|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الذكرى الثامنة لاستشهاد الشيخ أحمد ياسين.. قعيد أحيا أمة
الذكرى الثامنة لاستشهاد الشيخ أحمد ياسين.. قعيد أحيا أمة الشيخ الشهيد أحمد ياسين كتب- محمود حمدي: تحل اليوم الذكرى الثامنة لاستشهاد مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين، وسط حراك ثورات الربيع العربي وتزايد المطالب بإقرار المصالحة الفلسطينية والتصدي للعدو الصهيوني الذي يهدد المنطقة العربية؛ ليتجدد الحديث عن صمود وإعجاز الشيخ القعيد الذي أحيا الأمة وأشعل وقود غضبها وعزها. وقد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في سبتمبر عام 2003، عندما كان في إحدى الشقق بغزة وبرفقته إسماعيل هنية القيادي في "حماس" حيث استهدف صاروخ أطلقته طائرات حربية صهيونية المبنى السكني الذي كان يوجد فيه ما أدى إلى جرحه هو و15 من الفلسطينيين، إلا أن جروحه لم تكن خطيرة". الشيخ المجاهد استشهد تحديدًا فجر يوم الإثنين 1 صفر 1425هـ، الموافق 22 مارس 2004م، وذلك لدى عودته من صلاة الفجر، حيث استهدفته مروحية "صهيونية" بثلاثة صواريخ، فنال الشيخ أمنيته الغالية في الحياة، وهي الشهادة، بعد سنوات طويلة في الجهاد والنضال والدفاع عن فلسطين والقدس والأقصى. ولد أحمد إسماعيل ياسين عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، التحق الشيخ الشهيد أحمد ياسين بمدرسة "الجورة" الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس حتى النكبة التي ألمت بفلسطين، وشرّد أهلها فلجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948 وكان عمره آنذاك 12 عامًا. وعانت أسرة الشيخ الشهيد كثيرًا- شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- وذاقت مرارة الفقر والجوع والحرمان، فترك الشيخ الشهيد الدراسة لمدة عام (1949) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى. وتعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تامًّا وعلى الرغم من أنه استمر حتى وفاته، إلا أنه لم يؤثر في شخصية الشيخ الشهيد، ولم يقلل من حماسه وتوقد ذهنه وذكائه، التي استخدمها في سبيل القضية الفلسطينية، وفي سبيل الدفاع عن الأقصى المبارك والقدس الشريف وقد كان الشيخ الشهيد يعاني كذلك- إضافة إلى الشلل التام- من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات "الإسرائيلية" في فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى. أنهى الشيخ الشهيد الرمز أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، فعمل مدرسًا للغة العربية والتربية الإسلامية وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته، ثم عمل خطيبًا ومدرسًا في مساجد غزة، وأصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق. شارك الشهيد الشيخ الرمز وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجًا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة؛ الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فعرضه ذلك للاعتقال أكثر من مرة عام 1965م إبان الضربة القاسية التي تعرض لها الإخوان في مصر وقطاع غزة. وفي العام 1968م اختير الشيخ أحمد ياسين لقيادة الحركة في فلسطين فبدأ ببناء جسم الحركة، فأسس الجمعية الإسلامية ثم المجمع الإسلامي، وكان له الدور البارز في تأسيس الجامعة الإسلامية، وبدأ التفكير للعمل العسكري اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكمًا بالسجن لمدة 13 عامًا، ولكن وأفرج عنه عام 1985م في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين تنظيمًا إسلاميًّا أطلق عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية حماس" في قطاع غزة في العام 1987 وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك، والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعد الزعيم الروحي لتلك الحركة داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزله أواخر شهر أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان، وفي ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه، واغتيال العملاء وفي 16 أكتوبر 1991م أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكمًا بسجنه مدى الحياة، إضافة إلى 15 عامًا أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين، وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني وفي عملية تبادل أخرى في أكتوبر 1997م جرت بين الأردن وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان، وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، فأفرج عنه وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ، وتوجه الشيخ بعدها إلى الأردن للعلاج، وقام بزيارة العديد من الدول العربية، واستقبل بحفاوة من قبل زعماء عرب ومسلمين ومن قبل القيادات الشعبية والنقابية، ومن بين الدول التي زارها السعودية وإيران وسوريا والإمارات. عمل الشيخ المجاهد الشهيد الرمز على إعادة تنظيم صفوف حركة "حماس" من جديد عقب تفكيك بنى الحركة من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، وشهدت علاقته بالسلطة الفلسطينية فترات مد وجزر، حيث وصلت الأمور أحيانًا إلى فرض الإقامة الجبرية عليه وقطع الاتصالات عنه. وفي شهر مايو عام 1998 قام الشيخ أحمد ياسين بحملة علاقات عامة واسعة لحماس في الخارج؛ نجح خلالها في جمع مساعدات معنوية مادية كبيرة للحركة؛ فأثار إسرائيل آنذاك حيث قامت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية باتخاذ سلسلة قرارات تجاه ما وصفته "بحملة التحريض ضد إسرائيل في الخارج"، واتهمته أن الأموال التي جمعها ستخصص للإنفاق على نشاطات وعمليات الجناح العسكري "كتائب القسام"، وليس على نشاطات حركة حماس الاجتماعية في الأراضي الفلسطينية في الضفة والقطاع، التي تشمل روضات للأطفال ومراكز طبية ومؤسسات إغاثة خيرية وأخرى تعليمية، وسارعت إلى رفع شكوى إلى الولايات المتحدة للضغط على الدول العربية بالامتناع عن تقديم المساعدة للحركة، وطالبت بمنع الشيخ ياسين من العودة إلى قطاع غزة، ولكنه عاد بعد ذلك بترتيب مع السلطة الفلسطينية. http://www.ikhwanonline.com/new/Arti...4179&SecID=450
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. آخر تعديل بواسطة صوت الامة ، 22-03-2012 الساعة 12:41 PM |
#2
|
|||
|
|||
لماذا تصر بعض الفئات لدفعنا لضياع كل قيمة طيبة عاشت بوجداننا
فهذا الشيخ الكريم كان له منزلة فى قلوب كل العرب كفدائى قدم لوطنه أكثر من قدر استطاعته وحين تنهال عليه دوائر المدح فليجيب علينا من روج لهذا المدح أين هذه الأمه التى أحياها ؟ ألم يرى الأمة التى وضعت تحت الأقدام ؟ لننظر للواقع بمنظار الواقع وبعيدا عن سحبنا لحياة الخيالات والبطولات ماسعى إليها أصحابها لنرفع أيدينا ونطمئن على أن الأمة فى عنان السماء ! أرى هذا المدح أتى فقط لأنه إخوانى وليس لتقدير دوره فى قضية وطنه !!!!!!!!!! الشيخ القعيد كان امة , واحنا شباب وفين الهمة ! عايزين نبقا زى ياسين , نفدى بروحنا شرف الامة الشيخ الشهيد احمد ياسين " قعيد احيا امة " شكلنا هنحارب بالشعارات وهى الله أكبر ليتقدم الكل للحرب والشهادة ليتوافق منهجنا مع منهج من يلقى بأطفال الأمة للتهلكة لأنه لايهتم بتكملة باقى التعاليم (واعدوا لهم مااستطعتم --- ) صدق الله العظيم شكرا
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 22-03-2012 الساعة 01:50 PM |
#3
|
||||
|
||||
جزاك المولى عز وجل خير الجزاتء يا غالى وجعله فى ميزان حسناتك . اللهم آمين . إنه الشيخ الذى وقف أمام الإرهاب الصهيونى وحده هو الشخص الذى كانت إسرائيل تعمل له ألف حساب مع إنه قعيد . اللهم إرحمه رحمةً واسعة . اللهم تقبله فى الشهداء . الله إجعل قبره روضةً من رياض الجنة . الله أخرج منا الآلاف بل الملايين ممن يحملون هم الدفاع عن الدين والوطن . اللهم آمين . الشيخ القعيد كان امة , واحنا شباب وفين الهمة ! عايزين نبقا زى ياسين , نفدى بروحنا شرف الامة الشيخ الشهيد احمد ياسين " قعيد احيا امة "
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
دى وجهة نظر حضرتك وانا هتقبلها بصدر واسع
واقول لحضرتك ياريت تراجع تفكيرك يكفى بانة كان "قعيدا" والكيان الصهيونى بل الغرب كلة يعمل لة الف حساب وحين اغتيل قامت الدنيا ولم تقعد ورغم انة كان "قعيدا" فقد كان يدير اكبر حركة مقاومة يهابها الكيان حتى الان وكان هو احد مؤسسيها اما نحن كا شباب بكامل صحتنا لن نفعل نصف ما فعلة هذا الشيخ "القعيد " (من وجهة نظرى) ورغم انة كان "قعيدا " لم يترك صلاة فجر فى جماعة وذالك بشهادة الجميع ورغم انة كان "قعيدا" صمد ووقف بكل ما اوتية الله من قوة ليدافع عن ارضة ودينة وعرضة ضد هذا الكيان المحتل ولو تحدثنا لقلنا الكثير ...... اذا لم نغلط عندما قلنا انة كان امة يجب ان نعطى الحق لاصحابة .. اما عن الامة التى احياها فيكفى بانة كان هو الملهم باقوالة ومربى بتعاليمة وقائد بفكرة وهو على المنبر يحيى روح المقاومة ويزرع حب الوطن فى قلوب الشعب ... ولا ادرى ما دخل الاخوان فى الموضوع ولكن هيا عادتنا وتعودنا عليها نورت اخى
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. آخر تعديل بواسطة صوت الامة ، 22-03-2012 الساعة 04:54 PM |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ليستمروا على نهجه وليس ليثبتوا عند ماانتهى إليه ! ولأنه لم يحيى الأمة كما تريدون تثبيتنا عند هذه النقطة لينفض من كياننا مايسعى إليه كل مسلم لخلق حياة كريمة أمنه للطفل العربى والمسلم فى كل مكان أكان أمة كما كان الشيخ مصطفى عبد الجليل فى ليبيا ؟ أكان أمة كما كان القرضاوى وصفوت حجازى فى مصر ؟ أنا مسلم ولست إسلامى وهذا هو الفرق الذى توجهوه لتثبيت فكركم امتدحوا كماشئتم فقط لنثبت عند هذه النقطة ورويدا رويدا يتم اسقاط المدح على الكل فى ربوع المعمورة لكل من ينتسب لفصيله ألا تعلم ماعلاقة الإخوان بهذا الحوار؟؟؟ أخى الكريم هل أنت إخوانى حقيقى أم تابع ومعجب بفكرهم ليس إلا ؟ يذكرنى هذا أثناء حرب العراق عندما خرج أحد المؤلفين العلمانيين بكتاب عن التنبأ بخروج صادوم الذى سيحرر العراق وباقى الدول الإسلامية فسكن الناس عند هذا الوهم وخاصة فى العراق حتى ضاعت العراق وضاع فيها الإسلام والوحدة وهاهو الوهم يستقر فى أذهان حتى أهل الدين فى كل الدول الإسلامية بالمدح والكلام فقط وبعدها ستأتينا شعارات الجهاد ! وأخيرا من يحيى الأمة هو مابين فكرى وفكرك وماتحمله القلوب من تقوى ونور الله الوهاب فلاتثبتونا عند أحد من خلقه مهما عظم قدره فى نظركم - إلا الأنبياء المكرمين من رب العرش العظيم رحمة الله على من صنع التاريخ دون أن يسعى له وكان طلبه الأول والأخير هو نقطة على طريق كفاح أمة ولعنة الله على من يستغل هذا التاريخ لترويج تجارته العطبة والتى فى طريقها للكساد شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 22-03-2012 الساعة 06:05 PM |
#6
|
|||
|
|||
اللهم إرحمه رحمةً واسعة .
اللهم تقبله فى الشهداء . الله إجعل قبره روضةً من رياض الجنة . الله أخرج منا الآلاف بل الملايين ممن يحملون هم الدفاع عن الدين والوطن . اللهم آمين .
__________________
لاإله إلا أنت سُبحــانك أني كُنت من الظالمين سـبـّحـَان الـلـهّ وبـِحـَمـّده*عـَدَدّ خـَلـّقـِه وَزِنـَةِ عـَرّشـِه *وَرِضـاَ نـَفـّسِه*وَمـِدَآدّ كَـَلـِمـَآتـِه |
#7
|
||||
|
||||
انا لله وانا الية راجعون
يعنى كل الى مدايق حضرتك وعامل دة كلة علشان مدحت فى الشيخ !! لست اعلم لما الخلاف اصلا فى الموضوع ولكن لكل منا راية ... تتحدث حضرتك عنى بصيغة الجمع فى جميع احدايثك مما يدل على انك واخد الموضوع بشكل مختلف تماما وبجهة اخرى لا اريد ان يطول النقاش اكثر من ذالك لان حضرتك تاخذة من نقطة واحدة وبشكل واضح وواحد واخشى ان يتحول هذا الى جدال . او يخرج عن صلب الموضوع . مرة تانية نورت اخى جزيل الشكر لكل من مر بالموضوع جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ورحم الله الشهيد احمد ياسين واسكنة فى فسيح جناتة فى رعاية الله
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. آخر تعديل بواسطة صوت الامة ، 22-03-2012 الساعة 07:34 PM |
#8
|
||||
|
||||
ربنا يرحمه
جزاك الله خيرا
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماهى إلا أراء فى المشاركة الأولى ذهبت بكلامك تعليقا على كلامى وكأنى كاره للشيخ المجاهد رحمة الله عليه وهذه المشاركة ذهبت بكلامك تعليقا على كلامى إلى منصة أكثر قسوة وهى الجدال ربما يكون العيب فى لغة التعبير عن رأيى وأملى فى أن يكونوا هؤلاء الشرفاء مد جديد للتحرير وليس أخره ودون استغلال للمواقف فمازال الصهاينة يعربدون فى الارض فسادا ولم يرهبوا من أحد بعد إلا إذا كنا نريد معايشة الوهم لنغمض العين عنهم فهل نسلم بهذا؟ هذا كل مافى الأمر سامحنى أخى الكريم أنى بدأت الحوار من الأول وشكرا لك
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 22-03-2012 الساعة 08:09 PM |
#10
|
||||
|
||||
يا جماعة الحوار مفيهوش مشكلة
ما دام فى حدود الالتزام ومش لازم نزعل من بعض عند اى اختلاف فى وجهات النظر
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
رحمة الله على الجميع ..
شكرا .. جزاكم الله خيرا على نقل الخبر ..
__________________
استودعكم الله ..
|
#12
|
|||
|
|||
هنيئا لك جنة الفردوس
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|