اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **(elktra)**
صراحة مستر خالد في ناس كتير قالولي انهم اتسالوا اسئلة ومش عرفوا يجاوبوا عليها
قلت اعرضها لحضرتك لو مش تمانع ...؟؟
لا مانع أبداً بارك الله فيكي
لماذا اُرسل النبي (صلي الله عليه وسلم ) في شبه الجزيرة العربية ولم يكن في اي مكان اخر ؟
لأن أولي مكان علي سطح الأرض بميلاد وبعث الرسول الكريم أحب خلق الله إلي الله وخاتم المرسلين هو مكان أول بيت وضع للناس في الأرض (( إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدي للعالمين)) كما أنه لو خرج بمكان كان فيه حضارة او علم أو كان فيه رسل من قبله لكان باباً للشك فيه وفي مصادر كتابه ووحيه واقول أيضاً أولا: أن مكة المكرمة هي : مركز الكرة الأرضية . وقد اكتشف هذا الأمر من قبل العالم المسلم " الدكتور/حسين كمال الدين " .. وبما أن مكة المكرمة هي مركز العالم، فهي بمنزلة العاصمة للكرة الأرضية، ولا شك أن أحسن العواصم وأقواها ما كان في وسط الدولة ومركزها ، وذلك لما فيها من يسر الاتصال وسهولة الذهاب والإياب وما لا يحصى فوائده وهذه الحقيقة العلمية أشار إليها القرآن الكريم بقوله تعالى: "وكذلك جعلنكم أمة وسطا" البقرة. ثانيا: مكة المكرمة هي : مركز الجاذبية الأرضية
وقد توصل إلى هذه الحقيقة عالم أمريكي في علم الطوبوغرافيا، وهو غير مدفوع لذلك بعقيدة دينية..
وهذا يفسر لنا ظاهرة عجيبة، وهي انجذاب الإنسان فطريا إلى مكة المكرمة: أرضها .. جبالها..
شوارعها .. ومساكنها .. وكل شيء فيها.. وهذا إحساس منذ بدأ الوجود الأرضي ..!!
وهذا مصداق لقوله تعالى: "وإذا جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا" البقرة .. ومثابة بمعنى تتعلق قلوبهم فطرة
فيثوبون أي يرجعون شوقا لزيارته مرة بعد مرة، وأمنا فالداخل إلى مكة المكرمة يشعر بالهدوء والأمن..
ثالثا: مكة المكرمة : والتوقيت العالمي وحيث أن المدينة المثالية التي يحسب وقت العالم على أساسه يجب أن تكون المدينة التي ينطبق فيها خط الشمال المغناطيسي مع خط الشمال الحقيقي (الجغرافي) ولا يتوفر ذلك إلا في مكة المكرمة .. سبحان الله .. رابعا: مكة المكرمة : وماء زمزم كذلك من الحكم التي جعل الله سبحانه وتعالى مكة المكرمة مقصدا للناس دون غيرها من بقاع الأرض، أن بها ماء زمزم ،، وقد يتساءل البعض لماذا ماء زمزم؟؟ لأن ماء زمزم: يشفي المريض بإذن الله، ويشبع الجائع، ويسد ظمأ العطشان، ويجلي السحر عن المسحور... وهذا لا يوجد في غيره مطلقا.. وقال صلى الله عليه وسلم (إنها مباركة، إنها طعام طعم، وشفاء سقم).. خامسا: الإعجاز الإلهي في جعل الطواف من اليسار إلى اليمين لقد أثبت العلم أن حركة كل شيء في هذا الكون، تتم من اليسار إلى اليمين (كما شاء الله تعالى) فالمسلم عندما يطوف بحسب ما يأمره الشرع الحنيف فإنما هو منسجم في طوافه مع طواف كل شيء في هذا الكون الفسيح مع مركزه ونواته.. وفي قوله تعالى : (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق).. سادسا: السجود نحو مكة المكرمة يحمي الإنسان من الأمراض إن من كرم الله عز وجل على عباده المسلمين، أن يمن عليهم بالصحة والعافية أثناء أدائهم لعبادته الجليلة وهي : الصلاة ، (إضافة إلى الأجر والثواب العظيم الذي أعده الله سبحانه وتعالى لعباده الطائعين) فقد أظهرت إحدى الدراسات العلمية أن السجود خلال الصلاة يحمي من كثير من الأمراض منها: الصداع، التقلصات العضلية، الإرهاق، الزهيمر، والكثير من الأمراض الجسدية والنفسية.. وفي قول رسول الله "وجعلت قرة عيني في الصلاة" سابعا: الكعبة المشرفة والحجر الأسود لقد أثبتت الأبحاث التي قام بها العالم البريطاني (ريتشارد ديبرتون) .. على أجزاء من الحجر الأسود.. أن مكوناته تدل على أنه ليس حجرا أرضيا، وأنه جاء من السماء .. وهذا تصديق لكلام رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حين قال: (نزل الحجر الأسود من الجنة).. ومن هنا فإن هذه الاكتشافات العلمية ما هي إلا قطرة من محيط هائل من علم الله عز وجل، وصل إليها الإنسان في عصرنا الحاضر بفضل الله سبحانه وتعالى وصدق الله حين قال : " وما أوتيتم من العلم إلا قليلا http://www.dlu3at.com/vb/article4032.html
ما سبب ايمان اهل المدينة بدون اي جدال او مناقشة من الرسول لهم؟
دخل الإسلام المدينة المنورة قبل هجرة الرسول إليها ومع بداية الدعوة للإسلام والجهر بالدعوة بسبب وفود الحجيج منها وقوافل التجارة والوفود الذين كانوا يأتون ليعلنوا إسلامهم بين يدي الرسول ويعودون فيدعون قومهم وأهلهم للإيمان أي عن قناعة وفهم وبعد هجرة الرسول زاد أتباع الرسول حيث لم يكن هناك خوف من بطش قريش أو غيرها كما أنهم كانوا في إنتظار ظهور النبي في هذا المكان كما كان يقول أحبار اليهود بنو قريظة وقبيلة بنو قينقاع ،وكان اليهود يعتقدون أنه سيظهر فيهم فلما ظهر في العرب زادهذا الأمر العرب إتباعاً له وزاد اليهود حقداً عليهم
هل سيدنا الخضر حيا او ميت ؟وما دليلك ؟
تحدث القرآن الكريم عن عبد من عباد الله تقابل معه موسى عليه السلام، وكان بينهما ما جاء في سورة الكهف، ‘فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما’، وتحدثت السنة النبوية الصحيحة، كما رواه البخاري واحمد الترمذي عن هذا العبد الصالح باسمالخضر‘لانه جلس على فروة بيضاء - هي وجه الارض - فإذا هي تهتز من تحته خضراء.
يقول كمال الدين الدميري المتوفى سنة 808 في كتابه الموسوعية الحيوان الكبرى’ عند الكلام عن الحوت: ان اسم الخضرمضطرب فيه اضطرابا متباينا والاصح - كما نقله اهل السير وثبت عن النبي، صلى الله عليه وسلم، كما نقله البغوي وغيره - ان اسمه ‘بليا’، وان ابا اباه يسمى ‘ملكان’، وكان من بني اسرائيل ومن ابناء الملوك، وفر من الملك وانصرف الى العبادة.
اما هل هو حي او ميت، فقد اختلف في ذلك، فقال النووي وجمهور العلماء، انه حي موجود بين ظهرانينا الآن، وهذا الرأي متفق عليه عند الصوفية واهل الصلاح والمعرفة. والاخبار عن الاجتماع به كثيرة، وقال الشيخ ابو عمرو بن الصلاح: هو حي عند جماهير العلماء والصالحين، والعامة معهم على ذلك، وانما شذ بانكاره بعض المحدثين.
وقال الحسن: انه مات وقال ابن المناوي: لا يثبت حديث في بقائه، وقال الامام ابو بكر بن العربي: مات قبل انقضاء المائة، ويقرب من جواب الامام محمد بن اسماعيل البخاري لما سئل عن الخضروالياس عليهما السلام: هل هما في الاحياء؟ فقال كيف يكون ذلك وقد قال النبي، صلى الله عليه وسلم، ‘لا يبقى على رأس مائة سنة ممن هو اليوم على ظهر الارض احد’، والصحيح الصواب انه حي.
وقال بعضهم: انه اجتمع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعزى اهل بيته وهم مجتمعون لغسله، وقد روى ذلك من طرق صحاح، والقرطبي في تفسيره صحح حياته.
واختلف في الخضرهل هو نبي اوولي، فقال القشيري وكثيرون: هو ولي، وقال بعضهم هو نبي، ورجحه النووي، وقال المازري: ان الاكثرين من العلماء اتفقوا على انه نبي ومن قالوا: انه نبي اختلفوا، هل هو مرسل الى غيره من الناس ام لا؟ والادلة على هذا الاختلاف في الاسم والحياة والنبوة كثيرة لا يتسع المقام لها، وقد اوردت لك هذه الاقوال التي ليس فيها اتفاق على رأي لترى انه لا يوجد نص قاطع يعتمد عليه في هذه الامور.
فالثابت في القرآن انه عبد من عباد الله آتاه الله رحمة وعلما من عنده، لكن هذا العبد يحتمل ان يكون نبيا ويحتمل ان يكون وليا اي رجلا صالحا، والثابت بالحديث ان لقبه الخضر، ولم يرد نص صريح في كونه مات اومازال حياًحتى يقتله الدجال، اوان له لقاءات مع بعض الانبياء اوالاولياء، اوانه يلقي السلام على بعض الناس فيردون عليه التحية، كل ذلك ليس له دليل يعتد به، وفي الوقت نفسه لا يترتب على الجهل به عقاب، ولا يوثر على إيمان المؤمن، فهو ليس من العقائد التي كُلفنا بها الدين، والأولي الإ نشغل بالبحث عنها كثيرا، وفي كتب التفسير والتاريخ متسع لمن اراد المزيد. دار الإفتاء المصرية
ما هو الاسم الحقيقي لجد رسول الله ؟ وما سبب التسمية ؟
اسم النبي صلي الله عليه وسلم
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ( وهو شيبه وقيل شيبة الحمد ) بن هاشم ( وهو عمرو ) بن عبد مناف ( وهو المغيرة ) بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر ( وهو قريش ومعناها الذي قرّش أي جمع أجزاء القبيلة ) بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
اشتهر أن الرسول كان يقف في نسبه عند عدنان إلا أن بعض النسابين يتابع واصلاً النسب إلى آدم أبو البشر : عدنان بن أد بن أدد بن هميسع ( زند ) بن نابت ( أو نبت ) بن قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم بن تارح ( وهوآزر ) بن ناحور ابن أشرع ( شاروخ ) بن أرغو أبن فالغ بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح بن لامك ابن متوشلخ بن أخنوخ ( وهو إدريس ) بن يرد بن مهلائيل بن قنين ( قينان ) بن أنوش بن شيث بن آدم . أما أمه فهي أمنة بنت وهب بن زهرة بن كلاب بن مره وهى من أفضل نساء قريش نسباً وموضعاً. فهو عربي قرشي تعرف أسرته بالأسرة الهاشمية نسبة إلى جده هاشم بن عبد مناف وكانت من أعظم أسر العرب وذات مكانة عالية.
سبب التسمية
اسم جده صلى الله عليه وسلم الحقيقي هو شيبة وانما لقب بعبد المطلب لأنه كان مع جده المطلب في المدينه بعد وفاة والده عمرو ( هاشم ) وكان شيبة ( عبد المطلب ) صغيرا فذهب به جده إلى مكة وعندما دخلا مكة كان شيبة خلف جده فلما راه القرشيين حسبوه عبد ( أي حسبوا أن المطلب اشتراه ) فقالوا له عبد المطلب .
هاشم في الحقيقة اسمه عمرو ، ولكنه كان يهشم ( أي يقسم ) الخبز ويضعه في الثريد ( المرق )ويطعم به الحجاج فسمي بهاشم ، وهو أول من سنّ رحلتي الشتاء والصيف
ارجو ان حضرتك مش تنزعج من الاسئلة انا قلت نستفيد من خبرة حضرتك
|
بارك الله فيكي وهدانا وهداكي لما فيه الخير