#1
|
||||
|
||||
ڪلمـآت لـﮧُ و لـﮩـآ
السلامُ عليڪم ورحمةُ اللهِ وبرڪاته
ڪلمـآت لـﮧُ و لـﮩـآ في ظلال آية قال تعَالى : { وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللهُ الدَّارَ الأخِرَةَ وَ لَا تَنسَ نَصِيبَكَ مَنَ الدُنيَا } [ القصص : 77 ] أي : استعمل ما وهبك الله من هذا المال الجزيل و النعمة الطائلة في طاعة ربك ولا تنس نصيبك من الدُنيا , مما أباح الله لك من المآكل والمشارب والملابس فإن لربّك عليكَ حقاً , ولنفسك عليكَ حقاً . .................................................. .................................... ابن كثير في ظل سُنّة نفحة في تزڪية النفسْ سألت عائشة رضِي الله عنَها رسول الله - عليهِ الصّلاة والسّلام - عن هذه الآية { وّالذِين يَأتُونَ مَا ءَاتَوا وَقُلُوبُهمْ وَجِلَة } [ المُؤمنون : 60 ] قالت - رضي اللهُ عنها - : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ قال - عليه الصلاة والسلام - " لا يا ابنة الصديق , ولڪنهم الذي يصُومُون ويُصلون ويتصدقُون و هُم يخَافُون ان لا تُقبلَ منهمْ , أولئك يُسارعُون في الخيراتِ وهُم لها سابقون " : فتاوى تُهمّك لا حرج على الحائض في قراءة القُرءان من دُون مسّ المُصحف في أصح قولي العُلماء ولها ان تُمسڪهُ بحائل ڪ الثوب الطاهر .. أمّا الجُنب فليس لها قراءة القُرءان مُطلقاً .................................................. .............................................. ابن باز الأخلاق إن الله جعل للإنسان عورتينْ : عورة الجسم وعورة النفس وجعل للأولى ستراً وهُو اللباس , وللثانية ستراً وهو الأخلاق .................................................. ..................... د . ابراهيم الدويش : مڪانة المرأة لا تزالُ المرأة غالبة ما تمسڪت بأنوثتها , فإن زهدت فيها و حاولت ان تُجاري الرجال في ميدانه و تسابقه في حلبته .. و تقاتلهُ بسلاحه .. اصطڪت رُڪبتاها و ڪلت قدماها و عجزت يداها و سقطت .................................................. .......................................... علي الطنطاوي : دُعاء مُختارْ اللهم اني أسألك حبك .. وحُب من يُحبك .. وحُب ڪل عملٍ يقربني إلى حُبك اللهم اعطنيايماناً صاددقاً ’ ويقيناً ليس بعدهُ ڪفر .. ورحمة أنال بها شرف ڪرامتك في الدُنيا وفي الآخرة . اللهم آمين .. وفي الختامْ ’ أسألُ الله تعالى ان نڪون ممن يستمعُون القَول فيتبعون أحسنهْ و لا تنسوا ذڪر اللهِ والصّلاة على الحبيب .. ادعُوا لي بصالحِ دُعائڪُم .. في أمان الله منقول
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|