|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
أهم أسئلة مادة أسس الفلسفة من إمتحانات السنوات السابقة الفرقة الأولي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا حبيت زي ما أستفيد أفيد إخواتي اللي علي المنتدي أكيد إتفضلوا أهم أسئلة مادة الفلسفة اللي كانت في إمتحانات السنوات السابقة 1-الفلسفة هي محبة الحكمة اشرح تلك العبارة موضحا كيف ان النقد هو جوهر الفلسفة؟ 2-ما هي الخصائص او السمات التي اذا ما توافرت في المعرفة كان من الممكن وصف هذة المعرفة بانها علمية؟ 3-ماهي اصول الفلسفة؟ 4-اشرك في ضوء ما درست علاقة الفلسفة بالدين؟ 5-اشرح الفرق بين الشك المنهجي والشك المذهبي -مع شرح الحجج التي قدمها الشكاك لاثبات عدم امكان قيام معرفة. وأي خدمة
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
|
#2
|
||||
|
||||
س/ اشرح العلاقة بين الفلسفة والدين من خلال العصور المختلفة ؟
س/ اشرح فى ضوء ما درست علاقة الفلسفة بالعلم ؟
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
|
#3
|
||||
|
||||
راااااااااااااااااائع يا أسيل
بجد دة مجهووود جبار الى ابعد الحدود شكرا جزيلا وبارك الله فيكى على هذا العمل. مع تحياتى هيثوم طالب ادبى |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
توجد علاقة بين الفلسفة والدين وتوجد بينهما إختلافات وإتفاقات. الفلسفة والدين يشتركان أحياناً فى دراسة مشكلات واحدة : كأصل الانسان ومصيره وعلاقته بالكون ..إلخ ، فإن هناك إختلافات و فروقاً واضحة تفصل -جزئياً- بينهما ، ويمكن أن نوجز أهمها فى النقاط الآتية : 1- من حيث الموضوع : هناك موضوعات تنفرد بدراستها مثل مشكلة المعرفة وقدرة الذهن البشرى على دراسة موضوعاته و إمكان هذه المعرفة وحدودها ، أما الدين فهو عادةً يحل هذه المشكلة بإفتراض مصدرين للمعرفة هما : الإيمان أولاً والعقل ثانياً . و الفلسفة تهتم أكثر بمشكلات علمية وشبه علمية عن أصل الكون وتاريخه وقوانينه وتركيبه العام و أصل الحياة وتطورها وتقوم بتحليل مناهج العلوم ونتائجها .. إلخ ، كما تدرس الفلسفة موضوع الجمال والقبح وأنواع الموضوعات الجميلة وكيفية تمييزها وأساليب الحكم عليها وتحليل طرق التفكير البشرى وعوامل الخطأ والصواب فى هذا التفكير . فالمشكلات التى يعالجها الفيلسوف تشمل نطاقاً أوسع بكثير من مجال نشاط رجل الدين فأغلب الظن الفيلسوف وهو يعمل يناضل لحل مشكلات لا تهم رجل الدين إلا بالطريقة الغير مباشرة إن كانت تهمه على الاطلاق ، فالفلسفة بوجه عام تجاوز الاهوت ( الدين ) فى نطاقها ومدى تحليلها لأيه مشكلة تبحثها( الفلسفة أكثر نطاق من الدين ) . 2- من حيث المنهج : الفارق الثانى بين الفلسفة والدين فهو يتعلق بالمنهج الذى يستخدمه كل منهما ، فالدين يقوم على قضايا معينة بوصفها موضوعات للإيمان أى يقبلها تصديقاً ويسلم بوصفها وحياً منزلاً ، ولقد عبر القرآن الكريم عن هذه الصفة الأساسية على لسان المؤمنين فى قوله : " رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا " (آل عمران193) ، وفى الحديث الشريف تعريف للإيمان بأنه " ما وقر فى القلب وصدقه العمل " أى أن الإيمان هو التسليم بقضايا معينة تسليماً قلبياً بحيث تستقر فى الفؤاد ، ولفظ الإيمان فى معناه المألوف يدل على قبول رأى أو قضية أو مذهب على أنه ينطوى على حقيقة لا تستمد من المصادر الحسية أو المعلومات العقلية لأنها نتيجة للوحى الذى يدل بدوره على وسيلة يتلقى بها الانسان مباشرة اتصالاً من عالم يعلو على عالم الطبيعة . لكن هل معنى ذلك أن المفكر الدينى لا يستخدم العقل والمنطق على الإطلاق ؟ كلا . فهو كثير ما يستخدمهما و يصل عن طريقهما إلى نتائج رائعة فى شرحه التفصيلى للمعتقدات الدينية ، غير أنه هنا يستخدم العقل والمنطق للتوصل إلى أدلة وبراهين عقلية تؤكد ما سبق أن قبله بواسطة الإيمان القلبيى . وفى معظم حالات التفكير الدينى نجد أنه إذا ظهر أى تعارض - نتيجة لخلل فى الاستدلال أو خلط فى التفكير - بين وحى الإيمان وثمار العقل ، فإن الأخيرة تخضع للأولى وتخلى استنتاجات العقل مكاناً لمشاعر الرضا التى يستطيع الإيمان بعثها فينا . 3- المسلمات المبدئية : فارق آخر هو المسلمات والمصادرات ودرجة التسليم التى يأخذ بها كل منهما قبل بدء عملياته العقليه ،فالفيلسوف يجد صعوبة فى المسلمات فيحاول تنقيصها إلى اثنين او ثلاثة : كوجوده الخاص أو وجود العالم الخارجى..إلخ ، ومع ذلك فهو يبذل جهد كبير للكشف عن هذه المسلمات الضرورية التى لا غنى عنها ، بعكس رجل الدين يناقش طبيعة الله وعلاقته بالكون ومناقشته ترتكز على وجود الله ويضيف أدلة عقلية بجانب الإيمان . 4- الهدف والغاية : إن للفلسفة والدين هدفاً واحداً وغاية واحدة ، فهما يسعيان للوصول إلى الحق وهى اسم من أسماء الله الحسنى فكأنهما يهدفان فى النهاية للوصول إلى الله . أحدهما الدين يستخدم القلب أو ( الإيمان ) ، والثانى الفلسفة تستخدم العقل أو ( منطق البرهان ) . ومن هنا كان الهدف الأول للدين هو إعطاء الإنسان إحساساً بالأمان والطمأنينة لا يستطيع الفكر النظرى أن يقدمه له أو أن ينتزعه منه . وهكذا يتضح أن للدين هدفاً عملياً أكثر من الفلسفة ، كما انه على الأرجح ، أهم فى حياة عدد من الناس يزيد كثيراً على أولئك المهتمين بالفلسفة ولو من بعيد . وهؤلاء المهتمين بالفلسفة يسارعون لإثبات وتأكيد إن إشباع "العقل" لا يقل أهمية عن رضا "القلب" . و أن الدافع إلى المعرفة لا يقل تأصلاً فى الانسان عن الرغبة فى الأمان والطمأنينة والسكينة الروحية. فعلينا أن نقول الفلسفة والدين توأمان متلازمان لا يستطيع أحدهما ان يذهب إلى مكان دون الآخر فقد إنتهى فى كتابه (فصل المقال) إلى تعبير قاله : " الحكمة صاخبة الشريعة وأختها الرضيعة " .
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
|
#5
|
||||
|
||||
إمتحان أسس الفلسفة 2009
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
|
#6
|
|||
|
|||
راااااااااااااااااائع
|
العلامات المرجعية |
|
|