#1
|
|||
|
|||
مذكرة حاسب آلي وتربيه دينيه اسلاميه
السلام عليكم
من كثر ما دورت علي حاسب الي وتربيه دينيه اسلاميه ودخلت الموقع وشوفتكم تدورو عليها زيي اول ما لقيتها رجعت لكم انزلها لكم ادعو لابني بالنجاح التربيه الدينيه : حفظ وتلاوة 1 : سورة يس : الآيات من ٤٥ إلى آخر السورة . : تلاوة وتفسير 2 : النصوصِ القرآنية المتفرقة . ٥٠- من سورة الشورى الآيتان ٤٩ : يهب : يعطي بدون مقابل . إناثا : بناتا . الذكور : الأولاد . عليم : يعلم كل شيء إحاطة وشمول . قدير : يقدر على كل شيء . وحيا : إلهاما أو مناما . رسولا : المقصود جبريل عليه السلام . : جعل الله الناس في مقام الأبناء أربعة أقسام منهم من يعطبه البنا ت(مثل ) سيدنا لوط عليه السلا م) ، ومنهم من يعطيه البني ن( مثل سيدنا إبراهيم عليه السلام ) ، ومنهم من يعطيه النوعين بنين وبنات ( مثل سيدنا محمد عليه السلام ) ، ومنهم من يمنعه هذا وذاك عنه ، فيكون عقيما ( مثل سيدنا عيسى ويحيى عليهما السلام ) جعل الله الناس في مقام الأباء أربعة أقسام أيضا ؛ قآدم لا أب له ولا أم ، وحواء من ذكر فقط وهو آدم ، وعيسى من أنثى بلا ذكر ، وبقية الخلق من ذكر وأنثى . فهو سبحانه قادر على كل شيء . ولا يصح لأحد من البشر أن يكلمه الله إلا وحيا بالإلهام أو في المنام ، أوبإسماع الكلام الإلهي دون أن يرى السامع من يكلمه ، ( كما حدث لسيدنا موسى عليه السلام ) أو بإرسال سيدنا جبريل ، إن الله بالغ الحكمة في تصريفاته وتدبيره . الله سبحانه خالق السموات والأرض ، ومالكها وهو وحده المتصرف فيها . أنه يعطي من يشاء ويمنع من يشاء . أنه لا مانه لما أعطى ولا معطي لما منع . أن تنويع وتوزيع الثمار البشرية بيده وحده . أن مقامات الوحي محددة . -------------------------------------------------------- ٢٢ - سورة الإسراء الآيات من ١٥ : الوزر : الإثم والذنب . لا تزر وازرة وزر أخرى : لا تحمل نفس ذنب نفس آخرى . أمرنا مترفيها : أمرناهم بالطاعات فعصوا . مترفيها : الأغنياء والقادة وغيرهم من المترفين . ففسقوا فيها : فتمردوا وأفسدوا في الأرض . حق عليها القول : وجب عليهم العذاب . دمرناها : أهلكناها ومحونا أثرهم . العاجلة : الحياة الدنيا . مدحورا : مطرودا من رحمة الله . يصلاها : يقاسي حرها ويعذب فيها . كلا نمد : كلا نعطيه . محظورا : ممنوعا أو منقوصا . مخذولا : مقهورا غير منصور . : من اهتدى واتبع طريق الحق فثواب اهتدائه لنفسه ، ومن ضل فعقاب كفره ) - وضلاله على نفسه ، فكل إنسان مسئول عن نفسه ولا يجن أحد ما صنعه آخر ، والله – سبحانه – لا يعاقب قوم إلا بعد أن يرسل إليهم رسولا بدعونهم إلى الهدى والإيمان ، فإذا عصوا أهلكهم الله . بعض الناس يعيش للدنيا وحدها ولا يتطلع إلى الآخرة ؛ فهؤلاء يعجل الله لهم من حظوظ الدنيا ثم يطردهم من رحمته يوم القيامة وتكون عاقبتهم النار ، وآخرون أرادوا الآخرة فعملوا لها فثوابهم الجنة . وفي الختام ينهي الله عبده عن الشرك ويحذر من عاقبته وقد وجهه الله إلى الفرد فقال ( لا تجعل ... ) ليحس كل فرد أنه خاص به . : ---------------------------------------------------------------- ٣٧- سورة النور الآيات من ٣٥ : الله نور السموات والأرض : منورهما أو هادي أهلهما أو موجدهما . مشكاة : كوة في حائط غير نافذة . مصباح : سراج ضخم منير . زجاجة : قنديل من الزجاج صاف . دري : متلألئ كالدر . شجرة مباركة : طيبة التربة والموقع وهي شجرة الزيتون . لا شرقية ولا غربية : أي معتدلة الموقع . بيوت : المقصود المساجد . أن ترفع : أن تعظم . الغدو : أو النهار . الآصال : آخر النهار . تتقلب فيه القلوب والأبصار : تضطرب من هوله وتفزع . : الله منور السموات والأرض بكل نور حسي ومعنوي ، وحتى نفهم ذلك أتى الله - بمثال حسي ؛ فنوره مثل نور مصباح لامع لمعان كوكب مشرق يتلألأ كالدر ، وقوده زيت شجرة زيتون في مكان متوسط تطل عليه الشمس طوال النهار ، يكاد زيتها يضيء بدون نار لشدة صفائه ... كل ذلك نور على نور ، فالله يوفق من يشاء لاتباع نوره . وما أعظم هؤلاء المؤمنين الذين يعبدون الله في بيوته التي أمر أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، فهم لا ينشغلون عن ذكر الله وإقامة الصلاة وتقديم الزكاة لمن يستحقها ، يخافون من يوم القيامة الذي لا تستقر فيه القلوب من الهم والقلق والترقب . ١- الكون وما به عامر بنور الله – تعالى - . ٢- مثل نوره كنور مصاح شديد التوهج . ٣- هذا المصباح يستمد ضوءه من شجرة الزيتون . ٤- الله أتي بأمثلة حسية ليسهل على الناس إدراك الأمور المعقولة . ٥- أمر الله ببناء المساجد لتعمر بذكره ويسبح له فيها المؤمنون بالغدو والآصال . ١- الإنسان لا يعاقب على ذنب لم يرتكبه . ٢- المجتمع كله مسئول عن فساد المفسدين . ٣- الله – تعالى – لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء . ٤- كل الناس في دار العمل سواء . ---------------------------------------------------------------------------- : معاف ى إما من العافية أي السلامة وإما من العفو أي: معف و عن ذنْبِه . و"المجاهر": هو الذي جاهر بمعصيته وأظهرها . البارجة : الليلة الماضية . : يكشف الحديث عن عيب في بعض الناس حيث إنهم يستخفون بالذنب فيعلنون عنه وإن G ; H فعلوه خفية ولم يشاهدهم أحد ، لأنه بذلك يدعو غيره إلى ارتكاب هذا الذنب فهو يدعو إلى الرذيلة بلسان حاله . ويضرب الرسول – صلى الله عليه وسلم – مثلا لمن يستخف بالذنب حيث يرتكب ذنبا ليلا فستره الله ولكنه يفضح نفسه ، فلم يقابل السنر بالشكر ، وإنما تمرد على فضل الله ونعمته . ولا يفهم من الحديث جواز إتيان المعصية سرا دون حرج ، ولكن الحديث يوضح وقاحة بعض الناس حيث إنهم يستهترون بالمعصية ويعلنونها مما يعمل على إشاعة الفاحشة بين المسلمين . ١- بشاعة المجاهرة بالمعصية والتحذير منها . ٢- بعد المجاهر عن عفو الله إذا أصر على ذلك ولم يتب . ٣- من تاب تاب الله عليه . ٤- رحمة الرسول – صلى الله عليه وسلم – حيث حذرنا من الوقوع في الشر . ٥- التحدث بالذنب بعد أن ستر الله صاحبه يضاعق العقوبة . : لا يظلمه : أي لا يوجه إليه ظلما . لا يسلمه : لا يتركه مع من يؤذيه . كربه : أي غم وشدة . ستر مسلما : رآه على أمر غير محمود فلم يظهره أمام الناس . : يوضح الرسول – صلى الله عليه وسلم – أخوة الإسلام ال تي تربط بين المسلم وأخيه ، فمن حق المسلم على أخيه : ١- إقامة العدل فلا يظلمه . ٢- نصرته وحمايته . ٣- معاونته والوقوف معه عند الشدة . ٤- عدم فضح نقاط ضعفه أمام الناس . ----------------------------------------------------------------------------------------- وجزاء ذلك كله أن الله – تعالى – يكون مع العبد يوم القيامة فيفرج عنه شدته . وتضمن الحديث التحذير من الظلم ، ومن ترك المسلم لأخيه لمن يؤذيه . ١- المسلم أخ للمسلم نربط بينهما أخوة الإسلام . ٢- الدعوة إلى التعاون بين المسلمين والعمل على تحقيق العدل وعدم الظلم . ٣- الحث على قضاء حوائج المسلمين وتفريج الكرب عنهم والستر عليهم . ٤- الجزاء من جنس العمل . :M+ +NL ( : <+5 <#* : الخصلة : خلق في الإنسان يكون فضيلة أو رذيلة وجمعها : خصال . يدعها يتركها . إذا عاهد غدر : أي لا يفي بالعهد . إذا خاصم فجر : الفجور في الخصومة هو الخروج عن الحق عمدا . : الحديث يحذر من أنواع كثيرة من الرذائل والمعاصي القولية والفعلية أو حتى بالنية . والنفاق نوعان : نفاق أكبر وهو أن يظهر إنسان الإيمان وهو كافر وهذا له الدرك الأسفل من النار . ونفاق أصغر وهو نفاق العمل بأن يظهر الإنسان ما هو صالح ويبطن ما هو فاسد . ومن علامات النفاق الأصغر ما ذكر في هذا الحديث : ١- الكذب : وهو شر المعاملات الذي يسلم صاحبه إلى الفجور الذي يؤدي به إلى النار . ٢- خيانة الأمانة : وتشمل الأمانات على الودائع المالية وغيرها وفي الحديث : أد الأمانة إلى من ائتمنك . ٣- الغدر بالعهد وعدم الوفاء به : ففي عدم الوفاء بالعهد عصيان لأمر الله ؛ قال تعالى : وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم . ٤- الفجور في الخصومة : وهو الخروج عن الحق عمدا حتى تختلط الأمور وتنقلب الأوضاع ، ويصير الحق باطلا والباطل حقا . ١- التحذير من النفاق والمنافقين . ٢- النهي عن الخيانة والكذب والغدر والفجور . ٣- الدعوة إلى إصلاح حياة الناس قولا وفعلا ونية . ٤- تطهير المجتمع من الرذائل والصفات المذمومة . ----------------------------------------------------------------- البحوث التهذيب المخدر مادة تسبب فقدان الوعي في الإنسان والحيوان بدرجة متفاوتة . الأرق والاضطراب العصبي والارتج العضلي والتهاب المعدة وتضخم الكبد وتمدد القلب . ويتحول متعاطي المخدرات إلى إنسان شرس في طلب المزيد منها حتى يفقد حياته أو يصاب بالجنون ، مما يجعله عبء على أسرته ويصبح بيته جحيما . واستعملت المخدرات : كسلاح ضد مصر في أعقاب انتصارها على الصليبيين مما دفع ال ظاهر بيبرس إلى جمع الحشيش وحرقه ومنع زراعته . وفي العصر الحديث في أرسل أعداء مصر رجلا يونان يا لإدخال الكوكايين إ ليها قبيل الحرب العالمية الأولى ، وتمكن من نشر هذا السم بين طبقات الشعب العليا، ثم انتشر بين بقية الطبقات . وبين الحربين العالميتين الأولى والثا نية أدخل المستعمر الكوكايين إلى مصر بحجة أنه يخدر الدواب التي تنقل الذخيرة والعتاد إلى جيوش الحلفاء بصحراء العلمين لتصبح سهلة الانقياد ، والواقع أن شباب مصر كان هو المستهدف من هذا الأمر . ١٨٤٢ والثانية بين ١٨٥٧ - قامت حربان ل لأفيون الأولى فيما بين ١٨٤٠ : ١٨٦٠ وكانت بين بريطانيا والصين حيث منعت الصين دخول المخدرات إليها فاحتلتها بريطانيا – لتصدر إليها الأفيون الذي كانت تزرعه بمستعمراتها بالهند . وتستخدم المخدرات في العصر الحديث سياسيا حيث يروجها الزعماء في بلاد أعدائهم للقضاء عليهم وتدميرهم . هو الاعوجاج عن النظام الذي وضعه الله للمسلمين في حياتهم ، ويبدأ : بالمخالفات الصغيرة ، وينتهي إلى كبائر الذنوب والجرائم التي تهدد المجتمع . مأخوذة من قوله تعالى في سورة المائدة : : والحرابة تمثل قمة الخروج على النظام والقوانين ؛ غم أنها قد تكون من غير القتل ؛ مثل خطف البنات ، وحرق البيوت والمزارع ، والسلب والنهب ، والاعتداء على الأعراض ، والأتجار بالمخدرات ، والنصب على البنوك ، وتقديم الأغذية الفاسدة ... وغير ذلك من الجرائم التي يستعمل فيها وسائل إجرامية لنهب الأموال وإشاعة الخوف وعمل ما يضر بمصالح الناس . ومن الفساد في الأرض ما يصنعه بعض الشباب حيث يقعون تحت تأثير أناس مخربين أباحوا لهم النهب والقتل لمن يخالفهم في الرأي تحت شعار الدين . وحتى يحصن الشباب أنفسهم من هذا الخطر يجب عليهم فهم الدي ن الفهم الصحيح حتى لا يقعوا في أيدى هؤلاء المتلاعبين بالدين . !J W 1 أن يتخذ الزوجان باختيارهما الوسائل التي تباعد فترات الحمل أو : إيقافه لمدة معينة ، ( وهذا حلال ) . ولا يتعارض تنظيم الأسرة مع ما ورد في القرآن الكريم أو السنة المشرفة . تقليل عدد الأفراد الأسرة بصورة تجعل الأبوين يستطيعان القيام : برعاية الأبناء رعاية كاملة . أي منع النسل منعا مطلقا ودائما ( وهذا حرام ) . : هو القضاء على أسباب النسل نهائيا ( وهذا حرام ) . : هو قتل الجنين في بطن الأم ( وهذا حرام ) . : عالم من علماء الأزهر الشري ف، وفقيه كبير ومصلح : اجتماعي يمتاز بثقافته الواسعة وشخصيته القوية وغيرته على الدين وعلى الأزه ر ، تولى مشخة . الأزهر سنة ١٩٥٨ ولد سنة ١٨٩٣ في محاف ظة البحيرة ، وحفظ القرآ ن الكريم في قريته ، ونال شهادة : *é*émbîy العالمية سنة ١٩١٨ ، وعي ن مدرسا بمعهد الإسكندرية الديني ، وشارك في بواجبه الديني والوطني في ثورة ١٩١٩ ، ونال عضوية جميع كبار العلماء سنة ١٩٤١ ، وعين عضوا بمجمع اللغة العربية سنة ١٩٤٦ ، ثم عين مراقيا عا ما بالأزهر سنة ١٩٥٠ ، ثم عين شيخا للأزهر سنة . ١٩٥٨ ١- ذكاؤه الحاد وذاكرته القوية وحبه للبحث والاطلاع والقراءة . ٢- تأثره بابن تيمية وابن القيم وجمال الدين الأفغاني والشيخ محمد عبده . ٣- تمتعه ببصيرة ملهمة في فقه كتاب الله والحدبث الشريف . رأي الشيخ عبد الحليم محمود فيه : قال عنه إنه عالم مفكر قوي الحجة متحدث لبق . ١- كان في طليعة المنادين بالتجديد والإصلاح وتطوير الأزهر الشريف . ٢- قام بالتقريب بين المذاهب الإسلامية ، وتطلع إلى تحقيق الوحدة الإسلامية . ٣- ذاع ت شهرته كداعية إسلامي فزار المؤسسات الثقافية في كل من أندونيسبا والفيلبين والملايو والصين وأمريكا اللاتينية ، ونال من بعضها درجة الدكتوراه الفخرية . ١- تفسير القرآن الكريم ( الأجزاء العشرة الأولى ) ٢- المسئولية المدنية والجنائية في الشريعة الإسلامية . ٣- فقه القرآن والسنة . ٤- مقارنة المذاهب . ٥- منهج القرآن في بناء المجتمع . ٦- تنظيم العلاقات الدولية في الإسلام . ٧- الإسلام عقيدة وشريعة . توفي – رحمه الله – في شهر رجب سنة ١٣٨٣ ه - ١٩٦٣ م . : مع تمنياتي لكم ولابني بالنجاح والتفوق ان شاء الله |
العلامات المرجعية |
|
|