#46
|
||||
|
||||
جزاكى الله كل خير |
#47
|
||||
|
||||
رائع
يسلمووووووووووو
__________________
|
#48
|
|||
|
|||
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا وبجد روعة
|
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
البال مشغول والله ياصحبي ... لكن انا بخير الحمد الله .. و بالنسبه لتغطية بطولة 2010 بصراحه انت مش سيبلنا حاجه عامل الواجب وزياده .... مشكور للسؤال في امان الله
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#50
|
|||
|
|||
مشكورين جميعا اتمني المتابعه ... وارحب بكل المشاركات ... جزاكم الله خيرا..
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#51
|
|||
|
|||
"هكذا كانت البدايه"
بينما انا جالس كعادتي في غرفتي استمتع بالهدوء ، وانتظر شروق الشمس لترسل الي عبر السحاب اجمل برقيات الدفيء واللمعان بينما انا علي هذا الحال من التفكير او من التفكر في لحظة جميلة تستحق الاستمتاع ، اذا بي اسمع صوت يناديني من وراء حجاب ، فانا لا اري اي علامة اوي اي تغيير علي غرفتي هادئة الطبع ... ولكن همس في اذني صوت جميل هادئ ها قد عدت اليك سيدي بعد سنوات من الغياب....!!! زادت دهشتي وتعجبي وقفزت من موضعي ، ودارت عيناي في الغرفة وكأنها تنتظر حدوث مفاجئة او شئ غريب الاطوار ....كأنفجار او لمعان او حتي رؤية مخلوق عجيب ... او ربما عفريت من العفاريت!!!!! ارتفعت معدلات التركيز والتفكير فيما يجب فعله في مثل هذا الموقف.... وزاد قلبي من الخفقان اسرع فأسرع.... باتت غرفتي اكثر بروده ، واشد قسوة في ملامحها وتأخر شروق الشمس عما ظننت ... كانت كل الظروف مهيئه لحدث فريد من نوعه كهذا الذي يحدث في الافلام .....!!!! بعد لحظات من السكون .... وانا واقف في منتصف غرفتي انتظر الحدث الجليل .... تدفقت عبر قدماي اشعة ذهبيه جميله ...اشعرتني مره اخري بالدفئ والحنان .... وتنهدت هنا تنهيدة وقلت في نفسي ها قد اشرقت الشمس اخيرا ادرت جسدي ووجهي لأري جمال الشروق وتلك الاشعه القادمة من النافذة خلفي.... ولكني!!!! شهقت ... وتوقف الوقت للحظة وكأن صورة قد التقطت .....!!!! لم تكن الشمس.............. بل اجمل ما شاهدت في حياتي .... . . . . ومن هنا تغير عالمي للابد .... تغير كل شئ في نظري .... لم اعد اشعر بجمال لتلك الحياه ، بل اصبح كل عمل في حياتي بنية لله ... صرت في كل يوم وليله اصبح وامسي وانا متشوق لهذا اللقاء لقاء مع الله
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#52
|
|||
|
|||
اعلمت اخي ما هذا النور ..... ام لم تعلمه..
رأيته ام لم تراه ....... انه نور يصل الي قلبك في لحظة صفاء مع الله ..... ابحث عنه اخي في نفسك وفي حياتك حتي تجده ... وكن علي يقين انك ان وجدته حقا ... فلن تشقي ابدا ... ولن تحزن في تلك الدنيا بعد ذلك ابدا .... فستكون وقتها اسعد مخلوق في الدنيا .... ولعل رحمة الله تبلغك في الآخرة .
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#53
|
|||
|
|||
يا له من كتاب !!! استوحيت من خيالي .......* _*.................*_*..............*_*....... لكم مني يا ساده اجمل تحيه لكم مني اجمل النسمات واحلي الورود حمراءٌ او ورديه هكذا بدء الفتي الحديث بعد ان اعتلي منصة التتويج كان الجميع ينظر اليه مبتهجا وكيف لا ... وهذا الصغير نال بما فعل الكثيير تعالت الاصوات ... وبلغ التصفيق ما بلغ كان فتي جميلا يرتدي زياً انيق هدء الحاضرون ... وشرع الصبي في الحديث اعلم كيف الامر كان .... افضل ما فعلت في الحياه وكان اولا واخيرا بتوفيق من الله ... اردت ان اصعد هنا للحديث عن ذلك الكتاب وليس عن كيف اتممته علي خير وجه كان ذلك الكتاب والله مختلف عن كل كتاب حين اقراءه تسمي نفسي واشعر بها ترقي رويدا رويدا الي السماء حين اقراءه ودون ارادتي اشعر بما ينسال من عيني اشعر بما يخفف من حرارة مافي قلبي دموع كانت والله ملاذي الوحيد المعبر عما بنفسي لا تستطيع الكلمات وصف الحال ... ولكن ما صبرني ان ربي يعلم كل ما بنفسي .. ولا يعلمه احدٌ سواه اقرأه كل ليلة ... مشتاقا واعود اليه والله اكثر اشتياقا لا يمل منه قاريء او مستمع كان للجميع خير خدين ورفيق اتعجب كثيرا حين هيجره الناس اتعجب اكثر حين اراه يغطيه التراب اتعجب حين لا اري كل منا يحتفظ به اين كان لكم اعزائي العبر والامثال لكم منه حال ما قبلكم وراحة لنفوسكم من كل الاضرار سبحانك ربي انزلت لنا خير كتاب انزلت لنا ما يعزنا في كل الاوقات انزلت لنا ربي معجزة اسميتها القرآن
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#54
|
|||
|
|||
ان سعادتنا تكمُن في قيامنا بواجبنا مع خالقنا ، ثم مع خلقِه ،اي مع الله ثم مع الانسان ، ان الكلامَ سهلٌ نطقُه وتحبيره وزخرفته ، لكن الاصعب من ذلك صياغته في مثل عليا من الصفات الحميده والاعمال الجليه .
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#55
|
||||
|
||||
عجبتني اوي اوي فعلا اسلوبك في الوصف مميز .. بس يا تري ايه النور ده اتمني اني اشوفه في يوم من الايام مع السلامه يا صحبي
__________________
|
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
ربما يأتي النور الي قلبك حين يفيض بالايمان وحب ربك ... اخلص النيه واقبل عليه وانتظر منه نورا يغير به حياتك ونفسك ( وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ) اقتباس:
مرور كريم .... جزاك الله خيرا .... تابع معنا بأذن الله كل جديد .. في امان الله
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#58
|
|||
|
|||
ربما اشعر في لحظات بحزنٍ دفين، يأتيني كـ سحابة عابره ، لا اعلم من اين ولا لماذا تمر بي من حين الي آخر ... حتي الرياح التي ساقتها الي ... او بالأحري سبب هذا الحزن .. يبقي دائما لي مجهول ... تفسيره مني بعيد المنال ... تسآءلت دائما عن هذا القلب وذاك العقل وكيف يديرا مسيرة شخص عبر الحياه ... تسآءلت عن المشاعر والعواطف .. عن القرارات عن الطموحات عن الآمال والاحلام .. ربما كلها مسائل معقده ... قوانين ربانيه ... داخلي وداخل بني الانسان ... توجه وتحدد كوني وكونك بطل عظيم او مجرد انسان ... محمد سمير
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل آخر تعديل بواسطة MOHAMED SAMIR1 ، 07-04-2010 الساعة 11:25 PM |
#59
|
|||
|
|||
كانت غرفتي سيدي رمزاً للصمود .. بأثاثها ... بفرشها ظلت عقود .. ظلت تناديني من غيبات حبي لاحلام الظلام .. رايت فيها ما رايت عبر السنين .. فرح وحزن ... الم وحسره ... مرارة فراقٍ ظلت في حلقي سنيين ... ظلت تناديني اشباح عبر الزوايا والحفر .." اقبل علي فانا من عشتها عبر الماضي الدفين " كانت سيدي ذكرياتي تطاردني في كل ركن عبر آلاف الصور .. كانت تردد في مسامعي .. ضحكات وعبر. ابا الزمان ان ينزعها من طيات خلايا عقلي .. او فلنقل لم يستطيع آه سيدي .. لو استطاع .. لكان اراحني من الم وحزن ارقني واتعبني سنيين ... ياليته قادرا ان يمحو ولو جزء صغير ولكن .. تقول نفسي لا تظلمه فقد عجز الكثير فما باله يأتي الان و يستطيع .. وظلت الايام تمر علي في غرفتي بالمزيد اري لوحاتي امامي تنزف دما... كان جرحه قديم قديم .. لم استطع عبر حياتي ان اداويه ... او ازيل صورة جرحه من امام عيناي عبر السنين حتي مصحفي غطاه التراب .. وانطوي القلب عن رب كبير .. ربما بعد كل ذلك تتعجب من حبي لغرفتي رغم الالم والفراق والتعب ربما ظنها الكثير سيدي ... خردةً لا تصلح للمعيش .. اما راي فيها دائما .. انها كانت وستكون وتبقي دائما رمزا للصمود محمد سمير
__________________
مهما تكاثرت الجروح دوما ينازعني الطموح يحيا اليقين مع الامل |
#60
|
||||
|
||||
بارك الله فيك وسلمت يداك
|
العلامات المرجعية |
|
|