#46
|
|||
|
|||
مشكووووووووووووووور |
#47
|
|||
|
|||
رحمهم الله وألحقنا بهم فى الصالحين
|
#48
|
||||
|
||||
متشكر جداً لمرورك الجميل آمين آمين
__________________
|
#49
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا الجزاء مستر حاتم
وجعله الله في ميزان حسناتكم باذن الله |
#50
|
||||
|
||||
اقتباس:
وجزاكم بمثله أستاذنا الكريم
أسعدني وشرّفني تواجد حضرتك بالموضوع بارك الله فيكم
__________________
|
#51
|
|||
|
|||
شكرا وجزاك الله خير على الموضوع
|
#52
|
||||
|
||||
شكرًا جزيلاً لمرورك الجميل
جزاك الله خيرًا وبارك فيك
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
جزاك ربي الفردوس الاعلي يامستر حاتم ربنا يبارك في حضرتك
|
#54
|
||||
|
||||
اقتباس:
ربنا يبارك فيكِ وبحفظكِ من كل سوء يا هند
أسعدني وشرّفني مرورك الجميل ده جزاكِ الله خيرًا
__________________
|
#55
|
||||
|
||||
(32) أَبُـــو الــفَـــرَجِ الأَصْــبَـــهَـــــانـِـــــيُّ هُـــــوَ: عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الهَيْثَمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مِهْرَانَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ مَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدُ بنُ مَرْوَانَ بنِ الحَكَمِ بنِ أَبِي العَاصِ بنِ أُمَيَّةَ الأُمَوِيُّ، ثُمَّ الأَصْبَهَانِيُّ، أَبُو الفَرَجِ، الكَاتِبُ. مِنْ أَئِمَّةِ الأَدَبِ الأَعْلاَمِ فِي مَعْرِفَةِ التَّارِيْخِ والأَنْسَابِ والسِّيَرِ والآثَارِ واللُّغَةِ والمَغَازِيِّ. مَــوْلِـــدُهُ: وُلِدَ أَبُو الفَرَجِ بِأَصْبَهَانَ، سَنَةَ أَرْبَعٍ وثَمَانِينَ ومِائَتَيْنِ (284 هـــ). - واسْتَوْطَنَ بَغْدَادَ مِنْ صِبَاهِ، وأَخَذَ العِلْمَ مِنْ عُلَمَائِهَا؛ فَكَانَ مِنْ أَعْيَانِ أُدَبَائِهَا وأَفْرَادِ مُصَنِّفِيهَا. - رَوَى أَبُو الفَرَجِ عَنْ طَائِفَةٍ كَبِيرَةٍ مِنْ العُلَمَاءِ وغَيْرِهِم، وأَتَى بِعَجَائِبٍ؛ وكَانَ إِخْبَارِيًّا نَسَّابَةً شَاعِرًا؛ ظَاهِرَ التَّشَيُّعِ. أَقْــوَالُ الأَئِــمَّــــةِ فِـيـــهِ: - قَالَ الخَطِيْبُ البَغْدَادِيُّ: كَانَ عَالِمًا بِأَيَّامِ النَّاسِ، والأَنْسَابِ، والسِّيرَةِ، وكَانَ شَاعِرًا مُحْسِنًا، والغَالِبُ عَلَيْهِ رِوَايَةُ الأَخْبَارِ، والآدَابِ. - وقَالَ أَبُو عَلِيٍّ التَّنُوْخِيُّ: كَانَ أَبُو الفَرَجِ يَحْفَظُ مِنَ الشِّعْرِ والأَخْبَارِ والأَنْسَابِ مَا لَم أَرَ قَطُّ مَنْ يَحْفَظُ مِثْلَهُ، ويَحْفَظُ سِوَى ذَلِكَ مِن عُلُومٍ أُخَر، مِنَهَا اللُّغَةِ والنَّحْوِ والمَغَازِي والسِّيَرِ. - وكَانَ ابْنُ تَيْمِيَةَ يُضَعِّفَهُ ويَتَّهِمَهُ فِي نَقْلِهِ ويَسْتَهْوِلُ مَا يَأْتِي بِهِ. - وقَالَ الذَّهَبِيُّ: كَانَ إِلَيْهِ المُنْتَهَى فِي مَعْرِفَةِ الأَخْبَارِ وأَيَّامِ النَّاسِ والشِّعْرِ والمُحَاضَرَاتِ، يَأْتِي بِأَعَاجِيْبٍ بِحَدَّثَنَا وأَخْبَرَنَا، فَكَتَبَ مَا لاَ يُوصَفُ كَثْرَةً حَتَّى لَقَد اتُّهِمَ، والظَّاهِرُ أَنَّهُ صَدُوقٌ؛ والعَجَبُ أَنَّهُ أُمَوِيٌّ شِيْعِيٌّ! أَشْــهَـــرُ تَـصَــانِـيْــفِـــهِ: (الأَغَانِي الكَبِير)، وَ (نَسَب بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ)، وَ (أَيَّام العَرَب)، وَ (جَمْهَرَة النَّسَب)، وَ (نَسَب بَنِي شَيْبَان)، وَ (نَسَب المَهَالِبَة)، وَ (نَسَب بَنِي تَغْلِب)، وَ (نَسَب بَنِي كِلَابٍ)، وَ (أَخْبَار الإِمَاء الشَّوَاعِر)، وَ (مَقَاتِـل الطَّالِبِيِّين)، وَ (أَخْبَار الطُفَيِليّين)، وَ (أَخْبَار جَحْظَة)، وَ (أَدَب السَّمَاع)، وَ (التَّعْدِيل والإِنْصَاف)، وَ (آدَاب الغُرَبَاء). وَفَــاتُـــهُ: تُوُفِّيَ أَبُو الفَرَجِ الأَصْبَهَانِيُّ بِبَغْدَادَ، يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ لِأَرْبَعَ عَشْرَةَ خَلَوْنَ مِنْ ذِي الحِجَّةِ، سَنَةَ سِتٍّ وخَمْسِينَ وثَلَاثِمِائَةٍ (356 هـــ)؛ ولَهُ اثْنَتَانِ وسَبْعُونَ سَنَةً (72).
__________________
|
#56
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم
|
#57
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|