|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
العلم الحديث يكتشف جينات الإيمان بالله وحل لغز(الإسلام أكثر الأديان إنتشاراً فى العال
قال الشيخ الدكتور محمد إسماعيل المقدم ( متخصص فى الطب النفسى جامعة الإسكندرية)فى كتابه الرائع فطرية الدين بتصرف من فضل الله ورحمته أن غرس فطرة الإسلام والتوحيد فى أعماق كل نفس منذ ولادتها تجعل فى النفس شعور بالشوق الشديد واللهفة المتأججة لمعرفة الخالق ... ومما يستأنس به فى توكيد هذه الحقيقة أن العلم الحديث بدأ يقترب من اكتشافها عبر علم الجينات وعبر علم أخص منه يسمى (neuro theology) وهو مجال حديث يستهدف اكتشاف وفهم العلاقة بين المخ والأمور الإلهية أو الروحانية 1_ لقد بالفعل الحديث حول (جين الإيمان) وأصدر دكتور (دين همر) اخصائى علم الأحياء الأمريكى بالمعاهد القومية بولاية ميريلاند كتابه (the God gene) وجاء فى التعريف بالكتاب عالم الجينات يخترق (*****S)الشفرة وراء كوننا مهيئين للإيمان بالله ويسلط الضوء على تأثير جيناتنا على ميلنا للإيمان وصدر أيضاً كتاب (The God of The Brain) أى الجزء الإلهى من المخ يؤكد نفس المعنى من تأليف (Mathew Alper) وساق كتب أيضاً فى نفس المعنى شهادة المهتدين بوجود الإسلام والتوحيد فى فطرتهم قال ولو ذهبنا نستقصى قصص المهتدين هنا لطال الحديث تقول الكاتبة والشاعرة الأمريكية (إيفيلين كوبلد) (يغلب على ظنى أننى مسلمة منذ نشأتى الأولى فالإسلام دين الطبيعة التى يتقبله المرء فيما لو ترك لنفسه) وتقول (مارى أوليفر) (أعظم فضيلة للإسلام أنه يأسر قلوب البشر بصورة تلقائية ومن أجل هذا تجد فى الإسلام سحراً عظيماً وجاذبية تجتذب إليها ذوى العقول المتفتحة ) .. وساق كلام يبهر العقل للمهتدين حتى قال فى داخل كل إنسان عميل للإسلام وهى الفطرة التى فطر الله الناس عليها كما قال النبى صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخارى: (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)، وقال تعالى (فطرة الله التى فطر الناس عليها) حل لغز ( لماذا الإسلام أكثر الإديان إعتناقاً للعقلاء رغم الكتاليف الشرعية ) تابعونا... |
#2
|
|||
|
|||
وقال فى رسالة إنها الأمانة فمن لها؟ بتصرف أيضاً من كلمه حفظه الله
أنه كل من يصد عن دين الله بتشويه أو إرهاب لهو عدو هذه الإنسانية الهائمة على وجهها والتى تبحث عن المنقذ الحقيقى بعد أن أعلنت النظم البشرية والعقائد الزائفة إفلاسها إن أعظم حق من حقوق الإنسان هو معرفة نور الوحى والإسلام ومع التفريط فى نشر الدين إلا أن هناك ظاهرة عجيبة يشهدها العالم أجمع ألا وهى أن الإسلام يغزو قلوب الملايين بالرغم أن جهود نشر الإسلام ضئيلة تفتقد ذالك التخطيط والتنسيق والتمويل والمنهجية التى تحضى بها مثلاً الكنيسة النصرانية وبخاصة الكاثولوكية من حملات تنصيرية تعد رجالها فى معاهد متخصصة وتنفق عليها المال الوفير ومع هذا كله تذهب جهدهم هباء وتكون أمةلهم عليهم حسرة أجل الإسلام ينتشر ... مع هذا الكيد من أعدائه والتقصير من أبنائه فما السر؟؟ إنه الإسلام نفسه دين الفطرة دين التوحيد دين الإستقامة دين النظافة فى العقيدة والاخلاق والعبادات والشرائه ألا إن داعية الإسلام الأكبر هو الإسلام نفسه وإن قوة الإسلام الذاتية التى أودعها الله فيه هى التى تقهر المناوئين له مهما عظمت تنظيماتهم وكثرت أموالهم |
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم |
العلامات المرجعية |
|
|