|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
يــــاريت كل الاعضــــــ ــاء اســـم يقرئوا ما اكــ ــتبه فى هذا المـــ ـــ ـــوضوع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. ملحوظة ::::::: اتمنى قراءة الموضوع للنهاية :::::::: اخواني و اخواتى طبتم و طاب ممشاكم و تبوأتم من الجنة إن شاء الله مقعدا .. سوف اتناول فى هذا الموضوع عدة نقاط اتمنى ان لا يخرج اى احد من هذا الموضوع إلا و هو يفهمها جيدا اولا : نحن كشباب نحب الظهور فى حياتنا العملية ومنا من يحب الظهور فى تعاملاته العلمية وذلك حسب مجال كل فرد فينا ولكن لماذا يجعلنا هذا الظهور و العجب بالنفس إلى ان يسىء منا إلى البعض الاخر و على الرغم من ان هذا الطرف الاخر لا يوجه ان إساءة لذلك الشخص ... لماذا لا نتحلى بأخلاق سيد الانام سيدنا محمد رسول الله حيث يقول رسول الله صل الله عليه وسلم : " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " [ رواه أحمد في مسنده ] . و الخلق نوعان 1- خلق حسن : وهو الأدب والفضيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال جميلة عقلا وشرعا . 2- خلق سيئ : وهو سوء الأدب والرذيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعا. و لكن إذا تركنا هذا و توجهنا إلى باب آخر و هو لماذا لا نحكم الفاظنا عند الكتابة على الكيبورد على احد الاقسام عند الدخول على الانترنت و نكون على يقين ان الله وحده هو الرقيب علينا و انا لا اتكلم عما حدث فى هذا القسم فحسب و لكن ارى كثير من المغالطين يستفزون اخواننا الملتزمين و ذلك حتى يقبحوا صورتهم لانهم يرون انهم افضل منهم ...... اتمنى ان يعيد كل منا النظر فى هذا الموضوع فلقد كثرت المشاكل من حولنا و اتمنى لو كل واحد يرسل هذا الرسالة إلى اى شخص قد وجه له اى إساءة و اظنها كافية .. واريد ان اختم بهذا الحديث الشريف و ادعوا الله ان يوفق الجميع لكل خير عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا ، نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا ، سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ ، يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَاللهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا ، سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ ، إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ ، وَحَفَّتْهُمُ الْمَلاَئِكَةُ ، وَذَكَرَهُمُ اللهُ ، عَزَّ وَجَلَّ ، فِيمَنْ عِنْدَهُ ، وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ ، لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ. أخرجه "أحمد" و "مسلم" |
العلامات المرجعية |
|
|