اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود ال الشيخ
شكرا جزيلا على النصيحة
هل تتوقع سيادتكم اننا نسير حسب هوانا
ام انها ايضا حسب ما ورد فى دليل الاخصائى النفسى الصادر من الوزارة
ولا اريد من جهتى ان نجعلها تحزبات فالاخصائى الاجتماعى منذ الثلاثينيات والى الان السجلات كما هى
ولكثرة السجلات اصبح الاخصائى الاجتماعى ليس لديه وقت للابتكار
ولكن ( هل اعيب على الاخصائى الاجتماعى ) كلا لا الوم عليه فهو ملزم بكل السجلات وان لم يفعل ذلك سيصبح فى نظر المتابعين مقصر .
واذا تطرقنا الى صميم عمل الاخصائى النفسى كمسئول عن الصحة النفسية بالمدرسة
فكيف تتعرف المشكلات المدرسية التى تمثل ظاهرة فى المدرسة الا من خلال الحالات السريع ودراسة ما يتكرر منها كحالات مطولة ( الحالات الفردية )
اما من جهة سجلات الاجتماعات والله احنا رفضينها تماما لانها تمثل عبء علينا طالما يقوم بها الاخصائى الاجتماعى . ولكن كما ذكرت سابقا ( مجبر اخاك لابطل ) فهى مفروضة علينا كجزء من الخطة .
ولا تنسى ان الاخصائى النفسى ليس معالج ولكن مهمته التوجيه والارشاد فالعلاج من اختصاص جهات اخرى متخصصة .
وللحديث بقية ان شاء الله
|
عزيزي محمود آل الشيخ
مع تقديري لمهنة الأخصائي النفسي و دخوله المجال المدرسي متأخراً فكان من الأولي من القيادات في الوزارة أن ترسم له خط جديد يسير فيه حيث يكون دخوله مجال التربية والتعليم إضافة كبيرة وأن تنظم له قرارات وزارية منظمة لعمله وعدم ترك ذلك لمستشاري مادة علم النفس والاجتماع لأنهم قامواا بالاستسهال و قاموا بنقل جميع أعمال الأخصائي الاجتماعي لنشرات الأخصائي النفسي وبالنسبة للعلاج فلم يععد مصطلح العلاج يوجد في دراسة الحالة ولكن خطة التدخل المهني وهذا لايمنع من مهنة الأخصائي النفسي من المهن المهمة في المدرسة ولكن في جانب عمل القياسات والاختبارات للطلاب مثل اختيار االذكاء -االشخصية...........إلخ.
وأحكي لك موقف حصل لي أثناء دراستي في كلية الخدمة الاجتماعية في الفيوم (مجال مدرسية ورعاية شباب) كان هناك دكتور إسمه د/محمد جمال الدين كان له مقولة مشهورة (إحذروا من الأخصائي االنفسي) فهذه المقولة يحاول ترسيخها توجيه التربية النفسية
في النهاية أوكد على أهمية وجود الأخصائي النفسي في المدرسة بجانب الأخصائي الاجتماعي مع توضيح الأدوار