|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
{{{ مسلة حمورابي اقدم تشريع على الارض }}}..تعالوا تعرفوا عليها !!!
{{{ مسلة حمورابي اقدم تشريع على الارض }}}..تعالوا تعرفوا عليها !!! مسلة حمورابي اقدم تشريع على الارض مقدمة بلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي تعرف بـ(السلالة الآمورية) أحد عشر ملكاً حكموا ثلاثة قرون حيث بلغت حضارة العراق أوج عظمتها وازدهارها وعمت اللغة البابلية ، تكلماً وكتابة ، المنطقة قاطبة وارتقت العلوم والمعارف والفنون واتسعت التجارة اتساعاً لامثيل له في تأريخ هذه المنطقة وكانت الادارة مركزية والبلاد تحكم بقانون موحد سنة الملك حمورابي لجميع شعوبها حمواربي حكم هذا الملك العظيم في بابل بين عامي 1792 - 1750 ق . م وعندما تسلم الحكم كانت في البلاد قوى مختلفة ودويلات متفرقة تتنازع السلطة ، فاستطاع أن يوحدها وأن يبني بها صرح امبراطورية مترامية الأطراف ضمت جميع أنحاء العراق ، والمدن القريبة من بلاد الشام حتى سواحل البحر المتوسط ومناطق أخرى وكان حمورابي شخصية عسكرية عالية القدرة اضافة الى الجانب الاداري والتنظيمي لديه لم يكن يقل عنه في الجانب العسكري مسلة حمورابي ان مسلته الشهيرة المنحوتة من حجر الديوريت الأسود والمحفوظة الآن في متحف اللوفر بباريس تعتبر أقدم وأشمل القوانين في وادي الرافدين والعالم وعلقها على مداخل المدن ومخارجها كي يطلع عليها داخلوا تلك المدن ويطبقوها أوان يتحدثوا بها لشعوب البلدان الاخري حينما يغادرون المدن البابلية تحتوي مسلة حمورابي على 282 مادة تعالج مختلف شؤون الحياة فيها يجد القارئ تنظيماً واعياً لكل مجالات الحياة وتحديداً وعلى جانب كبير من الدقة لواجبات الفرد وحقوقة في المجتمع ، كل حسب وظيفته ومسؤوليته كانت مواد المسلة ال (282 فقرة) مقسمة في أبواب يناقش كل باب منها جانباً متخصصاً في مجالات العلاقات والأمور الاجتماعية والحياتية سواء في أثناء السلم ام الحرب وعلى سبيل المثال لا الحصر ، فالطبيب الذي يعالج مريضاً ويتسبب في وفاته يتحمل وزر عمله وقد تصل عقوبته إلى ايقاع الموت به وهكذا باقي مجالات الحياة ولم تغفل (المسلة) حتى أمر الحلاقين والمزينين بل وتعدت تلك (المسلة) إلى وضع اسس حتى للتعامل مع الحيوان وتربيته ولعل مقولة (اذية العجماء ضرار..) التي تتناولها القوانين الوضعية في ايامنا هذه ان هي الا امتداد تضمنته المسلة في احد بنودها ، فصاحب الفرس الذي يرفس طفلاً ويؤذيه والكلب الذي يعض شخصاً ويجرحه اقرت قوانين حمورابي في مسلته بتحمل صاحب الفرس او الكلب مسؤولية ذلك وصف لشكل المسلة المسلة عبارة عن قطعة واحدة من حجر الديوريت الاسود بشكل شبه اسطواني يبلغ طولها 2.25 مترا ومعدل قطرها في الوسط 60 سنتمترا يحتل الثلث العلوي من وجه المسلة المشهد الفني المشهور الذي يصور الملك حمورابي واقفا امام شمش ،الاله – الشمس المسؤول عن العدالة في عقائد حضارة بلاد الرافدين القديمة ، يظهر شمش جالسا على عرشه وهو يقدم بيده اليمنى رموز السلطة ( الصولجان ) والعدالة ( حبل قياس الاستقامة ) الى حمورابي رمزا لتكليفه بالسلطة وبتحقيق العدالة إكتشاف المسلة اكتشفت مسلة حمورابي الشهيرة في موقع العاصمة العيلامية سوسة " قلعة الشوش حاليا " اثناء موسم التنقيب في 1901 – 1902 الذي كانت تقوم به البعثة الاثارية الفرنسية برئاسة دي موركن وقد عثر عليها مع عدة قطع يبدو انها كانت اجزاءا من نسخة ثانية او اكثر من المسلة ونقلت المسلة متحف اللوفر في باريس والآثار المكتشفة الى متحف اللوفر وبقيت المسلة الاصلية محفوظة في اللوفر ان النسخة الاولى من المسلة كانت في مدينة بابل وفقا لما تذكره خاتمة الشريعة اما المسلة المكتشفة في موقع سوسة فكان موضعها في الاصل في مدينة سيار ( تلول ابو حبة قرب اليوسفية ) نقلت هذه المسلة الى سوسة في عملية نهب قام بها الملك العيلامي شوترك – ناخونتي الاول الذي غزا بلاد بابل 1168 قبل الميلاد في نهاية حكم سلالة بابل الثالثة المسلة..أول تشريع مكتوب في التأريخ تعتبر شريعة حمورابي أول شريعة مكتوبة في التاريخ البشري وتعود إلى العام 1780قبل الميلاد وهناك العديد من الشرائع المشابهه لشريعة حامورابي والتي وصلتنا من بلاد آشور منها مجموعات القوانين والتشريعات تتضمن مخطوطة أور-نامو، ومخطوطة إشنونا، ومخطوطة لبت-إشتار ملك آيسن إلا أن تشريعات حمورابي هي الأولى في التاريخ التي تعتبر متكاملة وشمولية لكل نواحي الحياة في بابل وهي توضح قوانين وتشريعات وعقوبات لمن يخترق القانون ولقد ركزت على السرقة، والزراعة (أو رعاية الأغنام)، وإتلاف الممتلكات، وحقوق المرأة، وحقوق الأطفال، وحقوق العبيد، وال***، والموت، والإصابات. وتختلف العقوبات على حسب الطبقة التي ينحدر منها المنتهك لإحدى القوانين والضحية ولا تقبل هذه القوانين الاعتذار،أو توضيحٍ للأخطاء إذا ما وقعت وتعتبر مجموعة حمورابي أهم الوثائق القانونية التي اكتشفت في تاريخ بلاد ما بين النهرين النصوص القانونية التي تضمنتها المسلة وتتضمن المسلة مقدمة و 282 نصّاً تشريعياً وخاتمة وتوضح المقدمة والخاتمة نسبة التشريع إلى الآلهة واعتباره صادراً عنها ويوضح تشريع حمورابي سوء المصير الذي ينتظر من تحدثه نفسه يوماً ما، وإلى الأبد، تغيير شيء فيه، وهو يعد بالسعادة كل من يحرص عليه ويقوم على سلامة تطبيقه من دراسة مضمون المواد القانونية، يتبين أن تشريع حمورابي هو تشريع مدني وجزائي في آن، والمواضيع فيه تتوالى بدون تنظيم، إذ يبدأ بعقوبة السحر فإغواء الشهود برشوتهم، ثم ينتقل إلى أحكام تتناول ضباط الملك والرجال القائمين على خدمته، ثم يتخطى ذلك إلى أحكام تتعلق بحراثة الأرض، ثم إلى العلاقات بين التجار والمستخدمين، ثم يقفز فجأة إلى الحق العائلي، فيبحث في أحكام الزواج والبائنة (المهر) والتركات والتبني (المواد من 128 إلى 191 ) ثم إلى أحكام الطلاق والإرث. أما بقية المواد فتتناول الضرب والجرح والإيذاء، تليها حقوق الأطباء والمهندسين والعبيد والأرقّاء الذين لم يعدموا أيضاً مواد قانونية توليهم بعض العناية من تدريب وتأديب المسلة وأحكام الزواج تعدّ أبرز المميزات الحضاريّة التي يختصّ بها تشريع حمورابي أنه كان أكثر التصاقا وقربا من القانون المدنيّ الذي بدأت تشّرعه الحضارات الحديثة في أحكام الزواج، وكانت في بعض جوانبها أكثر احتراما لحقوق المرأة مما تلاه من تشريعات أي كان منشأها، كما كانت تطبق على كافة أفراد المجتمع دون استثناء، وباب القضاء مفتوح للمرأة كما للرجل، والعقوبات واضحة على شدتها التي تصل حد ال*** وساعد ذلك في ضبط المجتمع البشري السابق وألغي مجرد التفكير في الزنا أو الاعتداء أو.. في أمور الزواج لقد نصت تلك الشريعة على الزواج بامرأة واحدة هو القاعدة المقررة مبدئياً، فلم يكن يسوّغ للرجل أن يكون له سوى إمرأة واحدة شرعيّة، كما أنّ المراسيم الدينيّة الطقسيّة كانت تعقب عقد الزواج ولا تسبقه، كما هو معمول به في التشريعات المدنيّة الحديثة، وعقد الزواج لم يكن عُرفياً (المادة/ 128/) لو اتخذ رجل امرأة زوجة ولم يعقد عليها، هي ليست زوجة. بمعنى أنّ الزواج ينبغي توثيقه بعقد خطي وإلا اعتبر لاغياً، ولا تُعتبر المرأة التي تؤخذ سِفاحاً من غير عقد زواج موثّق زوجة شرعيّة وعقوبة الزنا تقع على الاثنين معا (المادة /129/) لو ضبطت زوجة رجل تضاجع رجلا آخر، يربط الاثنين ويلقيان في النهر، أما إذا رغب زوج المرأة مسامحة زوجته والعفو عنها فللملك الحق في العفو عن مواطنه وكانت عقوبة الاعتداء على المرأة هي ال*** ( المادة/130/) لو قيد رجل امرأة لم تمارس ال*** مع مخلوق ذكر ولا تزال تعيش في بيت أبيها، ي*** ذلك الرجل وتذهب المرأة حرة طليقة وقد كان على الرجل احترام مدينته وزوجته وعدم هجرهم بلا سبب ( المادة/136/) إن دخلت زوجة رجل، هجر مدينته وغادرها، بيت رجل آخر "بعد مغادرة الزوج" ، لاتعود إلى زوجها لأنه حقر مدينته وهجرها المسلة وموضوع الطلاق أما في أمور الطلاق فقد عالجتها بطريقة راقية ومدنية أكثر بكثير مما يعمل به حاليا في بلداننا فقد أُعطيت المرأة حقّ الطلاق من زوجها إذا كرهت زوجها وقالت له "لن تقربني" ينظر القضاء في أمرها، ويستقصي عنها فإن كانت صالحة يحق لها أن تسترد "بائنتها" {مهرها} وتعود إلى بيتِ أبيها، أما إذا كانت غير صالحة فإنها تُلقى في الماء (المادتين /142-143 / ) لقد نصّت شرعة حمواربي على حالات أخرى لطلاق الزوج من زوجته، ليس تعسّفاً، بل نتيجة محاكمة قضائيّة عادلة، منها :إذا تخلى الزوج عن زوجته دونما سبب أو ذنب أتته، سواء كانت زوجة أو خليلة، فتحتفظ بأبناءها ويوكل إليها أمر تثقيفهم ويكون لها حصة من أرزاق زوجها عن كل ولد رزقته منه، كما لها أن تقترن بمن تشاء (المادة/138/) لو رغب انسان في طلاق زوجته التي لم تحمل منه يعطيها مالا بقيمة هدية الزواج ويرد لها مهرها وإن لم تجلب مهر يعطيها مانة من الفضة ، ثم يطلقها المسلة والعائلة وبالنسبة للعائلة كانت شرعة حمورابي تشجّع الإكثار من النسل وتحرص أن تكون المرأة ولوداً، للحفاظ على استمرارية المجتمع ووجودهم وقوتهم (ولكنّها مع ذلك لم تذهب مذهباً يجافي العدالة فإذا لم تُرزق المرأة أولاداً من زوجها، ترك الزوج لها مهرها وأعاد لها بائنتها ثم خيّرها بين أن تبقى في كنفه أو يخلي سبيلها، فإذا آثرت البقاء في كنفه، ساغ له أن يأخذ من دونها خليلة ولها أن تختارها هي)، فإذا صارت الأَمَةُ أمّاً لأولاد فإنها توسم بسمة خاصّة، وتصير نظرية السيدة، ولا يسوَّغ بيعها ( المادتان/ 144_ 146) الزوجة الشرعيّة تطلَّق والخليلة يخلى سبيلها إذا لم تُرزق أولاداً، لأنّ الزواج, يعتبر لاغياً في حالة عدم الإِنسال، إلاّ أنّ المطلّقة تستردّ جهازها ومهرها وتُعطى تعويضاً من الزوج كما منعت حالات سفاح القربى بكافة أشكالها لو نام رجل مع ابنته يجبرونه على ترك المدينة لو نام مع زوجة ابنه يلقى في الماء و لو نام مع امه يحرقان لو نام مع زوجة ابيه يفصل الرجل من العائلة (المواد / 154-155-156-157-159/) وبما يملكه الزوجين من مقتنيات (لقد أقرّ في شريعة حمورابي أن للمرأة المقبلة على الزواج "بائنة" و"مهر". أما البائنة فهو ما تحمله من أشياء جهازية من بيت أبيها أو ذويها إلى البيت الزوجي، وأمّا "المهر" فهو ما يقدمه لها الزوج من مال وعروض والجديد في شرعة حمورابي أن "البائنة" يُكتب بها صكٌ مختوم، وغايته ضمان معاش المرأة متى فقدت زوجها، فلا يستطيع أبناؤه مطالبتها بشيء حين توزيع تركة أبيهم، وإنما تحتفظ المرأة المتزوجة ببائنتها كلها لنفسها ثم تخصّ بها أبناءها على الوجه الذي تريد، فتستطيع تفضيل أحدهم على الآخر، ولكن يمتنع عليها أن تخص أخوتها بشيء من بائنتها، لأن هؤلاء ليسوا من أسرة زوجها) وفي أثناء الزوجية يعتبر كلّ من الزوجين مالكا لماله وقد نصّت وهي قاعدة معروفة في القوانين المدنية الحديثة وكانت البائنة منوطة بعقد الزواج موقوفة عليه فإذا عدل الخاطب عن خطبته وقال للأب " أنا لن أتزوّج ابنتك" كان من حقّ والد الفتاة أن يحتفظ بكلّ ما قدّم، أما إذا كان والد الفتاة هو القائل للخاطب " لا أعطيك ابنتي" ، تحتّم عليه أن يردّ إلى الخاطب ما جاء به مضاعفا أما إذا حال واشٍ دون عقد الزواج، فيمتنع على الواشيالتزوج بالفتاة، ويتحتّم على الأب أن يرد في هذه الحالة إلى الخاطب المهر الذي بذله تجاهه (المواد/151،159، 161/) وللأرملة حقوق كافية لتكون هي المسؤولة عن أولادها وأملاك زوجها المتوفى لو قررت أرملة لها أولاد قصاصرين أن تدخل بيت رجل آخر، لا يحق لها دون موافقة القضاة، فإذا شأت ينظر القاضي في تركة الرجل السابق فيضعون زوجها الثاني وصيا على تركة الأول وتطلب المرأة من القضاة لوح ينص على أنهما سيعتنيان بالأملاك ويربيان الأولاد الصغار ولا يحق للزوج الثاني التصرف أو بيع أملاك الأرملة (المادة/177/) فقد كانت للأرملة حق استردّاد جهازها و "بائنتها" ويمكنها البقاء في بيت زوجها وتكون لها الوصاية على أولادها القُصّــر (المادة / 172/) وفي هذه الحالة تُرصد لها من ثروة زوجها المتوفّي المنقولة حصّة تعادل حصّة أحدأولادها ولو أن المتوفى لم يخصّصها بهبة، وهو ما لم يُـقرّر مثله في القوانين الحديثة حتى عام 1891) أما في الميراث فقد كان الجميع متساوين وللقضاة النظر في حالة حرمان أحد الأولاد من الميراث ( المادتين /167-168/) المسلة وسمو المرأة لقد أكدت شريعة حمورابي على سمو المرأة وحريتها حتى أن أولادها من رجل عبدكانوا أحرارا مثلها لا مثل أبيهم العبد ولا يحق لسيد العبد أن يطالب بأبناء السيدة (المادتين/175-176/) أن هذه المواد تدل على أن الرجل ليس الحاكم المطلق في امرأته فهناك باب القضاء الذي ينظم كل هذه الأمور ويخضع الزواج لرقابته، وهناك هيئة نظاميّة تحمي المرأة، وتنظم شؤون العائلة بطريقة أكثر رقيّا مما يصاغ اليوم وتتبناه العديد من الدول أو تنادي به بعض الجماعات بأسماء وشرائع مختلفة ولا يمكننا في أي عصر وبأي حال من الأحوال أن ننكر إن شريعة حمورابي تعتبر خطوة جريئة في زمن كانت السلطة الأبويّة المستمدّة من الآلهة هي المعمول بها، مما حمل جورج ويفير على القول : إنّ شريعة حمورابي توضح لنا أنّ الحقّ المدنيّ عند قدماء الكلدانيين لم يكن أدنى كثيراً عن الحق المدنيّ الحاليّ، مما يفضي إلى خيبة كبيرة، إذ ترى الإنسانيّة بعد زوال الحضارات القديمة، اضطرت إلى تعلُّم أمور كانت قد عرفتها من قبل تعلُّماً جديداً إنه تاريخنا فهل نتذكر يوما أنّ سومر عرفت "الديموقراطيّة" بظهور أول برلمان في التاريخ يضم مجلسين: مجلس الشيوخ ومجلس العموم وفيها ظهرت أوّل الشرائع المدوّنة في تاريخ الإنسان، التي أسست لدولة المدنية الأولى في التاريخ لتكون ناظمة للحياة الاجتماعيّة ،الاقتصاديّة ،السياسيّة، التي تسير نحو إقامة الوحدة بين دول الجوار، ومنها نقل العبرانيون، عن طريق الكنعانيين والآشوريين والحثّيين ، تشريعهم الموسوي وأسطورة الخلق والفردوس والطوفان والبعث وفيها (طرح الإنسان أول سؤال فلسفيّ عن أصل الأشياء ونظام الكون والحقيقة والمعرفة) كل هذا جعل المؤرخ ( "صمؤيل كرومر"يشهد بأنّ التاريخ يبدأ في سومر) الخاتمة فهل نستطيع في هذا الزمن التعلم من التاريخ الذي نفتخر به دون أن نأخذ منه ما يؤخذ؟! ، هل نستطيع قراءة تلك الشرائع التي كانت عبارة عن منظومة شاملة لكافة جوانب الحياة دون اجتهادات من أحد ولا أحد يعلو عليها؟ أم نتجاوز مضمونها وكل ما قدم لنا في الماضي لنقر شرائع تخالف طبيعة العصر والحضارة التي نحن فيها !! هل سنستفيد يوما مما بنى أجدادنا أكثر من عرض آثار أبنيتهم على السياح ؟!! |
#2
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً علي هذا الموضوع والمعلومات القيمة به خالص تحياتي |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكرا على مرورك الكريم
فعلا معلومات يجب ان يتعرف عليها الجميع خالص الشكر والتقدير |
العلامات المرجعية |
|
|