|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أبو إسماعيل: تجاوزنا مسألة استبعادي ونتمسك بالانتخابات في موعدها
قال الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح الرئاسي المستبعد بقرار من اللجنة العليا للانتخابات أنه سيعود إلى القضاء من جديد برفع دعوى ضد اللجنة لكشف تزويرها ـ حسب قوله ـ في الأوراق التي تدعي أن والدته أمريكية ال***ية ، وقال أبو إسماعيل : في بيان صادر قبل قليل "كما رفعت دعوي قضائية واستصدرت حكمًا قضائيًا أثبت أحقيتي في الاستمرار في انتخابات الرئاسة، ومع ذلك قررت اللجنة الرئاسية إقصائي عن الانتخابات تحديًا لحكم القضاء، فإنني أعد لهم الآن لأكشف للعالم كله كذبهم وافتراءهم، وسوف استصدر حكمًا قضائيًا صريحًا بأن اللجنة قد وصفت الأوراق المقدمة إليها بأوصاف ليست فيها علي سبيل الافتراء والحقيقة أن الأوراق خالية من التوقيع وكل الشروط القانونية التي تصلح للاحتجاج بها وإنها غير صادرة أصلا عن أمريكا وإنها صور ضوئية مجحودة".
واستكمل أبو إسماعيل: "إن هذه الأوراق المزيفة يمتنع تأسيس أي قرار عليها مشيرًا إلي أن هذا الحكم القضائي سيكون فاضحًا لمن أوقع التزوير والتدليس، وأنه سيرتضيه حكمًا بينه وبين اللجنة الرئاسية، وأنه سيحصل بسببه علي تعويض من اللجنة يذهب مثلا في التاريخ بإثبات ما أوقعته بدون الضوابط القانونية احتماءاً منها بالنص الدستوري الذي يحصن قراراتها ضد الطعن القضائي. وقال أبو إسماعيل: "إنني لا أبحث أبدًا على مجد شخصي أو منصب سياسي بل إنني خادم للوطن والشعب لذا فإنني سوف أنضم إلي كل الشعب وسوف ننزل إلي التحرير ونناضل ضد الظلم والطغيان حتي يسقط النظام، لأن السلطة الحالية لاترغب أبدًا في عمل تغيير حقيقي، وهم يريدون أن يعيدوا إنتاج النظام السابق عن طريق الفلول وسوف نتحرك مع كل جموع الوطن حتي لايعودن إلي السلطة من جديد وسأناضل بكل قوة ولن نصمت ونترك الظلم والطغيان أبداً". وفي أول إشارة منه إلى دعمه المسار الانتخابي والتمسك باستكماله رغم خروجه منه ، وبعد أن حيا أنصاره المعتصمين أمام لجنة الانتخابات قال "يوم الجمعة سيكون يومًا كبيرا جدًا إن شاء الله، سينزل شعب مصر فيه من كل المحافظات للتحرير، ليس بشأن قرار استبعاد مرشح للرئاسة، فلقد تجاوزنا هذه الجزئية إلى ما هو أوسع، مع التمسك بإجراء الانتخابات الرئاسية في مواعيدها وانتهاء حكم العسكر وعودتهم للخدمة العسكرية دون سلطان ولا تسلط على الشعب، وإنما الأمر أوسع من هذا بكثير جدًا فقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضييع كل شىء نحو نجاحهم في استرداد النظام القديم للبلد بأكملها مرة أخرى والسيطرة عليها، ولم يبق لهم في ذلك إلا السهم الأخير، فالجمعة القادمة هي اللحظة الصادقة لننظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شىء، ولا يتخلفن رجل واحد ولا امرأة واحدة ولا صبي". http://almesryoon.com/permalink/4364.html
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|