#1
|
||||
|
||||
حبيبك يبلعلك الزلط.. و عدوك يتمنالك الغلط __ مش خايفين على مصر
من الملاحظ جدا ان الكثير فى هذا المنتدى يهول الاحداث فى مباراة الزمالك والافريقى التونسى , وكيف يقولوا ان " البلد ضاعت "..هل تضيع مصر بسبب حدث بتلك التفاهه, ألم تكن الفتنه الطائفيه أشد خطرا من ذلك و جعل الله كيد عبيد الحزب الوطنى فى نحورهم.وكيف يتم الاستشهاد بكلام عمر سليمان
وكيف يكون الشغب هو الوجه الحقيقى لمصر !...كلام فى قمة الغرابه ..أرجو من الساده أعضاء المنتدى عدم التهويل من تلك الأحداث .....فهناك من يدس السم فى العسل و يستغل كل حدث ليتشفى من الثوره و يبكى او يتباكى على اللصوص الذين سجنوا مصر لعقود و يبدو كأنه يخاف على مصر .....قال الله تعالى ({ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ } { يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً } وفى هذا المقال نقرأ (( لم تتوقفماكينة الثورة المضادة عن العمل منذ خلع الرئيس السابق، لكنها تعمل بكامل طاقتهاهذه الأيام، وتحديدا منذ الإعلان عن تولى الدكتور عصام شرف رئاسة الوزراء، وأكرر أنكل ما تراه حولك من تفاصيل المشهد المشين مصنوع على أعين من تبقوا طلقاء من ذيولالنظام السابق. والواضح أن حادث أطفيح بالتحديد كان تجسيدا لمنتجات هذهالعقلية الشيطانية، المتهمة بتدبير سلسلة من التفجيرات الإرهابية عبر سنوات عديدةمضت. إنهم ينشطون الآن لإزهاق روح 25 يناير، من خلال استدعاء شياطينالطائفية التى كانت قد اختفت بحضور ملائكة الثورة وشهدائها من المسلمينوالمسيحيين. إنه سيناريو جهنمى وضع على أيدى مجموعة من عتاة الفساد والفوضىالمنظمة، وأذكر أننى تلقيت منذ أسبوعين اتصالا من مصرى يعيش فى أمريكا قال فيهكلاما مفزعا وخطيرا لم أصدقه فى ذلك الوقت، غير أنه قفز إلى ذهنى الآن، حيث أبلغنىالمتصل بأن لديه معلومات مؤكدة تحتاج إلى توثيق مفادها أن وزيرا مهما من وزراءمبارك عقد لقاء فى مقر وزارته بحضور قيادات من جهة أمنية دعا إليه شخصيات قبطية،وكان الموضوع الوحيد فى اللقاء هو أن الإسلاميين يريدون اختطاف البلد، وعلى حسبالمتصل عقد هذا الاجتماع فى السادس من فبراير، قبل سقوط مبارك بخمسة أيام، وكانالهدف منه تهييج الأقباط واستخدامهم ضد الثورة، التى كانت النظرة الأمنية الغبيةتصر على أنها من تدبير الإخوان المسلمين. إن ميليشيات الثورة المضادة تعمل على أكثر منجبهة، بعيدا عن الأحداث والمصادمات الطائفية، فقد عادت البلطجة إلى الشارع بشكلعنيف، بات إطلاق الرصاص فى الشوارع شيئا اعتياديا، واستؤنفت عمليات ترويع المجتمعبشائعات ومحاولات خطف التلاميذ من أمام المدارس، فى أماكن مختلفة. والمفارقةالمدهشة فى الأمر أن تصاعد حالة الانفلات الأمنى يأتى فى ظل تكثيف وجود الشرطة فىالشارع، بعد تولى اللواء منصور العيسوى وزارة الداخلية. وفى مواجهة هذاالسعار من بقايا النظام الساقط فلا شىء أكثر نجاعة وفاعلية من روح الثورة، روح 25يناير العظيم، فلنعيد الاصطفاف مرة أخرى تحت علم مصر، رافعين شعار «الجيش والشعبإيد واحدة» «مسلم ومسيحى إيد واحدة» ولنكرر تجربة اللجان الشعبية من جديد إذا تطلبالأمر، خصوصا أنه من الواضح أن الهدف الآن هو تعطيل عودة الحياة الطبيعية، وزرعالألغام تحت أقدام حكومة عصام شرف. والغريب انى رأيت احد اعتصامات مراكز الشرطه كانوا يضحكون ويقولون " عايزين وجدى " الموضوع عباره عن خطه تهدف لان يفقد الناس الثقه فى حكومه د. عصام شرف اعترافات قيادى بالحز الوطنى لإجهاض ثورة 25 يناير تزايدت الأحاديث في الفترة الماضية عما يسمى بـ" الثورة المضادة ".. أقاويل كثيرة واتهامات لأطراف متعددة كانت مستفيدة بشكل أو بآخر من النظام السابق.. نظرية المؤامرة لابد أن تنتعش بالطبع في مثل هذه الظروف. لكن القائلين بوجود "ثورة مضادة" ليسوا في المقابل بالأشخاص الذين يمكن أن نستخف بآرائهم، أو نسفه منها، فمن يملك القدرة على قراءة أحداث وأقوال معينة وخط سير آراء أشخاص بعينهم، يستطيع أن يلاحظ وحدة ما تشكل رؤية لما يمكن أن يؤكد نظرية القائلين بوجود " ثورة مضادة". أما هذه الاعترافات التي نقدمها فى التقرير التالي لأحد قيادات الامانة العامة للحزب الوطني الذي استقال بعد قيام الثورة، فقد تؤكد وجهة نظر القائلين بوجود " ثورة مضادة " حقيقية. وقد يعتبرها البعض مجرد كلام مرسل لا أساس له ولا دليل، غير أنها في كل الأحوال اعترافات قد تفتح ذلك الملف عما كان يفعله، وعما يفعله حاليا شباب الحزب الوطني الذين وجدوا أنفسهم فجأة يسقطون من قمة كانوا يظنون أنهم يتسلقونها في طريق السلطة، إلى قاع عليهم إما أن بشاركوا فيه ويتعايشون معه أو يحاربونه الاعترافات جاء بها تلك القيادة واحد اهم الاعضاء في ( اللجنة الإلكترونية ) بالحزب الوطني، وكشف فيها أسرارا جديدة عن مخططات الحزب قبل وبعد تنحي مبارك، وهي المخططات التي قادت بعضها اللجنة الإلكترونية بالحزب التي كان يترأسها علي الدين هلال ( أمين الإعلام ) ومحمد هيبة (أمين الشباب ). عضو اللجنة وعلى الرغم من موافقة تلك القيادة – على ذكر اسمه لمراسل سواح اون لاين لكننا قررنا إخفاءه خوفا عليه فى الوقت الحالى- حضر كل الاجتماعات التنظيمية للجنة في القاهرة برئاسة هلال. يقول: إن بداية القصة كانت في الأول من نوفمبر 2010 حين بدأت الأمانة العامة للحزب الوطني في مخاطبة أمانات الشباب بجميع محافظات مصر لإعداد قوائم بالشباب والفتيات في الوحدات والشياخات القاعدية بالحزب ممن يملكون قوة تأثيرية حشدية، وسنهم من 18 إلى 35 عاما، بحيث يمثل كل وحدة 25 شابا و25 فتاة على الأقل، وتحتوي القائمة على الاسم، والرقم القومي، ورقم تليفون، وإيميل إن وُجد، ورقم البطاقة الانتخابية، (عدد الوحدات حسب الشاب يتراوح بين 5000 إلى 6000 وحدة على مستوى الجمهورية). وتم بالفعل إعداد تلك القوائم وإرسالها إلى أمانة القاهرة في ثلاث نسخ، ونسخة على " سي دي". الشاب السكندري يؤكد أن تلك القوائم تعتبر الركيزة الأساسية والقوة الحقيقية للحزب، وكل من فيها يحملون بطاقات انتخابية، وتم استخدام تلك القوائم في تزوير الانتخابات ..! وكان دور اللجنة - حسب اقوال تلك القيادة - يتمثل في تلقي اتصالات تليفونية من محمد هيبة وأعوانه بأسماء مواقع وجروبات معارضة للنظام على شبكة النت لتشويه صورة من ينضمون لها وتسفيه أفكارها والسخرية منها، بمقابل مادي أو مقابل الحصول على امتيازات واستثناءات في كثير من مصالح الدولة. أما دور اللجنة في محاولات إجهاض الثورة فى البدايات والالتفاف عليها كما يقول تلك القيادة -الذي ظهر بالفعل في لقاءات تليفزيونية مع هلال وهيبة -: " في يوم الاثنين 31 يناير الماضى تمت اتصالات من قبل الأمانة العامة ومسئولي المحافظات من مكتب أحمد عز (أمين التنظيم السابق بالحزب) ببعض الموثوق في ولائهم للحزب ومبارك بشأن تسيير مظاهرات مؤيدة للرئيس والنظام بمقابل مادي، ووعود بمناصب حزبية لتلك القيادات، وشقق ووظائف فور انكسار الثورة واستباب الأمر.. مع التأكيد على أن بعضا من رجال الشرطة وأمن الدولة بشكل خاص سيؤمنون تلك المظاهرات". ...!!!! ويسترسل العضو المستقيل: " بالنسبة للجنة الإلكترونية طلب مني أحد المسئولين عن مجموعة الإسكندرية يوم الثلاثاء 1 فبراير بأن دورنا في هذه المرحلة هو أن نركز في حملاتنا على الإنترنت على: - أن الثورة تمت وتحقق لها ما أرادت بتغيير الحكومة، - وأن مبارك رمز لا يمكن إهانته، - وأن الأمور عادت إلى نصابها في كافة المحافظات. - والزعم بأن مظاهرات الإسكندرية المعارضة للنظام ضمت عددا قليلا من المواطنين. - وأن مظاهرات التأييد لمبارك تجتاح المحافظات، وكذلك حثّ الناس عن الكف عن النزول لمظاهرات الثورة". أما بعد التنحي ببضعة أيام يقول عضو الحزب السابق: " تم الاتصال بقوائم اللجنة الإلكترونية مجددا، مع التركيز على أن الحزب يعيد ترتيب أوراقه، وأنه مازال اللاعب الأساسي على الساحة، وأن أعضاء اللجنة سيتم منحهم مبالغ مالية جيدة في الفترة القادمة نظير وفائهم للحزب، حيث إن رجال الأعمال، وحسن راتب ( تحديدا ) صاحب قناة المحور وشركة أسمنت سينا ، يقدرون بقاء هؤلاء الشباب على انتمائهم للحزب.. وأن المقرات سيعاد فتحها، حيث إن مبارك مازال رئيس الحزب، وسيخوض الحزب الانتخابات، وأن الحزب يعد ويصوغ أفكارا لتكريم مبارك، الذى لا يستحق مع فعلوه به، وأنه سيتم الاتصال بهم لاحقا للاستعانة بهم في ذلك التكريم". اللجنة الإلكترونية – حسب عضوها المستقيل - مازالت تركّز على عدة جروبات مثل: - " أنا آسف ياريس " - " ولنبدأ العمل " - " وبنحب مصر " - " وكارهي وائل غنيم " كل هذا بالتوازى مع: - إطلاق الشائعات عن وجود سفن أمريكية حربية تهدد مصر - ولقاءات لإبراهيم عيسى مع قطريين - وأخرى لمحمد البرادعي مع إسرئيليين - ونشر دعوات السلفية بتحريم الاعتصامات والإضرابات، وبالطبع الخروج على الحاكم. ويكمل أن أحدث ما يردده وينشره أعضاء اللجنة حسب التعليمات، شائعة تقول إن جمال مبارك زار محافظة الغربية، وأنه قابل عائلة الغرباوي التي أيدت ترشيحه للرئاسة، والترويج إلكترونيا لعمر سليمان رئيسا قادما، وشفيق رئيسا للوزراء. ..!! يذكر في هذا الإطار أن بيانا صدر على شبكة الإنترنت - بدون توقيع - منذ يومين، وأكد أن: مؤسسي اللجنة الإلكترونية للحزب الوطني، قد " حلوا اللجنة الإلكترونية المركزية بأمانتي الإعلام والشباب بالحزب الوطني الديمقراطي نهائيا ". وأكد مؤسسوها أنهم غير مسئولين بأي شكل من الأشكال عن أي كيان أو أشخاص ينتحلون اسم أو صفة اللجنة مستقبلا. وارجو عدم الانسياق وراء من يقول ان مصر ضاعت , و ياخساره يا مصر . فالهدف هو ان تنتشر الفكر و بالتدريج نصدقها و نشعر بالندم على ايام زمان لكن طبعا احنا فاهمين والكلام دا ممكن يحصل بس " فى المشمش"
__________________
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المضاده, الثوره, الحزب, الوطني |
|
|