|
الكليات التربوية و الأدبية ( التربية والآداب - الألسُن واللغات - الحقوق - الإعلام - الآثار - الإقتصاد والعلوم السياسية -السياحة والفنادق ) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
دخول كلية الحقوق حرام!!!!!!!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا جماعة انا سمعت فتوي من اليوتيوب علي لسان الشيخ ابي اسحاق الحويني يحرم دخول كلية الحقوق!!!!!! هل هذة الفتوي صحيحة وما رائيكم في هذة الفتوي |
#2
|
|||
|
|||
ممكن تورينا الفيديو قبل ما نشتم نتأكد بس
|
#3
|
|||
|
|||
اكتب في جوجل
هل كلية الحقوق حرام سوف تجد المقطع واضح |
#4
|
|||
|
|||
مش عارفه مش بقتنع بالحاجات دى اساسا
|
#5
|
|||
|
|||
مين هجيب للمظلوم حقه ويينصر الحق
يارب اجعلنى سلاحك فى الارض افرف بين الباطل وحق |
#6
|
||||
|
||||
متزعلش في لهجة كلامي ..لو كانت حرام فانا اولها ولاكن
انت والي ذيك معليش يعني الي الاخوان والتيارات الدينية بيأثرو عليهم بسرعة بذمتك دي محتاجة حد يفتي فيها هو انت معندكش عقل طيب ... عيب كدا ياخي وبعدين رغم انهم كتير بس دي كلية العظماء بلا منازع ..مصطفي كامل دخل حقوق عشان بس متمسك بالحق ....ولا يعني محسسني ان كل الي بيتخرجو منها شغاليين نصب مكلهم قاعديني اخويا بطلو بقي مليتو اللبلد لمؤاخذة يعم |
#7
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم حكم دراسة القانون الوضعي و العمل في مجاله
وكتب د . أحمد بن عبد الكريم نجيب ادخل هنا لتتعرف على صاحب الفتوىhttp://www.saaid.net/Doat/Najeeb/0.htm
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#8
|
||||
|
||||
هذه فتاوي من اللجنة الدائمة
دراسة القوانين الوضعية والاشتغال في وظائف المحاماة السؤالان الأول والثاني من الفتوى رقم (3532): س 1: لقد شغلتنا أمور منها دراسة القانون بكلية الحقوق، فقد جعلت الإخوة في تضارب واختلاف الآراء في هذا الموضوع الذي أدعو المولى سبحانه وتعالى أن يوفقك في تبصير هذه الأمور وهي: 1- حكم دراسة القوانين الوضعية. 2- حكم الاشتغال في وظائف المحاماة (القضاء). ج 1: إذا كان من يريد دراسة القوانين الوضعية لديه قوة فكرية وعلمية يميز بها الحق من الباطل، وكان لديه حصانة إسلامية يأمن معها من الانحراف عن الحق ومن الافتتان بالباطل، وقصد بتلك الدراسة المقارنة بين أحكام الإسلام وأحكام القوانين الوضعية وبيان ميزة أحكام الإسلام عليها وبيان شمولها لكل ما يحتاجه الناس في صلاح دينهم ودنياهم وكفايتها في ذلك، إحقاقا للحق وإبطالا للباطل، والرد على من استهوته القوانين الوضعية فزعم صلاحيتها وشمولها وكفايتها- إن كان كذلك فدراسته إياها جائزة، وإلا فلا يجوز له دراستها، وعليه أن يستغني بدراسة الأحكام الإسلامية في كتاب الله تعالى والثابت من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما درج عليه أئمة علماء الإسلام وطريقة سلف الأمة في دراستها والاستنباط منها. ثانيا: إذا كان في الاشتغال بالمحاماة أو القضاء إحقاق للحق وإبطال للباطل شرعا ورد الحقوق إلى أربابها ونصر للمظلوم- فهو مشروع; لما في ذلك من التعاون على البر والتقوى، وإلا فلا يجوز; لما فيه من التعاون على الإثم والعدوان، قال الله تعالى: وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد, وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي عضو عبد الله بن غديان عضو عبد الله بن قعود الدراسة أو التدريس في الكلية التي لا تتحاكم إلى شرع الله وتتبع القانون الوضعي فتوى رقم (3712): س: إنني الآن في كلية الحقوق بالمرحلة الثانية- أي: قضيت عامين في الكلية- إنني أريد أن أعرف: هل أتركها; لأنها لا تتحاكم إلى شرع الله وتتبع القانون الوضعي؟ هل يجوز أن أشتغل وكيل نيابة (أي: التحقيق من قبل القانون الوضعي)؟ وهل التدريس بالكلية للطلبة (حرام) أم لا؟ وهل ممارسة مهنة المحاماة لطلب الرزق منها حرام. ج 1: أولا: إذا كان من يريد دراسة القوانين الوضعية لديه قوة فكرية وعلمية يميز بها الحق من الباطل، وكان لديه حصانة إسلامية يأمن معها من الانحراف عن الحق ومن الافتتان بالباطل، وقصد بتلك الدراسة المقارنة بين أحكام الإسلام وأحكام القوانين الوضعية وبيان ميزة أحكام الإسلام عليها وبيان شمولها لكل ما يحتاجه الناس في صلاح دينهم ودنياهم وكفايتها في ذلك; إحقاقا للحق وإبطالا للباطل، والرد على من استهوته القوانين الوضعية فزعم صلاحيتها وشمولها وكفايتها- إن كان كذلك فدراسته إياها جائزة، وإلا فلا يجوز له دراستها، وعليه أن يستغني بدراسة الأحكام الإسلامية في كتاب الله تعالى والثابت من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما درج عليه أئمة علماء الإسلام وطريقة سلف الأمة في دراستها والاستنباط منها. ثانيا: إذا كان في الاشتغال بالمحاماة أو القضاء إحقاق للحق وإبطال للباطل شرعا ورد الحقوق إلى أربابها ونصر للمظلوم- فهو مشروع; لما في ذلك من التعاون على البر والتقوى، وإلا فلا يجوز; لما فيه من التعاون على الإثم والعدوان; قال الله تعالى: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد, وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي عضو عبد الله بن غديان عضو عبد الله بن قعود
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#9
|
||||
|
||||
17110)
ســـؤال: أنا محامٍ وتركت المهنة من فترة إلى أن ضاقت بي الدنيا واشتد بي الحال، ولم أجد من يساعدني في الوصول إلى الحل الصحيح، فهل المال الذي اكتسبه من مهنة المحاماة مال حلال أم حرام؟ و هل أنا بذلك ممن يحكمون بغير ما أنزل الله لأن القوانين وضعية؟ الجواب: عليك في هذه المحاماة ألا تتعمد ظلم الخصم، لأجل أن يحصل لك أجرة إذا حكم ضده، فإذا لم تكن ظالمًا وتحريت العدل، واعتبرت نفسك وكيلاً عن أحد الخصمين، ثم حصل لك كسب من هذه المهنة، فإنه كسب مباح، ولو كانت المحاكم تحكم بالقوانين الوضعية، فإن الإثم على من وضعها، وأما المتحاكمان أو الوكيلان فإن كلا منهما يريد تحصيل حقه، ولاشك أن أحدهما ظالم والثاني مظلوم، أو أن الأمر مشتبه عليهما، فالذي لا يتوصل إلى حقه إلا بواسطة هذه القوانين الوضعية لا إثم عليه، سواء كان مالكًا أو وكيلاً، فكسبه حلال مقابل الوكالة الصحيحة، وحقه حلال الذي يتحقق من ملكيته. والله أعلم. قاله وأملاه عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين 17/4/1429هـ (13212) ســـؤال: ما حكم العمل في ميدان المحاماة والقضاء اللذان تحكمهما القوانين الوضعية؟ الجواب: الأصل أنه لا يجوز أن يتولى القضاء من يحكم بالقوانين، وكذا لا يتولى المحاماة ونحوها عند القضاة القانونين، ولكن إذا كان هناك حقوق لمسلم مهضوم، لم يجد وسيلة لاستخراجها إلا عند أولئك القضاة الذين يطبقون القوانين الوضعية، فإنه يجوز له المحاكمة عندهم، أو توكيل المحامي حتى يستخرج حقه الذي يجزم بأنه حق له. قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين 27/1/1426هـ
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#10
|
||||
|
||||
خذ هذا يا من تنكر على أبي إسحاق متعنا الله به
أبو الأشبال العلامة الأزهري الشيخ أحمد محمد شاكر رحمه الله يقول الشيخ أحمد شاكر في كتابه عمدة التفاسير ( 2/172-174 )، منكراً على من يرسلون أبناءهم لدراسة القوانين الوضعية " الياسق العصري " ومن ثم ليعملوا بمقتضاها في المحاكم الوضعية: " أفيجوز لأحد من المسلمين أن يعتنق هذا الدين الجديد؛ أعني التشريع الجديد ؟! أويجوز لأب أن يرسل أبناءه لتعلم هذا واعتناقه، واعتقاده، والعمل به، عالماً كان الأب أو جاهلاً ؟! أويجوز لرجل مسلم أن يلي القضاء في ظل هذا الياسق العصري وأن يعمل به، ويُعرض عن شريعته البتة ..؟! ما أظن أن رجلاً مسلماً يعرف دينه ويؤمن به جملة وتفصيلاً، ويؤمن بأن هذا القرآن أنزله الله على رسوله كتاباً محكماً، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وبأن طاعته وطاعة الرسول الذي جاء به واجبة قطعية الوجوب في كل حال، ما أظنه يستطيع إلا أن يجزم غير متردد ولا متأول بأن ولاية القضاء في هذه الحال باطلة بطلاناً أصلياً، لا يلحقه التصحيح ولا الإجازة ا- هـ.
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم آخر تعديل بواسطة على سبيل الحق ، 07-09-2011 الساعة 11:58 PM |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
اولا انا كتبت الموضوع للنقاش لا لتاكيد علي ان كلية الحقوق حرام ثانيا انا سمعت هذا الفيديو من ابي اسحاق الحويني وانا كنت اثق في الشيخ واريد التوضيح فقط |
#12
|
||||
|
||||
انا قولتلك معليش في لهجتي ووانا اسف انا احتربقت بس من الكلام بس يارريت بجد توزن الامور كل دة اوقات مبيبقاش اي لازمة لاي فتوي اوقات بتعتتمد عالعقل
|
#13
|
|||
|
|||
أولا: احنا بشر ما نقدرش نحلل ونحرم أشياء كدا وبس
ثانيا : طلبة حقوق بيدرسوا شريعة وبيتعلموا الشريعة الاسلامية وكيفية تطبيقها وبيتعلموا كيف تسن القوانين والتشريعات ، وبدون القوانين والتشريعات نكون فى غابة وليس مجتمع انسانى ولا أفهم أين الحرام فى تعلم هذا ثالثا :- من ناحية العمل كمحامين فهناك ناس كثيرة مظلومة وأصحاب حقوق ضائعة بحاجة الى أشخاص متخصصين للدفاع عنهم ليحصلوا على حقوقهم أو اظهار الحقيقة ولا أعرف اين الحرام فى ذلك ولكن الحرام فى ما يفعله البعض ممن يستغلون مهنتهم لأكل حقوق الغير أو تبرئة قاتل أو ظالم وهم يعلمون ذلك يعنى الحرام فى سلوك الشخص وعمله وليس مايتعلمه ولا فى الهدف السامى لما يتعلمه ويدرسه وهذا الأمر سوف تجده فى كل المهن وليس مهنة المحاماة فقط ، ففى مهنة الطب سوف تجد الطبيب الرحيم الذى يتقى الله وسوف تجد الطبيب النصاب الذى يوهم المريض بأمراض غير موجودة به وفى مهنة الهندسة سوف تجد المهندس الشريف الذى يعطى العمل حقه وسوف تجد المهندس الغشاش العيب ليس فى المهن ولكن العيب فى تصرفات بعض الأشخاص فلا يجب أن نأخذ المهنة بفعل خاطئ للبعض فهناك أيضا المحامون الشرفاء اللذين يدافعون عن الحق ويقفون بجانب المظلوم وهذا لا حرام فيه والله أعلم بالحقيقة والصواب |
#14
|
|||
|
|||
ومن قال أن كل القانون الوضعى مخالف للشرع
هاك أشياء فى القانون الوضعى تتفق مع الشريعة وولكنها تطبق باسلوب عصرنا يا أخى ان الشريعة هى دستورنا الذى نعمل به ولانحيد عنه ولكن من حقنا ان نجتهد حسب ظروف عصرنا سوف أعطيك مثال على وجهة نظرى :- من ضمن أحكام الشريعة حكم المفسدون فى الأرض وقد أعطى الله لنا أكثر من اختيار لتطبيقه فاما أن يقتلوا أو يصلبوا وتقطع أيديهم وأرجللهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ولاحظ هنا جملة ينفوا من الأرض أى يتم ابعادهم عن المجتمع اتقاء لشرهم وفسادهم وبما ان فى عصرنا الحالى يصعب موضوع النفى لأنه لايوجد دولة سوف تقبل مجرمين حينها كان الحل هو عمل السجون فالسجن يبعد هذا المجرم عن المجتمع ويتقى المجتمع شره يعنى ليس مخالف للشريعة وان كنت من الناس اللذين يرحبون بتطبيق حد الصلب ، ولكن مع ذلك وضع الله لنا الاختيار وأنا معك أن هناك أحكام أخرى لايتم تطبيقها ولكن هذا لايعنى أن كل مايتم تدريسه مخالف للشرع فهذا غيرصحيح وسوف أعطيك مثال أخر :- هناك مبدأ قانونى معروف وهو أن القانون لايطبق بأثر رجعى بمعنى اذا تم تشريع قانون فى تاريخ محدد واذا ارتكب شخص فعل خاطئ قبل هذا التاريخ فلايمكن أن أطبق عليه هذا القانون أليس هذا المبدأ يتفق مع مبدأ الشريعة الاسلامية وهو أن الاسلاام يمحو ما قبله أى لايحاسب الانسان فى الاسلام على فعل ارتكبه قبل اسلامه وهل كان الرسول يحاسب المسلمين على شرب الخمر الذى شربوه قبل نزول أية تحريم شرب الخمر بالطبع لأ وهناك أيضا تشريع الميراث والزواج والطلاق فهو مطابق للشرع |
#15
|
|||
|
|||
ما أريد قوله ان تعميم أن كل مايتم تدريسه فى الحقوق أو تطبيقه فى القانون هو مخالف للشرع ليس بصحيح
فلا يجب التعميم ولكن هناك بعض أحكام الشريعة التى لايتم تطبيقها فى بعض الأنواع من الجرائم يعنى ماينفعش اننا نقول كلمة حرام على كل حاجة فى كلية حقوق فكما يتم تدريس قوانين وضعية يتم تدريس الشريعة أيضا بالاضافة الى وجود قوانين أخرى تتفق مع مبادئ الشريعة الاسلامية وانما الصواب أن ندعوا الى تطبيق الشريعة الاسلامية فى كل أحكام الجرائم وليس أن نحرم دخول كلية بدون دراسة لهدف تلك الكلية ومايتم دراسته بها وأنا شخص لست بالقانونى ولا بعالم دين لأفتى ولكنه رأى الشخصى ، وقد يكون صواب أو خطأ فالأفضل سؤال أهل العلم اللذين على حق وليس شخص أو شخصين فالفتوى شئ عظيم والله أعلم |
العلامات المرجعية |
|
|