|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عايز ثورة ؟ .... استرجل و انسى الفايس بوك و التحرير !!!!!
عايز ثورة ؟ .... استرجل و انسى الفايس بوك و التحرير !!!!! - من شَبه نقابة عام 77 الى شَبه فايس بوك عام 2011 ثورتنا لازم تكمل انه ليس اختيار ، بل فرض ، فرضته علينا دماء من استشهدوا من اجلنا ، فرضه علينا الخوف و القلق على المستقبل الملئ بالقمع و الاعتقال و الحجر على الرأى أو مستقبل مشرق ملئ بالحلم و العمل و تحقيق الذات .. استكمال الثورة ليس اختيار ، انها معركة يا تخرج منها منتصر او مهزوم .... اما ان نجعل من مصرنا جنة و نعيش فيها مع بعض يا اما بسببها نروح على الجنة مع بعض يناير من عام 1977خرج الآلاف الى شوارع القاهرة بعد أن ملأهم الغضب من ظروف معيشية طاحنة من ارتفاع فى الاسعار و انخفاض فى الاجور و تردى الحالة الانسانية بشكل عام فى أقدم عواصم العالم فى مدينة كانت يوما عاصمة سلة غذاء العالم !!! لن أكتب عن تلك المسيرات الضخمة لكنى أجد نفسى بعد يناير 2011 فى حاجة لفهم أو اعادة فهم ما حدث فى نفس الشهر و نفس المكان منذ 33 عاما ربما أصل الى ما يجعلنى اكثر قدرة على السيطرة على ثورتى الهائمة على وجهها بعد ان نست قبلتها. من الواضح للكثيرين و بعد اكثر من ثلاثة عقود اننا كشعب مازلنا نقف امام نفس النظام الساداتى و ما نظام مبارك الا امتداد لعصر الانتقال من الدولة الصغيرة التى تلعب مع روسيا الكبيرة علّها تقتنص مكسب ما الى عصر الدولة التابعة لامريكا مستمتعة بدفء الحماية و اعتبار هذا هو اقصى المكاسب . و يا بخت من كان سام صديقه !!! نرجع لانتفاضة 1977 و نشوف ماذا فعلت المدرسة الساداتية لقمعها : # حاكم مصر ( السادات يناير 77 ) : خرج في خطابه الشهير و سماها انتفاضة " الحرامية " و شكك و خون كل من خرج الى الشارع بنية وطنية ليتحول من مناضل ثائر يبحث عن حقه الى حرامى خرج لينهب و سرق و يحرق الممتلكات العامة و الخاصة # الاعلام الحكومى ( التلفزيون و الجرائد القومية يناير 77 ) :اعادة الخطاب عشرات المرات متبوعا بتحليلات مثقفى السلطان و كهنة فرعون و التأكيد على انتشار الفوضى و السرقة كما أفردت كل لجرائد صفحاتها الاولى لمانشيتات عريضة تحمل كل معانى التخوين و التحقير من كل مصرى خرج الى الشارع و مانشيتات اخرى للترهيب من حالة الفوضى التى تملكت نواحى الحياة و صور كبيرة لاوتوبيسات النقل العام المحترقة و واجهات المحلات المحطمة و انتشار تهم العمالة لليبيا و كل الدول التى لم تكن على وفاق مع نظام السادات وقتها . # القوات المسلحة ( يناير 77 ) : خرج الجيش الى الشارع لحماية النظام و تحديد حجم الانتفاضة و مراقبتها من بعيد و التزم بحراسة المنشآت الهامة # الاجهزة الامنية ( يناير 77 ) : هذا الوقت كان موسم القبض على اى شخص باى تهمة خاصة فى القاهرة على ايدى أمن الدولة – الجهاز المدلل فى نظام السادات و ذراعه الايمن بعد ان اعاد انشاؤه و تقويته و اعتباره خط الدفاع الاول له محاولا اضعاف تغلغل الجيش فى الامساك باركان الدولة – و ساعد امن الدولة وقتها المباحث العامة و المخابرات و كل الاجهزة الاخرى . هذا ما حدث من خلال نظرة سريعة بطريقة التسجيل التاريخى السطحى الذى عودنا و علمنا اياه النظام المباركى التعليمى . لكن دعونا ننظر للاحداث مرة اخرى بعقولنا لا بذاكرتنا علّنا نصل .... النظام المباركى أقصد الساداتى تعامل مع انتفاضة 77 على انها فعل اجرامى و انه ليس من حق المواطن ان يعترض بمسيرات و مظاهرات بعد ان فقد الامل فى وسائل سلطاته المعروفة كمجلس الشعب و المجالس المحلية و لكى يعطيها الصبغة الاجرامية لا مانع من التركيز علىاعمال الحرق و السرقة و تضخيمها من خلال تلفزيوناته و اعلامه بل و من خلال خبرتنا الان بمظاهرات الشارع اكاد أجزم انه هو نفسه من صنع تلك الحرائق كما فعلها نظام مبارك و حرق سيارات المطافى لقمع مظاهرة العراق بالتحرير 2004 و حرق سيارات الامن المركزى بالمحلة 2008 و حرق سيارات الجيش يوم 9 ابريل 2011 و غيرها عشرات الحوادث . يكفى ان يحرق مخبر او عسكرى سيارة وسط الجموع الغاضبة و بالتأكيد سيتبعه اخرون من المتظاهرين الغضبانين و هذا ما يسميه علماء الاجتماع " تلقائية العقل الجمعى" ثم يخرج مبارك أقصد السادات ليؤكد أنها انتفاضة حرامية و مع أصوات المدرعات و سيارات الامن و حظر التجول و تلفزيون داخل حجرة صغيرة يلتف حوله الاب قلقا و الام مذعورة و ابناء خائفون و يخرج منه كلمات لبث الخوف و الذعر على السنة و وشوش مختلفة تعود المواطن انهم دائما يملكون الحقيقة و انه دائما يحتاج اليهم ليعرف الصواب !!!.اى عقل فى هذه الاجواء مهما كانت مؤهلاته على استعداد تام ان يصدق صانع الحرب و السلام عندما يقول انهم شوية بلطجية اقصد انهم شوية حرامية ... عقل واحد هو الذى لن يصدقه ، ذلك العقل الذى اختار ان يذهب بنفسه الى ميدان المعركة ليشاهد و يحلل و يفهم ثم يشارك بنفسه خارجا عن دائرة غسيل المخ ، و يخرج عن حزب الكنبة لينضم الى حزب الثوار و هنا يأتى دور الاجهزة الامنية المخابراتية و القمعية .لكى اكون صريحا معك كل ما سبق كان مقدمة كى أصل لهذا الجزء ، و هو الجزء الخاص بكيف سيطر السادات على حزب الثوار و أجهض بداية ثورة عام 77 و حولها الى مجرد انتفاضة مجهضة لم تحقق الا القليل و تحول الثائر من يومها الى مجرد معارض يائس منتظر .فكما قال فيثاغورث موازى الموازى موازى . يعنى كما أستنتجنا ان النظامين تصرفوا مع الاحداث المتشابهه تقريبا بنفس الطريقة مع بدايتها ، اذا دراستنا لكيفية ان قضى السادات عليها ستعرفنا كيف سيقضى نظام مبارك على ثورتنا أيضا ، زى ما قالوا بتوع التاريخ ، ادرس التاريخ لفهم الحاضر و توقع المستقبل . لولا وجود عامل اساسى اليوم ساعد الثورة كثيرا فى انجاحها بل كان العمود الفقرى لها و هو الانترنت و القنوات الفضائية و الموبايل و لانتهت احداث الثورة سريعا كما انتهت احداث 77سريعا . درس تحركات المظاهرات من خلال اجهزته المخابراتية و عرف مَن القادة التى تحرك هذه المجموعات و قبض عليها دون ادنى رحمة مع عمل موازى للاعلام ليؤكد ان البطل الوطنى المخابراتى قد خلص الشعب من خطر هؤلاء الحرامية العملاء الخونة.و قد توصل الامن وقتها ان النقابات بالتحديد هى صاحبة الدعوى و العقل المدبر و القائد لهذة الانتفاضة و يساندها طلاب الجامعات . هم من يكتبوا و ينشروا و يقنعوا العامة بالانضمام و كسر حاجز الخوف و هنا بدأ النظام الساداتى بتنفيذ الخطة المكونة من محورين اساسيين يعملان بالتوازى واحد للقضاء على تحرك الشارع سريعا و الثانى القضاء على عقل الثورة و ضمان عدم استمرارها أو قيامها من جديد و قد نجحت الخطة تماما: . على المستوى القريب نجح فى قمع المظاهرات و اعتقال النشطاء و اقناع الشعب بانها انتفاضة حرامية و اللى مش مقتنع بعقله هايقتنع بخوفه من ان يقمع و يسحل فى الشارع ثم يختفى بعيدا وراء الشمس . و على المستوىالبعيد تم افراغ مصدر الثورة من محتواه و تم غلق النقابات بمفهومها الحقيقى و لكن و لأن السادات رجل الديموقراطية كما يدعى دائما فلم يرضى بغلق النقابات تماما بل اخترع اسلوبا جديدا بمساعدة ثعالبه المخابراتية و هذا فى رأيى اسوأ اختراع عرفته البشرية و أخطر من القنبلة النووية و هو اختراع " الشبه " !!!.ان تصنع شبه نقابة و شبه جامعة و شبه جامع و شبه كنيسة ..... حتى تصبح كلها شبه دولة و يتوه الشعب بين اشباه الاشياء بين انعكاس صورة للحقيقة و ليس الحقيقة نفسها بل انعكاس ملعوب فيه على طريقة " بيت جحا " فى الملاهى . تأكد يا صديقى لو فضلت جالس فى بيت جحا تنظر لنفسك و لأصدقاءك من خلال المرايا هناك مع عدم وجود اى مرايا مستوية بعد فترة طويلة ستصدق ان رأسك الكبير و جسمك الصغير و شكلك الكوميدى هو فعلا شكلك بشرط تفضل محبوس هناك لفترة طويلة و لا تشاهد نفسك فى اى مراية مستوية حقيقية . حوّل النظام الساداتى النقابات الى اشباه نقابات فتحولت من مؤسسات تحمى و تطالب بحقوق المهنيين و العمال و الموظفين الى مؤسسات لقمعهم و مراقبتهم و تجميع اصواتهم كمان لاهدائها فى الانتخابات و الاستفتاءات المختلفة و تقديمها قربان ولاء للنظام . اختلفت اشكال السيطرة مابين نقابة يرأسها نقيب عميل للامن بعد أن زورا له الانتخابات و نقابات فقيرة بالكاد تدفع اجور موظفيها بعد وضع كل ميزانيات النقابات تحت مراقبة اجهزةالدولة و رفع الرسوم عليها ، و النقابة التى لم ينجحوا فى اختراقها وضعوها تحتالحارس القضائى يعنى نقابة بلا نقيب و بالا ميزانية و كل جنيه رايح لاى مكان يلزمه تصاريح قضائية معقدة !!! طيب ايه علاقة درس التاريخ ده بثورة يناير 2011 ؟ اعتقد ان معظمنا الان يعرف العلاقة و تاكد انها علاقة وطيدة بعد ان قرأ عن انتفاضة حدثت من ثلاثة و تلاثين عاما و كأنه يقرأ عما يحدث الان بس ببساطة شيل كلمة نقابة و حط فايس بوك . شيل كلمة نقيب و حط كلمة أدمن ، و اعتقد اننا جميعا نتفق على ان هذه الخطة الساداتية ذات المحورين تطبق الان بحذافيرها على اجهاض ثورة يناير 2011 اذا جاز لنا ان نسميها ثورة . تعالوا نراجع بالتفصيل ما حدث و يحدث من هذه الخطة من بعد 25 يناير : على المستوى القريب ( محور القضاء على تحركات الشارع ) فاننا نتفق على انه يمارس كل انواع القهر و العنف على كل ثائر و ناشط وكل مظاهرة بالتوازى مع اعلام فقد ضميره مخلص لتعليمات النظام المباركى ليشوهه من سيرة كل ثائر و يمجد من عظمة الجيش و بالتحديد الشرطة العسكرية التى حمتنا و تحمينا من خطر هؤلاء الخونة طاقة الامل و الحلم و كسر حواجز الخوف و الدعوات على الفايس بوك تواجه و بشراسة بطاقة سلبية لبث روح الهزيمة و اليأس والترهيب من جدوى ما نفعله من خلال عملاء الامن و الحزب الوطنى على الفايس و تويتر و نلاحظ تغير اسلوبهم بعد 25 يناير من شتائم مباشرة الى عملية نقاش و كأنه معاك فى الاول و على نفس وجهة النظر ثم سريعا ما يتحول الى بث روح الاحباط و مع نفس التوقيت يظهر واحد تانى بطريقة نت تطبل و انا اغنى ! و تجد نفسك بينهم تأثرا و قد تحبط انت كمان و تقوم من على الفايس و شوية شوية تنتهى علاقتك بالانترنت و تتوقف عملية نقل المعلومات تدريجيا فيديوهات اليوتيوب تحولت من تسجيل للواقع الى دعاية للقمع و تسويق لفكرة العمالة و الخيانة للثورة و الثوار لدرجة انى اشاهد نفس الفيديو و لكن بموسيقتين و تعليقين مختلفين ، الاول يجعلك تغضب و تثور من حال القمع الذى وصلنا اليه و التعامل الغير ادمى مع الثوار و نفس الفيديو بعد منتجته و اضافة موسيقى عمر خيرت بتاعة طلائع النصر !! و تعليقات مختلفة يجد البعض نفسه فخورا بما تفعله الاجهزة القمعية بهؤلاء الشباب لحماية مصرنا الحبيبة .!!! عمل صفحات جديدة تدعى انها مع الثورة حتى تمتلئ بالمعجبين و تجذب اكبر عدد من النشطاء ثم تتحول تدريجيا و على طريقة السم فى العسل لتبث الاحباط و الاشاعات التى تحولك تدريجيا الى محبط مشوش غير مصدق اى مصدر و لا اى معلومة . و ترهبك من النزول من خلال بث اخبار مبالغ فيها عن ان الثوارالان يسحلوا من البلطجية و بيطحنوا من الامن المركزى و خلافه . و كذلك السيطرة على أدمن الصفحات الشهيرة التى ساعدت فى السابق فى صناعة الثورة من خلال تهديدهم و ارهابهم و اغراؤهم ايضا و السيطرة على الشبكات الاعلامية على الفايس لتمويع الحقائق و تشويه الابطال الحقيقين و تلميع ابطال و قيادات عميلة او حتى ضعيفة غيرموهوبة . مع الوقت و من خلال نقاشات عقيمة فى النت و الاعلام تتحول الثورة تدريجيا الى فقط وجهة نظر تحمل الرأى و الرأى الاخر . و ننسى ان الثورة اساسا هى اعلان دولة جديدة بنظام جديد و عقلية جديدة و ندور فى دوائر مغلقة بين يتحاكم و لا لأ . يتمنعوا من ممارسة السياسة و لا لا . من اسقطتهم الثورة يرجعوا كمرشحين رئاسة و كله تحت شعار الديقراطية . لا يا استاذنا الديموقراطية فى كيفية البناء و لكن تشويهك المتعمد لمفهوم الديموقراطية هو ردةعلى الثورة و شوية شوية يظهر سؤال هى الثورة ليها لازمة و لّا لأ !!!!!!!! ... الثورة يا مصريين هى خط فاصل بين 2010 و 2011 .. ما قبل يناير 2010 يجب ان يحاسب و يمنع تماما من الاشتراك فى بناء دولة جديدة و يكون كل مجهودنا و اهتمامنا هو تحقيق هذا و بعدها تيجى الديموقراطية فى كيفية البناء و ليست كيفية الهدم ... ليس من المنطقى ان تتحاور مع من اشترك فى بناء بناء فاسد و تناقشه عن كيفيه هدم هذا البناء و لا يمكن ايضا ان يشاركك فى بناء بناء جديد على اسس نزيهه لانه ببساطة يده ملوثة او على الاقل غير قادر على البناء . هكذا تم اقفال و صناعة شبه نقابة أقصد شبه فايس بوك ليتحول وسيلة ضخ المعلومات و تجميع الشعب حول رغبات موحدة و خطة موحدة الى مكان للاشاعات و تشويه الثورة و الحقائق و افقاد الثقة فى الثوار بينهم و بين بعض و افقاد الثوار لثقتهم بانفسهم و هو الاخطر والاهم. نيجى بئة للعامل الثانى لنجاح الثورة و هو الشوارع و الميادين و سنأخذ ميدان التحرير نموذج : اسلوب خطر تماما على الثورة و هو ايضا ليس بجديد حيث اخترعه النظام الساداتى و من قبله الاتحاد الاشتراكى فى كيفية التعامل مع المجاميع فى الشوارع و كيفية قيادتها لتحقيق اهدافهم او لقمعهم باقل المجهود دون الحاجة لمواجهة جموع كبيرة من البشر و تفكيك المجموع الى كتل صغيرة ثم تفكيك الكتل الصغيرة الى مجموعات من عشرات و أقل و هنا يسهل التعامل القمعى مع المتظاهرين . يوم 25 يناير أكاد اجزم ان العادلى بنفسه كان من اهم عوامل نجاح الثورة فى البداية من خلال التصدى بالعنف للمتظاهرين و فى اماكن مختلفة ساعدت على زيادة المتعاطفين مع الثوار و التحام كافة طوائف الشعب مع بعضهم فى احياء كثيرة و تشتيت لقوة الامن المركزى الذى فتح على نفسه ماية جبهة مرة واحدة وذلك الغباء كان لأنهم لا يعرفون قبلة هذه المظاهرات و لا عارفين ايه نهايتها و لا رايحة فين . الثوار انفسهم لم يعرفوا الى اين هم ذاهبون حتى ساعات متأخرة من نهار25 يناير . الجديد بعد 25 يناير هو استرجاع نظرية زرع الهتيف العميل ! . يعنى احنا عارفين المسيرات ده اخرها ايه . و اصبحوا يعرفوا ان اى مسيرة اخرها هو ميدان التحرير لذلك يزرع عيال تبعهم و يصطنعوا الحماسة و الوطنية فى المسيرات و يتحولوا سريعا الى قادة لهذه المسيرات و مع الوقت كل قائد منهم ياخد معاه عشرات من المتظاهرين لتشتيت المسيرة و تقليل كثافتها و عقبال ما توصل التحرير تكون تقسمت الى خمس ست مسيرات و فى انتظارها خمس ست منصات كل منصة تغنى كما يحلو لها و كلهم تحت السيطرة . ما بين خطب مملة تدعوك للانصراف و حماسة ثورية توصلك الى قمة النشوة الثورية و يصبح عقلك متفتح لاى اقتراح و هنا يأتى دور السم فى العسل على طريقة اقتله بس ماتعورهوش . يعنى ييجى واحد على منصة يقولك يسقط المجلس و فى الجملة اللى بعدها نطالب المجلس ان يأتى التحرير ليأخذ مطالبنا . طاب منين مش عاوزه و منين بتتعامل معه على انه الرئيس الوحيد القادر على تحقيق مطالبك !!! . و سيادتك تروَّح و كلك عور بالفخر بما فعلته و بعد فترة تكتشف انك لم تفعل شيئا و يصيبك الاحباط شوية شوية لحد ما تلعن ابو الميدان و تقول لن اشارك بعد اليوم . تحول الميدان من مسرح عمليات الثورة الى مسرح تفريغ شحنات الغضب ، من المدينة الفاضلة باخلاقها و احلامها الى وكر للعملاء و المندسين و بينهم اطهر و اعظم من فينا من مصريين يحاولون متمسكون بالثورة و هم كثرة على فكرة لكن ينقصهم التوحد و التخطيط . باختصار و لو ان مش شايف انى قادر على الاختصار . آباؤنا فى السنوات القليلة اللاحقة لانتفاضة 77 فشلوا لأنهم أصروا على استخدام نفس السلاح الذى نجحوا به فى جولتهم الاولى و ظلوا معتمدين على النقابات التى حولها السادات الى شبه نقابات . و سنفشل نحن أيضا اذا لم نستوعب الدرس و ظللنا مصّرين على استخدام نفس سلاحنا الذى كسبنا به جولتنا الاولى و سنفشل اذا اصرينا على الاعتماد فقط على الفايس بوك و الايفنت و التويتر و ميدان التحرير و ميادين عامة فى كل مدينة . مش عارف ليه اساسا ميدان التحرير بالرغم من عدم وجود اى مبنى مهم سيادى فيه و لا ليه اى لازمة امنية اساسا . سنفشل اذا اعتمدنا على مسيرات معروفة النهايات من قبل ان تبدأ و سنفشل اذا اصررنا على التعامل مع ايفنت الثورة على انه يوم ترفيهى اسرى نذهب فيه الى الميادين العامة بالمواصلات ثم الوقوف امام منصات 80 % منها مسيطر عليها تماما . لابد من النزول الى الشارع لابد من استخدام ضغط المسيرات لكن بمفهوم و غرض جديد . ** عاوز ثورة ، يبقى انسى الفايس بوك و ميدان التحرير و الشوارع العريضة الراقية ** انسى أيضا قادة 25 يناير لانهم فشلوا فى ان يتطورا مع تطور الخصم و منهم من اكتفى من النضال و يبحث عن الغنيمة ، ابحث انت بداخلك عن فكرة جديدة و وسيلة جديدة و مع الوقت سيظهر قادة جدد بمواهب اعمق و اكثر نضجا و أرجوك أرجوك أرجوك تحلى باخلاق 25 و 28 يناير و انكر ذاتك و تحول سريعا من مواطن الى جندى مطيع بمجرد ظهور هذا القائد و بلاش نبقى كلنا جيفارا ، مجرد ان نجد الفكرة الحقيقية و الوسيلة الجديدة و صاحب هذه الرؤية اذا اثبت انه قادر على تحقيقها اعتبروه القائد و تحلوا باخلاق الجندى المخلص لقائده . خلّى الفايس مجرد مكان لنشر ما يحدث و لكن لا تعتمد عليه فى اكثر من هذا ... خلى ميدان التحرير للمعتصمين هناك من افراد الداخلية و الشرطة العسكرية و ابحث عن مكان جديد اكثر اهمية و لا تذهب اليه بالميكروباص او سيارتك الخاصة و ما تاخدش صاحبتك او مراتك عشان تتمنظر امامها خدها لكى تساعد فى تحرير الارض . افتكر دايما ان 28 نجح بسبب نجاح 25 و ان 25 نجح لاننا بدأنا المسيرات من الشوارع الضيقة و الازقة الشعبية و العشوائيات و مناطق مختلفة شرقا و غربا شمالا و جنوبا و سرنا حتى وصلنا الى التحرير و لم نذهب له بالمواصلات . انسى فكرة الاعتصام و المبيت و الجولات الطويلة لانهم يستخدمونها ضدك و يكرهوا المجتمع فى العيال المتسكعة فى الميادين المعطلين حال البلد و فكر بطريقة الضربة الخاطفة القاضية ....... لا تلعب على الضغط على قوة الخصم لانه أقوى منك الان و العب على فكرة ارباك الخصم فهو قلق جدا منك الان...... و تذكر ان الفيل الضخم البطئ قوى جدا اذا واجهته من الامام و ضعيف جدا اذا باغته من الخلف تذكر أيضا انهم فشلوا يوم باغتهم بفكرة جديدة و قضيت عليهم بفكرتك و ارادتك فى خمس ساعات بينما فشلت فى ست شهور ان تكسبه بعد ان تحولت الى ثائر روتينى يسيطر عليك فكر الموظفين مثلما يسيطر عليهم روتين الوظيفة . لقد تمادى الاغبياء منا فى التباهى بكيفية التخطيط و تجميع الاعداد من خلال المدونات و النت و بداية مسيرات صغيرة من احياء شعبية ده طبعا غير التقارير و التحليلات الامنية و اعترافات المقبوض عليهم بعد تعذيبهم . ((( لقد عرفوا كيف يفكر أهل العالم الافتراضى و كيف يخطط أهل التحرير فلتفاجؤوهم يا جيل العولمة و الفمتوثانية ))) لا تخسر احزاب الكنبة و تتعالى عليهم ، لا تستهتر بالكلمة و طالما ان ماسبيرو لم يتحرر بعد فكن انت المذيع فى المترو و المواصلات العامة و القهوة و الكلية و المدرسة و الجامع و الكنيسة . لا تستعجلوا النزول و الهرولة الى الشوارع قبل ان نتأكد اننا استعدنا ثقتنا بانفسنا و تغلبنا على مشاعر الكره التى تبث من خلال ماسبيرو وحلفائه بعقول و قلوب المجتمع ضدنا و امتلكنا الفكرة و الوسيلة الحقيقيتين و اعددنا لهم بدقة و تنظيم . و بعد درس التاريخ و الرغى الكتير ده تذكر دائما اننا لا نريد ان ننتهى الى ما انتهى اليه آباؤنا و الشعرة التى تفصل بين نجاح و فشل جيل هو عدم التعلم من الاخطاء و عدم التحول سريعا و بمرونة من وسيلة لأخرى حتى لا تتحول حركة 6 ابريل و الجمعية الوطنية للتغيير و حركة كفاية الى مجرد حركات معارضة تنقسم مع الوقت و تضعف و يزرع بداخلها العملاء و الطماعين و يتحول ثائر اليوم الى معارض يصارع طواحين الهواء وحيدا حالما بتغيير لن يأتى ونتركه فريسة سهلة للاغراءات او المعتقلات ، و يتحول هتيف المظاهرة الحقيقى الى شاعر حزين مكتئب نقدره بمجرد ظهوره على التلفاز و ننساه بمجرد انصرافه ، هذا ما حدث لجيل 77 . و هذا ما سيحدث اذا لم نتعلم لجيل 2011 مع توقع المزيد لعقاب هذا الجيل الذى تمادى فى احلامه اكثر من اى جيل مضى . أخيرا ماتعش فى دور اليائس المحبط كتير و تأكد ان الله مع الثورة و قد ساعدنا بمعجزاته كثيرا فى هذه الثورة و لو لم يرد لها ان تتم لما ساعدنا و سلط عليهم غباءهم فى كثير من الاحيان . و تذكر علطووووووووووووول ان ظنك بالله حسنا هو جوهر مساعدته لك و لكن لا تتواكل و خذ بالاسباب : (( أنـــــا عنــــد ظـــن عــبــدى بــــى فـلـــيــــظــــن بـــى مـــا شــــــــاء )) حديث قدسى |
#2
|
||||
|
||||
مجهود قوي وملاحظ
تقبل مروري
__________________
وطني ان شغلت بالخلد عنه نازعتني اليه في الخلد نفسي
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخى وزميلى صاحب الموضوع المنقول
ردى ليس عليك ردى على كلام الكاتب اذا كانت فرنسا قد ذكرت فى صحفها ان أهم 199 موقع عربى او صفحة عربيه فيس بوك هى صناعة اسرائلية خالصة ،وكذلك طاقم ادارتها بمعرفات اسلامية وعربية يهود خالصين وعملاء ومن عرب 48( من هذه المواقع موقع اسرائليى على الفيسبوك هو اضخم صفحة وهى للدفاع عن النبى صلى الله عليه وسلم كذلك اللعب باليوتيوب )فكان الأولى بالكاتب توجيه الاتهام والتحريض ضد العدو وهو الموساد اما ان يتجاهل تلك الحقائق ثم يحرض على الجيش فهذا لا يخرج عن كونه : دعوة صريحة لتدمير ما تبقى من مصر ============== Newspaper «Jewish» French flare bomb site reveals the truth «FACEBOOK Web Intelligence =========================== Cité intérêt Après moins de quatre mois pour détecter la «vérité international» au bas de la «Elvis Réservation» sioniste et les organes qui se tient derrière elle, un journal français a publié un dossier sur la gamme de ce site ont confirmé que les sionistes mission de recruter des agents du renseignement et des espions de l'entité sioniste. Tout en annonçant sa participation active à la gestion de la «Face Book» dans la célébration de l'entité sioniste sur le viol de la Palestine. Le dossier publié par le magazine «Loma Ghazin Desraell» des informations sur les dernières méthodes d'espionnage par les deux israélien de renseignement et de la CIA par des gens qui ne savent pas qu'ils ont une telle tâche. Ces croire qu'ils tuer le temps avant la session de chat pages harangue, dans l'immédiat, et notamment mai paraître insignifiant, et parfois aussi de ne pas valeur futile. Le rapport cité juifs israéliens magazine publié en France un grand nombre de questions importantes et d'informations confidentielles sur l'emplacement d'Elvis livre après le magazine a été en mesure de rassembler par le biais de sources israéliennes décrites par le magazine «fiable». Et terrorisé la divulgation de telles informations le gouvernement de l'ennemi diplomatique et de services, de sorte que l'ambassadeur d'Israël à Paris, a accusé le magazine juif «a révélé les secrets ne sont pas droit à la divulgation de l'ennemi". Toutefois, la question ne s'est pas arrêté sur ce point, mais tout le monde a commencé la recherche d'un service de renseignement nommé «Internet intelligence". Le rapport présente le magazine juif plus de doutes sur l'intérêt de l'entité sioniste, la grande quantité d'information disponible pour les participants des mondes arabe et islamique, analyze intelligence et de l'image arabe et musulman jeunes. La chose est dangereux que les jeunes Arabes eux-mêmes obligés de trouver sous un faux nom n'est pas important de faire les détails de sa vie et celle des membres de la famille et de l'information sur les emplois et ses amis autour de lui et de ses photos personnelles et des informations quotidiennes constituerait une considérable à tous ceux qui souhaitent en savoir plus de détails sur le monde La jeunesse arabe. Gerald Niro dit le professeur à l'École de psychologie à l'Université de Provence français, auteur de l'ouvrage (les risques de l'Internet): Le réseau a été divulguée, en particulier en Mai 2001, un groupe de réseaux gérés par des psychologues professionnels israéliens recrues pour attirer les jeunes, en particulier les habitants du Tiers-Monde dans le conflit israélo-arabe En plus de l'Amérique du Sud. Il ajoute: Peut-être certains utilisateurs de l'Internet estiment que des mots comme avec Womankind, les détenteurs de valeurs mobilières ou de loin la féminité compromis lui-même de la politique, alors que la vérité afin que le dialogue est un moyen d'explorer la vallée de l'psychologiques graves, et ainsi mis en évidence des faiblesses difficiles à détecter dans d'autres dialogues réguliers Pour ce facile 'de recrutement des clients de ces dialogues très spéciale, de même que la façon la plus facile pour la personne et le rythme de l'intégration dans le monde en quête de renseignements pour en faire un "monde de la clientèle». A lancé le "Livre Elvis" se joindront à plus d'un million de membres par mois, en mettant des informations sur ses membres publiquement sur les moteurs de recherche Internet tels que "Google" et "Yahoo", en vue de l'entrée dans la course à la construction d'un répertoire électronique mondial contient le plus grand possible Informations et détails personnels tels que les biographies et les numéros de téléphone et d'autres personne de contact, et les passe-temps et même des membres des renseignements sur des amis, et de s'affilier à environ 200 mille personnes par jour à «Elvis livre" qui est utilisé par 42 millions de personnes, selon le site lui-même. L'ennemi invisible Synchronize les informations publiées par le journal juif publié en France de l'information qui a été la «vérité international», publié dans le (111), publié le 9 avril 2008. Le rapport «vérité international», qui a été sous le titre «ennemi caché» que la révolution de l'information, qui a fait du monde un petit village accompagné par de grandes éruptions, autres que ceux effectués par le village est régi par une force centrale à être aussi proche que les gels, la réalité ne concernent pas touchés. Le rapport dit que «interactif en ligne» sous forme après la propagation au niveau mondial et l'une des plus importantes armes de la force de la décentralisation qui a commencé à changer le monde, ayant créé un débouché pour les jeunes à exprimer les problèmes par le vide et l'élimination et la subordination et l'exclusion, et l'expansion horizontale de façon spectaculaire dans la diffusion d'idées et de l'interaction avec les pays arabes et internationales . Le recours à la force est la raison pour le changement, ce qui implique fait, le populaire et politique pourrait, comme cela s'est produit en Egypte après les appels à la désobéissance civile publié sur le site «Elvis Livre» et les tentatives d'homo***uels en Jordanie à s'organiser de nouveau au cours des réunions sur le même site Adresses de manière claire et ouverte des idées. Qu'est-ce que cette ligne que le destinataire web arabe, qui a utilisé, en particulier, à de tels mouvements, est tombé derrière les appels effectués par les organismes encore non identifiés de la Déclaration de «désobéissance civile» en Egypte sur le sixième d'avril, et il y avait une grève sans une force centrale gérés et supervisés par l'adoption des idées et des Syakath En particulier au sein de la communauté. Un nouvel outils de contrôle Et a tourné à l'occupation et les outils de changement qui possédait la majorité de ceux qui le monde a connu au fil des ans pour de nouveaux outils qui rendent les chaînes interactives sur le Web et des moyens efficaces de contrôle de l'accès aux changements requis, et il n'est pas nécessaire que les idées et les invitations diffusées par le biais du site, tels que «Elvis Book» des services de sécurité gérés à l'américaine et sioniste. Il ya aussi un sentiment de l'ensemble des pays arabes au profit de l'entité sioniste de la grande quantité d'information disponible pour les participants des mondes arabe et islamique qui existent dans le «livre d'Elvis», analyze image et de renseignement des pays arabes et musulmans, les jeunes peuvent passer par la rue arabe. Et l'expérience familière de l'entité sioniste pour prendre avantage des technologies de l'information un, Vojhzatha la sécurité et de renseignement pour un long moment dans ce domaine et de manière riche, en mesure de recueillir ce que vous voulez des informations à tout moment par un jeune Arabe est un pourcentage plus élevé de l'énergie dans tout futur confrontations. En conséquence, il est jeune arabe et islamique "espions" sans le savoir et fournir des informations importantes pour israélienne ou américaine de renseignement sans le savoir, et en particulier, est devenu facile, il ne serait pas requis de toute personne seulement se connecter à l'Internet, en particulier les salles de chat, et parler pendant des heures avec quelqu'un qui ne sait pas Sur tout sujet, même dans la conviction que le ***e décharger une certaine frustration, qui a perdu du temps et de la lecture, mais qui ne savent pas que l'on est en attente pour l'analyze de chaque mot écrit ou parlé pour l'analyze et de l'extraction des informations demandées sans que personne se sent qu'il est devenu un espion et d'agent du renseignement israélien ou Amérique. Il est à noter qu'il existe de nombreuses composantes de l'ennemi sioniste de surveillance et de suivi de ce qui se passe dans le monde arabe. Dans le passé, a été en mesure de la page à travers l'examen des morts pendant les guerres journaux égyptiens (56, 67 et 73) pour recueillir des données sur les militaires égyptiens et de leurs unités et de leur situation socio-économique qui a conduit à l'interdiction du déploiement de militaires morts à la guerre seulement après l'approbation de l'armée. Les sources israéliennes ont indiqué que l'analyze des articles dans la presse égyptienne a identifié le début de la guerre en 1967, lorsque les journaux a publié une enquête dans laquelle les journalistes que l'armée est un banquet assisté par des officiers de la masse des diverses se classe au neuvième rang dans la matinée du 5 Juin 1967. De manière significative, le nouvel ennemi, ou fantôme-site connu, qui vise une influence croissante dans le système chrétien Almtzin supervisé par la Maison Blanche à Washington, les dirigeants et vise à réaliser la mise en place de la fausse prophétie biblique Etat juif exclusif pendant les bombardements de "chaos" dans la région arabe et le choc des civilizations entre l'Est Et de l'Ouest à l'étape des campagnes à la délinquance islam et ses symboles, il a été en mesure d'étudier la réalité de l'arabe et musulman jeunes par le biais de tous les jours d'entrée sur l'Internet, la surveillance et de contradictions que l'on croit être en mesure de sauter à travers les différences et les conflits internes dans un seul Etat, la fragmentation de la région socialement, économiquement et politiquement, dans le but d'affaiblir le souhaité «suspects ». En effet, international - en particulier 23/7/2008 After less than four months to detect the «international truth» to the bottom of the site «FACEBOOK» and Zionism, which stands behind it, a French newspaper published a dossier on the range this site confirmed that the site of his recruitment of a Zionist intelligence agents and spies for the benefit of the Zionist entity. In time when the active participation of the Department of FCAEBOOK» in the celebrations of the Zionist entity on the rape of Palestine. And ensure the file published by the magazine «Loma Ghazin Desraell» information on the latest methods of espionage carried out by both the Israeli intelligence and the CIA through the ordinary people do not know they are in such a dangerous task. That they believe that they are killing time in front of the pages of chat and instant harangue things may seem insignificant, trivial, and sometimes also of no value to them. A report by the Jewish Israeli Magazine P France issued a lot of important and confidential information on the location of FACEBOOK after the magazine was able to gather through Israeli sources described the magazine as' reliable '. And scared away the disclosure of this information the Government of the enemy a diplomatic and services, so that the Israeli ambassador in Paris, charged that the Jewish magazine «The secrets are not entitled to disclosure of the enemy '. However, the matter did not end at this point, but everyone started in the search for the existence of intelligence system named «Internet intelligence '. The report presents the Jewish Journal of greater doubts about the benefit of the Zionist entity, the vast quantity of information available about the participants from the Arab and Islamic worlds and the composition of image analysis and intelligence on the Arab youth. The dangerous thing is that young Arabs find themselves obliged under an assumed name without the details is to make the task of his life and the lives of his family members and information on the job, friends and entourage, photographs and personal information is a daily measure of a good hand you want to know more precise details of the world Arab youth. Gerald says Niro Professor at the Faculty of Psychology at the University of Provence French, author of the book (the dangers of the Internet): The network has been detected, specifically in May 2001, a group of networks administered by professional psychologists Israeli recruits to attract young people, especially Third World countries residing in the Arab-Israeli conflict In addition to South America .. He adds: Maybe to some Internet users a talk with the fair *** for example, the guarantee is the owner or the fair *** is the same political suspicion, while the truth is that such dialogue is a means to explore the Valley's serious psychological, and thus revealed the weaknesses of the difficult to detect in the other regular dialogues , for this easy to 'recruit' clients from those dialogues very special, so is the way easier for the person and the pace of integration into the types of intelligence did not seek to make it a 'world of the customer'. The site of FACEBOOK, which joins the more than one million members per month, putting up information on the members of the public on the Internet search engines such as' Google 'and' Yahoo ', with a view to early entry in the race to build a global electronic directory contains the greatest possible information and personal details such as CVs and phone numbers and other means of contact person, hobbies and members and even information on their friends, and join are currently about 200 thousand people a day to 'Bok Elvis', which has become used as 4 million people, according to the website itself. The hidden enemy Line information published by the Jewish newspaper published in France with information that was the «truth International» published in the (111) issued on April 9, 2008. The report «Truth International», which was under the title «invisible enemy» that the information revolution, which has made the world a small village, accompanied by widespread eruptions other than those made by the village is governed by a central force as close as possible to the gels, which affect not affected by the reality. The newspaper report added that «the interactive Internet» spread globally after the form of one of the most important arms of the force of decentralization that began to change the world, having created an outlet for youth to express through the vacuum and problems of elimination, subordination and marginalization, and horizontal expansion in the deployment of these amazing ideas and interaction with Arab and international . The use of such force is the rationale for change, which actually touches the grass-roots political and perhaps, as happened in Egypt after the calls for civil disobedience published on the website of «Elvis Bock» and attempts to homo***uals in Jordan to organize themselves again during the meetings held on the same site the titles are clear and the ideas of orthodoxy. The ****** is in the Spider-Arabi that the recipient, which is due to such movements especially from, and then reiterated the calls made by the actors are still unknown to the Declaration of «civil disobedience» Egypt in the sixth day of April, and there was a strike without a central force-run and supervised by and adopts ideas and Syakath especially from within the community. A new control tools Into tools of occupation and change, which was owned by the Great Powers of that the world has known over the years to make the new tools of those channels, interactive web and effective means of controlling access to the required changes, and now it does not need to publish ideas and invitations, such as cross-site «Elvis Bock» run by the security agencies of America and Zionism. There is also a sense of access to all of the Arab Zionist entity of the vast amount of information available about the participants from the Arab and Islamic worlds that exist at the site of «Elvis Bock», analysis and intelligence on the composition of the image of Arab youth which can stir up the Arab street. Not known the experience of the Zionist entity in the utilization of information technology on the one, Vojhzatha the security and intelligence for a long time in this area and the rich way that makes them unable to collect the information you want at any time of the Arab youth, which constitutes the largest proportion of energy is in the face of the future. As a result, it is the Arab youth 'spies' without knowing and provide important information for the Israeli or American intelligence without knowing it, and in particular has become easy as it would not be required of any person only to enter the Internet, especially chat rooms, and talk for hours with any person who does not know the any subject, even in ***, believing that eating something from the repression and who has wasted his time and playing with, but who does not know is that one is waiting for the analysis of every word written or spoken by the analysis and extraction of the information requested without that person to feel that it has become a spy and agent of the Israeli or American intelligence . It is noteworthy that there are many components of the entity, the Zionist enemy, which is to monitor and follow up on what is happening in the Arab world. In the past, been able to page through the analysis of v = Alovia Egyptian newspapers during the war (56, 67 and 73) to collect data on the Egyptian military and their units and their social and economic, which led to the prohibition of the deployment of military personnel deaths in the war only after the approval of the military. The Israeli sources indicated that the analysis of the Egyptian press has contributed in defining the date for the start of the 1967 war, when newspapers published a press investigation indicated that the military was preparing for a mass breakfast attended by officers of various ranks ninth on the morning of June 5, 1967. Interestingly, the new enemy, or website known as ghost targets and growing impact Almtzin, which is supervised by the leaders of the White House in Washington, aimed at achieving the biblical prophecy of counterfeit exclusive administration of the Jewish state through a 'creative chaos' in the Arab region and the clash of civilizations between East and West to step up campaigns depicting Islam and its symbols, he was able to study the reality of the Arab and Muslim youth through daily entry on the Internet, and monitoring of the contradictions that he believes will be able to blow through the differences and internal conflicts in a single state and the fragmentation of the region economically, socially and politically, in order to weaken the desired 'suspicious'. Newspaper «Jewish» French flare bomb site reveals the truth «Elvis Bock» Web Intelligence After less than four months to detect the «international truth» to the bottom of the site «Elvis Bock» and Zionism, which stands behind it, a French newspaper published a dossier on the range this site confirmed that the site of his recruitment of a Zionist intelligence agents and spies for the benefit of the Zionist entity. In time when the active participation of the Department of «Vis Bock» in the celebrations of the Zionist entity on the rape of Palestine. And ensure the file published by the magazine «Loma Ghazin Desraell» information on the latest methods of espionage carried out by both the Israeli intelligence and the CIA through the ordinary people do not know they are in such a dangerous task. That they believe that they are killing time in front of the pages of chat and instant harangue things may seem insignificant, trivial, and sometimes also of no value to them. A report by the Jewish Israeli Magazine P France issued a lot of important and confidential information on the location of Elvis, Bo k after the magazine was able to gather through Israeli sources described the magazine as' reliable '. And scared away the disclosure of this information the Government of the enemy a diplomatic and services, so that the Israeli ambassador in Paris, charged that the Jewish magazine «The secrets are not entitled to disclosure of the enemy '. However, the matter did not end at this point, but everyone started in the search for the existence of intelligence system named «Internet intelligence '. The report presents the Jewish Journal of greater doubts about the benefit of the Zionist entity, the vast quantity of information available about the participants from the Arab and Islamic worlds and the composition of image analysis and intelligence on the Arab youth. The dangerous thing is that young Arabs find themselves obliged under an assumed name without the details is to make the task of his life and the lives of his family members and information on the job, friends and entourage, photographs and personal information is a daily measure of a good hand you want to know more precise details of the world Arab youth. Gerald says Niro Professor at the Faculty of Psychology at the University of Provence French, author of the book (the dangers of the Internet): The network has been detected, specifically in May 2001, a group of networks administered by professional psychologists Israeli recruits to attract young people, especially Third World countries residing in the Arab-Israeli conflict In addition to South America .. He adds: Maybe to some Internet users a talk with the fair *** for example, the guarantee is the owner or the fair *** is the same political suspicion, while the truth is that such dialogue is a means to explore the Valley's serious psychological, and thus revealed the weaknesses of the difficult to detect in the other regular dialogues , for this easy to 'recruit' clients from those dialogues very special, so is the way easier for the person and the pace of integration into the types of intelligence did not seek to make it a 'world of the customer'. The site of 'Elvis-bok', which joins the more than one million members per month, putting up information on the members of the public on the Internet search engines such as' Google 'and' Yahoo ', with a view to early entry in the race to build a global electronic directory contains the greatest possible information and personal details such as CVs and phone numbers and other means of contact person, hobbies and members and even information on their friends, and join are currently about 200 thousand people a day to 'Bok Elvis', which has become used as 4 million people, according to the website itself. The hidden enemy Line information published by the Jewish newspaper published in France with information that was the «truth International» published in the (111) issued on April 9, 2008. The report «Truth International», which was under the title «invisible enemy» that the information revolution, which has made the world a small village, accompanied by widespread eruptions other than those made by the village is governed by a central force as close as possible to the gels, which affect not affected by the reality. The newspaper report added that «the interactive Internet» spread globally after the form of one of the most important arms of the force of decentralization that began to change the world, having created an outlet for youth to express through the vacuum and problems of elimination, subordination and marginalization, and horizontal expansion in the deployment of these amazing ideas and interaction with Arab and international . The use of such force is the rationale for change, which actually touches the grass-roots political and perhaps, as happened in Egypt after the calls for civil disobedience published on the website of «Elvis Bock» and attempts to homo***uals in Jordan to organize themselves again during the meetings held on the same site the titles are clear and the ideas of orthodoxy. The ****** is in the Spider-Arabi that the recipient, which is accustomed to such moves especially from, and then reiterated the calls made by the actors are still unknown to the Declaration of «civil disobedience» Egypt in the sixth day of April, and there was a strike without a central force-run and supervised by and adopts ideas and Syakath especially from within the community. A new control tools Into tools of occupation and change, which was owned by the Great Powers of that the world has known over the years to make the new tools of those channels, interactive web and effective means of controlling access to the required changes, and now it does not need to publish ideas and invitations, such as cross-site «Elvis Bock» run by the security agencies of America and Zionism. There is also a sense of access to all of the Arab Zionist entity of the vast amount of information available about the participants from the Arab and Islamic worlds that exist at the site of «Elvis Bock», analysis and intelligence on the composition of the image of Arab youth which can stir up the Arab street. Not known the experience of the Zionist entity in the utilization of information technology on the one, Vojhzatha the security and intelligence for a long time in this area and the rich way that makes them unable to collect the information you want at any time of the Arab youth, which constitutes the largest proportion of energy is in the face of the future. As a result, it is the Arab youth 'spies' without knowing and provide important information for the Israeli or American intelligence without knowing it, and in particular has become easy as it would not be required of any person only to enter the Internet, especially chat rooms, and talk for hours with any person who does not know the any subject, even in ***, believing that eating something from the repression and who has wasted his time and playing with, but who does not know is that one is waiting for the analysis of every word written or spoken by the analysis and extraction of the information requested without that person to feel that it has become a spy and agent of the Israeli or American intelligence . It is noteworthy that there are many components of the entity, the Zionist enemy, which is to monitor and follow up on what is happening in the Arab world. In the past, been able to page through the analysis of v = Alovia Egyptian newspapers during the war (56, 67 and 73) to collect data on the Egyptian military and their units and their social and economic, which led to the prohibition of the deployment of military personnel deaths in the war only after the approval of the military. The Israeli sources indicated that the analysis of the Egyptian press has contributed in defining the date for the start of the 1967 war, when newspapers published a press investigation indicated that the military was preparing for a mass breakfast attended by officers of various ranks ninth on the morning of June 5, 1967. Interestingly, the new enemy, or website known as ghost targets and growing impact Almtzin, which is supervised by the leaders of the White House in Washington, aimed at achieving the biblical prophecy of counterfeit exclusive administration of the Jewish state through a 'creative chaos' in the Arab region and the clash of civilizations between East and West to step up campaigns depicting Islam and its symbols, he was able to study the reality of the Arab and Muslim youth through daily entry on the Internet, and monitoring of the contradictions that he believes will be able to blow through the differences and internal conflicts in a single state and the fragmentation of the region economically, socially and politically, in order to weaken
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
الدعوة الصريحة هنا هي اسقاط بقايا النظام التي تعمل على تخريب الثورة والبلد مرة تانية بعد ان سقط رأس هذا النظام فقط. هي فين الدعوة الصريحة لتدمير الجيش؟ هذه المقالة لا تستهدف الجيش و لا حتى المجلس العسكري لا من قريب ولا من بعيد فلابديل عنهما. و هل الفيس بوك الاسرائيلي هو من اشعل المظاهرات داخل اسرائيل؟ ام انها مؤمراة عربية هذه المرة على دولة اسرائيل. |
#6
|
||||
|
||||
هههههههههههههههههههههههههههههه انا بقيت ادخل اهرج واخرج برده علي فكره
__________________
وطني ان شغلت بالخلد عنه نازعتني اليه في الخلد نفسي
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ستجد التحريض بصورة مباشرة مرة وبصورة مستترة مره مشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrweb عايز ثورة ؟ .... استرجل و انسى الفايس بوك و التحرير !!!!! - من شَبه نقابة عام 77 الى شَبه فايس بوك عام 2011 ثورتنا لازم تكمل انه ليس اختيار ، بل فرض ، فرضته علينا دماء من استشهدوا من اجلنا ، فرضه علينا الخوف و القلق على المستقبل الملئ بالقمع و الاعتقال و الحجر على الرأى أو مستقبل مشرق ملئ بالحلم و العمل و تحقيق الذات .. استكمال الثورة ليس اختيار ، انها معركة يا تخرج منها منتصر او مهزوم .... .............................................................................. .................................................. .................................................. ....................................................... .................................................. .................................................. ....................................................... .................................................. .................................................. ....................................................... .................................................. ................................. 00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000 يمجد من عظمة الجيش و بالتحديد الشرطة العسكرية التى حمتنا و تحمينا من خطر هؤلاء الخونة 00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000000000000000000000 يتطورا مع تطور الخصم 00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000000000000000000000000000000000000000 لكى تساعد فى تحرير الارض . 00000000000000000000000000000000000000000000000000 000000 . انسى فكرة الاعتصام و المبيت و الجولات الطويلة لانهم يستخدمونها ضدك 00000000000000000000000000000000000000000000000000 0000000000000000000000000000000000...لا تلعب على الضغط على قوة الخصم 0
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#8
|
|||
|
|||
المقالة تشرح ما يحدث و ليست تحريض, و عموما الخط الاحمر الوحيد في نظري هو الشعب, فأي جهة تمس افراد الشعب بسوء يجب ايقافه, و الايقاف لا يعني التدمير.
رحم الله شهداء الثورة من الشعب المصري, اكثر من 1000 شهيد مصري (بخلاف الاف المصابيين) دفعوا حياتهم من اجل الثورة, ومن أجل حدوث تغيير حقيقي, لا من اجل استبدال مبارك بمبارك اخر. |
#9
|
|||
|
|||
أنا معكم أخوانى فيما تنادون
|
العلامات المرجعية |
|
|