#1
|
|||
|
|||
خبر مؤلم وحزين جدا حول القرأن أرجو التفاعل مع هذا الموضوع
الخبر بعنوان : يوزع فى الكويت قرأن أمريكى محرف باسم الفرقان الحق .
قيل لى انه خبر قديم و لكنى لم اكن اعلم به و قد يكون هناك من يجهله مثلى فوجب عرضه مجلة الفرقان الكويتية سلطت الضوء على مصحف مزعوم هو تحريف للقرآن يوزع في الكويت، ووصفته بالآيات الشيطانيه فهي تحرض على الشرك بالله وتعمل على تخريب عقيدة أبناء المسلمين وذكرت المجلة التي جعلت من الموضوع عنواناً تمخضت دارا النشر الأمريكيتان Omega 2001 و wine Press فقذفتا لنا أخيراً آيات شيطانية أسمياها الفرقان الحق وهو ليس سوى الكتاب المقدس للقرن الحادى و العشرين او سميه إن شئت كتاب السلام أو مصحف الأديان الثلاثة قدم له عضواً اللجنه المشرفه على تدوينه و نشره المدعوان الصفى والمهدى كما ورد فى مقدمته و ذكر انه للأمة العربية خاصه والى العالم الاسلامى عموما و مصحف الفرقان الحق المزعوم يقع في 366 صفحة من القطع المتوسط ومترجم إلى اللغتين العربية والإنجليزية و هو يوزع الان فى ا لكويت و خاصه على المتفوقين من الطلبه فى المدارس الاجنبيه الخاصه المصحف ا لمزعوم بمقدمة مسمومة ترسخ للخلط ا لعقدي وحرية الأديان في مرددات مفتراه بزعم أن (الفرقان الحق) لكل إنسان بحاجة إلى النور بدون تمييز لعنصره أو لونه أو جنسه او امته او دينه و يتألف من 77 سورة مختلقة وخاتمةومن أسماء تلك السور المفتراة الفاتحة - المحبة - المسيح - الثالوث - ا لمارقين - الصَّلب - الزنا - الإنجيل - الأساطير الرعاة - الماكرين - الكافرين - التنزيل - التحريف - الجنة - الأضحى – العبس - الشهيد إلخ ويفتتح بالبسملة الطامه بقولهم: (بسم الأب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد مثلث التوحيد موحد التثليث ما تعدد) يتجلى فيه خلط واضح لمعنى الإله فهو الأب كما جاء عند النصارى ومثلث التوحيد وهو الإله الواحد الاحد كما يؤمن المسلمين ثم تأتي سورة الفاتحة المزعومة بتلبيس إبليس في مطابقه اسمها لفاتحه القران الكريم ثم سورة النور ثم السلام و هكذا و في سورة السلام المفتراة حشو للإفك و الباطل و تلفيق واضح و من آياتها (والذين اشتروا الضلالة وأكرهوا عبادنا بالسيف ليكفروا بالحق ويؤمنوا بالباطل أولئك هم أعداء الدين القيم وأعداء عبادنا المؤمنين). في السورة ذاتها افتراء على الله (يا أيها الناس لقد كنتم أمواتا فأحييناكم بكلمة الإنجيل الحق ثم نحييكم بنور الفرقان الحق ثم تأتي الفرية في الكذب على الله بقولهم:قد افتريتم علينا كذبا بأنا حرمنا القتال في الشهر الحرام ثم نسخنا ما حرمنا فحللنا فيه قتالا كبيرا وفي سورة المسيح التي خطتها أيديهم الآثمةوزعمتم بأن الإنجيل محرف بعضه فنبذتم جُلَّه وراء ظهوركم) وقلتم آمنا بالله وبما أوتي عيسي من ربه ثم تلوتم منكرين ومن يبتغ غير ملتنا دينا فلن يقبل منه وهذا قول المنافقين ويتواصل الرفض لاستخدام القوة في قتال الكفار أعداء الله في السورة ذاتها بقولهم افتراء (وكم من فئة قليلة مؤمنة غلبت فئة كثيرة كافرة بالمحبة والرحمة والسلام) ثم يتعمدون مساواة الطهر بالخبث والنجاسات ومساواة النكاح بالزنا في سورة الطهر بقولهم (وما كان النجس و الطمث و المحيض و الغائط والتيمم و النكاح والهجر والضرب والطلاق إلا كومة رجس لفظها الشيطان بلسانكم وما كانت من و حينا وما أنزلنا بها من سلطان). تلك أمانيهم أن نكفر بالقرآن العظيم وبآيات الله عز و جل و لكن هيهات لهم هيهات وهذا الموضوع منقول من المصدر الاتى : http://www.masrawy.com/ketabat/Artic...aspx?AID=62072 |
العلامات المرجعية |
|
|