|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رُبْعُ قرْنٍ من حَيَاتي - شعر إسماعيل بُرَيِّكْ
الشاعر اسماعيل بريك رُبْعُ قرْنٍ من حَيَاتِي لازَمَتني حَادِثاتُ الدَّهْرِ حَتى أسْقمَتْنِي ، كُلُّ يَوْمٍ من حَيَاتِي كان قرْنَا ليس عَدْلاً أن يكونَ العُمْرُ سِجْنَا يَا رِفَاقِي كَمْ زَرَفتُ الدَّمْعَ مُزْنا يَا رِفَاقِي كَمْ عَزَفتُ الآهَ لحْنَا سَوْفَ أبْقى مَا حَييتُ العُمْرَ رَهْنَا أبْعَثُ الآهَاتِ ذِكْرَى ثمَّ أفنَى كُلُّ صُبْحٍ كَانَ يُدْمِينِي جِرَاحَا كُلُّ عَصْرٍ كَانَ مَمْلوءَاً نُوَاحَا كُلُّ فَجْرٍ كَانَ في عُمْرِي مَنَاحَا رُبْعُ قرْنٍ لَمْ أعِشْ إلا كِفاحَا كُلُّ ضَوْءٍ في حَيَاتِي كَانَ وَهْمَا عِشْتُ فيما عِشْتُ مَجْهُولاً أصَمَّا أحْمِلُ اليأسَ الذي قدْ صَارَ وَشْمَا رُبَّ قلبٍ عَاشِقٍ يَقتاتُ فَحْمَا يناير 1978 |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
قصيدة حزينه ومتشائمه جدا شاعر متمكن يجيد توظيف الكلمات القصيدة قديمة واتمنى تغيرت الامور واصبحت افضل الان تحياتي لشاعرنا المبدع ونفتخر بوجود حضرته بين جنبات منتدانا |
#3
|
||||
|
||||
الشاعر الكبير أ / اسماعيل بريك
اخترت لنا زهرة من بستان إبداعاتك لتبهرنا بها دائما لكلماتك بريق يجذبنا ودائما ما نتعلم منك أدام الله عليكم نعمه
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . |
#4
|
|||
|
|||
* الاستاذة نغم محمد
اشكركم علي كلماتكم الرقيقة والحقيقة ان الحزن الذي يسود القصيدة انما هوا انعكاس لحوادث الدهر التي تصيب الانسان في فترات حياته حلوها ومرها وتلك سنة الحياه خالص شكري وتقديري لسيادتكم ** الشاعر الكبير الاستاذ فاروق ابو عيانة شهادتكم لي وسام علي صدري اشكركم من كل قلبي |
#5
|
||||
|
||||
استاذنا الفاضل الرائع المبجل
كم انت بالفعل رائع لا يستطيع قلمى ان يبوح بما شعرت به من روعه الاحساس وانا اتجول بين كلماتك فان تكلمت سأبخثها حقها واقلل من الثناء عليها فدمت لنا مبدعا ورائعا استاذى الفاضل تقبل مرورى فى حفظ الله
__________________
يا رب |
العلامات المرجعية |
|
|