|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
يوسف زيدان فى مرمى نيران البرلمان.. ونواب يطالبون بمنعه من الظهور الإعلامى بعد تشكيكه فى وجود المسجد
شن عدد من نواب البرلمان، هجوما برلمانيا كبيرا على الكاتب والباحث الدكتور يوسف زيدان بسبب تطاوله و تشكيكه فى وجود المسجد الأقصى، قائلا إن إطلاق شعارات "الأقصى الجريح والقدس الأسير وأولى القبلتين" لن تؤتى بشىء.
إضافة إلى تصريحات الدائمة و المستمرة عن "الأزهر " بشكل مسىء، و وصفه لـ"الأزهر" بأنه سبب التخلف المنتشر فى مصر، مؤكدين أنه لابد من وضع حد لما يتحدث عنه من حقائق زائفة للشخصيات التاريخية . مصطفى بكرى: يطالب "الأعلى للإعلام " بالتدخل للحد من أكاذيب يوسف زيدان ووصف النائب مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب، يوسف زيدان بأنه "رجل فضيحة" وهو سبب "التخلف و ليس الأزهر" ، فهو دائم الإساءة للقادة الوطنيين والرموز التاريخية فهو يخدم أجندة صهيونية و يهدد الأمن القومى فى الصميم بترويج الادعاءات الكاذبة . و تسائل "بكرى" عن أسباب عدم محاكمته حتى الآن فى الإساءة للتاريخ، مطالبا بضرورة تدخل المجلس الأعلى للإعلام لوقف هذه الأفكار المشينة التى هى أخطر على عقل المواطن من كل الدعاوى و الادعاءات . و أضاف أنه عليه أن يضع حد لهذا الشخص الذى يشكك فى حقائق التاريخ فهذه لا حرية رأى و لا حرية تعبير عمر حمروش يطالب باستعجال البت فى قانون إهانة الرموز التاريخية و استنكر النائب عمر حمروش، أمين سر لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب، التصريحات المسيئة لـ"يوسف زيدان" عن "الأقصى"، رافضا مواصلته فى تزييف الحقائق بالإعلام . و طالب "حمروش" بسرعة البت فى مشروع قانون إهانة الرموز التاريخية فى أسرع وقت بعد إحالته للجنة التشريعية لوضع حد لهذه التصريحات، مشيرا إلى أن الهدف الأساسى من القانون وضع ضابط للتفرقة بين النقد والإهانة. وأشار أمين سر لجنة الشئون الدينية إلى أن مشروع القانون استثنى الدراسات العلمية والباحثين فى تناول ودراسة التاريخ، لافتا إلى أن المعيار الأساسى فى القانون هو الالتزام بما نصت به الدراسات والوثائق التاريخية للدولة المصرية، وأن القانون ليس لتكميم الأفواه كما يدعى البعض لكنه ضابط لعدم إهانة الرموز التاريخية. و أوضح أن مشروع القانون ينص على أنه يحظر التعرض بالإهانة لأى من الرموز والشخصيات التاريخية، وذلك وفقا لما يحدده مفهوم القانون واللائحة التنفيذية له، و يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد عن 5 سنوات وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد عن 500 ألف كل من أساء للرموز الشخصيات التاريخية، وفى حالة العودة يعاقب بالحبس بمدة لا تقل عن 5 سنوات ولا تزيد عن 7 وغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تزيد عن مليون جنيه، ويعفى من العقاب كل من تعرض للرموز التاريخية بغرض تقييم التصرفات والقرارات وذلك فى الدراسات والأبحاث العلمية. نشوى الديب تطالب بمنع "يوسف زيدان" من الظهور الإعلامى و من جانبها قالت نشوى الديب، عضو لجنة الإعلام بمجلس النواب، أن "يوسف زيدان" يوم بعد يوما يساهم بالفعل فى تزييف الحقائق، وأرائه تصب فى مصلحة الكيان الصهيونى فى الاستيلاء على القدس . و تابعت قائلة "مثل هذه الأراء المشككة فى القدس.. تجعل هناك علامات استفهام كبيرة توضع بجوار اسم "زيدان" و على الجهات المعنية أن تبحث ما خلفه ". و طالبت بضرورة وقف استضافته بأية القنوات الإعلامية، لما يبثه من أراء هدامة و مفتتة للأفكار الوطنية، موضحة أن تصريحاته عن "القدس و المسجد الأقصى" تدعم الكيان الصهيونى ضد العرب و المسلمين و يشكك فى أملاكهم و تاريخهم و ديانتهم . و أوضحت أن زيدان له أكثر من التصريحات المسيئة عن الأزهر، وهو الذى خرج منه العلماء المنتمين لمختلف دول العالم، و هو منارة مصر و دائما ما يمثل قوة لا يمكن إنكارها. |
#2
|
||||
|
||||
تعرض الكاتب والباحث الدكتور يوسف زيدان إلى هجوم شديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى بسبب تطاوله المستمر وفتاويه الخارجة عن النص، والتى كان آخرها تشكيكه فى وجود المسجد الأقصى، قائلا إن إطلاق شعارات "الأقصى الجريح والقدس الأسير وأولى القبلتين" لن تؤتى بشىء.
وجاء الرد على زيدان من رواد مواقع التواصل الاجتماعى قاسيا بشكل كبير، مدعومة بالكثير من الأدلة والبراهين، فكتب خليل : "هرتلة يوسف زيدان عن علاقة اليهود بالمسلمين وإنكاره لوجود الأقصى والذى أخبرنا القرآن بتحول القبله إليه ذكرنى بمن طلب منه كتابة خطاب لعمه وهو لا يجيد الكتابة فكتبه اعتمادا على عدم معرفة عمه بالقراءة". هجوم على يوسف زيدان كما كتب أحمد نبيل : "يوسف زيدان كذاب مُصطنِع لدور المثقف ومن خلال ده بيدلس علي شعب غير قارئ في معظمه؛ بس واضح إنه مُدلس محدود القدرات وناسي إنه في عصر الحصول فيه علي المعلومة مش محتاج غمضة عين. #الأقصي_تاج_القدس". فى حين قالت إيمان : "اتلطشت فى عقلى امبارح وقعدت اسمع يوسف زيدان مع عمرو اديب.. بيقولك ماكانش فيه حاجة اسمها المسجد الأقصى.. هو مافيش حد دارس ودماغة كويسة يطلع يرد على الراجل ده، (سبحان الذى أسرى بعبده من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذى باركنا حوله". كما قال عبد الرحمن : "يوسف زيدان من رائدى متصهينى هذه الفترة فى مصر ... امبارح مع عمرو اديب كان بيقول على غزوة بنى قينقاع انها كانت م***ة وبيتعجب " طب ليه كده " ، جاى يبرر افعال اليهود فى كل العصور وبيحاول يجمل صورهم وبيدافع عنهم كمان ". فيما قال محمد البنا" : يوسف زيدان ... والبحث عن هويه اخرى ...على ألا تكون عربيه ...او اسلاميه ...او قبطيه ...يوسف زيدان تخلى عن الملاك الذى بداخله وتقمص دور الشيطان ... لن يغير ثقافتنا او هويتنا أنها هى عبر آلاف السنين .. ولكنه فقد نفسه ولا يتسحق إلا الرثاء .. تحية لسيدتى". يذكر أن يوسف زيدان، قال إن مرددو هتافات "خيبر خيبر يا يهود .. جيش محمد سوف يعود"، لا يدرون ما يقولون ولا يعلمون التاريخ، لأن "خيبر" هى أكبر نقطة تسامح بين الرسول صلى الله عليه وسلم واليهود. وأضاف زيدان، خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية on e، أن قرار "ترامب" بشأن القدس من أخبث القرارات السياسية، لأن توقيته خبيث للغاية، لاختياره توقيت دخول الاستعمار الإنجليزى للقدس، لإحداث حالة من الهياج داخل الدول، مضيفا: "الإدارة الأمريكية مرتبكة، وترامب تصور أنه بقراره أن تخرج مظاهرات فى كل الدول ولكن لم يحدث هذا، وما حديث أن تقدمت صيغة قرار للأمم المتحدة، ومكث ترامب كالمهووس فى كلامه وتهديداته، فكانت النتيجة أن التصويت كانت لصالح القدس لأن عروبته مسألة واضحة". وأوضح الكاتب والمفكر، أن قضية القدس يجب إرساءها على قاعدة قانونية حتى يسمعها العالم، وإطلاق شعارات "الأقصى الجريح والقدس الأسير وأولى القبلتين" لن تؤتى بشىء، لكن عندما نذكر أن هناك تمييزا عنصريا من قبل الإسرائيليين على الفلسطينيين فيتم الالتفات إلى ذلك الأمر، مشيرا إلى أن الإسرائيليين يحاربون على زعم ووهم بأن أرض فلسطين هى أرض الميعاد، متسائلا : "لو كان المسجد الأقصى موجود فى عهد عمر بن الخطاب مصلاش فيه ليه؟". وتابع أن راية الحرب رُفعت فى فلسطين للتحرر من الاحتلال البريطانى أثناء الحرب العالمية الثانية، وفى هذا الخضم بدلا من رؤية جهود المستنيرين فى مصر، تؤتى ثمارها ويتم استيعاب الجماعة اليهودية داخل النطاق العربى الإسلامى الواسع، بدأت تظهر جماعة الإخوان المسلمين بزعم الجهاد، وكانت العواقب بعد ذلك سيئة حتى الآن. وأوضح الكاتب والمفكر، أن صلاح الدين الأيوبى، خالف العهده العمرية وأدخل اليهود فى أواخر القرن السادس الهجرى لأورشليم، الأمر الذى جعل اليهود يطمحون بعد ذلك فى إقامة معبد أو "هيكل" على أطراف المسجد الأقصى، وتابع: "هما بدأوا يجيبوا حاجات تحض على الكراهية وإحنا كمان بدأنا نجيب من التاريخ حاجات الكراهية.. فبقى فيه جماعتان ناس بتقول صراعنا مش صراع حدود.. ده صراع وجود، يعنى يا تموتونا خالص يا ننهى عليكم خالص، وطلع ناس بتقول سنلقى بإسرائيل ومن وراءها فى البحر، وإحنا نهلل ونتراجع ونتخلف". وأشار إلى أن القدس مدينة للثلاث ديانات ولا يجوز الهيمنة عليها، وأردف: "نفسى أفهم يعنى إيه كلمة التطبيع أصلا؟ كلمة ملهاش معنى.. وهى تعنى فى الأساس أنك تنظر إلى الأمور على طبيعتها.. ولازم نعيد التفكير فى مسألة الزيارات للقدس حسب التصور المطروح أمامنا". |
العلامات المرجعية |
|
|