترسل رسالة الى الايميل البديل وتضع فيها ايميلك المسروق وسوف يعطيك كلمة سر جديدة
3) اذا كان الهكر ذكي وغير السؤال السري والايميل البديل قبل ان تعلم بذلك لم يبقى لديك الا طريقتين إما ان ترسل رسالة إلى Microsoft بوضع بيانات ايميلك المسروق (ولكن لا أضمن ان يعيدو لك الايميل) او ان ترد عليه بنفس الاسلوب واخذ الايميل باساليب الهكر
مع العلم انه يمكن تغيير السؤال السري والايميل البديل بالدخول على account أولا دعونا
شرح طرق استعادة البريد الالكتروني
تقوم بإرسال رسالة إلى شركة الهوتميل خدمة العملاء وعنوان الايميل الخاص بهم فى صفحة الهوت ميل وتكتب عنوان الرسالة وتملأ النموذج:
-first mane : أسمك الأول
- last mane : أسمك الأخير
ملاحظه : يجب عليك ان تضع الاسم الاول والاسم الاخير مطابقا لما وضعته سابقا اثناء تسجيل ايميلك
- Sign-in name : ايميلك المسروق
- Country/region : الدولة
- State : المدينه
- Zip or postal code : الكود رقم
- Approximate date of last successful sign-in or approximate date of account registration : تاريخ آخر يوم فتحت إيميلك
- The name of your ISP :
- As many "old" outdated passwords you used in the past as you can remember وهنا تكتب كلمات السر القديمة التى تتذكرها وبعد الإنتهاء ....تقوم بإرسالها ولايفوتنى ان انبه انه بعد استرجاع ايميلك ان تتخذ الخطوات الاتيه:
1 - تغيير السؤال السرى والدوله المسجل بها .
2 - تغيير كلمة السر كما وضحت سابقا وحفظ التغييرات فى مفكره خارجية حتى لا يسرق مرة أخرى.
3 - إنشاء مجلدين جديدين في الحساب وتسميتهم باسماء تحفظونها .
فذكر اسم هذان المجلدان يساعد في عملية استعادة البريد المسروق
وهناك طريقة يمكن من خلالها استعادة البريد بنفس الوقت وهي عن طريق السؤال السري ويتم عمل ذلك
وهي ان نذهب الى http://www.hotmail.com
ثم ننتقل الىForgot Your Password
أكتب عنوان الإيميل المراد استرجاعه ونضع المنطقة وبعد ذلك نقوم بالضغط على Continue
عقب ذلك نجد صفحه فتحت نضغط مرة أخرى على Continue بدون تغيير أي شيء فيتم الدخول على البريد الالكتروني إذا كان اختيار المدينة صحيحا فسوف تظهر هذه الخيارات وإذا كان غير ذلك يتم الرجوع الى Step رقم 1 فإذا فرضنا ان اسم المدينة صحيح تظهر هذه الخيارات:-
1) السؤال السري يكون جاهز
2) للتوصل للاجابه السريه هنا لازم تستخدم ذكائك وعقلك طبعا هنا راح تكتب كلمة السر الجديدة للبريد الالكتروني والتي ستكون جاهزة في حالة الاجابه الصحيحه
3) إعادة كلمة السر الجديدة اللي كتبتها مسبقا
4) وبعدها اضغط Continue وراح تخترق الإيميل إذا كان الجواب صحيح
دكتور / حسام محمد نبيل الشنراقي
e-mail: hossaa.po*gmail.co














مصيدة السمعة على الفيس بوك


مصيدة السمعة على الفيس بوك
كتبت :مروة لطفي
هل يمكن أن تدمر شبكات التواصل الاجتماعي نفسية طفلك؟!..

سؤال يفرض نفسه .. بعدما استغل أصحاب النفوس الدنيئة تلك الشبكات في الإساءة لسمعة الصغار .. والأخطر أن بعض هؤلاء في مرحلة عمرية واحدة، مما يزيد المشكلة تعقيداً خاصة إذا كان زميلا في المدرسة أو النادي .. لهذا أصدرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع اتحاد الحفاظ علي السلامة عبر الانترنت «كنكت سيفلي» دليلاً ارشادياً لأولياء الأمور في المنطقة العربية لتعريفهم بالمخاطر التي يتعرض لها الصغار عبر تلك الشبكات وكيفية حمايتهم منها وحولها كانت السطور التالية :

بدايتنا كانت مع المخاطر التى يتعرض لها الأطفال فى أثناء تعاملهم مع شبكات التواصل الاجتماعى، وهو ما كشفت عنه الأبحاث التى رصدها الدليل وأهمها تعرض الأطفال ممن تتسم تصرفاتهم بالعدوانية على الإنترنت للوقوع ضحية لغيرهم بنسبة تجاوزت ضعفى النسب العادية.

مضايقة الزملاء أو التعدى عليهم بصورة تسىء إلى السمعة فضلاً عن تفاقم مشكلات الحياة الواقعية التى يعيشها الطفل، فما ينشر فى لحظة غضب أو اندفاع من الصعب التراجع عنه، التعرض لمحتوى غير لائق عن طريق التواصل مع أشخاص بالغين أو تشويه السمعة. وتبديد التطلعات المستقبلية بسبب سلوك الأطفال أو زملائهم مثل المشاركات الجارحة أو المعبرة عن الغضب أو الصور أو مقاطع الفيديو التى تعرضهم للخطر..

وأشار الدليل لعدة وسائل تساعد أولياء الأمور على حماية أطفالهم من هذه المخاطر أهمها مصادقة الصغار للتمكن من مراقبة استخدامهم لتلك الشبكات عن طريق التواصل معهم عبرها .. ما يتيح لهم التعرف على أسلوب استخدام صغارهم لها.

وفى حالة تعرض الطفل لأمر سلبى يجب عدم إبداء الغضب بشكل مبالغ، والحرص على تسجيل العمر الحقيقى للطفل حيث تقوم إدارة المواقع بتوفير بعض وسائل الحماية الخاصة التى لا تتوافر إلا للقصّر، وضبط إعدادات الخصوصية على الأصدقاء فقط حتى لا يتسنى لآخرين التواصل معه .. وفى حالة تعرض الصغير لأى نوع من الإساءة يمكن إبلاغ إدارة الموقع الاجتماعى عن المسىء، حيث تتحقق من المحتوى وقد تمنع دخوله نهائياً فى حالة تكرار المخالفة.
وجدير بالذكر أنه بإمكان ولى الأمر التأكد من عدم وجود ما يسىء للطفل عبر مواقع النت عن طريق كتابة اسمه وعنوانه ورقم هاتفه فى محرك بحث الويب مثل جوجل ، بينج
مشاحنات الفيس

وإذا كان الدليل يكشف عن تعرض الصغار لبعض المخاطر، فإلى أى مدى يؤثر ذلك على نفسيتهم؟ وما العلاج الأمثل لتلك المشكلة؟!

«أ.ع» طفل لم يتجاوز العاشرة من العمر كاد أن يفقد حياته بسبب «الفيس بوك» وهو ما أكدته والدته قائلة:

لم أتصور أن تؤدى مشاحنات الصغار إلى تدمير أحدهم لسمعة الآخر عبر النت، وهو ما حدث فعلياً.. فقد دأب أحد زملاء ابنى على مضايقته، فكنت اعتبر ذلك لعب عيال حتى جاءنى صغيرى يبكى بعد قيام زميله بوضع صورة على الفيس بوك متهماً إياه بالشذوذ ال***ى .. وما إن انتشر الخبر بين زملائه فى المدرسة حتى أصيب ابنى بالاكتئاب وأخذ يردد رغبته فى الانتحار، وهنا أسرعت لإدارة المدرسة والتى فشلت فى علاج الأمر نتيجة معاناة الطفل المسىء من تفكك أسرى، وتجاهل والديه له .. فلم أجد حلاً إلا بنقله لمدرسة أخرى ليقطع صلته بكل زملائه القدامى..

«د.ح» فتاة فى الرابعة عشرة من العمر تعرضت هى الأخرى لتشويه سمعتها عبر النت، وعن ذلك تحدثنا والدتها:

اعتادت ابنتى على تحميل صورها الشخصية على شبكات التواصل الاجتماعى .. ونظراً لتعارفها على الكثيرين عبرها فقد استغل أحدهم صورة لها فى إحدى الحفلات التنكرية بكتابة تعليقات تسىء لسمعتها، ما عرضها لمشاكل عديدة لذا اضطررنا لإبلاغ مباحث مكافحة جرائم الإنترنت والتنكولوجيا الحديثة لإيقاف تلك المهزلة .. فاتضح أن الجانى رجل فى نهاية العقد الثالث اعتاد على إخفاء عمره الحقيقى للتعرف على القاصرات والإساءة إليهن..

نظرة المجتمع

وتعلق د. زينب شاهين - أستاذة علم الاجتماع وخبيرة شئون العلاقات الأسرية - على المشاكل السابقة قائلة:

عادة ما يجنح مجتمعنا إلى الشائعات ويأخذ بالشكل أكثر من المضمون، ومن هذا المنطلق يُظلم الكثيرون بسبب شائعة سخيفة تنعكس على نظرة المجتمع لهم وتزداد حدة المشاكل ، إذا كان المتعرض للإساءة صغيراً، لذا يجب النظر لتلك المسألة بعين الاعتبار .. فالأسرة لها دور مهم فى توجيه الطفل للاستخدام الآمن لشبكات التواصل الاجتماعى فضلاً عن أهمية بث القيم الإيجابية، كذلك تلعب المؤسسة التعليمية دوراً رئيسياً فى توجيه الصغير لتجنب حدوث تلك المشاكل بين زملاء المدرسة..

الشخصية العنيفة

ويؤكد د. إسماعيل يوسف - أستاذ علم النفس بجامعة قناة السويس - أن التقدم التكنولوجى فى كافة أرجاء العالم له آثار جانبية ومنها ما يتعرض له بعض الصغار من إساءة عن طريق أدواته، لذلك علينا التعامل مع هذه المشكلة بنوع من الليونة، بمعنى توفير الحماية اللازمة للصغير لكن إذا ما وقع ضحية لأحد المسيئين فعلينا تقبل الأمر، ونوضح له أن الدنيا فيها أشخاص أشرار بجانب أغلبية طيبة، ومن ثم علينا اعتبار تلك التجربة تطعيماً مجانياً ضد شرور البشر حيث يساعد ذلك فى بث ثقة الطفل بنفسه ما يسهم فى حل المشكلة والتى يختلف علاجها وفقاً لشخصية المسىء.

ويضيف د. إسماعيل إن قيام أحد الصغار بالإساءة لزملائه عن طريق النت يكشف عن معاناته من مرض نفسى ناجم عن عنف تعرض له أو إهمال من والديه أدى لانتقامه من الآخرين لهذا يكون بحاجة لعلاج نفسى.

وتتفق د. سهير صالح - مدرسة إعلام تربوى بكلية التربية النوعية جامعة القاهرة - مع الرأى السابق وتضيف:

على الرغم من الآثار النفسية السيئة التى يعانى منها الصغير المتعرض للإساءة فإن درجة تأثره تختلف وفقاً لصلة المسىء .. فإذا لم يكن معروفاً كان الأمر أكثر سهولة من خلال إلغائه من دائرة الأصدقاء، إنما تكمن المشكلة إذا كان زميلاً للصغير بالمدرسة أو النادى ما يشعره بالخجل، لذلك يكون للأم دور هام فى علاج الموقف من خلال إظهار براءة الصغير أولاً، باللجوء لإدارة المدرسة أو النادى لمعاقبة الطفل المسىء لأن عدم العلاج سوف يحول الضحية إلى جانٍ نتيجة شعوره بالقهر ما يؤدى لتبادل الأدوار بين الطرفين..

وعادة ما تتسم سلوكيات الصغير الذى يسىء لزملائه بالعنف ومن ثم يحتاج لرياضة تمتص شحنات العنف داخله مع ضرورة معاقبة أسرته له بالحرمان من المصروف أو الأشياء التى يحبها، حيث كشفت الدراسات عن عدم جدوى العقوبات البدنية إضافة لضرورة إرغام أسرته للاعتذار لمن أساء إليه حيث يساعد ذلك فى حل مشكلة الطرفين.

موقف القانون

هذا عن الحلول النفسية التربوية لكن كيف يتعامل القانون المصرى مع تشويه السمعة عبر الإنترنت؟!..

يقول د. أسامة المليجى - رئيس قسم المرافعات بكلية الحقوق جامعة القاهرة- : هذه الجريمة تدخل ضمن جرائم القذف، والتى يعاقب فيها الجانى بالحبس والغرامة لكن فى حالة كونه قاصراً فالمسئولية تقع على ولى الأمر والذى يؤخذ عليه تعهد باعتباره مسئولا عن الحدث فضلاً عن إمكانية رفع دعوى تعويض عليه من قبل المجنى عليه وأسرته..

أما إذا كان الجانى بالغاً فيدخل ذلك فى إطار التحريض على الفسق والفجور، فتنص المادة «269» مقرر من قانون العقوبات أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن شهر كل من وجد فى طريق عام أو مكان مطروق يحرض المارة على الفسق بإشارات أو أقوال.

ومن ثم يخضع المحرض على الفسق عبر النت لتلك العقوبة

المصدر: مجلة حواء -مروة لطفي















ادمان الفيس بوك



ادمان الفيس بوك
يعد موقع الفيس بوك من احد أهم مواقع الإنترنت حاليا، ويشهد إقبالا ونجاحا كبيرا، خصوصا بين الشباب وصغار السن، مما أدى إلى تعلق هؤلاء الأشخاص بالفيس بوك بشكل كبير جدا، بحيث أصبحنا نسمع بإدمان الفيس بوك
الباحثون في الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، يحذرون من مخاطر ذلك، ويقولون أنهم قد رصدوا نوع جديد من أنواع الاكتئاب أطلقوا عليه اسم اكتئاب الفيس بوك
وحسب ما نشرته صحيفة لوس انجلس تايمز نقلا عن هؤلاء الباحثين، فإن الأعراض النفسية تظهر على هؤلاء الأشخاص، تتمثل في الهوس والحرص الكبير على الدخول على صفحتهم بشكل متكرر لمتابعة التحديثات والمشاركات والتعليقات والحرص على البقاء لأطول مدة ممكنة على الصفحة للتواصل الفوري مع الآخرين
ويوضح الباحثون الذين رصدوا تصرفات وسلوكيات هذه الفئة من صغار السن ممن يمضون ساعات طويلة على موقع الفيس بوك، ان المشكل النفسية تتعقد كثيرا لديهم في حال تولدت غيرة وكراهية بين الأصدقاء على الفيس بوك، بحيث تتحول المشاركة في المواد إلى نوع من التلصص والتطفل على الصور وعلى صور أصدقاء الأصدقاء، والانخراط في نشاطات معادية تجاه الآخرين بسبب الغيرة والكراهية، مما يتولد شعور عارم بالانتقام والإساءة للآخرين
كذلك يحذر الباحثون من أن الأشخاص الذين يعانون أصلا من ما يعرف بانخفاض احترام الذات، تتولد لديهم حالة من القلق والكبت النفسي والشعور بالدونية لدى متابعة صفحات الآخرين ممن قد ينجحون في جذب عدد اكبر من الأصدقاء وما يرافق ذلك من مديح لهم وشهرة ، وهذا يولد لدى بعض الأشخاص درجة من الإحباط
تجدر الإشارة إلى أن عددا من الخبراء قد حذروا سابقا من مخاطر فقدان الخصوصية على شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك، وكذلك تم التحذير من الانهماك وتمضية ساعات طويلة في زيارة صفحات الآخرين وكتابة التعليقات والانخراط من نقاشات وحوارات لا تنتهي، واليوم يحذر الخبراء من الردود السلبية التي قد تتولد لدى بعض الأشخاص وخصوصا صغار السن ممن قد يعانون من مرض اكتئاب الفيس بوك



















فيس بوك.. حاكم "العالم الافتراضى"


إعداد:هيام فايز
فيس بوك..مجتمع مخملى يشبه تماما تلك الطبقة الاجتماعية التى نشأت عقب إعلان الرئيس السادات عن سياسة الانفتاح الاقتصادى إلا أن هذه الطبقة ظهرت عقب الانفتاح التكنولوجى و أصبحت حمى تجتاح المجتمع مثلها مثل أى موضة جديدة ،و قد حصلت مواقع ألكترونية عديدة على نفس هذه الشهرة ، ثم اختفت فى الظل بعد ذلك ، مثل موقع هاى فايف ، و هذا يجسد مصطلح العولمة في عالم مفتوح لا خصوصية فيه ، الجميع يطلع على الجميع ، وهو ما أثار حوله شكوك قوية على أنه موقع مخابراتى مشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية لأنه يحتوى على كم هائل من المعلومات الشخصية ، على الرغم من أن إسرائيل فرضت حظر محدود على الموقع بعد نشر بعض الصور العسكرية لجنود وتعرض أكثر من 100 جندى إسرائيلى لعقاب بسبب هذا الموقع .


لم ينشأ الفيس بوك ليصبح منتدى سياسياً ، لكنه أنشأ كمنتدى للصدقات الاجتماعية صممه ماك زوكربرج طالب جامعة هارفارد وكان عمره 19 عاما على كمبيوتره الشخصي فى المدينة الجامعية بغرض إيجاد طريقة للتواصل بين طلبة الجامعة وسرعان ما انتشر الموقع و وافق المشتركون فيه بالسماح لطلبة الثانوية والجامعات الأخرى بالاشتراك فى المنتدى بهدف التواصل التعليمى بين الطلبة ، حتى وصل الآن عدد مشتركيه إلى 50 مليون شخص حول العالم وهو ما أدى إلى ذيوع شهرته حتى إن بيل جيتس عرض على ماك شراء الموقع بمليار دولار لكنه رفض ذلك قائلا إن المنتدى قيمته أعلى من هذا الرقم عشرات المرات،فهو يزيد شهريا بمعدل مليون مشترك ويأمل المسؤلين أن يتضاعف حتى لا يصبح هناك شخص فى العالم غير مشترك فى فيس بك
وعلى الرغم من إطلاق الموقع فى عام 2004 ، إلا أنه لم ينل هذه الشهرة فى مصر إلا عقب الإعلان عن إضراب 6 أبريل و أعقبه الإعلان عن إضراب آخر فشل فى 4 مايو، و أنه لم يكن هناك جهة محددة أعلنت عن هذا الإضراب و إنما هم بعض الشباب المنبهر بهذا العالم الافتراضى الموجود على الإنترنت فبعضهم ينتمى إلى أحزاب والبعض الآخر دخل فى الدعوة إلى الإضراب من باب التجربة والفراغ.


القصة وما فيها

عندما جلس مارك جوكربيرج صاحب فكرة هذا الموقع أمام شاشة الكمبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في جامعة هارفارد الأمريكية ، وبدأ يصمم موقعا جديدا على شبكة الإنترنت ، كان لديه هدف واضح ، وهو تصميم موقع يجمع زملاءه في الجامعة ويمكنهم من تبادل أخبارهم وصورهم وآرائهم.
لم يفكر جوكربيرج ، الذي كان مشهورا بين الطلبة بولعه الشديد بالإنترنت ، بشكل تقليدي مثلا لم يسع إلى إنشاء موقع تجاري يجتذب الإعلانات ، أو إلى نشر أخبار الجامعة أو غير ذلك فببساطة شديدة فكر في تسهيل عملية التواصل بين طلبة الجامعة على أساس أن مثل هذا التواصل ، إذا تم بنجاح ، سيكون له شعبية جارفة وأطلق جوكربيرج موقعه "فيس بوك" في عام 2004، وكان له ما أراد ، فسرعان ما لقي الموقع رواجا بين طلبة جامعة هافارد، واكتسب شعبية واسعة بينهم ، الأمر الذي شجعه على توسيع قاعدة من يحق لهم الدخول إلى الموقع لتشمل طلبة جامعات أخرى أو طلبة مدارس ثانوية يسعون إلى التعرف على الحياة الجامعية.
واستمر موقع "فيس بوك" مقصوراً على طلبة الجامعات والمدارس الثانوية لمدة سنتين ثم قرر جوكربيرج أن يخطو خطوة أخرى للأمام ، وهي أن يفتح أبواب موقعه أمام كل من يرغب في استخدامه ، وكانت النتيجة طفرة في عدد مستخدمي الموقع ، إذ ارتفع من 12 مليون مستخدم في شهر ديسمبر من العام الماضي إلى أكثر من 40 مليون مستخدم حاليا ، ويأمل أن يبلغ العدد 50 مليون مستخدم بنهاية عام 2007


المخترع الصغير

ونتيجة النجاح السريع الذي حققه الموقع فى لفت أنظار العاملين في صناعة المعلومات ، فمن ناحية بات واضحا أن سوق شبكات التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت ينمو بشكل هائل ، ويسد احتياجا هاما لدى مستخدمي الأنترنت خاصة من صغار السن. ومن ناحية اخرى نجح موقع "فيس بوك" في هذا المجال بشكل كبير ، وكانت النتيجة ان تلقى جوكربيرج عرضا لشراء موقعه بمبلغ مليار دولار العام الماضي. إلا أنه رفض العرض ، وتوقع كثيرون أن يندم على هذا الرفض ، و سبب رفض جوكربيرج لهذا العرض أنه رأى أن قيمة شبكته أعلى كثيرا من المبلغ المعروض. وحسبما قال في مقابلة مع صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية فإنه "ربما لم يقدر كثيرون قيمة الشبكة التي بنيناها بما تستحق" وأضاف أن عملية الاتصال بين الناس ذات أهمية بالغة ، و" إذا استطعنا أن نحسنها قليلا لعدد كبير من الناس فإن هذا سيكون له أثر اقتصادي هائل على العالم كله".

نظرة عميقة للأمور

ويبدو أن جوكربيرج كان محقا في رفضه لهذا العرض ، خاصة أنه ومنذ ما يقرب من شهر ، دخلت مايكروسوفت وجوجل فى صراع جديد لشراء حصة من موقع "فيس بوك" .
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن شركة "مايكروسوفت" تجري مباحثات بشأن شراء حصة من الموقع تقدر بـ5% من أسهم هذا الموقع بقيمة ما بين 300 إلي 500 مليون دولار ، ومن جانبها رفضت كل من "ميكروسوفت" و"جوجل" التعليق على هذا التقرير.
ويرى أندي ميدلر المحلل بشركة "ادوارد جونز" الأمريكية للمعاملات المالية أن هناك احتمالا كبيرا أن تتم الصفقة بين مايكروسوفت وفيس بوك، وذلك لأن مايكروسوفت هي المورد الوحيد للإعلانات على موقع "فيس بوك" في الوقت الحالي ونظرا لعلاقة العمل القائمة بين الشركتين.


وتحقق الاحتمال ..

وبالفعل تحقق الاحتمال الذي توقعه آندي ميللر المحلل الاقتصادي بشركة "ادوارد جونز" الأمريكية للمعاملات المالية ، حيث ربحت مايكروسوفت معركتها التكنولوجية الأخيرة ضد كل من جوجل وياهوو ، بعد تغلبها عليهما والفوز بحصة في موقع فيس بوك .
وبموجب هذه الصفقة تدفع مايكروسوفت 240 مليون دولار لشراء 1.6 % في موقع فيس بوك ، حيث ستقوم مايكروسوفت ببيع اللوحات الإعلانية التي تظهر علي موقع " فيس بوك " خارج الولايات المتحدة الأمريكية ، مقسمة الإيرادات بينها وبين الموقع .


مشكلات متوقعة ..

وفي خطوة اعتبرها البعض انتهاكا صريحا للخصوصيات ، بدأ الموقع والذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الإنترنت مثل "جوجل" و"ياهو".
وبدورهم ، اعتبر خبراء تكنولوجيا المعلومات هذه الخطوة الجريئة بأنها تحول "فيس بوك" من شبكة اجتماعية خاصة إلى ما يشبه الصفحات الصفراء على الإنترنت.
ويتطلع القائمون على موقع "فيس بوك" من وراء هذه الخطوة إلى الدخول المبكر في السباق لبناء دليل ألكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم مما قد يعود بأرباح كبيرة على الموقع.
بالإضافة إلي ذلك فقد وجه المدعي العام في نيويورك يوم الإثنين 24 سبتمبر الماضي مذكرة استدعاء لمسؤولين في "فيس بوك"، وقال في خطاب للشبكة إن فحصا أوليا بين وجود أوجه قصور في الحماية التي يتمتع بها مستخدمو الشبكة ، خاصة صغار السن . وقد قام أحد المحققين بالتظاهر بأنه شاب صغير السن ودخل على موقع للشبكة فتعرض لملاحقة ***ية من قبل بعض المستخدمين. كما قال المدعي العام لولاية كونيكتتيكيت ريتشارد بلومينثال أن مكتبه وجد ثلاثة من المدانين بجرائم ***ية ضمن شبكة مستخدمي فيس بوك، وأن على الشبكة القيام بالكثير من الخطوات حتى يشعر بالرضى الكامل تجاهها على حد وصفه. ومن جانبها تؤكد الشبكة أنها حريصة على القيام بكل ما هو ممكن لحماية مستخدميها.


بيل جيتس جديد في الطريق

ويبلغ جوكر بيرج من العمر 23 عاما ، ويشبه بيل جيتس في بدايته قبل أن يصبح أغني رجل في العالم ليعرف جيدا أن هذا الشاب يخطو نفس خطوات صاحب العملاقة مايكروسوفت .فيبدو التشابه واضحا بين بيل جيتس ومارك جوكر بيرج. كلا الرجلين بدأ العمل في صناعة المعلومات في بداية العشرينات من العمر، وكلاهما أصبح من أصحاب الملايين في العشرينات أيضا ، وكلاهما صاحب رؤية أثمرت نجاحا وتغييرا في سوق المعلومات استفاد منه الملايين في العالم.
وكلاهما درس في جامعة هارفارد، وان كان جيتس لم يكمل دراسته بسبب انشغاله بتطوير برامج الحاسبات الشخصية ، وبين الرجلين أيضا علاقة عمل تتجه إلى التطور والتوسع ، خصوصا بعد فوز مايكروسوفت بحصة تبلغ 1.6 % من موقع "فيس بوك " بقيمة إجمالية بلغت 240 مليون دولار


المصدر: نت امان ابوكبير*محافظه الشرقيه*










"الإنترنت" الجريمة والعقاب‏!‏


نقلاً عن جريدة الاهرام
حتي أمريكا بجلالة قدرها لم تقدر علي إغلاق أو سد منافذ بوابة الشيطان التي اسمها غرف الدردشة المعروفة بالشات‏!‏
فقد رفض قبل أيام قليلة القاضي الفيدرالي الموافقة علي قانون مقدم إلي مجلس النواب الأمريكي بتجريم الصغار الذين يدخلون إلي الشات ويرتكبون حماقات‏..‏ ومعهم من فتح لهم الطريق إلي الخطأ والخطيئة‏..‏ مبلغا لا يقل عن‏50‏ ألف دولار في كل مرة‏!‏
وقال القاضي الفيدرالي الأمريكي تبريرا لرفضه هذا القانون الذي يحمي الشباب الأمريكي وينقذ الأسرة الأمريكية من الوقوع في براثن الانحراف والعلاقات المشبوهة‏:‏ إن هذا القانون ضد الحرية الشخصية‏!‏
لقد أبدي السيد حبيب العادلي وزير الداخلية بالغ انزعاجه لما وصل إليه حال البيت المصري‏..‏ وطلب من رجاله مضاعفة الجهد لضبط أي منحرف والمساعدة علي تحقيق أي بلاغ يتقدم به مواطن أو مواطنة‏.‏
وقال لي الكاهن القبطي القس بولس فؤاد علي موقعه علي النت‏:‏ الأسرة المصرية تشكر لك جهودك الرائعة بخصوص ما يسببه الإنترنت من متاعب‏,‏ وتشكر الأجهزة المختصة في وزارة الداخلية علي هذا المجهود المتميز لملاحقة الجريمة‏,‏ أيا كان نوعها أو زمانها‏.‏
من يفض هذا الاشتباك الحضاري بين الآلة والإنسان؟ من يحكم بينهما؟ من يدافع عن من؟ ومن يقف في صف من‏..‏ وضد من؟
الآلة هنا‏..‏ هي آخر ما اخترعه العقل الإنساني في خدمة البشرية والحضارة والتطور والعلم والمعرفة التي اسمها شبكة النت‏..‏ وفيها ما فيها من دخول مجاني من بوابة الشيطان‏..‏ وهو الاسم الذي أطلقه العالم علي الشات التي يتكلم فيها الخلق بحرية مطلقة ودون مساءلة من أحد‏..‏ ويحبون ويكرهون ويهجرون ويتزوجون ويطلقون ويقيمون علاقات محرمة وغير محرمة‏..‏ وكلها علاقات إلكترونية داخل جهاز من أسلاك وأزرار ونبضات كهربائية وعصبية اسمه الكمبيوتر‏..‏ سرعان ما تخرج إلي الطريق وإلي عش هاديء‏,‏ وإلي معاشرة قد تنتهي بفضيحة لم تكن في الحسبان‏..‏ أو بقضية يتباري فيها المحامون لعبا وتحايلا‏..‏ أو بليلة ظريفة في التخشيبة‏..‏ بعد بلاغ إلي مباحث الإنترنت‏!‏
والإنسان هو الإنسان في كل عصر وأوان‏..‏ ظلوما جهولا كما قال عنه المولي عز وجل‏..‏

الآلة أم الإنسان؟
من المخطيء هنا‏..‏ ومن المصيب؟
هل نلقي بأجهزة الكمبيوتر من الشباك‏..‏ و بلا خوتة دماغ؟

أم نهذب الإنسان نفسه ونعلمه مباديء الخلق القويم والرجوع إلي حظيرة الدين؟


أم نراقب بيوتنا ونعلم أولادنا وبناتنا أي مسلك شائن يسلكون بالخروج عن جميل تقاليدنا وعظيم ديننا وشرفنا؟
أم نطلب تدخل الدولة بالتشفير أو بالأمن أو بقوانين تعاقب كل خارج عن حدود العقل والمألوف؟
الآلة فيها الخير وفيها الشر‏..‏
فيها المسالك‏..‏ وفيها المهالك‏..‏
والإنسان وحده هو الذي يقودها‏..‏ إما إلي خير يراه‏..‏ أو إلي شر يراه‏..‏
ولكي نعرف راسنا من رجلينا كما يقول العامة‏..‏ ولكيلا نقع تحت طائلة القانون إذا نحن دخلنا في حقول الأسلاك الشائكة وارتكبنا أخطاء ومعاصي علي مواقع الشات من شأنها أن تقودنا إلي الوقوع تحت طائلة القانون‏.‏
ولكن هل هناك قانون فعلا يجرم أفعالنا علي النت‏..‏ أم أن كل شيء مازال سداحا مباحا؟
لقد بحثنا ونقبنا وسألنا‏..‏ وهذه هي حصيلة جهد وتعب وعرق أيام وشهور‏:‏
شبكة النت تغزو مصر
‏*‏ إنه في عام‏1999‏ أعلن الرئيس حسني مبارك عن المشروع القومي للنهضة التكنولوجية‏..‏
ما هو هذا المشروع الحضاري الرائع؟
الجواب من أجندة الكتاب السنوي للهيئة العامة للاستعلامات‏..‏
الأجندة تقول‏:‏
إن هذا المشروع يهدف إلي جعل مصر دولة منتجة لعناصر التكنولوجيا المتطورة‏,‏ وقاعدة رئيسية لصناعة المعلومات‏,‏ وقد بدأ المشروع بحملة قومية واسعة النطاق لمحو الأمية التكنولوجية في المجتمع وتعميم استخدام الكمبيوتر في المدارس والجامعات‏,‏ وكل الأجهزة الحكومية‏.‏
ومع الإعلان عن هذا المشروع جاءت خطوة إنشاء أول وزارة متخصصة تعني بتكنولوجيا الاتصال والمعلومات في العام نفسه‏,‏ وهي الوزارة التي رأسها الدكتور أحمد نظيف وحقق من خلالها مجموعة من الإنجازات جعلته يحظي بثقة الرئيس مبارك ليقوم بعد ذلك باختياره رئيسا لمجلس الوزراء اعتبارا من يوليو‏2004.‏
وتقول أحدث الإحصائيات المتوافرة في هذا المجال أن عدد السكان في مصر قد وصل إلي نحو‏75‏ مليون نسمة‏,‏ وعدد المشتركين في خدمات الهاتف الثابت وصل إلي‏10,2‏ مليون مشترك عام‏2005‏ مقارنة بنحو‏6,4‏ مليون مشترك عام‏1999,‏ وزادت إجمالي سعة السنترالات إلي نحو‏12,5‏ مليون خط في العام نفسه‏,‏ وهذه الخدمة تقوم بها شركة المصرية للاتصالات وهي شركة حكومية‏.‏
وقد بلغ عدد المشتركين في خدمات التليفون المحمول‏14‏ مليون مشترك حتي بداية عام‏2006,‏ وصل إلي نحو‏20‏ مليون مشترك مع نهاية عام‏2007.‏
وقد بلغ عدد نوادي تكنولوجيا المعلومات العامة إلي‏1293‏ ناديا وبلغ عدد الشركات العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات في السوق المصرية‏1979‏ شركة‏.‏
أما فيما يتعلق بخدمة الإنترنت فتقول الإحصائيات أن عدد المستخدمين بلغ في عام‏2006‏ نحو‏5‏ ملايين و‏300‏ ألف مستخدم‏,‏ قفز الآن إلي نحو عشرة ملايين يحصلون علي خدماتهم من خلال‏211‏ شركة تقدم خدمات الوصول إلي الإنترنت في مصر‏,‏ وكبري الشركات العاملة في هذا المجال الشركة المصرية لنقل البيانات‏TEDATA‏ وهي شركة خاصة تأسست عام‏1992‏ تحت اسم‏INTOUCH‏ كأول مقدم خاص لخدمة الإنترنت في مصر‏.‏
وقد دخلت خدمة الإنترنت مصر في نهاية عام‏1993‏ علي يد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المصري‏,‏ بالتعاون مع شبكة الجامعات المصرية‏,‏ ومع بداية عام‏1994‏ بدأ المركز في إدخال خدمة الإنترنت للوزارات والهيئات الحكومية والمحافظات‏,‏ وتخصصت شبكة الجامعات في إمداد المعاهد الأكاديمية والجامعات بالخدمة‏,‏ وبداية من عام‏1997‏ بدأ المركز في خصخصة خدمات الإنترنت من خلال إتاحة الخدمات لعدد من الشركات الخاصة كمزودين‏ISPS‏ والذين يقومن بدورهم ببيع الخدمة للمواطنين والشركات‏.‏
وفي عام‏1997‏ وجدت بالسوق المصرية‏16‏ شركة خاصة لتقديم خدمات الإنترنت ارتبطت من خلال بوابات المصرية للاتصالات ووصل عدد الشركات العاملة في هذا المجال إلي نحو‏68‏ شركة بحلول عام‏2000.‏
ولكي تحقق الحكومة هذه الطفرة في مجال الاتصالات قدمت مجموعة من المبادرات لنشر استخدام الانترنت كان من أهمها الإنترنت المجاني عام‏2002‏ وهي عبارة عن مشروع تبنته وزارة الاتصالات والمعلومات بعقد مشاركة بين المصرية للاتصالات وشركات تزويد الخدمة لتقديم خدمة الاتصال بالانترنت بتكلفة المكالمة العادية مع اقتسام تلك القيمة بنسبة‏30%‏ للمصرية للاتصالات و‏70%‏ لشركات تقديم خدمة الإنترنت‏.‏

وتقدمت الوزارة أيضا بمبادرة حاسب لكل بيت التي تمكن من خلالها نحو‏12‏ ألف مواطن حتي عام‏2004‏ من امتلاك كمبيوتر شخصي‏,‏ وهذه المبادرة أعطت الفرصة للعديد من الأسر المصرية للحصول علي حاسب مجهز للدخول علي الإنترنت بأسعار متواضعة وشروط ميسرة‏,‏ وقد قامت هذه الجهود علي تعاون وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مع كل من البنوك وهيئات التمويل والشركات الخاصة لخدمات تجميع الحاسب والمنظمات غير الحكومية‏,‏ بالإضافة إلي الشركة المصرية للاتصالات‏.‏


*‏ ثم ظهرت المدونات للتعبير عن الرأي ووجهات النظر المختلفة وهو ما يحسب للإدارة المصرية‏..‏ وقد بلغ عن المدونات نحو‏1417‏ مدونة حسب الأرقام الرسمية‏.‏


هل لدينا قانون يحمي؟
وقد يسأل خبيث من الخبثاء وما أكثرهم في هذا العصر‏:‏ هل لدينا قانون يعاقب كل مرتكب لجرائم الشرف أو التشهير بإحدي الزوجات أو البنات‏..‏ وما هي العقوبة؟
وإن كان لدينا مباحث خاصة بجرائم الإنترنت نشيطة جدا‏..‏
علي موقع المبادرة العربية لإنترنت حر وجدنا الجواب‏:‏
‏1 ‏ ـ ينص الدستور المصري في المادة‏(66)‏ من الباب الرابع علي أنه لا جريمة ولا عقوبة إلا بناء علي قانون‏,‏ ولا توقع عقوبة إلا بحكم قضائي ولا عقاب إلا علي الأفعال اللاحقة لتاريخ نفاذ القانون‏,‏ ومع ذلك تعرف مصر قضايا تتعلق باستخدام الإنترنت ووسائل الاتصال الحديثة دون وجود نصوص قانونية واضحة تجرمها‏.‏
‏2 ـ وفيما يتعلق بالاتصالات‏,‏ أصدرت مصر القانون رقم‏(10)‏ لسنة‏2003‏ الصادر في‏4‏ فبراير والمعروف باسم قانون تنظيم الاتصالات وهو القانون الذي أنشيء بموجبه الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات‏,‏ وهو الجهاز المختص بإدارة مرفق الاتصالات‏,‏ وتناولت بعض نصوص القانون تجريم بعض الأفعال الخاصة باستخدام وسائل الاتصالات‏,‏ ولكنه لم يتطرق إلي ما يخص النشر عبر الإنترنت‏.‏
‏3 ـ وتعاقب المادة‏(73)‏ بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تجاوز خمسين ألف جنيه أو بإحدي هاتين العقوبتين‏,‏ كل من قام في أثناء تأدية وظيفته في مجال الاتصالات أو بسببها بأحد الأفعال الآتية‏:‏
أ ـ إذاعة أو نشر أو تسجيل لمضمون رسالة اتصالات أو لجزء منها دون أن يكون له سند قانوني في ذلك‏.‏
ب ـ إخفاء أو تغيير أو إعاقة أو تحوير أي رسالة اتصالات أو لجزء منها تكون قد وصلت إليه‏.‏
ج ـ الامتناع عمدا عن إرسال رسالة اتصالات بعد تكليفه بإرسالها‏.‏
د ـ إفشاء أي معلومات خاصة بمستخدمي شبكات الاتصال أو عما يجرونه وذلك دون وجه حق‏.‏
ولاستكمال منظومة التشريعات المرتبطة بالاتصالات صدر القانون رقم‏(83)‏ بحقوق الملكية الفكرية وهو القانون الذي قدم إطارا لحماية حقوق النشر والاختراع‏.‏
مقاهي الإنترنت تغزو القري‏!‏
قالت لي الزميلة الصحفية والفنانة نجوي العشري صاحبة الريشة والقلم‏:‏ تحت بيتي في مصر الجديدة مقهي للإنترنت‏..‏ الشباب الصغير يقف منذ السابعة صباحا علي سلالم العمارة ويسد المدخل في انتظار أن يفتح المقهي أبوابه في التاسعة صباحا‏..‏ لقد أصبح النت إدمانا عند الصغار‏,‏ وكلهم يبحثون عن المواقع إياها التي تشبع رغباتهم المكبوتة‏..‏ والحدق يفهم‏!‏
وطافت الصحفية النشيطة هبة عبدالخالق مدن وقري محافظة الشرقية وعادت تقول‏:‏
لا تكاد تخلو مدينة أو قرية حتي لو كانت صغيرة من مقهي للإنترنت‏..‏ ووفق تقارير رسمية فإن مدينة الزقازيق عاصمة المحافظة تضم الآن نحو‏500‏ مقهي‏..‏ وإن كان الرقم الحقيقي يمكن أن تضربه في ثلاثة‏!‏
ولا توجد لدينا أي قوانين تتعلق بشروط الترخيص لمقهي الإنترنت‏..‏ ومن هنا فإن غالبية مقاهي النت في بلدنا مفتوحة علي مصراعيها لمن يريد دون رخصة قانونية‏!‏
وللحقيقة فإن وضع هذه المقاهي غريب وعجيب بل ومعقد أيضا‏..‏ فقد كانت وزارة الثقافة في البداية هي المسئولة عن هذه المقاهي‏..‏ وهي التي تمنحها ترخيصا باعتبارها إحدي الجهات المسئولة عن حقوق الملكية الفكرية في بلدنا‏..‏
ولكن في عام‏2006,‏ وفي اجتماع مشترك بين وزارتي الثقافة والاتصالات‏..‏ انتهي المجتمعون إلي وضع لهذه الرقابة والإشراف والترخيص لوزارة الاتصالات والمعلومات‏..‏ مع منح صفة الضبطية القضائية لمندوبي وزارة الاتصالات‏.‏
وهكذا خرجت وزارة الثقافة من اللعبة ليدخل رجال الضبط والربط في وزارة الداخلية‏..‏ للرقابة من بعيد لبعيد وحتي لا ينغمس شبابنا الصغير في متاهات ومواقع مشبوهة ومدسوسة عليه‏..‏ تقوده في النهاية إلي حافة الهاوية‏!‏
ولكن ليس كل الشات شرا‏..‏

وليس كل الشات بابا مفتوحا علي العلاقات الشاذة‏..‏ وإليكم هذه الرسالة من سيدة عاشت طول عمرها وسط عائلة محافظة علي الشرف والتقاليد والدين‏:‏


**‏ أنا من عائلة محترمة وملتزمة جدا وخريجة كلية من كليات القمة‏,‏ وأعمل في مكان محترم للغاية‏,‏ وبرغم كوني مطلقة منذ‏5‏ سنوات في هذا الوقت‏,‏ فإنني أتمتع والحمد لله باحترام الجميع وبسمعة ممتازة‏..‏ ودخلت هذا العالم بلا مخاوف أو محاذير‏,‏ وأول ما لاحظته أن الإناث لا يتحدثن لبنات ***هن وإلا اعتبرن شاذات‏!‏


واستغربت ذلك جدا‏,‏ فقد كنت أبحث عن صديقات جدد بعد أن تزوجت كل صديقاتي وانشغلن بأزواجهن وأطفالهن‏..‏ وأصبحت ساعات الوحدة طويلة جدا خاصة في ليالي الشتاء الباردة في مدينتنا الساحلية‏,‏ وحين وجدت أنه لا مفر لملء وقتي إلا بالتحدث للرجال‏,‏ استأذنت أمي في هذه الخطوة الخطيرة ولم تمانع‏.‏
وفي ليلة من الليالي شاءت الأقدار أن أتعرف علي رجل أعزب يكبرني بــ‏11‏ سنة وكنت أرفض التعرف علي العزاب كما ذكرت من قبل‏,‏ ولكن هكذا أراد الله وأخبرني أنه مصاب في قلبه وأجريت له قسطرة وتركيب دعامة‏,‏ لذا هو يرفض الزواج حتي لا يرمل امرأة وييتم أطفالا‏!‏
وشيئا فشيئا تسلل الحب إلي قلبينا‏..‏ وطلبت مني أن نتقابل عدة مرات فلجأت لأمي التي لم تمانع وقالت لي أنت محل ثقة وتستطيعين الحكم علي الأمور‏,‏ والتقيت به عدة مرات بعلم أمي وأبي‏,‏ وبعد نحو أربعة أشهر فاتحني برغبته في الزواج مني‏.‏
لا أخفي عليك ذهولي وخوفي وفرحي‏..‏
وأخبرت والدتي علي استحياء واتصلت بخالي لأخذ رأيه‏..‏ فقال‏:‏ لا بأس من لقائه‏,‏ وهكذا تم اللقاء في بيت أهلي‏..‏ وسألنا عنه فكانت نتيجة السؤال طيبة‏,‏ وكذلك سأل أهله عنا وكانت النتيجة مرضية‏(‏ برغم أني مطلقة‏),‏ وتمت الخطبة‏(‏ مع ملاحظة أن أهله لا يعلمون حتي الآن كيف تعرفنا إلي بعضنا‏)‏ وتزوجنا منذ عام ونصف‏..‏ وأنا الآن في انتظار مولودي الأول منه‏,‏ وأتمتع بسعادة بالغة أحمد الله عليها كثيرا‏.‏

هذه هي حكاية بوابة الشيطان‏..‏
هؤلاء هم الداخلون إليها والجالسون فيها والمقيمون
اللهم قد بلغنا‏..‏















حتى لا تتحول لحرب كلامية

آداب التعامل عبر الإنترنت






القاهرة-أخبار مصر

"آداب الانترنت" مصطلح ظهر مع انتشار الانترنت وهو يحدد مجموعة القواعد والأسس التي تحكم أسلوب التعامل على الشبكة الدولية .

جريدة"الخليج" الاماراتية تحدثت عن عدم اكتراث بعض مستخدمي الانترنت بهذة الاداب وهو ما قد ينطوي على عواقب وآثار سلبية بالنسبة للمتصفح سواء على وظيفته أو حياته اليومية .

وتقول: يتواصل ملايين البشر كل يوم عبر شبكة الانترنت من خلال كتابة رسائل البريد الإلكتروني وزيارة المدونات ومنتديات التعارف الاجتماعي .

وتنقل عن بسيم كارادنيز من الموقع الإلكتروني “نيت بلانيت دوت أورج” للمعلومات قوله ان آداب تصفح الانترنت تعتبر مجموعة من المقترحات أكثر من كونها التزامات .

وأضاف كارادنيز أنه حتى إذا كان المستخدم لا يعرف هذه القواعد، فلابد أن يتحلى على الأقل بالمنطق السليم حتى لا يسيء لغيره أثناء تصفح الانترنت . ومن المعروف أن الشبكات والمنتديات الاجتماعية على الشبكة الدولية تضع لنفسها مجموعة من قواعد السلوك وتفرضها على المستخدمين من بينها عدم السماح بالسخرية من الغير أو الاستهزاء بهم أو الإدلاء بعبارات تعبر عن أي تمييز سواء على أساس العرق أو النوع أو أي شيء آخر .

ويعتقد كارادنيز أن البذاءة أو السلوكيات غير القانونية أصبحت من الأمور نادرة الحدوث على الانترنت، ويقول إن من أكبر مصادر الإزعاج السخرية والتندر بالغير .

ويقول باتريك شينك من شركة “تريندبورو” ومقرها هامبورج إن تبادل العبارات المسيئة بين مستخدم وآخر يمكن أن يتطور في نهاية المطاف إلى “حرب كلامية”، ولذلك ينصح بالتفكير أولا قبل كتابة أي تعليق من خلال شبكات التعارف الاجتماعي .

وينصح أكسيل شميجلو من “الرابطة الألمانية للاقتصاد الرقمي” بضرورة توخي الحذر من أجل تجنب إطلاق عبارة قد تنطوي على أي إهانة مهما كانت بسيطة .

ويوضح أنه يتعين تخصيص بعض الوقت لمراجعة الإملاء الصحيح واختيار التعبيرات الصحيحة وتجنب كتابة نصوص طويلة قد تثير حيرة القارئ .

ويقول كارادنيز إن “آداب تصفح الانترنت تختلف من مستخدم لآخر”












دراسة كشفت أن نصف الممارسين له متزوجون

استشارية: ال*** الإلكتروني ينتهي الى الإدمان والعجز


ال*** الإلكتروني يسبب الصراع النفسي القاهرة-اخبار مصر
حذرت الدكتورة شيماء محمد الهادي الدويري أخصائية علاج الإدمان من انتشار ظاهرة ال*** الإلكتروني وتفاقمها في السنوات القليلة الماضية، مشيرة إلى أنها بدأت تتوغل في أوساط الشباب العاجزين عن الزواج، مشيرة الى أن ال*** الالكتروني قد ينتهي بالشخص الى الإصابة بالعجز.
وقالت لصحيفة الوطن السعودية ان الكثير من النساء والرجال يمارسون العلاقات غير المشروعة على الشبكة العنكبوتية عبر المحادثات الصريحة عن طريق غرف ومحادثات الشات والمشاهدات عن طريق الكاميرا، مبينة أن المسألة باتت ظاهرة وموضوعا خطيرا للغاية".
وأشارت إلى أن هذه الظاهرة تشمل نسبة كبيرة من المتزوجين "نساء ورجالا"، في ظل تطور وسائل وتقنيات الاتصال وتنوعها وتواضع تكلفتها، مما أنتج كما هائلا من المشاكل الاجتماعية والنفسية التي أثرت سلبيا على حياتهم، مشيرة إلى أنها أعدت دراسة على 17 موقعا إلكترونيا، وتوصلت إلى أن 65% ممن يدخلون إلى غرف الدردشة مدمنو ال*** الإلكتروني، و45% منهم متزوجون من ال***ين.
وعن دور الدين في الحد من هذه الظاهرة السلبية تابعت "لا ننكر الدور الذي تقوم به الأديان للحد من انتشار الرذيلة بأنواعها، ومنها الزواج المبكر أو على الأقل التيسير في الزواج بعكس ما يتعرض له شبابنا من ابتزاز ـ إذا صح التعبير ـ للوصول إلى الاستقرار العاطفي والاجتماعي ليعيد شحذ طاقاته ويزيد من تركيزه على بناء وحدة المجتمع، وبالتالي أن يكون عنصراً فعالا في المجتمع"، داعية إلى إطلاق حملات توعوية للحد من هذه الظاهرة الخطيرة ومكافحة غرف الشات ومواقع المحادثات السريعة.
وبينت الدكتورة الدويري أن "تزايد هذه الظاهرة بشكل كبير يرجع إلى عدة أسباب منها اعتقاد البعض أن هذا النوع من العلاقات يشكل متنفسا لمن عجز عن الزواج لأسباب اقتصادية بالدرجة الأولى، إضافة إلى تعاظم مصادر الإغراء ال***ي، إذ أصبح ال*** الإلكتروني متنفسا سهلا ومتاحا لتفريغ الرغبات حتى وصل إلى درجة الإدمان الذي لا يستطيع الشخص الممارس الاستغناء والتخلي عنه، بالإضافة إلى ظهور علامات بصورة مزمنة منها الاكتئاب الناجم عن صراع نفسي، وضعف العزيمة وانخفاض في المستوى الدراسي أو المهني".
وأشارت استشارية علم النفس وأخصائية علاج الإدمان إلى أن "تزايد حالة الإدمان بهذا الأسلوب يؤدي إلى صراع نفسي لتحويل الخيالات ال***ية إلى واقع وظهور مرض عضوي يصل إلى العجز ال***ي، وحتى بعد الزواج الذي قد يفشل".
ودعت من أسمتهم "مدمني ال*** الإلكتروني" إلى الوعي والتفكير بأن تلك الممارسات ستؤثر سلباً عليهم، وأنها ستقود إلى مستنقع الانحلال في الخلق والانهيار في السلوك،وطالبت الدكتورة الدويري بإشغال أوقات الفراغ في الأعمال المفيدة لإشباعها، ولو من خلال المشاركة في الأعمال التطوعية، ومحاولة التفكير بجدية في الزواج المبكر للشاب والفتاة.

























اعتقال قرصان خرب مليون كمبيوتر بفيروس



أعلنت الشرطة الجمعة أن فتى نيوزيلنديا اعتقل للاشتباه بأنه سبب خللا فى اكثر من مليون جهاز كمبيوتر بسبب فيروس صممه بنفسه ما تسبب بخسائر تجاوزت عشرين مليون دولار للمتضرين.

وقال مدير مختبر الجرائم الالكترونية فى الشرطة مارتن كلينتس إن القرصان- الفتى البالغ من العمر 18 عاما- من جزيرة هاملتون الواقعة شمال البلاد، ويسمى نفسه على الانترنت "اكيل".

وأضاف انه صنع فيروسا "متطورا جدا" لا يمكن رصده بالبرامج المضادة للفيروسات.

ويسمح هذا الفيروس الذى استخدمه قراصنة اخرون على الانترنت بالوصول الى اسم مستخدم الشبكة وكلمات المرور الخاصة به وكل المعلومات المتعلقة ببطاقاته المصرفية.

وقد تعاونت الشرطة النيوزيلاندية مع مكتب التحقيقات الفيدرالى الامريكى (اف بي اى) لكشف هذه الشبكة.



















__________________
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:16 PM.