|
علوم القرآن الكريم هنا أن شاء الله كل حاجة عن القرآن الكريم من مسموع ومرئي |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]()
قوله تعالى:
![]() ![]() ![]() ![]() قال الحسن وقتادة وعطاء الخراساني: نـزلت في اليهود كفروا بعيسى والإنجيل، ثم ازدادوا كفرًا بمحمد والقرآن. ![]() قوله تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() قال أبو روق والكلبي: نـزلت حين قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: إنه على ملة إبراهيم، فقالت اليهود: كيف وأنت تأكل لحوم الإبل وألبانها؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كان ذلك حلالا لإبراهيم، فنحن نحلّه"، فقالت اليهود: كل شيء أصبحنا اليوم نحرّمه فإنه كان على نوح وإبراهيم حتى انتهى إلينا، فأنـزل الله عز وجل تكذيبًا لهم: ![]() ![]() قوله تعالى: ![]() ![]() الآية ![]() ![]() قال مجاهد: تفاخر المسلمون واليهود، فقالت اليهود: بيت المقدس أفضل وأعظم من الكعبة لأنه مهاجر الأنبياء وفي الأرض المقدسة، وقال المسلمون: بل الكعبة أفضل، فأنـزل الله تعالى هذه الآية. ![]() ![]() ![]() الآية ![]() ![]() أخبرنا أبو عمرو القنطري فيما أذن لي في روايته قال: أخبرني محمد بن الحسين الحداد قال: أخبرنا محمد بن يحيى بن خالد قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أخبرنا المؤمل بن إسماعيل قال: حدثنا حماد بن زيد، حدثنا أيوب، عن عكرمة قال: كان بين هذين الحيين من الأوس والخزرج قتال في الجاهلية، فلما جاء الإسلام اصطلحوا وألَّف الله بين قلوبهم، وجلس يهودي في مجلس فيه نفر من الأوس والخزرج، فأنشد شعرًا قاله أحد الحيين في حربهم، فكأنهم دخلهم من ذلك، فقال الحي الآخرون: وقد قال شاعرنا في يوم كذا: كذا وكذا، فقال الآخرون: وقد قال شاعرنا في يوم كذا: كذا وكذا، قال: فقالوا: تعالوا نرد الحرب جذعًا كما كانت، فنادى هؤلاء: يا آل أوس، ونادى هؤلاء يا آل خزرج ؛ فاجتمعوا وأخذوا السلاح واصطفوا للقتال، فنـزلت هذه الآية، فجاء النبيّ صلى الله عليه وسلم حتى قام بين الصفين فقرأها ورفع صوته، فلما سمعوا صوته أنصتوا له وجعلوا يستمعون إليه، فلما فرغ ألقوا السلاح وعانق بعضهم بعضًا وجثوا يبكون. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تفسير, قران |
|
|