|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نقلت الموضوع ده من نفس المنتدى ... بس قسم تاني
بسم الله الرحمن الرحيم طبعا الكل مستغرب بس الموضوع ده منقول من رد في احد المواضيع وانا اخدته (بصراحة دون استئذان ) لان الموضوع مفيييييييييييد جدا من وجهه نظري بس انا بناشد مشرف قسم ( حي ع الفلاح ) يحذف اي رد مش ولا بد علشان مش نقلبها خناقة اللى مش هيقتنع خلاص زعلان من اييييه ملكش دعوة مش كنا بنكلمك انت كنا نقصد حد تاني اللى كنا بنتكلم عليه الموضوع ::،، أن بعض الأعضاء(ذكور) يتساهلون في مخاطبة الفتاة بقولهم أختي الغالية أو أختي العزيزة ولو استمروا على هذا المنوال فقد نرى يوما عبارة أختي الحبيبة ><! وبعض العضوات ترد على عضو ما فتتطلق قهقة من هنا كههههه وخخخخ ولووووووووووول .. أو تبتسم للعضو وتغمز له باستعمال الوجوه التعبيرية أو تبالغ في شكر ومدح عضو ما وأي رجل هنا في المنتدى لن يرضى أبدا لأخته أو أمه أن تحادث وتضحك مع الرجال بهذه الطريقة.. فلنتقي الله في ما نكتبه في المنتديات فنحن سنُسأل عن كل كبيرة وصغيرة وعن كل ضحكة أو بسمة أو مدح كتبناه هنا وهناك وعن كل شخص تأثر عقله واستمال قلبه ولتحذر كل اخت .. ولا تسجل بإسم فيه دلع أو ميوعة وإن تكلمت بكلمة أو كتبت حرفا ! فلتضع قول الله نصب عينيها حين أدّب أمهات المؤمنين بقوله تعالى(يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا) وهُنّ القدوة والأسوة لنساء الأمّة . وإن كتبت لأخواتها ومازحتهم ، فلتتذكر أن في المجلس رجالا يقرؤون ما تكتب ، ويراقبون ما سطرت ! حتى لا اطيل عليكم هذه بعض الفتاوى اضعها بين أيديكم عن حكم المشاركة في المنتديات و حدود التعامل و التواصل بين الجنسين فمن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له السؤال: ماحكم مشاركة المرأة في المنتديات؟ وردها على الرجال ومناقشتها مواضيع معهم؟ وهل المزح مع الرجال في المنتديات يعتبر حراما؟ وما حكم استخدام الأيقونات التعبيرية مثل الابتسامات ؟ وهل استخدام الرسائل الخاصة بين المرأة والرجل للاستفسار عن أمر أو طلب مساعدة يجوز؟ وهل يجوز للمرأة أن تكتب كلمة "هههههه"؟ جزاكم الله خيرا جوابي على أسئلتي بدقه حتى أطمئن . الجواب: الحمد لله .. أولا : يجوز للمرأة أن تشارك في المنتديات العامة .. إذا تقيدت بالضوابط التالية : 1- أن تكون مشاركتها على قدر الحاجة .. فتطرح سؤالها أو موضوعها ..وتنصرف.. ولا تعلّق إلا على ما لابد منه .. لأن الأصل هو صيانتها عن الكلام مع الرجال ..والاختلاط بهم . 2- ألا يكون في كلامها ما يثير الفتنة .. كالمزاح ولين الكلام.. والضحك كأن تكتب : ( هههههه) كما في السؤال .. أو تستخدم الأيقونات المعبرة عن الابتسامات.. لأن ذلك يؤدي إلى طمع من في قلبه مرض .. كما قال سبحانه : (( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا )) 3- تجنب إعطاء البريد .. أو المراسلة الخاصة مع أحد من الرجال.. ولو كان ذلك لطلب مساعدة.. لما تؤدي إليه هذه المراسلة من تعلق القلب وحدوث الفتنة غالبا . 4- والأولى والأفضل ألا تشارك المرأة إلا في المنتديات النسائية ..فهذا أسلم لها .. وقد كثرت هذه المنتديات .. وفيها خير وغنى . السؤال: الشيخ الكريم / عبد الرحمن السحيم لدي بعض الفتاوى التي أرجو أن تجيبوا عنها، - ما حكم مزاح النساء بينهن البين المنتشر في منتدى ... وفي جميع المنتديات ومناداتهم بعضهن البعض بأسماء الدلع أمام الأعضاء الرجال؟؟ الجواب : إذا كان المنتدى خاصا بالنساء فالأمر فيه واسع ، وكأنهن في مجتمع نسائي . أما إذا كان ذلك أمام الرّجال وقد يقع بسبب ذلك فتنة وافتتان ، فيُمنع مِن باب سدّالذرائع . والقاعدة عند أهل العِلْم:ما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم . والله تعالى أعلم . السؤال : أنا عضوة مسجلة في أحد المنتديات ..أحيانا يوجد مواضيع بها نقاش ومحاورة فأشارك بها بحسب وجهة نظري وقد يكون كاتب الموضوع عضو أو عضوة فهل أتحمل إثما إذا شاركت بموضوع كاتبه عضو؟ وسؤال آخر :اذا اضفت رد على مشاركة لعضو . ماهي حدود الرد عليه . سواء كان الموضوع ديني . او ثقافي ؟ مع العلم أنني أخاطب الجميع دائما بكلمة أخي وأختي . ولايتعدى الرد كلمة شكر أو جزاك الله خير والدعاء لنا ولهم. فهل أتحمل إثم أو ذنب على ذلك .؟ في النهاية اتمنى ان تبين لنا فضيلة الشيخ ماهي شروط وحدود مشاركة الفتاة في المنتديات؟ افيدوني بذلك بارك الله فيكم . حتى استفيد وتستفيد اخواتي المسلمات من هذه الفتوى . الجواب : الحمد لله والصلاة و السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : قد بين أن الله تعالى في آيتين من كتابه تلك آداب المحادثة بين الرجل والمرأة : الآية الأولى قوله تعالى( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ). والآية الثانية قوله تعالى ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) . وتدل الآيتان على ثلاثة آداب ، وهدفين مقصودين من تشريع هذه الآداب : الأدب الأول: أن يكون الخطاب عند الحاجة ( إذا سألتموهن متاعا ). والأدب الثاني: يكون من وراء حجاب أي تكون المرأة متحجبة غير متبرجة. والأدب الثالث: أن تتحدث المرأة حديثا جادا محتشما ليس فيه تمييع ولا تجميل وترقيق للصوت. أما الهدفان المقصودان من هذه الآداب ، فهما : تطهير قلوب المؤمنين من دنس الفواحش ، وتحذير المرأة المحتشمة من الذين في قلوبهم مرض إذن يجب أن يكون الحديث عند الحاجة فقط ، وعلى قدرها ، بلا خضوع من القول . فالواجب أن يتحلى المسلم وكذا المسلمة بالأدب والوقار والحشمة في الحديث ، ويختار كل منهما الأسماء الدالة على ذلك في المنتديات ، ويجب الابتعاد عما يثير الشبهة والريبة ، وما يستميل القلوب من الكلمات والألفاظ التي يزينها الشيطان ، ولو تذكر الإنسان أنه لا يرضى لأخته أو ابنته أن تخاطب بلفظ ما أو حتى بطريقة ما فيها إثارة ، لأحجمه ذلك أن يسلك هذا السبيل مع بنات الناس . وننوه هنا إلى أن الرجل الذي يعرف معنى العفة ، والذي تلقى أدب الإسلام وعرف قيمة الأخت المسلمة ومكانتها في الإسلام ، يترفع بفطرته عن أن يبدو منه أي لفظ أو لهجة أو أسلوب خطاب يبدو فيه أنه يستميل بخضوع وميوعة فتاة أو أمرأة لاتحل له ، وكذلك المرأة التي فقهت طهارة الإسلام ، ولا يسلك ذلك السبيل المشين إلا من في قلبه مرض ومن انحطت مرتبته في العفة ، فهو يتطلع بقلب مريض ، قد زيّن فيه الشيطان حب المعصية . وبهذا يتبين أنه إن احتاجت المسلمة أن تشارك في منتدى ليس خاصا بالنساء ، فليكن ذلك بنشر المواضيع المفيدة ، وإن أرادت أن ترد على موضوع يكون الرد خاليا مما يثير من الألفاظ التي تنافي ما أمرت به من الوقار في القول ، والحشمة في الخطاب الجاد مع الرجل ،وكذلك ينبغي على الرجــل. المصدر: موقع فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي حفظه الله تعالى السؤال: ما حكم المزاح بين الرجل والمرأة من جهة أو المرأة والمرأة في وجود رجال ؟ الجواب : الشيخ خالد بن عثمان السبت أما مزاح المرأة مع الرجل الأجنبي فهذا لا يجوز , وإن ذلك جميعاً من الأمور التي تؤدي إلى كسر الحاجز بين الرجال والنساء ونحن أمام تجرئة للنساء بالخروج و التبرج و السفور وهتك ما تبقى من حياء وحشمة فتكون المرأة كالمرأة الغربية تضاحك الرجل وتحادثه وتخالطه ولا تجد غضاضة في ذلك . وإذا اعتاد الناس هذا فإنهم إذا تطاول بهم الزمان أصبح هذا هو المعروف وترحل الحياء من القلوب بحيث لا يكاد الإنسان يجد امرأة كأولئك النسوة اللاتي تجد الواحدة منهن حرجاً عظيماً إذا سمع الرجل صوتها أو رآها من غير قصد تتمنى لو أن الأرض ابتلعتها ولم يحصل ذلك . ونحن نشاهد في مشارق الأرض ومغاربها من أحوال النساء ممن ينتسبن إلى الإسلام , فضلاً عن غيرهن ممن تجرأن على هذه الأمور وتسارعن فيها وأصبح ذلك لا يمثل حرجاً بالنسبة إليهن , بل لربما استحى الرجل وانقبض لشدة ما يرى من جراءة النساء وهذا لا يقف عند حد , حتى أنه قد وصل ببعضهن إلى البجاحة في أمور يستحي العاقل من ذكرها فضلاً عن أن يقوم في مثل هذه المقامات . وأما ممازحة المرأة للمرأة أمام الرجال فإن ذلك لا يفترق كثيراً عن سابقه , لأن المرأة التي يكون لها صيانة وحشمة وحياء لا تفعل ذلك أمام الرجال لأنهم يقرأون هذا الكلام وكأنها توجه ذلك لهم فهم يضحكون مما يضحك منه ويتعجبون مما يتعجب منه و لربما يستحلون ظرفها أو دماثة خلقها أو سرعة بديهتها أو ما يحمله أسلوبها من السخرية أو الإثارة أو غير ذلك سؤال: وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟ فأجاب : لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه .. لما في ذلك من فتنة .. وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة .. ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها .. ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه.. وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه. ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام المصدر : فتاوى المرأة .. جمع محمد المسند ..
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|