|
التنمية البشرية يختص ببناء الانسان و توسيع قدراته التعليمية للارتقاء بنفسه و مجتمه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
((تهادوا تحابوا))
الهدية مفتاح من مفاتيح القلوب، وسنة هجرها الكثيرون ولم يعيروها اهتمامهم رغم لفت الرسول صلى الله عليه وسلم انتباهنا إلى أهميتها، في عدة أحاديث، منها قوله: "تهادوا تحابوا" ففي الحديث إشارة إلى أهمية الهدية ومكانتها وعظيم تأثيرها، فهي إحدى الوسائل التي تملك القلب، وتنفذ من خلاله للتأثير على الشخص الهدية تزرع الألفة في قلوب الناس، وتجعل الحب والود بينهم دائما، كما أنها تذهب الكره والبغض ، وكأن في الهدية علاجا لأمراض قلوب الناس وعلى الرغم من كون "الهدية" شيئا ماديا، فإنها تكون سببا في الوصول إلى قيمة روحية عظيمة ألا وهي "الحب في الله"، فضلا عن أنها تذهب الضغينة كما لا يخفى ما للهدية من أثر طيب في توطيد أواصر المحبة وتنمية مشاعر الود فالهدية خطوة إيجابية وسلوك إنساني يهدف لربط العلاقات الإنسانية على كافة مسمياتها وفروعها، الهدية رسالة تعبير عن المحبة والسلام ، الهدية طريق سهل لتخطي الحواجز والقيود التي يفرضها الواقع ، الهدية مُقدمها يملك احاسيس ومشاعر فياضة يغمر بها من لهم في القلب محبة وفي العقل احترام وتقدير، الهدية سنة نبوية، قال صلى الله عليه وسلم (تهادوا تحابوا) والهدية هي في النهاية مفتاح للقلوب الطيبة المحبة للخير آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 07:24 AM |
#2
|
||||
|
||||
تهــــــــــــــــادوا ... تحــــــــــــــابوا للهدية وقع خاص ومؤثر على النفس البشرية عموما، لما فيها من إظهار للتقدير والاهتمام والتفكير في المُهدى إليه بعد فترة ليست بالقصيرة للوصول إلى شيء ينفعه ويرضيه، وفيها إظهار للمحبة والرعاية. وقد أوصانا الرسول بالهدية لما فيها من تأليف للقلوب ولما تتركه من أثر إيجابي عميق في توطيد أواصر المودة والحب بين الزوجين. فكما روى البخاري عن أبي هريرة: عن النبي أنه قال: (تهادوا تحابوا). فالمتأمل في الحديث تأملا لغويا يجد جواب الشرط يأتي مباشرة بعد فعل الشرط مباشرة دون أي فاصل بينهما، ولهذا دلالته على أن المحبة نتيجة حتمية للهدية وسريعة ومضمونة بلا تعقيدات. وللهدية في الحياة الزوجية لغة خاصة جدا لا تحتاج للكلمات فلها مفعول السحر على توصيل الرسالة إلى من نريد، ففيها معان كثيرة تستطيع توصيلها، ففيها الشكر بعد مجهود كبير يعبر فيه الزوجان عن امتنانهما وتقديرهما لزوجه، وفيها الاشتياق بعد مرض أو حادث أو غياب طال أو قصر، وكذلك فيها الاعتذار عن خطأ ما، وهذا ما نجده عند الرجال أكثر منه عند النساء نظرا لطبيعة الرجل التي لا تقبل عادة أن ينطق بلفظ التأسف صراحة ويستثقل جدا أن يعتذر بالطرق المباشرة فتأتي الهدية كرسول بالاعتذار الضمني لشريكة حياته. وفيها تعبير عن الحب الذي يبدأ في التواري والاختفاء بعد سنوات الزواج والإنجاب ومشكلات الأبناء الكثيرة كما يسمى بالفتور العاطفي، فتأتي الهدية كنوع من المفاجأة للزوج فتكون بمثابة الومضة التي تنير قلبيهما، وتعبر عن مدى حب كل منهما للآخر، وللهدية والعطاء تأثيرهما على أشد القلوب بغضا فتحيلها إلى أشد القلوب حبا ولها تأثيرها الشديد على الرجال فكيف بالنساء وهن أرق قلوبا وألين عاطفة. ولقد استخدم رسول الله كثيرا الهدية كوسيلة من وسائل ترقيق القلوب واجتلاب المحبة لما علم من عظم تأثيرها فيقول صفوان بن أمية رضي الله عنه وهو الذي ظل يبغض النبي طيلة حياته – فيروي مسلم عنه قوله: (واللهِ! لقد أعطاني رسولُ اللهِ ما أعطاني، وإنه لأبغضُ الناسِ إلي، فما برح يعطيني حتى إنه لأحبُّ الناسِ إلي). ترجم العالم الغربي مارشال سالينز هذا المعنى حين قال: "إذا كان الأصدقاء يتبادلون الهدايا فإن الهدايا هي التي تصنع الأصدقاء". والهدية تجلب الحب بين الناس، كما جاء عن النبي : "تهادوا تحابوا". جعلنا الله جميعا إخوة وأخوات متحابين فيه آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 07:26 AM |
#3
|
||||
|
||||
الهدية
الهدية مفتاح من مفاتيح القلوب، وسنة هجرها الكثيرون ولم يعيروها اهتمامهم، رغم لفت الرسول انتباهنا إلى أهميتها، في عدة أحاديث،منها قوله: "تهادوا تحابوا"، ففي الحديث إشارة إلى أهمية الهدية ومكانتها وعظيم تأثيرها، فهي إحدى الوسائل التي تملك القلب، وتنفذ من خلاله للتأثير على الشخص. وعلى الرغم من كون "الهدية" شيئا ماديا، فإنها تكون سببا في الوصول إلى قيمة روحية عظيمة ألا وهي "الحب في الله"، فضلا عن أنها تذهب الضغينة، كما لا يخفى ما للهدية من أثر طيب في توطيد أواصر المحبة وتنمية مشاعر الود. والهدية تعبير مادي يقصد تبليغ رسالة من مقدم الهدية، بأن من قدمت له يحتل مكانة مميزة في قلب من أهداها له؛ ومن ثَمّ فإن تأثيرها يكون في القلب قبل أي شيء. والهدية غالبا ما تكون شيئا ماديا، ولكنها أيضا قد تكون شيئا معنويا، وهذا المعنى يتوافق مع تعريف علماء الاجتماع للهدية على أنها "هي الأفعال والخدمات أو الأشياء التي يقدمها الشخص لغيره من الناس دون أن يتوقع منهم أن يقدموا له أي مقابل لها". التعريف الاصطلاحي الشرعي للهدية الهدية هي دفع عيني الى شخص معين لحصول الألفة والثواب من غير طلب ولا شرط، وهناك عموم وخصوص بين الهبة والعطية والصدقة عند العلماء، ومدار التعريف بينها هو النية، فالصدقة تعطى للمحتاج ويبتغى بها وجه الله تعالى والهدية تعطى للفقير والغني ويُقصد بها التحبب والمكافأة عليها، وقد يقصد بها وجه الله أيضا، أما الهبة والعطية فليس بينهما فرق، وقد يقصد بها اكرام الموهوب أو المعطى له فقط لمزيد او لسبب من الاسباب الهدية في الكتاب والسنة ذكر الله عز وجل في سورة قصة سليمان عليه السلام وبلقيس التي قالت : (( واني مرسلة اليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون)) النمل :35. لأنها ارادت أن تستميل قلب سليمان عليه السلام ليتركها وقومها يسجدون للشمس من دون الله , ولكن سليمان رد عليها بقوله: (( بل انتم بهديتكم تفرحون, ارجع اليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها)) النمل :36,37 . وهكذا الدعاة الى الله اصحاب الهمم العالية لا تثضعفهم الهدايا عن مبادئهم وأخلاقهم. الهدية في السنة وقد حثت السنة النبوية على الهدية بشكل عام، ولم تحدد فيها هل الهدية كبيرة أم صغيرة؛ لأن المقصود ما وراء هذه الهدية. ولذلك قبل رسول الله الهدية , وحث على التهادي وعلى قبول الهدايا. - فقد روى البخاري في صحيحه ((2585)) وله شواهد عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله يقبل الهدية ويثيب عليها. - وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة قال : (( كان رسول الله اذا أُتي بطعام سأل عنه ( أهدية أم صدقة؟)) فان قيل : صدقة قال لأصحابه : ((كلوا)) ولم يأكل . وان قيل : هدية، ضرب بيده فأكل معهم) . (خ/2576/م/1077/). - وقال : ((تهادوا تحابوا)) . البخاري في الادب المفرد -صحيح الجامع (3004), الارواء (1601). - وقال : ((اجيبوا الداعي ولا تردوا الهدية ولا تضربوا المسلمين)) . (احمد وابن شيبة والبخاري في الادب المفرد-صحيح الجامع الصخير 158). نماذج من الهدية في السنة هدايا الجيران وإن كان للهدية أثر بالغ في حياة الأصدقاء، فإن لها أهمية أكثر في حياة الجيران، بل طلب الرسول () ذلك من النساء قبل الرجال، حتى تدوم المودة بين الجيران، وهو ما يجعل من الهدية سلوكا اجتماعيا ذا بعد إيماني، وفي ذلك يقول النبي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: "يا نساء المسلمات، لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة". وأشير بذلك إلى المبالغة في إهداء الشيء اليسير وقبوله لا إلى حقيقة الفرسن، وهو العظم قليل اللحم؛ لأنه لم تجر العادة بإهدائه أي لا تمنع جارة من الهدية لجارتها الموجود عندها لاستقلاله بل ينبغي أن تجود لها بما تيسر وإن كان قليلا فهو خير من العدم. فلا تمنع الهدية لعدم امتلاك الشيء الكبير، بل تبقى الهدية شيئًا دائما في علاقات الناس، ويهدي الناس مما عندهم، تعبيرا عن حبهم وألفتهم لجيرانهم، وعلى المهداة إليه أن يقبلها، وإن كانت شيئا غير نافع له على الإطلاق، إجراء لسنة الهدية. وذلك لأن إهداء القليل واليسير، وقبوله يعني إسقاط التكلف بين الجيران، مما يجعل العلاقة بين الجيران قوية حتى يتعاملوا فيما بينهم على سجيتهم، وذلك لأن الاحتكاك الاجتماعي بين الجيران يومي، فلا يصلح أن يكون بشكل رسمي، لما في ذلك من الكلفة والمشقة. ولقد ظهرت الهدية بشكل كبير في المجتمع الإسلامي الأول، فكثيرا ما كان يهدي الناس إلى رسول الله ، فيقبل هديتهم ولا يردها، وكان هو يهدي بعض أصحابه فيسعدون بهديته، لكنه كان يرفض الصدقة؛ لأن الصدقة تعني الحاجة، ولكن الهدية يقصد بها الألفة والمحبة. فقد روي البخاري بسنده عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أهدت أم حفيد خالة ابن عباس إلى النبي أقطا وسمنا وأضبا فأكل النبي من الأقط والسمن وترك الضب تقذرا. بل يصل الأمر إلى أن الناس كانوا ينتقون الوقت الأنسب للهدية، فالهدية مستحبة، والأحب منها اختيار الوقت الأفضل، وفي ذلك يروي البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن "الناس كانوا يتحرون بهداياهم يوم عائشة يبتغون بها أو يبتغون بذلك مرضاة رسول الله ". بل كان النبي يعلم الصحابة ألا يردوا الهدية، فكان لا يرد طيبا أبدا. وكلما كان الجار أقرب كان أولى بالهدية من غيره؛ ولذا روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله إن لي جارين فإلى أيهما أهدي قال إلى أقربهما منك بابا. ولعل من أهم الهدايا التي كان يحث عليها النبي أصحابه هدايا الطعام، حتى إنه ليحث أصحابه إذا طبخ أن يكثر المرق ليعطي منه جيرانه، وفي ذلك يروي الإمام مسلم عن أبي ذر قال: قال رسول الله "لا يحقرن أحدكم شيئا من المعروف وإن لم يجد فليلق أخاه بوجه طليق وإن اشتريت لحما أو طبخت قدرا فأكثر مرقته واغرف لجارك منه". الهدايا تصنع الأصدقاء وللهدية فوائد جمة، ذكرت في بعض روايات الحديث، كما جاء في حديث عائشة: "يا نساء المؤمنين تهادوا ولو فرسن شاة، فإنه ينبت المودة ويذهب الضغائن". فالهدية تزرع الألفة في قلوب الناس، وتجعل الحب والود بينهم دائما، كما أنها تذهب الكره والبغض، وكأن في الهدية علاجا لأمراض قلوب الناس، فمن رأى من جاره كرها له، أو حسدا منه عليه، أو وجد في نفسه ما يشينه، فعليه بالهدية، فإنها تذهب نار الغيرة والضغينة، وتحرق الشوك بماء المحبة، وتبدله ورودا وصفاء. ما هو الفرق بين الهدية والرشوة وما أثرها في المجتمع؟ الفرق بين الهدية والرشوة هو الفرق بين الحسنة والسيئة، فالهدية مستحبة شرعاً، ومقبولة طبعاً، فقد قال النبي : تهادوا تحابوا. رواه مالك في الموطأ. وأما الرشوة فإنها من كبائر الذنوب، وقد ورد ذمها والتحذير منها في نصوص كثيرة من كتاب الله عز وجل، وسنة رسول الله . فقد : "ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقاً من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون" [البقرة:188] و "سماعون للكذب أكالون للسحت "[المائدة:42] وقال : "لعن الله الراشي والمرتشي. " رواه الترمذي. وفي رواية: والراشي. وهو الوسيط بينهما. [IMG]file:///C:\Users\WAFA\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\01\c lip_image003.gif[/IMG] وأما أثر الرشوة على المجتمع فلا شك أنها من أبرز وسائل إفساده.. فهي وسيلة للكذب والغش والخداع والمحسوبية، وتعطيل مصالح الناس ومعاملاتهم وإفساد أخلاقهم وخراب ذمتهم. ولهذا شدد الإسلام في تحريمها. أما الهدية فإنها من أسباب المحبة والترابط بين المجتمع وهذا من الأهداف التي يسعى إليها الإسلام. آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 07:27 AM |
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
||||
|
||||
|
#6
|
||||
|
||||
أن الشخص يجب أن يكون سعيدًا جدًا، عند تقديم الهدية، ولا يظهر كأنه يؤدي واجبًا فقط، |
#7
|
||||
|
||||
لأنني أذكرك، أُهديك
“تهادوا تحابوا”، من فترة بسيطة بس أصبحت من عشاق الهدايا وتغليفها =) تأصل عندي مبدأ تهادوا تحابوا .. وصرت من سابع المستحيلات أهدي أحد لمجرد “ رد جميل “، إذا ماكانت هديتي له مغلفة بالإخلاص قبل ورق التغليف المزخرف الهدايا سابقاً كنت أقيسها مادياً، والآن أقيسها حسياً ♥ ما هى أكتر هديه ممكن ينبسط فيها فلان ؟ أكثر شي أكرهه لما أحد يسألني وأنا أغلف الهدية “ طيب هى جابتلك قبل ؟ لها عليكِ جميلة ؟ “ أنا أهدي لأني أرضى الله ولا أنتظر مقابل, الكلمة الطيبة صدقة وإدخال الفرح على قلب المسلم يخليك من الداخلين من باب الجنة الخاص بهذا العمل. خصص جزء من فلوسك لإدخال السرور على الناس اشتري كيس من الحلويات الصغيرة الملونة وخليه معاك فين ماتروح =) أعطي لكل طفل صغير تقابله حبه ولا حبتين من هذا الكيس، إذا كانت الفلوس مشكلتك فإنتهز مواسم التخفيضات وأشتري القطع البسيطة اللي ممكن تغلفها بأناقة كهدية، هديتك مش شرط دائماً تكون حاجة إنت مشتريها ! ممكن تكون حاجه إنت عاملها () وحاطط قلبك فيها قالب كيك، بطاقة، أي شئ! بس المهم إنك تعطي الهدية المناسبة للشخص المناسب تحرى عن إهتماماتهم وألوانهم المفضلة وطبقهم المفضل ومتجرهم المفضل وكاتبهم المفضل فممكن الهدية تكون كتاب يعيشهم في سعادة وينفعهم. بإختصار هذه الهواية =p سعادة، شعور إنك تعطي غيرك وماتستنى هو أعظم شعور في الحياة. أخلِص، صفي نيتك واجعلها لوجه الله تعالى وإدخال الفرح، وأهدي ! إذا أهديتك فأنا أذكرك، وإذا ذكرتك فقد منحتك حيزاً في هذا العقل والقلب، أنا أحبك ♥ آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 08:04 AM |
#8
|
||||
|
||||
|
#9
|
||||
|
||||
أهديكم اجمل مكتبة وصلتني
وهي مكونة من (7) أرفف احتفظ بهذا العمل في الملاحظات أو في أي مكان بعيد عن الإلغاء واجعله صدقه جاريه لك بإرساله لكل القائمة لديك فهو رائع إن لم تستخدمه غيرك يستخدمه ويستفيد منه ولك الاجر الرف الاول اختار الصورة إلي تعجبك واستمع ʚΪɞ -▹┃ http://t.co/idU7JZal الرف الثاني تفسير القرآن بلمسة واحدة كل سورة على حده ʚΪɞ -▹┃ http://t.co/38naBRB2 الرف الثالث اضغط على أي اسم من أسماء الصحابة واقرأ قصته ʚΪɞ -▹┃ http://t.co/CiNKDQ2C الرف الرابع مجرد ما تكتب السؤال؟ تحصل على الجواب في الحال أكتب مثلاً ..!! القصر في السفر .. واقرأ أحكامه ʚΪɞ -▹┃ http://www.alftwa.com/ الرف الخامس .ضع رقم الآية+ اسم السوره سيظهر لك تفسير الآية في اغلب كتب التفسير (اكثر من 27 كتاب تفسير) .... ومعاني القران واعراب القران والتفسير بعدة لغات ومتشابهات القران والبحث السريع والبحث الموضوعي. ʚΪɞ -▹┃ http://t.co/UZ3nBnYJ الرف السادس تشرف بلمس اي اسم من اسماء الله الحسنى واقرأ تفسيره ʚΪɞ -▹┃ http://t.co/eG10wbrb الرف السابع جميع اشرطة علمائنا ودعاتنا رحم الله ميتهم وحفظ الحي منهم كل ما عليكم هو إختيار الشيخ المحاضر ثم الموضوع ثم الضغط على المربع البرتقالي في أعلى الشاشة إلى اليسار لسماع المقطع ʚΪɞ -▹┃ http://audio.islamweb.net/audio/index.php ... أنصح أن تحتسب الأجر في نشره ليعين الآلاف للوصول إلى العلم الشرعي بيسر وسهوله فهو من العلم الذي ينتفع به.. l عمل جديد قمة في الروعة سور القران مع تفسيره في نفس الصفحه اللهم اجعله صدقة جارية لمن عمله ومن نشره التصفح من اليمين لليسار { http://t.co/Tb0GRLAQ } اللهم اجعله صدقه جاريه عن أمي وأبي وعني وعن المسلمين والمسلمات الاحياء والاموات آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 08:14 AM |
#10
|
||||
|
||||
|
#11
|
||||
|
||||
|
#12
|
||||
|
||||
وفيك تفيضُ المحابرُ شوقا وتهفو النفوس حنينا إليكَ •° تطيب الحياة بذكرك دوما ويُشرح قلبٌ يصلي عليكَ آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 08:25 AM |
#13
|
||||
|
||||
ودى هديتى لوالدى
يــــــا رب إن أبـــي في ضيافـتك,وهـل جـزاء الـضـيـف إلا الـكـرم وأنـــت أهـل الجــــود والـكـرم فأكـرمـه وأكرم نـزلــهُ يــا رب يــا رب ان ابي اصبح فقير الي رحمتك وانت غنى عن عذابه فانزل اللهم على قبره الضياء والنور والفسحه والسرور واجعل قبره روضه من رياض الجنة واجعل الجنه داره وقراره يا ارحم الرحمين |
#14
|
||||
|
||||
آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 25-11-2016 الساعة 08:42 AM |
#15
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
|
|