#1
|
|||
|
|||
أسئلة على قيم إنسانية من موقع أخر
من موضوع (قِيَم إنسَانية):
س1- "يرفعُ الإسلامُ من شأنِ الفردِ: اجتماعيًّا وعقليًّا وروحيًّا، وهو ارتفاعٌ من شأنِه أن يَسْمُو بإنسانيته إذ حرَّره من الشِّرك، وعبادةِ القُوى الطبيعيةِ، وأسقط عن كاهلِه نيرَ الخرافاتِ، وبدلًا من أن يشعُرَ أنه مسخَّر لعواملِ الطبيعةِ تتقاذفُه كما تهوى نَبَّه إلى أنها مسخَّرةٌ له ولمنفعتِه، ودعاه لأن يستخدمَ فى معرفةِ قوانينها عقْلَه، ويُعْمِلَ فكْرَهُ".أ- ضع مضاد (الشرك)، وجمع (كاهل)، ومرادف "مُسخَّر" فى جُمَل من أسلوبك.- مضاد (الشرك): التوحيد، والجملة: نحن نؤمن بتوحيد الله - جمع (كاهل) كواهل ، والجملة: يحملُ القادةُ المسئولية على كواهلِهم - مرادف (مُسخَّر): خاضع والجملة: الكونُ خاضعٌ لأمر الله. ب- كيف رفع الإسلام من شأن الفرد عقليًّا، واجتماعيًّا؟- رفع الإسلام شأن الفردِ عقليا واجتماعيا بتحريره من الشرك ومن الرقِّ وبتعاونه فى الأسرةِ وفى المجتمع بدون قهرٍ أو إذلال. جـ- ماذا ترى من جمالٍ أدبىٍّ فى "أسقط عن كاهله نير الخرافات"؟ - (أسقط عن كاهله نيرَ الخرافات) تشبيه للخرافات بالنيرِ وهو ما يوضَع فوق عنق الحيوان لِيجر الساقية أو المحراث. وسر جماله التجسيم. - هل ترى قيمة فنية لعطفِ "ويُعْمِل فكْرَه" على "يستخدم عقله"؟ عللْ لما تقولُ. - نعم قيمة العطف التوكيد والتوضيح. 2- ضع علامة ( ) أمام الصواب، وعلامة ( ) أمام الخطأ. فضل الله الإنسان علىجميع مخلوقاته بالعقل والتفكير. - خلق الله الإنسان فى هذه الأرض ليخضع لقوانينها. بل هي خاضعة له. - جاء الإسلام ولم تكن هناك عبودية أو استعباد للبشر. بل كان الرق منتشرًا. - انتشر الإسلامُ بالسيفِ وبالقوة والحروب. بل انتشر بالفهم والإقناع. هـ- الإسلام دين سلام للبشرية كلها فى كل زمان ومكان. س3- "مضى الإسلام يعتدُّ بحرية الإنسانِ وكرامتِه وحقوقِه الإنسانيةِ إلى أقصَى الحدودِ، وقد جاءَ والاسترقاقُ راسخٌ متأصِّلٌ فى جميع الأمم فدعا إلى تحرير العبيد، وتخليصهم من ذلّ الرقِّ، ورغَّب فى ذلك ترغيبًا واسعًا..."- تخيرالإجابة السليمة مما بين الأقواس: - معنى الاسْتِرقاق: (العبودية - الضعفُ - الذلُّ) - مرادف (مضى): (ذهبَ - جاء - استمرَّ). - مضادُّ (ذلّ): (قوة - عزّ - غِنىً) - معنى الاسترقاق : العبودية - مرادف مضى : استمر - مضاد ذل: عِزّ ب- ما مظاهرُ تقديرِ الإسلام لحرية الإنسان وكرامتِه؟ب- تحريره من الشرك والذل والرق. - كيف حافظ الإسلامُ على الحقوق الإنسانية للفرد؟ جـ- حافظ عليها بالمبادئ السامية فى الحرية والإخاء والمساواة. - كيف رَغَّبَ الإسلامُ فى تحرير العبيد؟ وما أثرُ ذلكَ فى بناء الدولة الإسلامية؟- رَغَّب فى تحريرهم بالعتق كفارةً للذنوبِ والتقرب إلى الله والمكاتبة. وذلك ساعد على وحدة الأمة. هـ- ما فائدةُ كلمة "متأصِّل" بعد "راسِخ" فى المعنَى؟هـ- للتوكيد. س4- "لا إكراه فى الدين"، والناسُ لا يُكْرهُون على الدخول فى الإسلام، بل يُتْركونَ أحرارًا وما اختاروا لأنفُسِهم، وبذلك يضرب الإسلامُ، أروعَ مثلٍ للتسامحِ الدينىِّ".- ما القضية التى تناقشها العبارة السابقة؟ وكيف تثبتها؟ - حرية العقيدة. قال تعالى "لا إكراه فى الدين". - ما مظاهرُ حريةِ الإنسانِ فى اختيارِ الدخولِ فى الإسلامِ كما درسْتَ فى تاريخِ الفتوحاتِ الإسلامية؟ب- كانت الفتوحاتُ الإسلامية للدفاع عن الدين لا قهرًا للناس وكانت تعطيهم الحقَّ فى الإسلامِ أو رفضه. - "ضربَ الإسلامُ أروعَ الأمثلةِ فى التسامُح الدينى.... اذكر أمثلةً من عصرِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم وعصرِ عمرَ رضىَ الله عنه. والعصر العباسى والعصر الحاضر".جـ- كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحسن معاملة أهل الكتاب وكذلك الصحابة وجميع المسلمين إلى اليوم بدليل أن المجتمع الإسلامي يضم المسلمين وغيرهم فى سلام. د- اختصر الفِقْرة السابقة فى عبارة واحدة من أسلوبك. د- ما أروعَ الإسلام فى تركه للإنسان حرية اختيار الدين. س5- قال تعالى: "ولقد كَرَّمْنَا بنى آدمَ وحَملْناهُمْ فى البَرِّ والبحرِ، ورزقناهم من الطيبات، وفضَّلْناهم على كثيرٍ ممَّن خلقنا تفضيلًا...".أ- ماذا ترى من جمال فى الجمع بين (البرِّ والبحْرِ)؟ أ- التوضيح والشمول. ب- ما القيمة المعنوية لقوله "كثير"؟
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
معلم اللغة العربيةالسنبلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد المغاورى آخر تعديل بواسطة الاستاذ / محمد رفعت فضل ، 23-04-2009 الساعة 11:38 PM |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|