|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
بالفيديو.. "الجزيرة" تعتبر إسرائيل دولة عربية.. "جزيرة بنى صهيون" تدس السم فى العسل وتبث تقرير يعتبر
يوما بعد يوم تتكشف حقيقة قناة الجزيرة القطرية التى حيرت الشعوب العربية حول مدى انتماءها للوطن العربى بسبب مواقفها التخريبية والتدميرية بحق شعوب وجيوش دول عربية وهو ما تكشف خلال السنوات الخمس الأخيرة بعد أن اتضح هدف القناة القطرية من العبث بالأمن القومى العربى ببث الشائعات والأكاذيب من الأحداث التى تجرى فى الدول العربية.
وتعد قناة الجزيرة القطرية التى تبث من الدوحة أول قناة عربية تفتح أبوابها للإسرائيليين لنقل وجهة نظرهم ورؤيتهم لما يجرى فى المنطقة العربية فى محاولات تطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلى، فقد سخرت القناة القطرية شاشتها للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلى ورئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلى والناطق باسم نتنياهو لبث أرائهم عبر شاشة القناة القطرية. واستمرارا لممارسات قناة الجزيرة القطرية سياستها التدميرية والتخريبية فى الدول العربية والتى اعتادت عليه ودست فى تقرير لها عن معدلات الفساد فى العالم صباح اليوم العلم الإسرائيلى بين الدول العربية. وأظهر فيديو التقرير المنشور على القناة القطرية وحساباتها على وسائل التواصل الاجتماعى، أن العلم الإسرائيلى بجوار أعلام لدول عربية منها "قطر والإمارات والأردن والسعودية"، للدلالة على أن قطر "الدول العربية" الأقل فسادا. وتحدث التقرير كذلك، عن الرشاوى المقدمة للتغطية على اختلاسات مالية تفوق مليارات الدولارات، كما استعرض الدول العربية الأكثر فسادا والتى ذكر منها ليبيا وسوريا ولبنان والصومال والسودان. وعرضت القناة القطرية العلم الإسرائيلى بجوار دول عربية، دون الحديث بشكلٍ مخصص عن أوضاع الفساد فى دول الاحتلال، مما يثير الحيرة من هدف عرض العلم بجوار الدول العربية الأقل فسادا. واستهجن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى الغرض من عرض الجزيرة للعلم الإسرائيلى ضمن مجموعة دول عربية، بينما تركت الجزيرة الأمور عائمة، فيما يبدو أن الهدف بحسب نشطاء هو تمرير وجود إسرائيل ضمن الواقع العربى فى المنطقة، ورفع علمها عند الحديث عن الدول العربية بشكل غير مفسر أو واضح. وأوضحت تعليقات المشاهدين للتقرير المنشور على صفحة الجزيرة استهجانا واضحا، فيما لجأ آخرون إلى الهجوم الشرس من القناة، وطلب بعضهم تفسيرا لما ورد فى التقرير من استخدام علم دولة الاحتلال الإسرائيلى ضمن دول عربية، وتجاهل دول عربية أخرى بالمقابل. فيما علق رواد مواقع التواصل على صفحة الجزيرة قائلا "مجرد تمرير العلم فيه هدف وهى رسائل مبطنة للعقل تهدف إلى تقبل الأشياء وبتمرير أشياء رويدا رويدا حتى نستوعبها وتصبح أمور عادية". وعلق مواطن فلسطينى قائلا :"العملية مدروسة وهى تمرير الوجود الإسرائيلى ككيان ليتقبله المشاهد وتكرار العملية يؤدى إلى تقبل الوضع وهذه عمليه إعلامية متقونة ومعلومة". وقال آخر: "الخزيرة أول من أدخلت متحدث صهيونى لينهق بصوته ويسمعنا رأيه..الخزيرة أول من قسمت فلسطين فى الخرائط المعروضة على شاشتها..الخزيرة أول من أدخلت الصهاينة للدول العربية بدون ذكر اسمها متلاعبة بالعقل الباطن واللاوعى للإنسان تمهيدا ليتقبله المستمع مستقبلا". فيما تسائل آخر "هل الجزيرة مرتبطة بالصهيونية لتمرير علم العصابات والقراصنة الصهاينة بين أعلام الدول العربية .لإثبات الأمر الواقع لنقبلهم بيننا. أعتقد أن الجواب نعم . أو ربما تكون مدفوعة من بعض دول الخليج لفعل ذلك، دول الزفت الأسود الذين أصبحوا يدعمون الصهاينة ل*** الشعب الفلسطينى . باختصار هذه قذارة". آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 10-12-2016 الساعة 03:46 PM |
#2
|
||||
|
||||
تمارس قناة الجزيرة سياستها التدميرية والتخريبية فى الدول العربية والذى اعتادت عليه القناة القطرية حيث دست فى تقرير لها صباح اليوم العلم الإسرائيلى بين الدول العربية فى تقرير لها عن معدلات الفساد فى العالم.
وأظهر فيديو التقرير المنشور على القناة وحساباتها على وسائل التواصل الاجتماعى، العلم الإسرائيلى بجوار أعلام لدول عربية منها "قطر والإمارات والأردن والسعودية"، للدلالة على أنها "الدول العربية" الأقل فسادا. |
#3
|
||||
|
||||
بالفيديو.. "الجزيرة" تعتبر إسرائيل دولة عربية.. "جزيرة بنى صهيون" تدس السم فى العسل وتبث تقرير يعتبر
فى الوقت الذى تتفرغ فيه قناة الجزيرة للهجوم على بعض البلاد العربية، بحجة عدم توافر الحريات، تعمى أعينها عما يتعرض له الصحفيون وكتاب الرأى فى قطر من ضغوطات سياسية واقتصادية كبيرة من الدوحة ورقابة ذاتية تمارس على الناشرين. مؤخرًا، تعرض موقع إخبارى مستقل يصدر باللغة الإنجليزية "دوحة نيوز" لمضايقات من السلطات فى الدوحة وممارسة رقابة صارمة أدت لقيام شركتين مزودتين بخدمة الإنترنت بحجب الموقع الإخبارى. وقال موقع "دوحة نيوز" أن شركتى الأنترنت حظرتا فى وقت متزامن الدخول إلى موقعهم الإلكترونى الذى أثار جدلا بشأن حدود التسامح داخل البلد المحافظ فى أغسطس الماضى عندما نشر مقالا للرأى عن حقوق المثليين فى قطر. وقال الموقع فى بيان "يمكننا فقط استنتاج أن موقعنا تم استهدافه عن عمد وحظره من جانب السلطات القطرية." وأضاف "نشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب هذا القرار الذى يبدو كأحد أعمال الرقابة." وتواجه وسائل الإعلام فى قطر رقابة ذاتية داخل الصحف المحلية وغيرها من وسائل الإعلام التى تكشف فساد وإساءة معاملة للعمالة الأجنبية قبل استضافتها لكأس العالم لكرة القدم فى 2022، وتحاول الحكومة القطرية منع أى محاولات لإظهار وجود معارضة للنظام الحاكم فى الدوحة. وخفض موقع "دوحة نيوز" القطرى أعداد مقالاته حماية لفريق العمل، وقال الموقع الذى يعتبر أبرز مصدر للأخبار على الإنترنت باللغة الإنجليزية أنه "بهدف حماية فريق العمل، سنقلل أعداد المقالات التى ننشرها حتى نتوصل إلى حل للمشكلة ونزيل الحظر المفروض على الموقع"، ويبلغ عدد متصفحى الموقع الإخبارى نحو مليون شخص. ونشر الموقع الإخبارى مقالا افتتاحيا اعتبر قانون الجريمة الإلكترونية القطرى يهدف إلى إسكات مستخدمى الانترنت، اعتبرت منظمة الشفافية الدولية أن منع الدخول إلى موقع "دوحة نيوز" يمثل "انتكاسة مقلقة لحرية التعبير فى قطر" و"اعتداء على حرية الإعلام". واعتبرت المنظمة أنه "فى حال أرادت السلطات القطرية أن تثبت دعمها للحريات الإعلامية، فعليها أن تنهى فورا منع الدخول إلى "دوحة نيوز"، وقال جيمس لينش، نائب مدير برنامج القضايا العالمية فى منظمة العفو الدولية، إن حظر السلطات القطرية لموقع "دوحة نيوز" يعد بمثابة انتكاسة خطيرة لحرية التعبير عن الرأى فى قطر، وأن منع المستخدمين داخل البلاد من دخول أحد المواقع الإخبارية المشروعة يشكل اعتداء سافرا على حرية الإعلام. وأضاف لينش "الأجدر بقطر أن تتصدر صفوف المدافعين عن حرية الصحافة، لاسيما وأنها البلد الذي أسس شبكة قنوات الجزيرة، ويستضيف مركزا يختص فى نشر الحريات الإعلامية". واختتم لينش تعليقه: "لكن يظهر أن الحكومة تستهدف بدلاً من ذلك أحد المصادر الرئيسة للصحافة المستقلة التي تتمتع بالمصداقية في البلاد، وهو مصدرٌ لطالما لعب دوراً هاماً فى تعزيز الحوار والنقاش المتعلق بالقضايا الاجتماعية والسياسية التى تؤثر على حياة الناس فى قطر. وإذا أرادت السلطات القطرية أن تُظهر أن ادعاءاتها المتعلقة بدعم الحريات الإعلامية ليست مجرد مزاعم جوفاء، فيتعين عليها أن تتراجع فوراً عن حجب "الدوحة نيوز". يذكر أن جميع الصحف المطبوعة فى قطر مملوكة من أفراد الأسرة الحاكمة أو آخرين مقربين للحكومة. وتدعم الحكومة القطرية قناة الجزيرة التى تستهدف زعزعة الاستقرار فى الدول الأخرى دون التطرق إلى أى انتقاد أو إظهار سلبيات سياسة حكومة الدوحة تجاه قضايا الفساد وملف العمالة الأجنبية الوافدة التى تمارس الدوحة بحقها الاستعباد. وتقيد القوانين القطرية نشر أى معلومات قد تحرض على الإطاحة بالحكم، أو إهانته أو قد تهدد المصالح العليا للدولة، أو التشهير بالأمير أو بولى العهد، أو الإفصاح عن اتفاقات رسمية سرية، والمساس برؤساء الدول أو العمل على توتر العلاقات، أو تشويه سمعة الدولة وتعريض سلامتها للخطر. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 10-12-2016 الساعة 03:45 PM |
#4
|
||||
|
||||
دوله قطر فااااااشله وتحاول جاهدة افشال مصر ودولة تدعي الحريات لكن في الحقيقة هي دوله استبداديه.... ربنا يحفظ مصر وشعبها ويديم نعمه الامان عليها
آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 10-12-2016 الساعة 03:43 PM |
#5
|
||||
|
||||
فعلا يوم بعد يوم تظهر قناة الجزيرة على حقيقتها
انا قاطعت هذه القناة من زمان شكرا على الخبر تحياتي وتقديري |
العلامات المرجعية |
|
|