اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-04-2011, 01:22 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي ツ】ઇ需السلطان محمد الفاتح需ઇ【ツ



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وفي جيشه: (لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش)
ذاك زمان صلح فيه الأمير .. فأصلح الله له العلماء والرعية!
أما زماننا هذا إرتد فيه الأمراء .. وباع أغلب العلماء دينهم بدنيا الأمراء!
فبئس من جعل نفسه مطية للطواغيت!

محمد الفاتح السيد العظيم وفتح القسطنطينية

بقلم.. هشام النجار
**********************
ليس هناك شرف أسمى ولا أغلى من إطراء رسول الله صلى الله عليه وسلم وثنائه,...والفاتح هو الوحيد في عهد القرون المتأخرة الذي نال هذا الشرف,فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وفي جيشه: (لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش)، فكان كما أخبر صلى الله عليه وسلم نعم الأمير، وكان جيشه نعم الجيش.
ولم يحظ أحد من القادة المسلمين، ومن سلاطين آل عثمان على وجه التحديد بمثل ما حظي به محمد الفاتح رحمه الله من مجد وسؤدد وشهرة، أطلق عليه المؤرخون المسلمون لقب أبي الفتح لكثرة فتوحاته التي شملت أراضي تابعة لسبعة عشر دولة, وأطلق عليه المؤرخون الأوربيون لقب السيد العظيم لسماحته وعفوه وأخلاقه الفريدة مع الخصوم والأعداء.

-(لتفتحن القسطنطينية)..
وعد رسول الله لا يتخلف, وخبره لابد وأن يتحقق, فعلى مدى عشرة قرون متتالية ظلت هذه المدينة الحصينة المنيعة معقلا للنصرانية، يصد عنها الأخطار، ويحميها من الغزاة والفاتحين,كذلك كانت مسرحا للمؤامرات والكيد للمسلمين وخاصة في عهد الدولة العثمانية,وقد حاول قادة كثيرون على مدار التاريخ الإسلامي حصار هذه المدينة العاتية العنيدة ودخولها فلم يفلحوا، وتم حصارها أكثر من عشرين مرة,من ذلك حصار معاوية بن أبي سفيان عام534 هجرية،654 ميلادية في خلافة علي بن أبي طالب، وحصار يزيد بن معاوية، وهو الحصار الذي إستشهد فيه الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري، وحاصرها سفيان بن أوس، وحوصرت في عهد عمر بن عبد العزيز، وهارون الرشيد وغيره,ومن العثمانيين حاصرها بايزيد الأول والسلطان مراد الثاني, إلا أن حلم الفاتحين الذى ظل يراودهم أكثر من ألف عام لم يتحقق إلا على يد السيد العظيم - كما أطلق عليه الأوربيون- وبذلك تحققت بشارة النبي صلى الله عليه وسلم: (لتفتحن القسطنطينية)، وكان هذا الحدث فاصلا في تاريخ البشرية حتى أن الأوربيون يؤرخون لنهاية العصور الوسطى وبداية العصر الحديث بيوم 25مارس 1453م أي بيوم سقوط القسطنطينية في أيدي المسلمين.
-(فلنعم الأمير أميرها).
يقول عنه المؤرخ المصري بن إياس : "السلطان المعظم المفخم المجاهد المغازى, ملك الروم وصاحب القسطنطينية العظمى,وهو محمد بن مراد بن عثمان, وكان ملكا جليلا عظيما ساد على بني عثمان كلهم، وانتشر ذكره بالعدل في سائر الآفاق, وحاز الفضل والعلم والكرم الزائد وسعة المال وكثرة الجيوش والاستيلاء على الأقاليم الكفرية وفتح الكثير من حصونها وقلاعها "، ويقول عنه السخاوي: "محمد بن مراد بك بن محمد بك بايزد بن مراد بن أرخان بن عثمان, صاحب بلاد الروم الذى صار كرسي مملكته قسطنطينية بعد فتحه لها, اقتفي أثر أبيه في المثابرة على دفع الفرنج, بحيث فاق مع وصفه بمزاحمة العلماء ورغبته في لقائهم وتعظيم من يرد عليه منهم، وله مآثر كثيرة من مدارس وزوايا وجوامع", و يصفه المؤرخ التركي علي همت بركى بقوله: "كم كان عظيما وكم كان عادلا رحيما, فيه رقة وشفقة "، ويقول المؤرخ التركي أحمد رفيق: "وكانت الغاية المنشودة لسلاطيننا العثمانيين أن يخدموا الإسلام بسيوفهم,وقد كانت الأحاديث النبوية الواردة في فضل الجهاد والمثوبة الموعود بها المجاهدون حفزتهم إلى الجهاد وكانوا في غزواتهم وحروبهم يرعون دين عدوهم ويصونون أزواجهم وأموالهم وأعراضهم,وللسلطان الفاتح قصب السبق في هذا المضمار".

ولم تقتصر عظمة الفاتح فقط على ميدان القتال بل امتدت لتشمل ميادين الثقافة و العلوم والآداب والمعرفة، فأنشأ المساجد والمدارس, وأولى العلم والعلماء رعاية خاصة وكان رحمه الله صاحب نفس طموحة وهمة وثابة وروح متألقة, وكانت له نظرية خاصة في الإدارة وتنظيم الملك,وقد ضرب به المثل في سماحته وحسن معاملته لأهل العقائد الأخرى، فكان بحق كما نظر إليه أحد المؤرخين باعتباره "أميرا كاملا", فاستحق ثناء النبي الكريم عليه قبل قرون: فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش).
لم يتردد جندي واحد عندما طلب الفاتح من جيشه الاستعداد للحصار ثم الهجوم على القسطنطينية, بل أبدوا جميعا سعادتهم وحماستهم, وعندما خطبهم الفاتح وتلا عليهم آيات القرآن والأحاديث المبشرة بفتح هذه المدينة, قائلا: " إذا تم لنا فتح القسطنطينية تحقق فينا حديث من أحاديث رسول الله ومعجزة من معجزاته,وسيكون من حظنا ما أشاد به هذا الحديث من التمجيد والتقدير، فالظفر العظيم الذي سنحرزه بإذن الله سيزيد الإسلام قدرا وشرفا، فاجعلوا تعاليم شريعتنا الغراء نصب أعينكم، فلا يصدر عن أحد منكم ما يجافي هذه التعاليم ولتتجنبوا الكنائس والمعابد ولا تمسوها بأذى، ودعوا القسس والرهبان والضعفاء والعجزة الذين لا يقاتلون، وليبلغ من سمع منكم من لم يسمع"، وتلا العلماء آيات الجهاد في سبيل الله، وما أعد الله للمجاهدين من حسن الجزاء ثم قالوا لهم: "لقد نزل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عند هجرته إلى المدينة في دار أبي أيوب الأنصاري, وقد قصد أبو أيوب رضي الله عنه إلى هذه البقعة"، فالتهب حماس الجنود وثارت حميتهم الإسلامية, وسجدوا لله يدعونه أن يتم لهم النصر، وتعالت صيحات الجند مدوية مجلجلة تشق عنان السماء: الله.. الله ..لا إله إلا الله ..محمد رسول الله.

يقول رئيس أساقفة القسطنطينية ليونار الذي شهد هذا المنظر الرائع بعينيه إذ كان في القسطنطينية مع المحصورين:" لو أنك سمعت مثلنا صيحاتهم المتوالية المتصاعدة إلى السماء: " لا إله إلا الله محمد رسول الله لأخذتك الروعة والإعجاب".

-"وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ ".
عمد الفاتح إلى اتخاذ كل الوسائل للوصول إلى هدفه، فضاعف قوة مدافعه وأضاف إليها أنواعا جديدة، منها الضخمة التى لم ير مثلها قبل ذلك، ومنها ما يرمى قذيفته إلى أعلى فتتخطى السور الحصين و تسقط في قلب المدينة، وكذلك قام بحفر الأنفاق تحت أسوار القسطنطينية، وقام بتحديث أسطوله البحري، وقام أيضا بإنشاء قلعة منيعة على الشاطئ الأوربي من البوسفور بإزاء القلعة التي بناها بايزيد الأول على الشاطئ الأسيوي.

وعندما قام البيزنطيون بقيادة الإمبراطور قسطنطين بإغلاق الخليج بسلسلة ضخمة تمنع الأسطول الاسلامى من دخول الخليج لإحكام السيطرة على المدينة، لاحت للفاتح فكرة بارعة لنقل السفن من مرساها في بشكطاش إلى ميناء القرن الذهبي، بجرها على الطريق بين الميناءين اللذين تفصل بينهما ثلاثة أميال، وعلى الفور عبدت الأرض وسويت بألواح من الخشب، ودهنت بالزيت والشحم وصفت على الطريق، ونشرت السفن أشرعتها، وجرها الجنود فسارت كأنها على اليم، وقد تم هذا العمل كله في ليلة واحدة.

وأطل أهل القسطنطينية من فوق أسوارهم فرأوا تحت أعينهم سفن الجيش الإسلامي، فانتابهم الهلع والفزع ودب الرعب في قلوبهم وهرع كثير منهم إلى الكنائس ودقت أجراسها، فانطلق العثمانيون يهجمون على أسوار القسطنطينية من البحر والجو.

-الفتح العظيم.
شهدت المعارك أروع صور البسالة والبطولة والاستماتة من الجانبين، وجرت معارك ضارية في البحر والبر وعبر الخنادق المحفورة وأنتصر المسلمون، وفتحوا معقل النصرانية المنيع، في أحداث سطرها التاريخ بحروف من ذهب.

ودخل الفاتح المدينة على ظهر جواده، يحف به كبار رجال دولته، ولما بلغ قلب المدينة العريقة توقف عن السير وقال لمن حوله من الجند:" أيها الغزاة المجاهدون .. حمدا لله وشكرا، لقد أصبحتم فاتحي القسطنطينية، وقرأ عليهم الحديث الشريف : "لتفتحن القسطنطينية, فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش "، وترجل الفاتح عن فرسه، ولم يكن قد جاوز يومها الخامسة والعشرين من عمره، وأستقبل القبلة وجثا على رأسه التراب تواضعا وتخشعا وشكرا لله على ما منحه من نصر وعزة وتمكين.
وكان كثير من السكان قد فروا من المدينة عندما دخلها العثمانيون خوفا من القتل، فقد ظنوهم كغيرهم سفاحين وسفاكي دماء، وتذاكروا كيف دخل إخوانهم في العقيدة مدينتهم قبل قرنين وما ارتكبوه من مآسي ومذابح وفظائع كانت لا تزال آثارها ماثلة إلى ذلك اليوم، ولكن الفاتح رحمه الله أصدر بيانا دعا فيه الفارين إلى العودة كل إلى بيته، وأمنهم على حياتهم وأموالهم ووعدهم بحرية العبادة وممارسة شعائر دينهم، وأمر جنوده بحسن معاملة من في أيديهم من الأسرى والرفق بهم، وبذل كل ما في وسعه لتخفيف آلامهم وفك أسرهم، بل وفدى عددا من كبار الأسرى بماله الخاص.

واستأنف الفاتح سيره إلى كنيسة أيا صوفيا، ولما اقترب منها وصلت إلى مسامعه أصوات خافتة حزينة, هي أصوات الصلوات والدعوات، وقصد الفاتح إلى أحد أبواب الكنيسة وكان بابا منيعا فوجده مغلقا، فلما علم الراهب بمقدمه أمر بفتح الباب على مصراعيه، وانتاب الناس خوف عظيم وفزع لحضور السلطان، وظنوا أن نهايتهم قد اقتربت فانقطعوا مما كانوا فيه من الصلاة، وساد بينهم الصمت، فما كان من الفاتح إلا أن طلب من الراهب أن يتم صلاته، وأن يبقى كل إنسان في مكانه دون جزع، وتمت الصلاة في هدوء وأمان، ثم طلب من الراهب أن يأمر المصلين بالعودة إلى منازلهم آمنين على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم.

فلما رأى بعض من كان مختبئا بالكنيسة هذه الأخلاق التى لم يجدوها في أباطرة النصارى، خرجوا من مخابئهم وأعلنوا إسلامهم، وعرف أحدهم وكان أكبرهم سنا باسم " بابا محمد "، وسجد الفاتح مرة ثانية يشكر الله جل في علاه، ثم أمر أحد العلماء بأن يؤذن للصلاة إيذانا بجعل " أيا صوفيا " مسجدا جامعا للمسلمين، وأعطى للنصارى نصف الكنائس وجعل النصف الآخر مساجد للمسلمين، وجمع القساوسة ليختاروا بطريركا لهم فاختاروا " جورج سكولاريوس " فاعتمد الفاتح هذا الانتخاب، وكرم الفاتح البطريرك المنتخب وبالغ في الحفاوة به وأعطاه حرسا خاصا، ومنحه حق الحكم في القضايا المدنية والجنائية المختصة بهم، وعين معه مجلسا مشكلا من أكبر موظفي الكنيسة، وأعطى هذا الحق في الولايات كلها للمطارنة والقسس.

ورفق الفاتح بأهل القسطنطينية وأعان فقيرهم وواسى ضعفاءهم ومرضاهم، واهتم بعمران المدينة وإعادة بنائها وجعلها مركزا للعلوم والآداب والثقافة، يقصدها طلاب العلم والمعرفة من كل مكان بالعالم، وهذا فتح أصعب وأشد من فتح الأسوار والحصون، وهو فتح العقول والقلوب، لذلك كان من أعظم فتوحات الإسلام ومجدا من أمجاده التي ظل المسلمون إلى اليوم يعتزون ويفخرون به.

ولا عجب أن يعتبره النصارى نكبة عليهم, وأن يلصق بعض المؤرخين الأوربيين الحاقدين التهم الكاذبة بالسلطان الفاتح وأن يؤلف عنه قصص واهية لا أصل لها، ولا عجب أيضا أن تبتهج البابوية وتقيم الاحتفالات والمهرجانات عندما جاء خبر موت هذا السلطان العظيم, فقد ظلت الرهبة من مجرد اسم "محمد الفاتح " تخيم على أوروبا حقبة طويلة من الزمن وظلت مجرد ذكراه تلقى الفزع والرعب في قلوب أهلها إلى عشرات السنين بعد وفاته, حتى أن مؤرخا فرنسيا يدعى " جييه " ألف كتابا في تاريخ حكم الفاتح بعد وفاته بقرنين من الزمان وأهداه إلى " لويس الرابع عشر " أعظم ملوك فرنسا.

وقال في مقدمة الكتاب: " وأرجو من الله كذلك ألا يظهر مرة أخرى على وجه الأرض حاكم كالسلطان الفاتح, فقد كان حكمه بلاء ونكبة على النصارى والنصرانية، ثم يقول: هذا ما يجب أن يتمناه بدون انقطاع لا الفرنسيون وحدهم بل جميع الشعوب النصرانية الأخرى".

أما نحن- المسلمين اليوم - ونحن في حال تشبه إلى حد كبير حال النصارى يوم سقوط القسطنطينية, فندعو الله جل في علاه أن يقيض لدينه ولبلاد المسلمين رجلا عبقريا, قائدا هماما, زعيما مخلصا, ذكيا فذا رقيقا مبدعا كالسلطان محمد الفاتح, فيبدلنا الله به عزا بعد ذلة وكرامة بعد هوان.

__________________


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17-04-2011, 01:24 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

السلطان محمد الفاتح (رحمه الله)

__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-04-2011, 01:35 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم على عامود في متحف آيا صوفيا ]

__________________


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-04-2011, 01:47 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة لسور من أسوار القسطنطينية ]

__________________


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 17-04-2011, 01:48 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة لمسجد وقبر الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه]

__________________


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 17-04-2011, 01:50 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة للسلطان محمد الفاتح كما هي في كتب العثمانيين ]

__________________


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 17-04-2011, 01:51 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة لرسم للسلطان محمد الثاني الفاتح للرسام "جنتيل بيليني" ]

__________________


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 17-04-2011, 01:53 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة لقلعة روملي حصار كما تبدو اليوم من مضيق البسفور ]

__________________


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 17-04-2011, 01:54 PM
الصورة الرمزية NazeeH
NazeeH NazeeH غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 5,097
معدل تقييم المستوى: 20
NazeeH is a jewel in the rough
افتراضي

[ الصورة للمدفع الذي استخدمه السلطان محمد الفاتح ]

__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:20 PM.