|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ ضعفاء (و لسنا مستضعفون وهم اللذين يأخذون بالأسباب و يحاولن الأخذ باسباب الهزيمه ونحن لسنا منهم) أذلاء مهانون مظلومين مقهورين لا نملك الإ ألسنتا و ياليتها تبقى لنا, سرقات غش رياء نفاق ضعف و يأس و إحباط و إغتصاب هل تعرف لماذا نحن هكذا؟؟؟؟؟هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ لأننا تركنا السارق يسرق فسرق أعز ما نملك. لأننا تركنا الراشى فأخذا به مكاننا و سلب حقنا. لأننا تركنا القاتل ي*** ف*** إخواننا نعم. هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ لأنك تركت حقك ولم تطالب به فضاع. ليس بنا حول ولا قوه هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ لأننا بعدنا عن ديننا و تركنا سلاحنا و بحثنا عن احلام زائفه لا وجود لها كأحلام اليقظه نبحث عن سراب . لأننا امرنا بالمنكر نهينا عن المعروف. هانت علينا أنفسنا فهانت على اعدائنا. هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ لماذا تغتصب بناتنا أما أعيننا و نحن جاليسون . هل تعرف لماذا نحن هكذا؟ إنها السلبيه نعم السلبيه ... الشباب فى منفاهم الجميل بعيداً عن الأسره عن الحياه أمام النت أمام الأفلام و الأغانى و المسلسلات فى الغرفه المغلقه المظلمه لايريدون شئ ولا يجدون أيضاً شئ لا يحلمون لا يريدون مبدأهم طنش تعيش تنتعش ظانين أنهم احياء ولكن هيهات. تسلب ارضهم و تختصب أخواتهم. هل تعرف لماذا اصبح مجتمعنا جحيم؟ أصبحت الحياه بلا معنى و مغزى ؟ هل تُكَذبنى ؟ فقل لى ؟ ماذا تصنع فى يومك لترسم أبتسامه على وجه عائلتك ؟ هل تتحدث مع أخوتك ؟ هل تلعب معه اخوك الصغير ليحبك؟ هل تحدثت مع أختك لتتعرف على احوالها؟(وعلى فكره عايز أقول حاجه البنات بالطبيعه ذات حس مرهف تريد الحب و العطف فإن لم تجده تبحث عنه بالخارج و هى لا تعرف شئ عن الخارج) هل تتحدث مع أخوتك و اخواتك كما تتحدث مع اصدقائك؟ هل أنت عبد المأمور؟ تأمر فتنفذ؟لا راى لك؟ إنها السلبيه حولت حيانتا الى جحيم نار نتلذذ بها. الطفل صحه بلا حكمه . الشيخ حكمه بلا صحه. الصخه و الحكمه بالشباب فإن تركوها تركتهم و عاشوا أموات. أبدأ صفحه جديده أرسم إبتسامه على و جه من حولك تجد نفسك قد عادت إليك. و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته نسيت موضوع لى فى التنميه البشريه محذفتهوش
محمد الهوارى آخر تعديل بواسطة mohamadelhawary ، 23-01-2009 الساعة 12:54 AM سبب آخر: العنوان السابق كان رساله |
العلامات المرجعية |
|
|