|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
السلطات التركية تخصص مكافأة مالية للإبلاغ عن معارضى أردوغان
ذكرت الصحف التركية أن وزارة الداخلية التركية خصصت مكافأة مالية مغرية للإبلاغ عن مؤيدى تحركات الجيش ضد أردوغان والمعارضة المطلوبة أمنيا. ووفقا لموقع "ترك برس" الذى قال إن السلطات تبحث عن قائمة من المعارضة تضم 37 اسما وعلى رأسهم "عادل أوكسوز" الذى تتهمة السلطات التركية بقيادة حركة الجيش فى منتصف يوليو الماضى. وقالت صحيفة "ملليت" تحت عنوان 4 مليون ليرة مكافأة للقبض على أوكسوز، عن قيام وزارة الداخلية بإدراج 37 اسما ضمن قائمة الفارين المنتمين لمنظمة المعارض التركى فتح الله جولن، كما خصصت الوزارة مبلغ 4 مليون ليرة تركية لمن يساهم في إلقاء القبض على عادل أوكسوز المصنف على رأس القائمة الحمراء. كما خصصت الوزارة مبلغ 300 ألف ليرة تركية للقبض على مطلوبين آخرين ضمن القائمة الرمادية. وقالت صحيفة "أكشام" التركية على نفس الخبر تحت عنوان "تخصيص 4 مليون ليرة لرأسه"، حيث ذكرت الصحيفة تفاصيل أخرى عن تخصيص وزارة الداخلية مبلغ 750 ألف ليرة للقبض على أسماء أخرى شاركت فى حركة الجيش ضد أردوغان. |
#2
|
||||
|
||||
ذكرت وكالة الأناضول الرسمية للأنباء اليوم الخميس أن الادعاء التركى أمر باعتقال 73 من الطيارين العسكريين فى أحدث عمليات الشرطة التى تتصل بالتحقيق فى محاولة تحركات الجيش التى وقعت فى يوليو. وأضافت الوكالة أن العملية تستهدف أنصار رجل الدين المقيم فى الولايات المتحدة فتح الله كولن الذى تتهمه أنقرة بتدبير تحركات الجيش وتركز على قاعدة جوية فى إقليم قونية فى وسط البلاد وتمتد فى 17 إقليما. وقالت تقارير إعلامية أخرى أن من المقرر اعتقال أكثر من 200 جندى ومدنى فى العمليات المتعلقة بمحاولة تحركات الجيش اليوم الخميس. ومنذ تحركات الجيش الفاشل الذى وقع فى 15 يوليو اعتقلت السلطات التركية 35 ألف شخص وفصلت أو أوقفت عن العمل أكثر من 100 ألف فى الجهاز الإدارى والقضاء والشرطة والجيش وغيرها. وينفى كولن أى تورط له فى محاولة تحركات الجيش. وذكرت وكالة دوجان الخاصة للأنباء أن المشتبه بهم متهمون "بالتمرد المسلح على الجمهورية التركية" والانتماء إلى ما تسميه أنقرة تنظيم كولن الإرهابى. وقالت الأناضول أن 71 من المطلوب القبض عليهم برتبة لفتنانت. وسترفع هذه الاعتقالات عدد الطيارين الذين سرحوا من الخدمة أو اعتقلوا ضمن التحقيقات فى تحركات الجيش إلى أكثر من 300. واعتقلت الشرطة الأسبوع الماضى 47 جنديا فى عملية مماثلة استهدفت قاعدة قونية وما زال 29 منهم قيد الاحتجاز. وأمس الأربعاء قالت أنقرة إنها استبدلت ثلاثة أرباع قادة الشرطة المحليين فى إطار حملة تطهير. وقال مسؤولون أتراك أن وزارة الداخلية صعدت جهودها لتطهير جهاز الشرطة ومؤسسات الدولة بعد تعيين وزير الداخلية الجديد سليمان صويلو وهو حليف للرئيس رجب طيب إردوغان فى أغسطس. وأثار نطاق حملة الإجراءات الصارمة قلق جماعات حقوقية وبعض حلفاء تركيا الغربيين الذين يخشون من أن إردوغان ربما يستخدم تحركات الجيش كذريعة للتضييق على المعارضة. |
#3
|
||||
|
||||
يبدو أن العلاقات الإخوانية التركية بدأت تأخذ مسارا مختلفا، والذى ظهر جليا بعد إحراج مستشار رئيس الوزراء التركى لأحد مقدمى البرامج بأن جماعة الإخوان ليس لها أى تمثيل فى الشارع، حيث تخرج من آن لآخر، تصريحات من مسئولين تركيين يعلنون أنهم يسعون للتقارب مع مصر، إلا أن رجب طيب أردوغان الرئيس التركى هو الذى يصر على دعم أنقرة للإخوان. وأوضحت تصريحات عمر فاروق، مستشار رئيس الوزراء التركى، التى صدمت جماعة الإخوان، بعدما قال خلال استضافته بأحد القنوات الإخوانية التى تبث من تركيا، أن تركيا تسعى لإصلاح علاقاتها مع مصر، وأن السعودية ستساهم فى إصلاح هذه العلاقات بشكل كبير، كما أنها ستصب فى صالح المصريين، مشددا على أن جماعة الإخوان ليس لها أى تأثير فى الشارع المصرى. وانتقد فاروق، تأخر الخارجية التركية، فى إدانة عمليات الإرهاب فى مصر قائلا: "إن الخارجية التركية تأخرت كثيرًا فى إصدار بيانات إدانة وتعزية للقوات المسلحة المصرية فى استشهاد جنودها، متابعا:"تأخروا لكن هناك تحسن فى موقفهم الآن، وهم إذا تأخروا أخطأوا كان يجب أن يعلنوا الأمر أكثر، لكن ربما هناك تغير أكبر فى بعض المواقف". وكشفت تصريحات مستشار رئيس الوزراء التركى، الأجنحة المتصارعة داخل تركيا، حول بقاء الإخوان فى المشهد، ومن يدعو لتهميشهم وتقريب العلاقات مع مصر، حيث يعد الجناح الذى يدعو للتقارب مع مصر يضم كل من على بن يلدريم رئيس الوزراء التركى، وعمر فاروق مستشار رئيس الوزراء التركى، ووزير الخارجية التركى مولود جاويش أوغلو، وزير خارجية، بجانب ياسين أقطاى مستشار رئيس الوزراء التركى. بينما يمثل الجناح الآخر الذى يدعم الدفاع عن الإخوان، رجب طيب أردوغان، الرئيس التركى الذى يقف وحيدا فى فى دعمه للإخوان، وهجومه على مصر، واشتراطه الإفراج عن قيادات الجماعة مقابل تقريب العلاقات بين أنقرة والقاهرة. من جانبه يقول هشام النجار، الباحث الإسلامى أن تركيا الآن تعيد حساباتها فى المنطقة وترى أن جماعة الإخوان هى من ورطتها فى المستنقع بتصوير مدى قوتها وجماهيريتها فى الداخل السورى على غير الحقيقة مما نتج عنه ظهور تركيا كعاجزة وضعيفة اقليمياً غير قادرة على تحقيق ما اظهرته من حتمية تغيير النظام السورى، وتصعيد الإخوان للسلطة. وأضاف الباحث الإسلامى فى تصريح لـ"اليوم السابع": "تركيا تعلمت الدرس وبالتالى لا تريد ولا ترغب فى تكرار تلك التجربة مع الإخوان فى مصر، ووضع تركيا مع الإخوان قبيل عام وما قبله مختلف تماماً عن مواقفها الآن وان استمرت فى احتضان الجماعة وتوجيهها". واستطرد:"تركيا بعد أن كانت ورقة فى يد الإخوان والتنظيم الدولى صارت الإخوان ورقة بيد تركيا توظفها عسكريا فقط فى ميادين القتال أما سياسياً وملف استلام السلطة فهذا لم يعد فى جدول اهتمامات تركيا". ةبدوره قال صبرة القاسمى، مؤسس الجبهة الوسطية، أن الدول تربطها مصالحها فقط، وهو ما تتبعه تركيا مع جماعة الإخوان، ومصر دولة كبيرة ولها ثقلها على كافة الأصعدة، موضحا أن تصرفات النظام التركى فى الآونة الأخيرة هى التى تسببت فى توتر العلاقات ومصر ليست بالدولة الصغيرة التى يمكن لتركيا الاستغناء عنها بل على العكس فإن تركيا هى المتضررة من سوء العلاقات بين البلدين. وأضاف مؤسس الجبهة الوسطية أن دور الإخوان حتى الآن لا يتجاوز الكومبارس او السنيد فى المشهد الحالى متى انتهت المرحلة وعادت العلاقات إلى طبيعتها فإنهم اول كبش فداء سيتم التضحية به، متابعا:"أعتقد أن القيادات على علم بذلك، لذا فمعظم القيادات وأبناءهم يحملون جنسيات غربية تحسبا لأى تحسن فى العلاقات بين مصر وتركيا". واستطرد: "يجب ألا ننسى دور الدبلوماسية المصرية وانضباطها والذى أسهم بشكل كبير فى ضبط إيقاع العلاقات بين البلدين على الرغم من تجاوز المسئولين الأتراك فى بعض الأوقات |
#4
|
||||
|
||||
القردغان في حيرة لم يصل لحلم تركيا للانضمام للاتحاد الاوروبي فحلم ان يكون خليفه للمسلمين
|
#5
|
|||
|
|||
فين الحرية المذهومة هناك؟؟؟!!!
شكرا على الخبر استاذى الفاضل |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|