خاطرة
كثيرا ما ينتابني الشك في العملية التعليمية لدرجة الكفر بها ثم تأتيني رسائل ربانية انني مخطيء واعاود الايمان بالرسالة .
محاولا التملص من الشرح والايضاح وان المنتج النهائي صفر ولا جدوي ولا امل واذا بعدد من الطلاب بعد امتحان شهري لمادة الاحياء يتصايحون بالتحقق من اجاباتهم هذا يقدم الادلة علي اجابته الصحيحة وذلك يندب حظه علي خطئه بمنتهي الاهتمام والتمسك .
كيف هم بهذا التمسك وانا بذلك التخلي ..لا والله لا ذنب لكم فيما نويت ..انا امنت بكم املكم ومستقبلكم ،لن تأتيني هذا الافكار مهما سمعت تلك الكلمة المشئومة "مفيش فايدة "
لن اسمع كلام المحبطين محاولين اثنائي عن طريقي الذي اخترت فمهما طال الليل لا بد من نهار .
|