المراجعة النهائية لاحياء الصف الاول الثانوى الاحياء: العلم الذى يهتم بدراسة الكائنات

[ALHOTT]

الاحياء:

العلم الذى يهتم بدراسة الكائنات الحية وتفاعلها مع بعضها ومع البيئة .
اسلوب التفكير العلمى :
اسلوبا اتبعه العلماء فى دراستهم وابحاثهم ويقوم على عدة خطوات هى :
تحديد المشكلة – جمع المعلومات – فروض الفروض – التجريب– الاستنتاج
تبادل الاجيال :
ظاهرة تعاقب جيلين او اكثر فى دورة حياة الكائن الحى
بحيث ينتج احد الجيلين من تكاثر جنسى ( فى العائل الاساسى ) والجيل الاخر
من تكاثر لاجنسى ( فى العائل الوسيط )
الاسبوروسيست :
كيس جرثومى يتكون نتيجة اختراق الميراسيديوم للقوقع وينتج فيه الاف من السركاريا
النفاذية الاختيارية:
قدرة الغشاء البلازمى على التحكم فى مرور المواد من والى الخلية .
كائنات منتجة للغذاء:
كائنات تصنع غذائها بنفسها بالاعتماد على مواد اولية
(بناء ضوئى – بناء كيميائى )
كائنات محللة:
انواع من البكتريا والفطريات تقوم بتحليل الاجسام الميتة واخراج العناصر الحبيسة بها لاعادتها الى التربة مرة اخرى وبدونها تظل تلك العناصر حبيسة داخل االجسام الميتة ويحرم منها النبات .
النسيج البسيط :
يتكون من مجموعة متماثلة من الخلايا
النسيج المركب:
يتكون من اكثر من نوع من الخلايا
السلاسل الغذائية ( التتابع الاستهلاكي للغذاء ):
عبارة عن المسارات المختلفة للطاقة في الكائنات الحية بالنظام البيئي
وتشمل: كائنات منتجة ومستهلكة ومحللة.
التصالب والعبور:
يحدث تبادل بين بعض الاجزاء الداخلية لازواج الكروموسومات.
الغدة المختلطة :
هى غدة قنوية ولا قنوية مثل ( البنكرياس )
تبادل النفع ( التكافل ) :
هي علاقة بين اثنين يعيشان معًا ويتبادلان الفائدة ولا يلحق بأيهما أي ضرر.
التطفل:
علاقة بين كائنين أحدهما ( الطفيل ) يتطفل على الآخر (العائل( ويستمد منه الغذاء المهضوم فتلحق بالثاني أضرار مختلفة .
الافتراس:
علاقة مؤقتة يحصل فيها الكائن المفترس على غذائه بمهاجمة كائن حي آخر
تنتهي باستهلاك الفريسة أو جزء منها.
المعايشة ( الإفادة ):
علاقة يعود النفع فيها على أحد الطرفين ( المتعايش ) دون الآخر( المضيف )
لا يوجد ضرر.
شبكة الغذاء :
تضم العديد من السلاسل المتجاورة والمتشابكة.
وتعطي صورة حقيقية على مسار الطاقة في الطبيعة.
أهرام الغذاء ( أهرام البيئة ) :
للتعبير عن سريان الطاقة في النظام البيئي .
هرم الأعداد :
يوضح العلاقة بين اعداد الكائنات الحية فى السلسلة الغذائية.
هرم الكتلة:
ترتيب الكائنات الحية حسب الكتلة والوزن .
هرم الطاقة :
أفضل صورة لمسار الطاقة في الكائنات الحية هو هرم الطاقة .
لأنه لا يتأثر بأعداد الكائنات ولا سرعتها في استهلاك الطاقة التي تحصل عليها.
الكيلو كالورى (السعر الكبير)/ وحدة قياس الطاقة:
هو مقدار الحرارة اللازمة لرفع درجة حرارة لتر من الماء درجة واحدة مئوية.
التطور:
تغير تدريجى مستمر خلال فترات طويلة من الزمن.
الرقى :
يصبح العضو اكثر قدرة على اداء وظيفته.
الجماعة :
مجموعة من الافراد تتزواج فيما بينها تزواجا حرا.
الانجراف الوراثى :
هو سير الجماعة فى اتجاه التطور نتيجة اختلال شرط من شروط الاتزان
الوراثى.
الانعزال :
انفصال مجموعة صغيرة عن الجماعة الاصلية وهذا يخل بالاتزان الوراثى
ويؤدى الى حدوث الانجراف الوراثى والتطور .( عصافير دارون )
التحجر:
تحول المادة الاصلية المكونة للاجزاء الصلبة لجسم الكائن الى مادة معدنية
القالب المصمت :
هو كتلة من الصخور تحمل التفصيلات الداخلية للهيكل الصلب للكائن.
القالب الفارغ :
الفراغ الذى يحمل التفصيلات الخارجية للهيكل الصلب للكائن.
إجبارية التطفل:
لا تستطيع ان تعيش خارج العائل مثل الفطريات تصيب النبات) كصدأ القمح).
اختيارية التطفل:
تستطيع ان تعيش خارج العائل.
حيث بعض الحشرات قد تتطفل أو تترمم في بعض أطوار حياتها.
تطفل داخلي:
تظل داخل جسم الكائن الحي وأنسجته وتموت معه مثل ديدان الإسكارس.

تطفل خارجي:
على سطح جسم الكائن خارجيًا وغالبًا مؤقتة مثل البرغوث والقمل والبق .
الترمم:حيث تحصل الرميات على غذائها من أجسام الحيوانات والنباتات الميتة وتحللها بواسطة إفراز أنزيمات هاضمة عليها إلى مواد بسيطة.
قانون الاستعمال والإهمال:
الأعضاء التى تستعمل تقوى والأعضاء التى تهمل تضمر وتختفى وهو ما يسمى وهذا التغير المكتسب يورث إلى الأجيال التالية.
الليفة :
هى الوحدة الاساسية للنسيج العضلى.
الانتخاب الطبيعى:
لايواصل الحياة إلا الأقوياء الذين عندما يتناسلون تنتقل تلك الصفات إلى نسلهم وفى كل مرة تسقط الأفراد الضعيفة وبهذا تنشأ أشكال جديدة تلائم البيئة وهذا هو أصل الأنواع.
الحلقات المتوسطة:
مجموعة من الأحياء المنقرضة أو المعاصرة التى تجمع فى تركيبها بين صفات طائفة و صفات الطائفة التى تليها فى شجرة النسب مثل:
الأسماك الرئوية: التى تتنفس بالخياشيم ثم تتحول مثاناتها الغازية إلى ما يشبه الرئتين عندما يحدث الجفاف. وبذلك تمثل إحدى خطوات التطور من الأسماك إلى البرمائيات.
التراكيب الاثرية :
بعض الاعضاء التى كانت تقوم بوظائفها فى الاسلاف القديمة اصبحت الحاجة لا تدعو الى وجودها فى الظروف الجديدة فتزول او تتضال مثل /
( الزائدة الدودية فى الانسان – الاوراق الحرشوفية فى النباتات – الانسجة الوعائية المختزلة فى النباتات المائية)


انتاج الخلايا . 3-الحفاظ على كمية الماء فى النبات
امتصاص الماء والاملاح. 4- تدعيم النبات

1- توارث الصفات المكتسبة لا سند علمى له كما فى حالة الحداء والعداء فكلاهما لا يورث صفة العضلات القوية إلى الأبناء.
2- تجربة قطع ذيول الفئران حتى 19 جيل إلا أنها كانت تلد فئراناً بذيول.

(الطائر أركيوبتركس (حفريات إنتقالية أو متوسطة.
للتأكيد على الصلة بين الزواحف والطيور: فإن الطائر حلقة متوسطة بين الزواحفوالطيور:
1- الطابع الخارجى للريش ظهر فى الصخور المحيطة: طوير.
2- وجود أسنان فى المنقار، فقرات عظمية فى الذيل، مخالب بارزة فى الأجنحة: زواحف.

- وجود هيكل صلب للكائن الحى.
- دفن الكائن الحى بعد موته مباشرة فى رواسب تحميه من التحلل.
- وجود وسط مناسب لإحلال المادة المعدنية محل المحتوى العضوى للكائن

فراشة بستون بيتولاريا:
لونها فاتح منها سلاسلة سوداء تهدأ نهاراً على جذوع الأشجار المغطاة بالأشن.
قبل الثورة الصناعية: الإنتخاب الطبيعى كان فى صف الفاتحة وضد السوداء.
بعد الثورة الصناعية: غطى السناج سوق الأشجار وماتت الأشن فأصبح الانتخاب فى صف الفراشات السوداء.
قوقع سبيا نيموراليس:
القوقع يتميز بألوان وخطوط يحددها وراثة مجموعة من الجينات:
- الطرز الكثيرة العدد يضاهي شكلها أرضية البيئة فتختفى عن أعدائها الطيور.
- الطرز النادرة ليست لها هذه الميزة لذلك تلتقطها الطيور.

1- تزاوج أفراد ذات طرزجينية مختلفة قد يؤدى إلى ظهورطرز مظهرية لم تكن واضحة.
2- كثرة الخصائص الوراثية .
3- التقاء الجينات قد يجعلها تؤثر فى بعضها مما ينعكس على الطرز المظهرية.
4- شذوذ الصبغيات بالنقص أو الزيادة أو التضاعف.
5- العبورأثناءالانقسام الميوزى يعمل على كسر الارتباط فتزيد فرص التباين.
6- تأثير العوامل البيئية المختلفة فى ظهورأثر الجينات.
7- حدوث الطفرات الجينية وظهور صفات جديدة.
أهمية التباين:
يقدم للأفراد القدرة على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة فيساعدها على النجاح مع تغير البيئات ولهذا يعتبر التباين أساس حدوث التغيير.



1-حجم الجماعة كبير
2- التزاوج عشوائياً
3- الصفة الوراثية غير خاضعة للانتخاب الطبيعى: فتتعرض للإكثار والإبادة.
4- عدم هجرة أفراد لهم خصائص معينة من أو إلى الجماعة.
5- ألا تحدث طفرات
إذا اختل شرط أو أكثر اختل الاتزان الوراثي وسارت الجماعة فى الاتجاه نحو الانجراف الوراثي الذى يعمل على تطور الجماعة.


اشترك فى صياغتها سمبسون وجوليان هكسلي وآخرون.
تقوم بتفسير التطور فى ضوء الاكتشافات الحديثة فى علم الأحياء.
تظهرالأنواع الجديدة بسبب التغيير الذى يحدث فى الجماعات وليس الأفراد ويستمر توارث هذا التغيير الذى يتعرض لعوامل الإنعزال والانتخاب الطبيعى حتى تنتج أنواع جديدة.

طول العنق نشأ بالانتخاب الطبيعى خلال الأجيال من الأسلاف الأولى التى انفردت قلة منها برقبة طويلة نسبياً أتاحت لها فرصة الحصول على الغذاء فى الوقت الذى هلكت فيه الأخرى وبالتالى انتقلت صفة طول العنق وراثياً وبتكرار عمليه الانتخاب فى عدة أجيال نشأ النوع الحالى من الزراف.



1-غالبيةالتغيرات جسمية وغير وراثية وغير كافية لتؤدى إلى الاختيارفى الإتجاه للأصلح.
2- تنازع البقاء غير كاف لزوال الأنواع فالحيوانات المفترسة تؤدى إلى ندرة الفرائس لا إلى هلاكها.
3- لا يفسر الاختفاء الفجائى للزواحف الضخمة
4- لا تفسر نظرية دارون الظهور الفجائى للصفات.

- التغير فى الأنواع يحدث بإنقراض الأفراد الضعيفة التى لا تستطيع مواجهة ظروف البيئة.
- أما الأفراد التي تتلائم مع ظروف البيئة فإنها تبقى وتزدهر وتورث صفاتها لنسلها.
- باستمرار الانتخاب تنشأ أنواع مختلفة من الأنواع القديمة تتكيف وتتلائم أكثر مع البيئة.

- الزرافة القديمة كانت تمد رقبتها لتأكل أوراق الأشجار فاستطالت بقدر يسير.
- ورثت لذريتها هذا مع استمرارها فى نفس المحاولة فزاد طولها إلى أن ظهرت الزرافات الحالية