|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#7
|
||||
|
||||
![]() " تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا " صدق الله العظيم الحاخام يضع نفسه فى مغالطة كبيرة فكتاب اليهود يجعل من ربهم إلهاً ضعيفاً جداً ، أبداً لا يستطيع إنقاذ شعب فمن أين جاءت للحاخام كل هذه الثقة ؟ مكتوب عند القوم أن ربهم نزل إلى الأرض وصارع يعقوب " عليه السلام " وكاد يعقوب أن يصرعه ، وإليكم النص ، بحسب كتابهم : (سفر التكوين الاصحاح: 32) " فبقى يعقوب وحده وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حق فخذه فانخلع حق فخذ يعقوب فى مصارعته معه، وقال: أطلقنى ! فقال: لا أطلقك إن لم تباركنى ! فقال له: ما اسمك ؟ فقال: يعقوب فقال: لا يدعى اسمك فى ما بعد يعقوب بل إسرائيل وسأل يعقوب وقال: أخبرنى باسمك فقال: لماذا تسأل عن اسمى ؟ وباركه هناك . فدعا يعقوب اسم المكان “ فينيئل “ قائلاً: لأنى نظرت الله وجهاً لوجه ونجيت نفسى .. لذلك لا يأكل بنو إسرائيل “ عرق النسا “ الذى على حق الفخذ إلى هذا اليوم لأنه (الله) ضرب حق فخذ يعقوب على عرق النساء !! " هذه المصارعة كاد النبي يعقوب أن يفوز فيها !!! لولا أن الطرف الآخر في المصارعة ـ وهو الله ـ لجأ إلى حيلة هزم بعدها النبي يعقوب " تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا "
صدق الله العظيم |
العلامات المرجعية |
|
|