#1
|
|||
|
|||
قيم إنسانية لشوقى ضيف -منقول
قيم إنسانية لشوقي ضيف تلخيص الموضوع : الإسلام يرفع من شأن الفرد : ** روحياً : حيث يسمو بإنسانيته عن طريق تحريره من الشرك ، وعبادة قوى الطبيعة وتخليصه من الخرافات. ** عقلياً : بتسخير عوامل الطبيعة ، وقواها له ، ولمنفعته ، واستخدام عقله في معرفة قوانين الطبيعة ، واستغلالها لصالحه . ** اجتماعياً : بتهيئته لحياة اجتماعية عادلة قوامها التعاون بين الرجل والمرأة داخل الأسرة ، ثم المجتمع. مظاهر سمو الإنسان و تكريمه على سائر المخلوقات : فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات ، وجعله خليفة له في الأرض ؛ ليسودها ، ويخضعها لسيطرته . موقف الإسلام من الحرية : يهتم الإسلام بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه ، فدعا إلى تحرير العبيد ، وجعل هذا التحرير تكفيراً للذنوب ، وأعطى للعبد الحق في مكاتبة سيده ، وقد حرَّم بيع الأمة إذا أنجبت من سيدها لتصبح حرة بعد موته ، وكذلك الأبناء. حقوق الإنسان : فالإسلام يدعو إلى حرية العقيدة ، وهذا أروع مثل على التسامح الديني ، وما شُرِعت الحرب في الإسلام إلا للدفاع عن دين الله ، لا العدوان. الإسلام دين السلام : لترفرف على البشرية ألوية الأمن والطمأنينة ، حيث وضع الرسول - صلى الله عليه وسلم - مبادئ الحرب بتحريم قتل الشيوخ ، والأطفال ، والنساء ، وأحسن معاملة الأسرى ، وأهل الذمة ، فلا تمس كنائسهم ، وأن تترك لهم حرية ممارسة عباداتهم . سبب انتشار الإسلام : الحق أن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام ومصر إلى الأندلس ، والعراق إلى خراسان، والهند ؛ لأنه كفل للناس جميعاً العدل ، والرخاء ، والسلام. اللغويـات : - الكاهل : ما بين كتفي الإنسان ج كواهل - الشِّرْك : اعتقاد تعدد الآلهة × التوحيد - نير : خشبة توضع على عنق الثور ، ج أَنيار ، نِيران - مسخر : مُذَلَّل ، خاضع × محرر - تَهْوى : تحب - هيأه : أعده - الرشيد : الناضج حسن التقدير - سُوِّى : قوّم و عدل - وعُدِّل : جُعِلَ معتدل القامة متناسب الخلقة - الخواص : م خاصة ، وهي الصفة المميزة - غير موضع : أكثر من موضع - خلائف م خليفة - يعتدّ : يهتم × يغفل - أقْصَى : أبْعد ومؤنَّثه (قُصوَى) × أدنى - الاسترقاق : العبودية - رغَّب في : حبب × رغَّب عَنْ ، كرّه - انبرى : تصدّى - يفكون : يعتقون × يستعبدون - الرقيق : العبيد - عتْقهم : تحريرهم - يكاتب مولاه : المكاتبة عقد يتفق فيه المالك مع عبده أن يدفع له قدرا من المال في مقابل تحريره من العبودية - الأمَة : العبدة ج إماء - استولدها : أنجب منها ولدًا - مولاها : سيدها - امتشاق الحسام : تقلّد السيف استعدادًا للحرب - جنحوا : مالوا - ألوية : م لواء وهو العَلَم - أهل الذمة : هم اليهود والنصارى - ممارسة : مزاولة - عهد : ميثاق - الحيز : ما انضم إلى الدار من حديقة ومرافق - إماما : أي هاديا ج أئمة . س & جـ س1 : يرفع الإسلام من شأن الفرد : اجتماعياً وعقلياً ، وروحياً . اذكر مظاهر ذلك . (1)جـ : يرفع الإسلام من شأن الفرد : (أ) - اجتماعياً : بتهيئته لحياة اجتماعية عادلة قوامها : 1 - الخير و البر . 2 - التعاون بين الرجل والمرأة داخل الأسرة ، ثم أرشده للتعاون مع أخيه في المجتمع. (ب) - عقلياً : بتسخير عوامل الطبيعة، وقواها له، ولمنفعته، واستخدام عقله في معرفة قوانين الطبيعة، واستغلالها لصالحه. (ج)- روحياً : حيث يسمو بإنسانيته عن طريق تحريره من الشرك ، وعبادة قوى الطبيعة وتخليصه من الخرافات. س2 : بم سما الإنسان ، وفُضِّل على سائر المخلوقات ، كما ذكر القرآن الكريم ؟ جـ : سما الإنسان بـ : 1 - العقل . 2 - وبأن الله خلقه في أحسن تقويم ، وأروع صورة (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (التين:4) . 3 - وبالخواص الذهنية التي تهيئ للإنسان تسخير الطبيعة لمنفعته ، وبأن الله جعله خليفته في الأرض يعمرها لخدمة البشرية . س3 : تناول المخدرات والمسكرات يناقض تكريم الله للإنسان .. وضح ذلك . جـ : هذه المخدرات والمسكرات تقضي على أعظم شيء في الإنسان وهو العقل فهي تشل تفكيره ، وتغيب وعيه ، وهذا يتنافى تمامًا مع تكريم الله للإنسان على سائر المخلوقات بالعقل .. س4 : ما المقصود بالاسترقاق ؟ جـ : الاسترقاق : يقصد به استعباد الإنسان لغيره من البشر والتحكم في حياتهم وحريتهم وبيعهم وشرائهم . س5 : كيف رغَّب الإسلام في تحرير العبيد ؟ وما أثر ذلك في بناء الدولة الإسلامية ؟ جـ: رغَّب في تحريرهم بالعتق كفارةً للذنوب والتقرب إلى الله والمكاتبة. - و قد ساعد ذلك على وحدة الأمة. س6 : ماذا صنع كثير من الصحابة امتثالاً لما دعا إليه الإسلام من تحرير العبيد ؟ جـ : قام بعضهم كأبي بكر بشراء العبيد ثم عتقهم وتحريرهم . س7: ما منهج الإسلام في تحرير العبيد ؟ جـ : منهج الإسلام في تحرير العبيد : 1 - جعل الإسلام تحرير العبيد تكفيرا للذنوب مهما كبرت. 2 - أعطى للعبد الحق الكامل أن يسترد حريته نظير قدر من المال يكسبه بعرق جبينه. 3 - حرم الإسلام بيع الأَمَة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها حريتها. 4 - جعل أبناءهم من الإماء أحرارا كآبائهم. س8 : حَرَّم الإسلام الرق ، وشرع العتق ، ناقش هذه القضية . جـ: جاء الإسلام والرق منتشر بين جميع الأمم ، فدعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبًا واسعًا ، فتصدى كثير من الصحابة وفي مقدمتهم أبو بكر الصديق فصاروا يفكون رقاب العبيد بشرائهم ثم عتقهم وتحريرهم ، وقد جعل الإسلام تحرير العبيد تكفيراً للذنوب ، وأعطى للعبد الحق الكامل في مكاتبة مولاه واسترداد حريته نظير قدر من ، وقد حرم الإسلام بيع الجارية إذا ولدت من سيدها حتى إذا مات ردت إليها حريتها ، وقد ذلك ساعد على وحدة الأمة . س9 : لماذا أبقى الإسلام على الرق ظاهرياً رغم حرصه على حرية الإنسان ؟ جـ : السبب في ذلك أن الرق كان نظاماً اجتماعياً و اقتصادياً راسخاً في جميع الأمم ، و كان من الصعب إلغاؤه مرة واحدة و أبقاه ؛ ليختبر به إيمان المؤمنين و مدى استجابتهم في محاولة القضاء عليه و عتق أكبر عد من العبيد في سبيل الله . س10 : ما مظاهر تقدير الإسلام لحرية الإنسان وكرامته ؟ جـ: تحريره من الشرك والذل والرق . س11 : كيف حافظ الإسلام على الحقوق الإنسانية للفرد ؟ جـ: حافظ عليها بالمبادئ السامية في الحرية والإخاء والمساواة . س12 : ما موقف الإسلام من حرية الدين ؟ جـ : وسّع من حقوق الإنسان و احترامها ، فالناس - في ظلاله - لا يُكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارًا وما اختاروا لأنفسهم ، وبذلك يضرب الإسلام ، أروع مثال للتسامح الديني . س13 : ما السبب في جعل القتال فريضة في الإسلام ؟ جـ: و ذلك للدفاع عن دين الله لا للعدوان ، يقول الله عز و جل: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة:190). س14 : الإسلام دين سلام للبشرية ، فما القوانين التي وضعها لتحقيق ذلك ؟ جـ: من هذه القوانين : 1 - أنه جعل الحرب للدفاع عن العقيدة ودفع الظلم لا للعدوان . 2 - وأنه قرر مسالمة من يسالمنا ، ومحاربة من يحاربنا . 3 - وأنه حرم قتل الشيوخ والأطفال والنساء في الحروب . 4 - وحرم المساس بأماكن العبادة للأعداء . 5 - وترك الحرية الدينية لهم في ممارسة عبادتهم . س15 : ما الذي فتح البلاد للإسلام ؟ أو كيف انتشر الإسلام ؟ جـ : الذي فتح البلاد للإسلام مبادئه السامية وعدالته ومساواته بين الناس ، فدخلوا في الإسلام عن حب وعقيدة لا عن قهر وإكراه قال تعالى : (لا إكراه في الدين) . أما الفتوحات الإسلامية فكانت دفاعا عن الدين قال تعالى : (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) وقال : (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله) . س16 : " ضرب الإسلام أروع الأمثلة في التسامح الديني .. اذكر أمثلةً من عصر الرسول - صلى الله عليه وسلم - وعصر عمر - رضي الله عنه - والعصر الحاضر " . جـ: من أمثلة التسامح الديني : 1 - كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - يحسن معاملة أهل الكتاب و من ذلك عهده لنصارى نجران بألا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عباداتهم . 2 - عهد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لأهل بيت المقدس فقد جاء فيه أنه "أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم.. لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينقص منها ولا من حيزها (مساحتها)ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم". 3 - المجتمع الإسلامي في العصر الحاضر يضم المسلمين وغيرهم و يعيشون في سلام . من مواطن الجمال : 1 - (حرره من الشرك) : تصوير للشرك بقيد حرر الإسلام الإنسان منه 2 - (سوّى وعدّل وركب) : العطف يفيد الترتيب ويدل على عظمة الخالق . 3 - (يفكون رقاب الرقيق) : مجاز مرسل حيث أطلق الجزء (رقاب) وأراد الكل (الناس) . 4 - (عاشوا في ظلاله) : توحي بحنو الإسلام وحمايته لهم . 5 - (مسلمين وغير مسلمين) : تدل على الشمول والعموم والمساواة . 6 - (راسخ ومتأصل) : الجمع بينهما يدل على قوة الاسترقاق وتمكنه من المجتمع . تدريبات : " الإسلام دين سلام للبشرية ، يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين للأمم المغلوبة سلماً وحرباً ، فقد أوجب الرسول صلى الله عليه وسلم على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة " . (أ) - هات مرادف : " ألوية " ، ومضاد : " ترفرف " . (ب) - ماذا تعرف عن عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لنصارى نجران ؟ (جـ) - لماذا اضطر الرسول صلى الله عليه وسلم لامتشاق الحسام ؟ وما الأدلة على أن الإسلام دين سلام للبشرية ؟ امتحانات " وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان ، وكرامته ، وحقوقه الإنسانية إلي أقصى الحدود . وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ، فدعا إلي تحرير العبيد ، وتخليصهم من ذل الرق ، ورغب في ذلك ترغيباً واسعاً " . (أ) - ضع مرادف " يعتد " ، ومضاد " رغب " في جملتين من تعبيرك . (ب) - ما منهج الإسلام في تحرير العبيد ؟ (جـ) - وضح معاملة الإسلام لغير المسلمين . " ودائماً يلفت الذكر الحكيم إلي سمو الإنسان ، وأنه يَفْضُل سائر المخلوقات ، فقد خُلق في " أحسن تقويم " ، وسوى ، وعدل ، وركب في أروع صورة ، ووهب من الخواص الذهنية ما يحيل به كل عنصر في الطبيعة إلي خدمته " . الدور الأول 2000 م(أ) - تخير الصواب مما بين الأقواس فيما يلي : - مفرد " الخواص " : ( خاص - خصيصة - خاصية - اختصاص) . - مرادف " سمو " : (عُلُو – قوة – فوق – شدة) . - "أروع صورة " علاقتها بما قبلها : (توكيد - تعليل - نتيجة - تفسير) . (ب) - فضل الله الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر هذا التفضيل ؟ (جـ) - الإسلام ين سلام للبشرية ، فما الأسس التي وضعها لتحقيق ذلك ؟ " يرفع الإسلام من شأن الفرد اجتماعياً وعقلياً وروحياً ، وهو ارتفاع من شأنه أن يسمو بإنسانيته ، إذ حرره من الشرك ، وعبادة القوى الطبيعية ، وأسقط عن كاهله نير الخرافات ، وبدلاً من أن يشعر أنه مسخر لعوامل الطبيعة ، تتقاذفه كما تهوى ، نبه إلي أنها مسخرة له ولمنفعته ، ودعاه لأن يستخدم - في معرفة قوانينها - عقله ويُعمل فكره " الدور الأول 2002 م(أ) - تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : - "الكاهل " معناها : (من تجاوز الشباب – الطاعن في السن – ما بين الكتفين – ما بين الرأس والعنق) . - " نير " جمعها : (أنور – أنوار – أنيار – نيرات) . - " يسمو " مضادها " : (يهبط – يتدحرج – يغوص – ينحدر) . (ب) - فضّل الإسلام الإنسان على سائر المخلوقات . فما مظاهر ذلك من خلال الموضوع ؟ (جـ) - الإسلام دين سلام للبشرية ، وضح ذلك من خلال وصايا الرسول الكريم . "... و الحق إن تعاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي فتحت الشام و مصر إلى الأندلس و العراق إلى خراسان و الهند فقد كفل للناس حريتهم لا لأتباعه وحدهم لكل من عاشوا في ظلاله مسلمين و غير مسلمين , وكأنة أراد وحدة النوع الإنساني وحدة , يعمها العدل و السلام و الرخاء . ". الدور الأول 2005 م(أ) - ضع مرادف " كفل " , ومضاد " السمحة " في جملتين من عندك . (ب) - ما الذي أدى إلى انتشار الإسلام ؟ ما الغاية التي أرادها للإنسانية ؟ (جـ) - أكد الإسلام حرية العقيدة : 1- كيف كان ذلك ؟ و لماذا اضطر الرسول - صلى الله علية و سلم - إلى القتال ؟ 2- ما الذي أوجبه الرسول - صلى الله علية و سلم - على المسلمين في معاملة الأمم المغلوبة ؟ " فالإسلام دين سلام للبشرية يريد أن ترفرف عليها ألوية الأمن والطمأنينة ، ومن تتمة ذلك ما وضعه من قوانين في معاملة الأمم المغلوبة سلمًا وحربًا ، فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا امرأة ، وعهده لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة". (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف " ترفرف" ، ومضاد " المغلوبة" في جملتين مفيدتين. (ب) - ماذا نعني بالقول: " إن الإسلام دين سلام للبشرية" ؟ وكيف نظر الخلفاء الراشدون في معاملتهم غير المسلمين؟ (جـ) - 1 -لماذا عني المسلمين بالفرد روحيّا وعقليّا واجتماعيّا ؟ 2 - ما العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية ؟ الدور الأول 2007 م " وقد مضى الإسلام يعتد بحرية الإنسان وكرامته وحقوقه الإنسانية إلى أقصى الحدود , وقد جاء والاسترقاق راسخ متأصل في جميع الأمم ,فدعا إلى تحرير العبيد , وتخليصهم من ذل الرق ورغب في ذلك ترغيبا واسعا، انبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبو بكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم ". (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 1 - مرادف يعتد : (ينشر - يفخر - يهتم) . 2 - مضاد راسخ : (معتد مهتز - مرتد) . (ب) - ما موقف الإسلام من الحرية الإنسانية ؟ وما مدى تجاوب المسلمين مع هذا الموقف ؟ (جـ) - ما القوانين التي وضعها الإسلام لتحقيق السلام مع غير المسلمين في السلم والحرب ؟ |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|