#61
|
|||
|
|||
لا شيء يؤلم اُكثر من سقوط قناع ، ظنناه يوما وجها حقيقيا
__________________
|
#62
|
|||
|
|||
يا صاحب الهمّ إنّ الهمّ منفرج... أبشر بخير فإنّ الفارج الله
وإذا بُليت فثق بالله وارض به.... إنّ الذي يكشف البلوى هو الله الله يحدث بعد العسر ميسرة... لا تجزعنّ فإنّ الصانع الله والله ما لك غير الله من أحد... فحسبك الله في كلّ لك الله
__________________
|
#63
|
||||
|
||||
اللهم رب الشعور ورب الكلام رب الطمأنينة والخوف لا تختبر صبرى بشعور يتركز المه ف عينى وقلبى
__________________
أستغفرك ربى حتى ترضى ....... حتى تغفر حتى تطيب لنا الحياة |
#64
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا
|
#65
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
__________________
|
#66
|
|||
|
|||
__________________
|
#67
|
|||
|
|||
من أعظم مطالب الدنيا :
" أن يكفيك الله الهم " ومن أعظم مطالب اﻵخرة أن : " يغفر الله لك الذنب " وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصلاة والسلام على المصطفى ﷺ بقوله ﷺ: " إذن تُكفَى هَمك ويُغفَر ذَنبك "
__________________
|
#68
|
|||
|
|||
جزاكم الله عنا خيراً ونفع بنا وبكم
|
#69
|
|||
|
|||
و إياكم ، و كل عام أنتم بخير أخى الحبيب .
__________________
|
#70
|
|||
|
|||
��
تعالوا نأخذ بالأسباب ونتيقن بالله! . . مرّ عمر بن الخطاب على أعرابيّ عنده جَمل قد أصابه الجرب وإذا بالأعرابي يرفع يديه إلى السماء يدعو الله أن يشفي له جمله فقال له عمر : يا أخي أيّدْ دعاءك بشيءٍ من القطران ! . . جعل الله الدنيا دار أسباب، فمن ابتغى شيئا سلك سبيله : من مرض تداوى ومن أراد النجاح اجتهد ومن عزم على السفر اقتنى راحلة ومن أراد ولدا ابتغى زوجة هذا مع العلم أنك قد تتداوى ولا تشفى وتجتهد ولا تنجح وتقتني راحلة ولا تسافر وتتزوج ولا تنجب لأن قدر الله نافذ لا محالة، والأسباب تجري على الناس ولا تجري على الله ولكنا أُمرنا بالأخذ بها لأنها واقعة في قدر الله ! . . إن الصواب أن نأخذ بالأسباب ولكن الخطأ أن نجعل يقيننا عليها هل نسيتَ أن الله شقّ البحر لموسى ب " كلا إن معي سيهدين" هل نسيتَ أن الله حفظ يونس في بطن الحوت ب " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين " هل نسيتِ أن الله أبرد النار على إبراهيم ب حسبي الله ونعم الوكيل هل نسيتَ أن الله شفى أيوب ب " مسني الضر وأنت أرحم الراحمين" هل نسيتِ أن الله رزق مريم بالمحراب ب " هو من عند الله" هل نسيتَ أن الله أغرق الأرض بدعاء نوح هل نسيتِ أن سارة عندما بُشّرت باسحاق كانت " عجوز عقيم" هل نسيتَ أنه عندها ضاقت الأرض على عيسى رُفع إلى السماء هل نسيتِ أن محمداً حينما خذله قومه عرج به ربه إلى سدرة المنتهى . . َ حين نتأمل أوجاعنا نعرف أن أسوأ ما حدث لنا كان من الناس وأجمل ما حدث كان من الله وما زلنا نقترب من الناس ونبتعد عن الله ما زلنا نتداوى عند الناس وننسى أن الطبيب في السماء ما زلنا نسترزق عند الناس وننسى أن الرازق في السماء ما زلنا نلوذ بالناس وننسى أن الحامي في السماء ما زلنا نسأل الناس وننسى أن المعطي في السماء دوما يخذلنا الناس فمتى خذلنا الله متى ذهبتَ إليه فوجدت بابه موصدا متى قصدته فردك متى دعوته فصدك متى جئته خائفا فما أمّنك متى جئته وحيدا فما آنسك متى جئته مخذولا فما واساك متى جئته طريدا فما آواك متى جئته مكسورا فما جبرك متى سألته الستر فما سترك . . ما حاجتك للناس وأمرهم وأمرك بيده ما حاجتك لأبواب الناس المغلقة وباب الله مفتوح ما حاجتك لبيوتهم الموصدة وبيوت الله مشرّعة ما حاجتك لما يملكون وهم وما يملكون لله الناس ذاهبون والله باق الناس ميتون والله حي لا يموت . . إذا سألت فاسأل ما لا يرى سؤالك تسولا وإذا بكيت فابكِ لمن لا يرى بكاءك ضعفا وكن له عبدا كما يحب يكن لك ربا كما تحب ولا تكن رجلا وتنسَ حديث الغلام إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله فالله يُحب أن يُسأل ويحب أن يُقصد . . خذ بالأسباب ما استطعت ولكن تيقين أنك لن تنال إلا ما كُتب لك ولو هربت من رزقك كما تهرب من أجلك لتبعك رزقك كما يتبعك أجلك من كتاب " حديث الصباح " / أدهم شرقاوي ��
__________________
|
#71
|
|||
|
|||
__________________
|
#72
|
|||
|
|||
من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته، و من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته.
__________________
|
#73
|
|||
|
|||
اقتباس:
أسأل الله تعالى ان يغفر لى وللمسلمين والمسلمات...ويثبتنا على الحق
__________________
|
#74
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم آمين بارك الله فيك أخى الحبيب
__________________
|
#75
|
|||
|
|||
جعله الله في ميزان حسناتك ونفع الله بك
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|