زهرة المسلمة
الـكـلـيـة - لـم أطـلـع عـلـى قـانـون الـثـانـويـة الـعـامـة الـجـديـد - تـقـبـل الـطـلـبـة مـن عـلـمـي ريـاضـيـات بـالـنـسـبـة لـلـثـانـوي الـعـام فـي مـصـر و أيـضـا دبـلـومـات الـمـعـاهـد الـفـنـيـة و الـشـهـادات الـمـعـادلـة مـن خـارجـ مـصـر .
مـجـمـوعـهـا طـبـقـا لـلـسـنـة الـمـاضـيـة كـحـد أدنـى 93 و كـسـور %
الـمـصـاريـف , لـسـت مـتـذكـر و لـكـن مـنـخـفـضـة , هـنـاك مـصـاريـف لـلـكـتـب , و أيـضـا طـبـقـا لـقـسـم الـتـخـصـص تـتـغـيـر الـمـصـاريـف , الـجـديـر بـالـذكـر أن قـسـم عـمـارة الأعـلـى فـي الـمـصـاريـف
shehabzahi : -
ربـنـا يـوفـقـك , الأمـر يـحـتـاج إلـى مـذاكـرة و إسـتـخـدم الـيـوتـيـوب لـلـبـحـث عـن فـيـدوهـات ذات صـلـة بـالـمـادة .
لـا أعـلـم قـانـون الـتـحـويـل بـجـامـعـة عـيـن شـمـس , عـلـى سـبـيـل الـمـثـال الـقـاهـرة , يـشـتـرط جـيـد جـدا و لـن تـسـتـطـيـع دخـول قـسـم مـدنـي . " تـواصـل مـع شـئـون هـنـدسـة عـيـن شـمـس أو مـع قـسـم الـتـحـويـلات بـجـامـعـة عـيـن شـمـس "
|