اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زبادو
انتم بتتكلموا على النقاب بس لا هو فرض ممكن يكون سنة بس محدش ذاكر والاخت اللى بتقول ربنا يهدى امى وابي هما معملوش حاجة غلط بدليل ان المراة المنقبة لما تيجى تحج لازم تخلع النقاب ويبان وجهها والكفين فقط ويا جماعة الاسلام شامل لكل عصر وربنا لو عاوز النقاب فرض ربنا عارف العصر ده مينفعش فيه النقاب لان الست المنقبة بتقلع النقاب فى العمل كده كده والست العجوز اوى مينفعش معاها النقاب وفى دول اوروبا ممنوع النقاب لانه بيخفى هوية الشخص ولو حصلت جريمة او حادثة ومراءة منقبة لازم تقلع النقاب يا جماعة لو حد قال النقاب فرض قولوله طلع ايه من القران تقول كده يا جماعة ارجوكم لا تخلطوا العادات بالدين قال الله تعالى بسورة الاحزاب ايه 59(يأيها النبى قل لازواجك وبناتك ونسأ المؤمنين يدنين عليهن من جلابيهن ذالك ادنى أن يعرفن فلا يؤديهن وكان الله غفورا رحيما) وتعنى الايه هو منع نساء النبي صلى الله عليه وسلم من لقاء الرجال الأجانب والابتعاد بشخوصهن تماما عن أبصار الرجال، وهو بديل عن النقاب الذي كان معروفا عند بعض العرب قبل الإسلام، فكان طرازاً من طرز لباس المرأة وزينتها ولما جاء الإسلام لم يأمر به ولم ينه عنه، وتركه لأعراف الناس.
للخمار : أوجب القرآن لبسه مع رسم أدب جديد في طريقة اللبس، قال الله تعالى «وقل للمؤمنات يغضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن«معنى «يضرب بالخمار»، كما جاء في فتح الباري أن تضع المرأة الخمار على رأسها وترميه من الجانب الأيمن على العاتق الأيسر».هكذا نرى كيف فرضت شريعة الإسلام لبس كل من الخمار والجلباب، بينما ذكر النقاب لم يرد على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم غير مرة واحدة، في مناسبة حظره على المرأة المحرمة، حين قال صلى الله عليه وسلم «لا تنتقب المحرمة»، فالأدلة على إباحة كشف وجه المرأة، وأنه ليس بعورة قوية حيث اتفق الفقهاء على أنه يحرم نظر الرجل إلى المرأة مطلقاً إذا كان بشهوة أي سواء أكانت أجنبية أم لا، كما اتفقوا على أنه يحرم النظر إذا خشي الرجل الفتنة بالنظر إلى الأجنبية، واتفقوا أيضاً على أنه لا يجوز للرجل أن ينظر إلى ما عدا الوجه والكفين والقدمين من المرأة الأجنبية، كما يقول ابن بطال وهو من كبار علماء الحديث: ستر المرأة وجهها ليس فرضا لإجماعهم على أن للمرأة أن تبدي وجهها في الصلاة ولو رآه الغرباء وكذلك ورد في تفسير قول الله تعالى «قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم»، وهو ما يعنى أن النساء كان لهن الإذن بالمشي في الطرقات كاشفات الوجوه، ولذا كان أمر الرجال بالغض من أبصارهم، وإلا لكان الأمر بالغض خالياً من الفائدة، ولو أن الشارع الحكيم أوجب ستر وجه المرأة ما كانت هناك حاجة لأمر الرجال بغض البصر، ولاكتفى الشارع بأمر النساء بغض أبصارهن لأن الرجال وحدهم هم الذين يكشفون وجوهم وأكثر من وجوههم أحياناً، ولكن الأمر بغض البصر أنزل الله تعالى للرجال والنساء على السواء، وهذه المساواة في الغ كرائم الصحابيات كن يكشفن وجوههن بعد فرض الحجاب على أمهات المؤمنين أمثال أسماء بنت أبي بكر، وأسماء بنت عميس، وزينب زوجة ابن مسعود، وأم الدرداء وغيرهن، كما أورده البخاري ومسلم في صحيحيهما عن جابر بن عبد الله قال: شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم العيد.. ثم مضى حتى أتى النساء فوعظهن وذكرهن فقال: تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم.. فقامت امرأة من وسط النساء سعفاء الخدين، فقالت لما يا رسول الله؟ قال لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير. هنا امرأة تصلي العيد خلف النبي صلى الله عليه وسلم وتسمع العظة وتحرص على مزيد من طلب العلم فتسأله صلى الله عليه وسلم، عما خفي عليها والصحابي راوي الحديث يرى وجهها ويصفها بأنها سفعاء الخدين.
* أزهريون يدلون بدلوهم
ض من البصر تعني أن هناك لدى كل من الرجال والمرأة شيئا يراه الجنس الآخر، ويمكن أن يفتنه وأقل قدر مشترك بينهما هو الوجه والكفان.
ويعلق الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر السابق، عضو مجمع البحوث الإسلامية قائلا: النقاب ليس بفرض ولا سنة، وإنما هو فضيلة لمن أرادت أن تلبسه لدواعي هي أعلم بها، كأن تكون المرأة جميلة وتخشى على نفسها من فتنة الرجال، وأما من يقول بأن النقاب فرض فإنه تزيد (أي تشدد)، وهذا ليس من الإسلام، لأن الإسلام دين اليسر والسماحة.وأضاف أن شريعة الإسلام وضعت شروطا لمواصفات زي المرأة المسلمة، الذي يتمثل في الحجاب الشرعي، وأن يكون لباسها فضفاضا لا يصف ولا يشف.
ويضيف أن هناك شروطا وضحها لنا الحديث النبوي للزي الشرعي الواجب على المرأة، في قول النبي صلى الله عليه وسلم «يا أسماء إذا بلغت المرأة المحيض، لا يظهر منها سوى هذا وهذا، وأشار الى الوجه والكفين».
ويقول الدكتور أحمد عبد الرحيم السايح الأستاذ بجامعة الأزهر، إن المواصفات الشرعية لزي المرأة المسلمة أن يكون ساترا لجميع الجسم، ما عدا الوجه والكفين، وألا يكون شفافا بأن يكون كثيفا، وألا يكون ضيقا يظهر المفاتن، فالإسلام لم يجعل للمرأة زيا معينا، بل ترك ذلك للأعراف والتقاليد وتطورات الملابس، والمهم أن تظهر ملابس المرأة المسلمة شخصيتها بأن تكون معروفة لدى الناظرين.
ويتابع الدكتور السايح قائلا: الإسلام لم يفرض النقاب على المرأة، وبالتالي فإن النقاب ليس من الإسلام في شيء، بل هو عادة جاهلية قديمة والله تعالى يقول «قل للمؤمنين يغضوا من إبصارهم»، ومعنى هذا أن لو كانت المرأة منتقبة، لا يطلب عمل آية من آيات القرآن، فمن أي شيء يغض الرجل بصره. سلامو عليكم ارجكم لتتهمونى بالكفر وانا جبت الادلة من القران هاتوا دليلكم
|
yeah! i agree with a lot of what u said