|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا على مشاركتك الطيبة فى أمان الله |
#17
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا على المشاركة فى امان الله |
#18
|
||||
|
||||
اقتباس:
اعزكى الله فى امان الله |
#19
|
||||
|
||||
اقتباس:
على فكرة الشاب اللى بيكلم البنت ويخرج معاها لما ييجي يتجوز يقولك لأ انا حاخد واحدة محترمة ومحجبة ومياخدش ولا واحدة من اللى كان بيمشي معاهم وبالتالي علاقاتها مفدتهاش بحاجة بالعكس حتبقى معروفة فلانة الللى مع الولاد واللى بتلبس كذا و........... وبالتالي الحياء مرغوب طبعاً |
#20
|
||||
|
||||
اقتباس:
لكن انا اتحدث على فئه ليست بقليلة فى مجتمعنا عموما سعدت بمشاركتك جزاكى الله خيرا اختى فى أمان الله |
#21
|
||||
|
||||
فى بدايه ردى أحب أوضح نقطه مهمه جداااً
الحياء شيمة يسمو بها الإنسان عما دونه من المخلوفات، وخصلة منحها الله ليحفظ بها ماء وجهه، ويرتدع عن ارتكاب المحرمات واجتراح الآثام. ولكننا نتساءل هذه الأيام هل أضحت هذه الصفة عملة نادرة في أسواقنا التربوية، فأصبح الكثير من شباب وصبايا المسلمين يجاهرون بالمعاصي تحت ستار الحداثة ومسوح التحرر. وجاء الدين الحنيف ليطالبنا بالحرص على هذه الخصلة الكريمة ولنعض عليها بالنواجذ، ولم لا؟ فهي شعبة من شعب الإيمان وخط الدفاع الأول من الوقوع في المشاكل والإثم. وكان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يوصف بأنه أشد حياء من العذراء في خدرها. (إذا همت نفسك بارتكاب المعاصي فذكّرها بشيم الكرام، فإذا لم ترتدع، فذكّرها بالله، فإن لم ترتدع فذكّرها بالفضيحة بين الناس، فإن لم ترتدع فاعلم أنك قد غدوت حيواناً). أما اليوم فقد اختلط الحابل بالنابل، ولم تعد هناك مقامات معروفة. عندما كان يحدث اجتماع كبير للعائلة والأصدقاء، كان يفرد للأطفال مجالس خاصة يجلسون بها يلعبون ويمرحون، حتى لا تلتقط آذانهم ما لا يجب أن يستمعوا إليه من كلام وأحاديث وكانت الفتاة العازبة لا تتزين بالأصبغة والألوان، وتكتفي من الملابس البسيطة والمحتشمة، ولا تجالس المتزوجات أو تشاركهن أحاديثهن، فحافظت بذلك على خفرها وخجلها بل أن خدودها تتضرج بالحمرة حياء عندما يذكر أمامها أمر الخطبة والزواج،أما الأن فلم تعد تحمر إلا بوضع الأصبغة عليها. البيت أولاً وأخيراًًَ يظل المنزل المنبع الأهم والأول في تنشئة الطفل على الخصال الحميدة ومكارم الأخلاق، وكل ما عداه هي روافد ثانوية، أو رماد بإمكان أي عاصفة أو ريح أن تزيحه ليبقى التوهج الحقيقي لشخصية الإنسان. وبما أن المجتمع الفاسد لا يشكل أية قوة بالنسبة للحياء فمن الواجب أن نزيد جهودنا لتنميته في نفوس أولادنا وبناتنا، فبالنسبة لي، أنا لا ألبس ابنتي الملابس القصيرة، ولا أعودها على ارتداء ملابس البحر، لا نمي بذرة الحياء الموجودة في نفسها ويصبح من الصعب عليها أن تفكر في عدم الاحتشام، كما أني أظهر استهجاني لكل منظر يخدش الحياء وانتقد كل سلوك لا أوافق عليه، كل ذلك لكي تشب وهي محصنة بالعفة والخفر. وجوهرة الكلام، يجب أن نعترف جميعاً أن تربية الأطفال وغرس بذرة الحياء في نفوسهم ليس منوطاً بالأسر ة وحدها، إنها مسألة ذات خطوط عديدة ومتشابكة، ولكن ماذا نفعل إذا خرجت كل الخيوط من أيدينا ولم يبق لنا إلا خيط واحد نحركه هنا من منازلنا، إن قصارى ما نستطيع فعله هو أن نمسك هذا الخيط بحزم وبحرص ونحركه بحكمة وحذر، فقد نستطيع أن نحفظ البقية الباقية من ماء الحياء في وجوه أجيالنا.
__________________
Always remember two things Don’t' take any decision when you are Angry Don’t' make any promises when you are Happy |
#22
|
||||
|
||||
اقتباس:
فى امان الله |
#23
|
|||
|
|||
الحياء دا اجمل صفة في البنت
الحياء مش مرفوض ولا حاجة زي ما احنا متصورين بس فيه شباب بيحبوا يتفرجوا _دول مش عندهم حياء اصلا_ بس لما بيجي يتجوز بيدور ع واحدة محتشمة اصل اللي مش عندها حياء ومحتشمة هو شفها يعني مش عايز منها حاجة تانية اما اللي عندها حياء فهو عايزها عشان هتقدر تحافظ ع بيته اما راي اللي يخلي بنته تلبس شفاف دا راجل عنده قرنين بالعكس يعني الحبوانات مش تشرف انه يبقي منها وكمان في الزمن بتاعنا دا البنت لو مش عندها حياء يبقي عليه العوض فيها شكرا ع الموضوع يامس
__________________
والحب له قوانين آخري..!
|
#24
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا على الموضوع وهذا رأيى والعلم إن لم تكتنفه شمائل **تعليه كان مطية الإخفاق لا تحسبن العلم ينفع وحده** ما لم يتوج ربه بخلاق من لي بتربية النساء فإنها **في الشرق علة ذلك الإخفاق الأم مدرسة إذا أعددتها **أعددت شعبا طيب الأعراق الأم روض إن تعهده الحيا** بالسري أورق أيما إيراق اللأم أستاذ الأساتذة الألى** شغلت مآثرهم مدى الآفاق أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا **بين الرجال يجلن في الأسواق يدرجن حيث أرَدن لا من وازع** يحذرن رقبته ولا من واقي يفعلن أفعال الرجال لواهيا **عن واجبات نواعس الأحداق في دورهن شؤونهن كثيرة **كشؤون رب السيف والمزراق تتشكّل الأزمان في أدوارها** دولا وهن على الجمود بواقي فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا** فالشر في التّقييد والإطلاق ربوا البنات على الفضيلة إنها **في الموقفين لهن خير وثاق وعليكم أن تستبين بناتكم نور** الهدى وعلى الحياء الباقي
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#25
|
||||
|
||||
اقتباس:
فى امان الله |
#26
|
|||
|
|||
زينه البنت الحياء
شكرا لحضرتك على الموضوع الاكثر من رائع |
#27
|
||||
|
||||
طالما كانت القيم شيئا جميلا ......
دوما كنا نسعد بلقياها بين ايدينا........ لكن حينما تكون حياتنا هرما تدرييجيا .... هناك من يتملق ليصل....بينما يوجد من يصعد دون عناء .... وأصبح من التاريخ ذكر الأبطال....... عذرا......لم تشتبك الخيوط حتى تتعقد ولم تحل حتى نسير....... شكرا على الطرح الفعال...ودائما للأمام
__________________
من أقوالي:::(أجمل ما في الأحلام...أنها مستحيلة)(لنبدأ حين بدا القدرنقطة تخرج منها غيبوبة ميته إلى الحياة) (كلنا نحلم......ولكن ليس كلنا يعرف كيف يحلم)
|
#28
|
||||
|
||||
اقتباس:
فى امان الله |
#29
|
||||
|
||||
اقتباس:
سعدت بمشاركتك واحبكى الذى احببتنى فيه فى امان الله |
#30
|
|||
|
|||
ميرسى اوى على الموضوع
وللاسف مرفووووووووووووووووووووض |
العلامات المرجعية |
|
|