أنا أشك أن كل من يقف ضد انهاء الاجراءات اما أن يكون من الفلول واما زعلان جامد لان الأول كان بيستطيع عند تعيين المعيدين أن يعين أبنائه أو أقاربه أو أى شخص بالواسطه أو بأخذ الرشوه
ولكن الان ولأول مره التعيين يكون نزيه بدون واسطه أو محسوبيه فالنار مشعلله فى قلوبهم من الحقد
تخيلوا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : من سهل طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا الى الجنه .
وتخيلوا من يعسر طريقا يلتمس فيه علما ان شاء الله مصيره هيكون الى النار
لابد من وقفه كبيره ضد المتسبب فى التأخير ولابد أن يحاسب على فعله وينسى زمن الفوضى
|