اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #17  
قديم 11-08-2007, 05:58 PM
mohamed_oweis mohamed_oweis غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 710
معدل تقييم المستوى: 0
mohamed_oweis is an unknown quantity at this point
افتراضي

<div class='quotetop'>إقتباس(اينشتاين @ Aug 11 2007, 02:27 PM) [snapback]346454[/snapback]</div>
اقتباس:
اقرأوا معى هذه الفقرة


وتقول د. آمنة نصير أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر: أنها تتفق تماماً مع ما طرحه د. محمد عمارة فمسألة شهادة المرأة على النصف بالنسبة للرجل جاءت في موقف واحد وهو في قضايا المعاملات في خصوصية الدين، وجاء ذلك تكريماً لها وليس انتقاصاً بمعنى أنه ربما المرأة في هذه الحالة تكون فيحالة وضع أو في ظروف نسائية تمنعها من ذلك أما فيما عدا ذلك فيؤخذ بشهادة المرأةمثل الرجل، بل أكثر من هذا انه يؤخذ بشهادة المرأة منفردة في حالات عدة مثل قضيةالبكارة وبعض القضايا النسائية الملحقة بهذه المسائل النسائية البحتة فيعتد بشهادةالمرأة وحدها. وتضيف د. آمنة: تحصينا لشهادة المرأة جاء القرآن الكريم ليؤكد على أن من يذكر المرأة أختها المرأة وهو ما يعد توثيقاً لشهادتها ولو كان انتقاصاً لقال يذكرها أخوها الرجل وهو ما يعنى أنه أعطى للمرأة حقها كاملاً في الشهادة دون انتقاصأو تهوين بل راعى حالتها في بعض الظروف مثل القضايا النسائية،والإمام على كرم الله وجهه أخذ شهادة امرأتين دون رجل في قضية الغلام الذي صرع[/b]
المقال يقول
"بمعنى أنه ربما المرأة في هذه الحالة تكون فيحالة وضع أو في ظروف نسائية تمنعها من ذلك أما فيما عدا ذلك فيؤخذ بشهادة المرأةمثل الرجل،"
فهل تضمن لي إذا أن المرأة عندما تتولى القضاء أو الولاية أو الحكم لن تكون في حالة وضع و ظروف نساية تمنعها من مزاولة مهامها ..أن ذلك دليل أن طبيعة المرأة العضوية لا تؤهلها للحكم و القيادة و ان ذلك من مهام الرجل...ان كان يجوز للمرأة أن تشهد وحدها في القضايا النسائية البحتة كما قال المقال..فهل ستحكم شعبا من النساء فقط؟ ان أمور الدولة و الحكم واسعة و متشعبة و تكوين المرأة يتعارض مع قيامها لهذا الدور و يؤلها للقيام بأدوار أخرى لا يقوم بها الرجل كاتربية و تنشئة الأجيال و التمريض و غيره



<div class='quotetop'>إقتباس(صلاح الدين سابقاً و مستقبلاً @ Aug 11 2007, 02:27 PM) [snapback]346455[/snapback]</div>
اقتباس:
فيه مساواة من نوع غريب ناس بدأت تطالب بيها
لكن الإسلام ما فرقش بين الرجل والمرأة
وخدوا بالكم إن الموضوع ده كل حاجة فيه نسبية :D

{مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97

مع العلم إن الصالح للذكر في الإسلام في بعض الأحيان بيختلف عن الصالح للمرأة
الصالح للرجل مثلاً الصلاة في المسجد
هي الصلاة في المنزل
هو الحفاظ على كل الأوقات
هي الامتناع عن الصلاة وقت الحيض
هو الخروج للجهاد
هي الحفاظ على البيت أثناء الغياب
وهكذا
هو مسئوليته البيت
هي مسئوليتها في الإسلام طاعة الزوج
مع العلم لا طاعة لمخلوق فغي معصية الخالق يعني الطاعة مش عمياء
الفكرة إن الاتنين في الحساب ما فيس فرق بينهم وفيه عدل
لكن ما فيش مساواة
فيه فرق بين العدل والمساواة
اللي يعرف الفرق بينهم يتفضل يناقش معايا مش عارف بلاش يرد عليا[/b]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا صلاح الدين لمرورك الكريم و الاضافة المثمرة
موضوع المساواة و العدل مفهوم و هو ما أوردته في رد سابق
<div class='quotetop'>إقتباس(mohamed_oweis @ Aug 10 2007, 10:32 PM) [snapback]346185[/snapback]</div>
اقتباس:
وحتى لا يختلط الأمر فنحن نفرق بين الرجال و النساء في مجالات العمل و القدرات و الحقوق و الواجبات و لكن في الأجر و الثواب فهم فكل له اجره عند الله
وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا [/b]
وتوزيع الأدوار الذي ذكرته هو ما نطمح أليه ...مجابهة لحملة المساواة التي تتطمح للمساواة بين الرجال و النساء في كل شئ و بالتالي ستختفي ادوار المرأة الرئيسية
شكرا للمرور و جزاك الله خيرا



<div class='quotetop'>إقتباس(اينشتاين @ Aug 11 2007, 02:36 PM) [snapback]346457[/snapback]</div>
اقتباس:
وهذا ايضا



لازهر
أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
الرد على الشبهة:
أما الشبهة الثانية والزائفة التى تثار حول موقف الإسلام من شهادة المرأة.. التى يقول مثيروها: إن الإسلام قد جعل المرأة نصف إنسان ، وذلك عندما جعل شهادتها نصف شهادة الرجل ، مستدلين على ذلك بآية سورة البقرةيا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذى عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئاً فإن كان الذى عليه الحق سفيهاً أو ضعيفاً أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دُعُوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرًا أو كبيرًا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شىء عليم) (1).
ومصدر الشبهة التى حسب مثيروها أن الإسلام قد انتقص من أهلية المرأة ، بجعل شهادتها على النصف من شهادة الرجل: [ فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ] هو الخلط بين " الشهادة " وبين " الإشهاد " الذى تتحدث عنه هذه الآية الكريمة.. فالشهادة التى يعتمد عليها القضاء فى اكتشاف العدل المؤسس على البينة ، واستخلاصه من ثنايا دعاوى الخصوم ، لا تتخذ من الذكورة أو الأنوثة معيارًا لصدقها أو كذبها ، ومن ثم قبولها أو رفضها.. وإنما معيارها تحقق اطمئنان القاضى لصدق الشهادة بصرف النظرعن جنس الشاهد ، ذكرًا كان أو أنثى ، وبصرف النظر عن عدد الشهود.. فالقاضى إذا اطمأن ضميره إلى ظهور البينة أن يعتمد شهادة رجلين ، أو امرأتين ، أو رجل وامرأة ، أو رجل وامرأتين ، أو امرأة ورجلين ، أو رجل واحد أو امرأة واحدة.. ولا أثر للذكورة أو الأنوثة فى الشهادة التى يحكم القضاء بناءً على ما تقدمه له من البينات..
أما آية سورة البقرة ، والتى قالت: [ واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى] فإنها تتحدث عن أمر آخر غير" الشهادة " أمام القضاء.. تتحدث عن " الإشهاد " الذى يقوم به صاحب الدين للاستيثاق من الحفاظ على دَيْنه ، وليس عن " الشهادة " التى يعتمد عليها القاضى فى حكمه بين المتنازعين.. فهى - الآية - موجهة لصاحب الحق الدَّيْن وليس إلى القاضى الحاكم فى النزاع.. بل إن هذه الآية لا تتوجه إلى كل صاحب حق دَيْن ولا تشترط ما اشترطت من مستويات الإشهاد وعدد الشهود فى كل حالات الدَّيْن.. وإنما توجهت بالنصح والإرشاد فقط النصح والإرشاد إلى دائن خاص ، وفى حالات خاصة من الديون ، لها ملابسات خاصة نصت عليها الآية.. فهو دين إلى أجل مسمى.. ولابد من كتابته.. ولابد من عدالة الكاتب. ويحرم امتناع الكاتب عن الكتابة..ولابد من إملاء الذى عليه الحق.. وإن لم يستطع فليملل وليه بالعدل.. والإشهاد لا بد أن يكون من رجلين من المؤمنين.. أو رجل وامرأتين من المؤمنين.. وأن يكون الشهود ممن ترضى عنهم الجماعة.. ولا يصح امتناع الشهود عن الشهادة.. وليست هذه الشروط بمطلوبة فى التجارة الحاضرة.. ولا فى المبايعات..


اختصرت المقال لكى يكون المضمون واضح بدون تطويل ولمن يريد المقال كامل فهذا الرابط وبه رأى علماء مثل ابن القيم والامام محمد عبده رحمهما الله
اضغط هنا [/b]
تشير في هذا المقال إلى الفرق بين الشهادة و الأشهاد...وهو دفاع عن الإسلام من انتقاص المرأة و انا اتفق تماما مع كاتب المقال في كل ما اورده و لا ننتقص المرأة في شئ.. وبصراحة قرأت المقال أكثرمن مرة ولم أفهم لماذا رجل و امرأتين حتى في هذة النوع الخاص من الشهادة ..فما فهمته من الاية ( أن تضل احداهما فتذكر احداهما الأخرى )...تأكيد انهما لا يستويان ذهنيا ولو نسبيا


__________________
<div align="center">قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه </div>
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:34 AM.