#1
|
|||
|
|||
![]() س) لولا العلم ما كان التقدم - ما كان أجمل الزهور - كان الحفل رائعًا.
بين نوع كان فى الأمثلة السابقة مع إعراب ما بعدها. ج) لولا العلم ما كان التقدم ← كان تامة اكتفت برفع الفاعل. - ما كان أجمل الزهور ← كان زائدة ، لا عمل لها لأنها وقعت بين ما التعجبية وفعل التعجب. - كان الحفل رائعًا : كان ناقصة ، لأنها لم تكتف بالمرفوع (الاسم) ونصبت الخبر (رائعًا). س) شرع المسلمون يصومون - شرع الله الصيام. وازن بين الفعلين من حيث المعنى وإعراب ما بعدهما. ج) شرع المسلمون يصومون ← شرع : فعل ناسخ من أخوات كاد ، المسلمون : اسم شرع مرفوع وجملة يصومون فى محل نصب خبر شرع. - شرع الله الصيام ← شرع : فعل تام بمعنى فرض وليس ناسخًا لعدم وجود خبر جملة فعلية ويعرب " الله " : فاعل ، والصيام : مفعول به س) إن الفكر والوجدان كليهما يكملان القصيدة احذف إن من الجملة وغير ما يلزم. ج) الفكر والوجدان كلاهما يكملان القصيدة س) الطالبان كلاهما متفوقان - ثفوق كلا الطالبين أعرب كلا فى المثالين مع التعليل لما تقول. ج) الطالبان كلاهما متفوقان ← كلا توكيد معنوى مرفوع بالألف لأنه ملحق بالمثنى وأضيف إلى ضمير. - ثفوق كلا الطالبين ← كلا فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف لأنه مضاف إلى اسم ظاهر. س) أصبح العمال مسرورين - أصبح الصبح فانطلق العمال إلى المصنع. أعرب ما بعد أصبح فى المثالين مع التعليل. ج) أصبح العمال مسرورين ← " أصبح " : فعل ماض ناسخ ناقص ، والعمال : اسم أصبح مرفوع. - أصبح الصبح فانطلق العمال إلى المصنع ← " أصبح " : فعل ماض تام ، والصبح : فاعل مرفوع. س) رأيت الصدق منجيًا - رأيت محمدًا الصادق. وازن بين الفعل " رأى " فى المثالين وأعرب ما بعدهما. ج) رأيت الصدق منجيًا ← رأى فعل ماض ناسخ والصدق : مفعول به أول ، ومنجيًا : مفعول به ثان. - رأيت محمدًا الصادق ← " رأى " فعل تام ، ومحمدًا : مفعول به ، والصادق : نعت منصوب. س) محمد عالم لكنه متكبر - ما محمد متواضع لكن متكبر. أعرب لكن وما بعدها فى المثالين. ج) لكنه ← " لكنّ المشددة " حرف ناسخ من أخوات إن ، والهاء اسمه ضمير مبنى فى محل نصب ، ومتكبر : خبره مرفوع " لكن " المخففة ← حرف عطف ومتكبر معطوف مرفوع. آخر تعديل بواسطة جعفر العدل ، 28-04-2009 الساعة 02:32 AM |
العلامات المرجعية |
|
|