|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بجاحة الكذابين!!
بجاحة الكذابين!!
جمال سلطان | 08-04-2012 19:08 يبدو أن رؤساء تحرير الصحف القومية يحتاجون إلى دروس فى محو الأمية الصحفية، بعد الفضائح المتوالية التى سقطوا فيها على مدار الأيام الماضية، بفعل تفانيهم فى خدمة "التوجيهات" المتوالية مؤخرًا، من "الطرف الثالث"، والتى كان آخرها نشرهم مانشيتات جديدة تقول إن اللجنة العليا للانتخابات أعلنت أن والدة المرشح الرئاسى حازم أبو إسماعيل، أمريكية ال***ية، رغم أن اللجنة لم تقل أى شيء من هذا القبيل، وإنما أعلنت اللجنة أنها تلقت خطابًا من وزارة الخارجية المصرية يقول إن والدة المرشح حصلت على ال***ية الأمريكية بتاريخ كذا، وأن الخارجية المصرية أرفقت بخطابها صورة من طلب الحصول على ال***ية تقدمت به والدة المرشح، وأنها أرفقت ذلك الخطاب بملف المرشح، ثم أكدت اللجنة أن اسم المرشح سيدرج فى قوائم المرشحين الأولى التى تصدر عقب غلق فترة الترشح، وذلك تماشيًا مع حقيقة أنها لم تتبن أى رأى فى هذه القضية حتى الآن، وإلا كانت استبعدته من القائمة مباشرة، لأن إثباتها أن والدته تحمل ***ية أخرى يعنى إقصاءه مباشرة، وتأتى هذه الفضيحة الصحفية استكمالا لمسيرة التهريج المستمرة منذ عدة أسابيع، والتى تنضح بالبذاءة وتوسعة المجال أمام الشتائم الموجهة إلى هذا المرشح تحديدًا، وكانت الأهرام والأخبار قد نشرتا قبل عدة أيام مانشيتات رئيسية تقول إن لجنة الانتخابات تسلمت خطابا من الخارجية يؤكد أن ***ية والدة المرشح أمريكية، وهو الأمر الذى كذبه رئيس اللجنة علنا وكرر تكذيبه أكثر من مرة وقال إن كل ما قيل اختلاق وأن اللجنة لم تتلق حتى تاريخه أى خطابات، وقد حاولت الصحيفتان أمس إجراء عملية "غسيل سمعة" فى صفحاتها الأولى بإعادة نشر ما قالوه سابقًا باعتبارهم كانوا صادقين، وهو ما يعنى أنهما يتهمان رئيس اللجنة العليا للانتخابات بأنه كان كاذبًا ومضللاً، وأنه كان يملك بالفعل خطاب الخارجية، ولكنه ادعى أنه غير موجود، وهذا طعن علنى فى ذمة اللجنة العليا للانتخابات، لأن الأمر لا يحتمل سوى وجه واحد: أحدهما كاذب. والحقيقة أن خطاب الخارجية المصرية زاد الأمر تعقيدًا وأعطى انطباعًا بأنه لا يوجد فعلا أى دليل حقيقى على ***ية أمريكية لوالدة المرشح، لأن خطاب الخارجية قال إن الجانب الأمريكى أفادهم بكذا، ولكنه لم يقدم أى مستند لتلك الإفادة، وهل كانت الإفادة شفهية فى "قعدة قهاوى" مثلا، أم دردشة عبر التليفون، أم أنهم قدموا وثيقة رسمية معتمدة على مسؤولية الإدارة الأمريكية تفيد بذلك المعنى، كل هذا غير موجود، بل إن إرفاق الخارجية لصورة من طلب ال***ية يؤكد بشكل قاطع أنها لا تملك أى مستند، لأنها لو كانت تملكه لاستغنت به عن "صورة طلب ال***ية" لأنه يمكن أن يكون هناك ألف طلب ولا يتم الموافقة عليه لأى سبب كان، كما أن المنطقى والبديهى أن أى جهة أجنبية تقدم أى بيانات حتى لو معتمدة لديها تضر بحقوق مواطن مصرى القانونية أو السياسية أو الاقتصادية فإن من حق المواطن المصرى أن يلجأ إلى القضاء المصرى من أجل الطعن فى هذا الادعاء، والقضاء "المصري" يكون الفاصل، وليس الادعاء الأمريكى أو غير الأمريكى، ولو تركنا هذا الأمر على إطلاقه، فإن أى دولة فى العالم يمكنها أن تتلاعب بالدولة المصرية، ويمكن لأى دولة صغيرة أو كبيرة أن "تفنش" كل المرشحين أو تحدد شخص رئيس مصر المقبل عن طريق الحصول على بيانات من "كينيا" أو ألبانيا مثلا تقول إن المرشح الفلانى كان أبوه أو أمه أو هو نفسه قد حصل على ال***ية، ويمكن لإسرائيل ذاتها أن تتلاعب بمصير الشعب المصرى وترسل خطابًا إلى الخارجية أو العليا للانتخابات تقول إن المرشح العلانى كانت أمه أو والده قد حصل على ال***ية الإسرائيلية، وهذا كله تهريج لا يمكن أن يقبل به عاقل أو وطنى، وسترتكب اللجنة العليا للانتخابات خطأ فادحًا وعواقبه وخيمة إذا اعتمدت الكلام المرسل وغير الموثق الذى قدمته الخارجية المصرية، خارجية نظام مبارك التى لم تتغير حتى الآن، وستوصم لجنة الانتخابات ـ آنذاك ـ بأنها تتواطأ مع آخرين من أجل إهداء كرسى الرئاسة إلى شخص بعينه مستغلة أن قراراتها محصنة من الطعن القضائي، وهذا ما نربأ بها عنه. |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك حبيبنا فى الله وجزاكم خيراً
|
#3
|
|||
|
|||
و إياكم و سددكم الله و رفع درجتكم فى الجنة .
|
#4
|
|||
|
|||
بالنسبة لإخواني وأحبائي مؤيدي أبو اسماعيل..لا تقنطوا من رحمة الله..بصوا للجانب الحلو من الموضوع فالشيخ حازم من حقه الترشح لرئاسة أمريكا
ﺍﻣﺮﺃﺗﻴﻦ ﺣﻤﻮﺍ ﻣﺼﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻴﺎﻉ .. ﺷﺠﺮﺓ ﺍﻟﺪﺭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺧﻔﺖ ﺧﺒﺮ ﻣﻮﺕ ﺯﻭﺟﻬﺎ..ﻭ ﺃﻡ ﺃﺑﻮ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ |
#5
|
||||
|
||||
أكد الباحث الأمريكي ريان جولدنبرج ـ مدير مشروع مقاطعة سياتل الحكومي ـ أن الكلام عن حمل والدة الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح الرئاسي، أمريكية هو "محض خيال" وأكاذيب لضرب مرشح التيار الإسلامي المصري لصالح مرشح يرضي الولايات المتحدة والنظام الحاكم في مصر.
وقال ريان ـ في مقال نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي ـ إنه من دواعي العجب أن تصدر الولايات المتحدة ورقة وهمية لوزارة الخارجية المصرية تثبت صحة كلام الحكومة المصرية من أن والدة المرشح حصلت على ال***ية في أواخر حياتها ويتضمن اعترافها بذلك وهو محض خيال. وأضاف ريان أن هذا الخطاب (الذي قدمته وزارة الخارجية) مزور وهو محض خيال ووهم، فهم لو أرادوا أن يثبتوا بشكل قطعي أنها حصلت على ال***ية فليس عليهم إلا أن يظهروا صورة طبق الأصل من جواز سفرها التي تملكه الحكومة الأمريكية أو وثائق رسمية لها وهي توقع على اخذ جواز السفر وال***ية ببصمات يدها ونسخة شهادة المواطنة التي يتم تسليم نسخة منها للمواطن ونسخة طبق الأصل. وأكد أنه ليس هناك شك في أن الحكومة الأمريكية متعاونة مع مصر في مؤامرة واسعة لإزاحة أبو إسماعيل من سباق الرئاسة ومن تشويه صورة الإسلاميين من خلاله وضربهم في مقتل، وكل ما يملكوه هو ورقة مزورة لا تثبت شيء أنها طلبت ال***ية قبل وفاتها كما يزعمون ولكن هل حصلت فعلا على ال***ية ومتى فهم يعرفون أنهم يكذبون وإلا لأخرجوا مستندات تقطع الشك. وشدد على أن هناك 12 مليون مهاجر في الولايات المتحدة يوقعون على تلك الورقة التي زعموا أن والدة أبو إسماعيل وقعت عليها لكي تمكنهم من اتخاذ إجراءات أخرى ولكن خطوات الحصول على ال***ية مختلفة عن الطلب والحكومة الأمريكية لا تملك ورقة واحدة من ورق الحصول على ال***ية، فقد تكون الورقة زورت وكتبت بعد وفاتها ووضعت في بيانات الناخبين بعد الوفاة رغم أنه لا يجوز وجود متوفين في بيانات الناخبين التي يتم تنقيتها تلقائيا. في غضون ذلك، شككت مصادر دبلوماسية وقانونية في وجود حجية قانونية في الأوراق المقدمة من وزارة الخارجية التي تفيد بتقدم الدكتورة نوال عبد العزيز نور بطلب للحصول علي ال***ية الأمريكية، معتبرة أن هذا الطلب لا يقدم دليلا على حصولها على ال***ية الأمريكية ولا يبرر اتخاذ قرار من اللجنة العليا للانتخابات بحرمان المرشح الرئاسي من حقوقه السياسية ومن الاستمرار في السباق الرئاسي. وقللت تلك المصادر لـ "المصريون" من أهمية تأكيد وزارة الخارجية بوصول معلومات من الولايات المتحدة تفيد بحصول والدة أبو إسماعيل على ال***ية الأمريكية، مطالبة اللجنة العليا للانتخابات بضرورة تقديم أصل جواز السفر الأمريكي الخاص بها ومعلومات ووثائق عن كافة الممارسات والمعاملات المالية التي قامت بها داخل الأراضي الأمريكية والجزم بمشاركتها في الانتخابات الأمريكية ومدى تضمن سجلات السفارة الأمريكية بالقاهرة معلومات عن والدة أبو إسماعيل باعتبارها مواطنة أمريكية قبل اتخاذ أي موقف يبعده عن السباق الرئاسي اعتمادًا على أدلة واهية. وقال السفير عبد الله الأشعل، المرشح لمنصب رئيس الجمهورية ومساعد وزير الخارجية المصري الأسبق لشئون الاتفاقيات والمعاهدات، إن الحديث عن استبعاد أبو إسماعيل من السباق الرئاسي حاليا اعتمادا على تقدم والدته بطلب للحصول على ال***ية الأمريكية قد يقبل وقد يرفض يمثل "فضيحة مكتملة الأركان وهو أمر مخالف لكل الأعراف والقوانين المحلية والدولية والعهد العالمي لحقوق الإنسان". واعتبر الأشعل، أن الضجة التي ثارت حول حصول والدة أبو إسماعيل على ال***ية الأمريكية بدون أدلة ووثائق دامغة يكشف عن وجود طابع سياسي للحملة ضد المرشح الرئاسي، مشيرا إلى أن الرهان علي وثائق أمريكية لحسم مصير هوية والدة أبو إسماعيل يعد خطأ قانونيا وسياسيا في ظل إمكانية تقديم واشنطن معلومات غير صحيحة لإبعاد المرشح الإسلامي الذي لا تبدي واشنطن ارتياحا له. وشدد على أهمية توفر أدلة دامغة لدي اللجنة العليا للانتخابات قبل اتخاذ أي قرار باستبعاد أبو إسماعيل منها أصل جواز السفر الأمريكي الخاص بوالدته ومعلومات ووثائق عن كافة الممارسات والمعاملات المالية التي قامت داخل الأراضي الامريكية والجزم بمشاركتها في الانتخابات الأمريكية ومدى تضمن سجلات السفارة الأمريكية بالقاهرة معلومات عنها، باعتبارها مواطنة أمريكية قبل اتخاذ أي موقف يبعده عن السباق الرئاسي اعتماد على أدلة واهية. وانتقد الأشعل بشدة عدم وجود أدلة ووثائق لدي جهات مصرية تؤكد حصول والدة أبو إسماعيل سواء لدى وزارة الداخلية أو الخارجية تحسم هذا الجدل في ظل عدم استبعاد تورط الإدارة الأمريكية في تقديم أدلة مزورة للتأثير علي نتائج الانتخابات باستبعاد مرشح مؤثر مثل أبو إسماعيل. وشاطره الرأى المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة الأسبق الذي اعتبر أن الأوراق التي وصلت اللجنة العليا للانتخابات لا تقيم دليلا حتى الآن على حصول والدة المرشح الرئاسي على ال***ية الأمريكية بل أنها لا ترقى أصلا إلى مستوى القرينة حتى يتم الاستناد عليها لاستبعاد الشيخ حازم أبو إسماعيل. وطالب الجمل اللجنة العليا للانتخابات بضرورة التأني قبل إصدار أي قرار بخصوص أبو إسماعيل مشددا على أهمية وجود جواز سفر أمريكي خاصة بوالدة المرشح الرئاسي وشهادة بحملها ال***ية الأمريكية باعتبار أن وثيقة السفر الأمريكية تختلف عن الحصول علي ال***ية. وأشار إلى أهمية وجود أدلة لدى إدارة الهجرة الأمريكية والسفارة الأمريكية بالقاهرة وإخضاع هذه الأدلة لخبراء في الشئون القنصلية حتى نقطع الشك باليقين ولا نترك حسم مصير الاستحقاق الرئاسي لجهات خارجية قد تكون معادية لتوجه سياسي بعينه في مصر. وأكد الجمل حق أبو إسماعيل في الطعن في قرارات اللجنة العليا للانتخابات باعتبار أن المادة 28من الإعلان الدستوري المؤقت باطلة وهي والعدم سواء باعتبار مخالفة لجميع الأعراف القانونية والتزامات مصر الدولية، لاسيما أن الدستور المصري يعد جزءا من القانون الذي يرفض تحصين أي قرار إداري من الطعن عليه. وأكد أن لأبو إسماعيل الحق في إقامة دعوي قضائية أمام مجلس الدولة ضد وزيري الداخلية والخارجية لإطلاعه على الأدلة التي قدمها الطرفان والخاصة بحصول والدته على ال***ية الأمريكية . يذكر أن الجهات الرسمية المصرية عجزت عن أن تقدم حتى الآن أي وثيقة أو دليل دامغ يثبت أن والدة المرشح الرئاسي حملت ال***ية الأمريكية . http://almesryoon.com/permalink/3293.html
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
|
#7
|
||||
|
||||
هي امريكا دي مين مش دي اللي قتلت ملايين العراقيين والافغان والباكساتنيين والفلسطنين مستنين منها تدافع عن ابو اسماعيل عجبي
__________________
ايمن69 ابو أسامه |
#8
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
|
#9
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعا
|
#10
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
|
#11
|
||||
|
||||
ومافائدة مجلس الشعب ان لم يطهر الاعلام الذي يلوس اذاننا ليل نهار
ولا همه تفرغوا للفلول والانتقام شكرا على الخبر
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا جميعا
|
#13
|
|||
|
|||
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
فصدر الحكم بإلزام وزارة الداخلية كما جاء فى الحكم فأين الخارجية واللجنة الرئاسية من الحكم ولأن شيخنا محام ويعرف أكتر من الكل فألزمهما بالحكم تحتاج توضيح من فضيلته ألف مبروووووووووك
__________________
الحمد لله |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
2- فى دولتنا مصر الجهة المنوط بها إصدار مثل هذا المستند هى مصلحة الجوازات والهجرة التابعة للداخلية 3- أما فيما يخص الخارجية فهذا الجزء من أهم الأجزاء اقتباس:
4- أما فيما يخص لجنة الإنتخابات فنهاية هذا الجزء اقتباس:
|
العلامات المرجعية |
|
|