#601
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:29 AM |
#602
|
||||
|
||||
منظر عام للقاهرة التقط من بالون بداية القرن العشرين سنة 1904 م وتفاصيلها كما يلي :
١ - مبني قيادة الجيش البريطاني .. مبني جامعة الدول و فندق هيلتون الان . ٢- ميدان عبد المنعم رياض - الباركنج ٣ - بولاق ابو العلا .. منطقة سينما علي بابا الان . ٤ - قصر الجزيرة .. فندق الماريوت الان . ٥ - موقع بناء كوبري ابو العلا سابقا .. ١٥ مايو الان ٦ - شارع ٢٦ يوليو الزمالك .. الان . ٧ - ميدان " الكيت كات " الان . ٨ - موقع مبني التليفزيون الان . ٩ - المتحف المصري .. ١٠ - عمارة سكنية ، ميدان عبد المنعم رياض الان . ١١ - كوبري قصر النيل ... ١٢ - موقع الاوبرا المصرية الان . ١٣ - بولاق ابو العلا .. منطقة العدويه تقريبا . ١٤ - موقع كوبري السادس من اكتوبر الان . 15- كوبري امبابة . نسخه اصليه من الصورة بدون ترقيم لمن اراد الاحتفاظ بالصورة الاصليه بدون علامات .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:34 AM |
#603
|
||||
|
||||
البنت طالعه لأمها ...
طالعه كدا كدا لأمها ... شوفوا نسايم جوها ... شوفوا جمالها وسحرها شوفوا يوسف بحرها ... شريان طبيعى من نيلنا. شوفوا طبيعة أرضها ... واحة وحته من أمها ... وكمان ناسها وأهلها ... طيبة زمان حب وإيمان. تلقى إبنها فى كل مكان راجل عظيم مفيش كلام ... شوفوا قارون ... شوفوا الفنون ... شوفوا الثقافة ... شوفوا العيون ... شوفوا السياحة ... شوفوا الآثار ... البنت طالعه لأمها ... طالعه كدا كدا لأمها ... البنت طالعه لأمها ( الفيوم ) للشاعر المصرى : وليد محجوب الصورة من مدينة الفيوم سنة 1929 م
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:36 AM |
#604
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:37 AM |
#605
|
||||
|
||||
لقطة عمرها يقترب من قرن ونصف ستينات القرن ال 19 في الفترة ( 1860-1869 ) يظهر فيها الهرم الاكبر ( هرم خوفو ) ويظهر فيها رأس تمثال ابو الهول وقد احاطت به الرمال ( حيث تم ازاحة تلك الرمال بداية القرن العشرين ) يعد الهرم الأكبر أو هرم خوفو الأثر الوحيد الباقي من عجائب الدنيا السبع ، ويقع بمنطقة اهرامات الجيزة . يعود بناء الهرم إلى نحو سنة 2560 قبل الميلاد (اي ان عمره يزيد عن 4500 سنة ) حيث شيد كمقبرة لفرعون الأسرة الرابعة خوفو واستمر بنائه لفترة 20 عام. يعد بناء الهرم الأكبر نقلة حضارية كبرى في تاريخ مصر القديم، وقد تأثر خوفو بأبيه الملك سنفرو في بناء هرمه ؛ فبعد موته، أصبح خوفو الإله الحاكم على الأرض، وأصبح من الضروري أن يفكر في بناء مقبرته والتي تعد المشروع القومي الأول في مصر القديمة، الذي اشترك في بنائه عمال محترفون من جميع أنحاء مصر. ظل الهرم الأكبر بارتفاعه الأصلي الذي كان يصل إلى 148 متر أعلى بناء أتمه الإنسان على الأرض على مدي 3800 سنة، وهو أضخم بناء بناه الإنسان .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:39 AM |
#606
|
||||
|
||||
في الساعة الواحدة و النصف صباحا من يوم 13 سبتمبر 1882 في معسكر الجيش المصري بالتل الكبير , عرابي في خيمته يقرأ الأوراد والادعية ، و الجنود المتطوعون قد انتشروا علي امتداد ستة كيلومترات ، داخل الخنادق و الاستحكامات المقامة من الرمل و الطين ، منهم الآلاف ممن يحملون سلاحا ، و منهم من لا يحمل شيئا ، و يجيء سعود الطحاوي إلي عرابي في خيمته يطمئنه و يقسم له ان الانجليز لن يهجموا قبل اسبوع علي الاقل ثم يتسلل خارجا إلي صفوف الانجليز ليرشد طلائعهم في صباح اليوم التالي !
أطمئن الجنرال ويلسي القائد الانجليزي إلي أن المصريين سينامون ليلتهم نوم الابرار ، و يطفيء الجيش الغازي انواره و يخيم الظلام الدامس ويزحف 11 ألفا من المشاة و 2000 من الفرسان ، وستون مدفعا ، و سعود الطحاوي في المقدمة يرشدهم إلي الطريق ، و لم يكن يؤدي هذه المهمة وحده ، بل كان يعاونه لفيف من ضباط اركان حرب المصريين الذين خانوا واجبهم و تحالفوا مع الشيطان مقابل حفنة من الجنيهات الذهبية ! تحرك الجيش الانجليزي و كان من المفترض ان تكون اول نقاط المواجهة مع فرقة السواري و لكن قائدها عبدالرحمن حسن كان يعلم بنبأ الهجوم و علي اتصال دائم بالانجليز فتحرك بجنوده تحت جنح الليل بعيدا عن ارض المعركة ليمر الجيش الانجليزي في سلام! و يتقدم الجيش الزاحف ، و يلمح عن بعد مصابيح تنير له الطريق ، انه علي يوسف الشهير بخنفس باشا قد ارسل جنوده للراحة ، ثم خاف أن يضل الانجليز طريقهم فوضع لهم المصابيح التي ترشدهم إلي الطريق الذي يسلكونه ! أصبحت الساعة الرابعة و الدقيقة الخامسة و الاربعون وقد تبين الخيط الابيض من الخيط الاسود حين اعطيت اشارة الهجوم و انطلق ستون مدفعا وأحد عشر الف بندقية ، و ألفان من الحراب ، تقذف الهول و الموت و الفزع في الجند النائمين ، الذين قاموا علي صرخة واحدة ، لا يعرفون أهي القيامة ، ام بركان انشقت عنه الارض ، ام الانجليز ! تفرق المصريون يبحثون عن مهرب فلا احد كان يتوقع الخيانة . كان عرابي لايزال بخيمته يصلي الفجر علي ربوة قريبة حين باغته الهجوم و سقطت قذيفة مباشرة علي خيمته ، فتركها طعمة للنيران ، واسرع و امتطي جواده ، و نزل في ساحة المعركة فأذهله ان رأي جنوده يفرون و وقف يحاول عبثا جمعهم و لكن التيار كان جارفا ، و قد ضاع صوته في انفجارات القنابل و طلقات الرصاص ، وكادت المدافع تصيبه ، ولكن خادمه لوي عنان فرسه قهرا عنه فانقذ حياته ، وانطلق يعدو بجواده إلي بلبيس ليحاول عبثا ان يقيم خطا ثانيا للدفاع عن القاهرة .. ولما غربت الشمس خلف التلال كانت الدماء التي بيعت تخضب رمال الصحراء و تشكو الي ربها مرارة الخيانة ، وكانت الذئاب قد أقبلت تنهش الجثث التي ملأت الخنادق التي أقامها الفلاحون المصريون من الرمل والطين والدماء , و كان المصورون الانجليز يلتقطون صورا تذكارية لجثث الفلاحين المصريين لنشرها في صحف لندن للتباهي بالنصر الوضيع ! أما الذين باعوا وطنهم فقد قبضوا الثمن بضعة آلاف من الجنيهات و قد كتب خنفس إلي الانجليز يتظلم لانه اخذ ألفين فقط و لم يأخذ عشرة آلاف مثل سلطان باشا رئيس مجلس النواب ! الصورة لأرض معركة التل الكبير و تظهر بها الطوابي التي اقامها الفلاحين المصريين و مخلفات عتاد الجيش المصري و الخيول النافقة .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 11:52 AM |
#607
|
||||
|
||||
صورة نادرة أثناء ترميم مسجد أحمد بن طولون في القاهرة سنة 1895 .
منذ تتويج الخديوي عباس حلمي الثاني علي عرش مصر سنة 1892 عرف عنه عشقه للأثار الاسلامية فتقرر في عهده اجراء عمليات ترميم و صيانة شاملة لمعظم مساجد القاهرة الاثرية بعد أن عانت قرونا من الأهمال , كما قرر الخديوي ايضا اصلاح و توسعة التكية المصرية في مكة المكرمة خدمة لحجاج بيت الله الحرام من جميع الجنسيات و قد تنافس أمراء الاسرة العلوية في الانفاق عليها لذلك فقد كانت بواية التكية المصرية في مكة المكرمة تحمل هذين البيتين من الشعر :- لعباس مولانا الخديوي فضائل .. عليها دليل كل يوم مجددا رأيناه قد أحيا تكية جده ... فقلنا أعباس بني ؟! أم محمدا ؟!
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:05 PM |
#608
|
||||
|
||||
صورة نادرة جدا و حصرية للشيخ محمد محمد السادات و هو ابن نقيب الاشراف فى عهد محمد على باشا الكبير و قائد المقاومة الشعبية ضد الفرنسيس و قت الاحتلال الفرنسى
الصورة التقطت في منزل الشيخ محمد بالحلمية في حي السيدة زينب سنة 1870 . صورة اخري للشيخ السادات برفقه مجموعة من مشايخ الطرق الصوفية في مصر , التقطت في الفترة ما بين 1866-1870 ...
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:07 PM |
#609
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:09 PM |
#610
|
||||
|
||||
صورة نادرة من شارع باب البحر في القاهرة سنة 1869 .
باب البحر هو أحد شوارع مصر القديمة يبدأ من ميدان باب الشعرية وينتهى الى شارع كلوت بك بأول الفجالة (القريبة من ميدان رمسيس) ، و سمي شارع باب البحر بهذا الاسم نسبة الي أحد أبواب القاهرة وكان يطل على البحر (النيل) وقت أن كان يجري النيل بميدان رمسيس , وبقيت آثار هذا الباب حتى سنة 1847 م و كان يشبة ابواب القاهرة العتيقة مثل باب النصر و باب زويلة ، لكن تم هدمه بأوامر محمد على ، ولم يبق منه شئ . وكان «باب البحر» أحد بابين جعلا فى جزء من السور الشمالي، الذى شيد فى العصر الأيوبي أيام صلاح الدين بعد توليه السلطنة ليحمى العاصمة وليكمل امتداد سور حصن القاهرة الشمالي نحو الغرب. شيد باب البحر والباب الآخر - وهو باب الشعرية - فى ذلك القطاع من السور ، فى سنة 572 هـ ( 1174 م) على يد الخصي بهاء الدين قراقوش وزير صلاح الدين ، الذى هدف من ذلك إلى أن يحيط العاصمة كلها ، بما فيها من أحياء ، مثل القاهرة أو حصن الفاطميين والفسطاط والعسكر والقطائع، وما استجد حولها وبينها من أحياء فى غرب القاهرة حتى ساحل النيل الشرقى . و من أشهر معالم هذا الشارع مسجد سيدي محمد البحر ، و المسجد معروف قديما ب(زاوية القصري) نسبة إلى الشيخ محمد بن موسى عبد الله بن حسن القصري المالكي المغربى الذي قدم الى القاهرة وانقطع بهذه الزاوية وطلب العلم الى ان مات بها فى التاسع من شهر رجب سنة ثلاث وثلاثين وستمائة ودفن بها بالطريقة الصوفية , وقيل أن المسجد يضم ضريحا آخر للعارف بالله تاج الدين، وهو الذي بنى المسجد الأثري. و قد اشتهر لكونه أحد الشوارع التجارية الهامة و خاصة في مجال تصنيع و بيع الحلويات و خاماتها
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:12 PM |
#611
|
||||
|
||||
صورة نادرة اثناء أعمال الحفر لمد أنابيب مياة الشرب في شارع كلوت بك بالقاهرة في عهد الخديوي اسماعيل سنة 1874 .
Antoine clot المعروف بـ كلوت بك ، وهو طبيب فرنسي قضى معظم حياته في مصر، بعدما عهد إليه محمد علي باشا بتنظيم الإدارة الصحية للجيش المصري ، وصار رئيس أطباء الجيش . منحه محمد علي باشا لقب "بك" تقديرًا لجهوده في النهضة الطبية التي أحدثها في مصر. أقنع كلوت بك محمد علي باشا ، بتأسيس "مدرسة الطب" في أبي زعبل عام 1827 , وتولى إدارتها وكانت أول مدرسة طبية حديثة في الشرق الأوسط ، وكانت تضم 720 سرير، والتي نقلت بعد ذلك إلى قصر العيني ، والذي غلب على اسمها فأصبحت تعرف بالقصر العيني , ثم ألحق بها مدرسة للصيدلة ، ثم أخرى لتخريج القابلات , تم تكريمه بعد وفاته بإطلاق اسمه على أحد شوارع القاهرة .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:15 PM |
#612
|
||||
|
||||
لقطه من مدينه المنصوره - الدقهليه تظهر فيها احدي الكنائس في شارع السكه القديمة بدايه القرن العشرين
سميت بالمنصورة بعد النصر في معركة المنصورة الذي حققه الشعب المصري على الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع الفرنسي. ونقل ابن دقماقمن كتاب "الانتصار عن كتاب تقويم البلدان" للمؤيد عماد الدين بأن المنصورة بناها الملك الكامل بن العادل عند مفترق النيل على دمياط وأشمون، وبينهما جزيرة البشمور بناها في وجه العدو لما حاصر الفرنج دمياط وقال ابن دقماق أن المنصورة تقع قبالة بلدة تسمى طلخا وهي مدينة بها حمامات وأسواق وهي على ضفة النيل الشرقي . ظهرت أول خريطة لمدينة المنصورة في نهاية القرن التاسع عشر (سنة 1887م) بمقياس رسم 1: 2000، ويتضح منها أن العمران كان مقصوراً على الرقعة المحصورة ما بين نهر النيل شمالاً والمدافن القديمة (الساحة الشعبية حالياً).
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:21 PM |
#613
|
||||
|
||||
صورة نادرة لفندق شبرد بالازبكية في القاهرة حوالي عام 1862 .
هل تعلم أن :- - هذا القصر استخدمته الحملة الفرنسية خلال وجودها في مصر بعد أن إنتزعت ملكيته من صاحبه محمد بك الألفي و في ساحته لقي كليبر مصرعه على يد سليمان الحلبي . - بعد رحيل الحملة الفرنسية أصبح قصراً للأميرة زينب ابنة محمد على وكان حينها يطل على بركة الأزبكية ، ثم جعله محمد على مقراً لمدرسة الألسن ومنه نقلت المدرسة إلى مكان أخر . - في عام 1841 حينما جاء صامويل شبرد إلى مصر للبحث عن قطعة أرض تصلح لإنشاء فندق أستأجر هذا القصر بشراكة مع بريطاني يدعى هيل وأسمياه الفندق البريطاني الجديد . - بمرور الوقت اتسع الفندق وزادت مبانيه وتم تجديد محتوياته. كان الهدف من الفندق في البداية هو توفير إقامة مريحة للأعداد المتزايدة من السياح إلى مصر ومسافري الترانزيت من أوروبا إلى الشرق الأقصى والهند. ونظراُ للخدمة المتميزة التي تمتع بها نزلاء هذا الفندق ، أكتشب صمويل شبرد وفندقه سمعة عالمية ، حتى أن هذا الفندق كان حديث الصحافة العالمية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. فمجلة أخبار لندن المصورة الشهيرة كتبت عنه في عام 1857 قائلة: "ربما لا يمكن لك بأي فندق في العالم أن ترى هذا الخليط من البشر ذوى المكانة المرموقة من مختلف دول العالم كما يرى المرء بشكل يومي لو جلس على منضدة في الصالون الرئيسي بفندق شبرد. - في عام 1868 تعرض الفندق لحريق مدمر حينما أتت النيران على الفندق بالكامل وأعيد بناؤه مرة أخرى . - في عام 1952 وقع حريق القاهرة و تعرض فندق شبرد للدمار مرة أخري و تم نقله الي مقره الحالي علي كورنيش النيل بالقاهرة .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 05:54 PM |
#614
|
||||
|
||||
مصرع السفاح عبد الناصر في باكستان!!
استيقظ المصريون يوم 10 أبريل من سنة 1960م و اذ بهم يقرأون هذا الخبر في جريدة الأخبار الخبر مكتوب بالبنط العريض وفي الصفحة الأولى ليس هناك خطأ في الكتابة .. ولا في الصياغة .. ولا جاء حرف مكان حرف كما يحدث في أشهر الأخطاء المطبعية الصحفية وإنما لم يتم فصل الخبرين عن بعضهما البعض .. السطر الأول يحمل خبراً .. والثاني يحمل خبراً مغايرا تماماً .. قرأهما الناس خبراً واحداً السطر الأول يروي نهاية سفاح شغل الرأي العام في مصر .. سرق أكثر من 27 فيلا في الأحياء الراقية في القاهرة والإسكندرية .. وهو السفاح محمود أمين سليمان والسطر الثاني يحكي خبر وصول الرئيس جمال عبد الناصر إلى باكستان .. وهي زيارة تزامنت مع مصرع السفاح وعلى الفور صودرت أعداد الجريدة .. وحاصرت قوات الأمن مقر الأخبار وكانت هذه الواقعة سبباً ( أو على الأقل من أسباب ) تأميم الصحافة المصرية .. وصدر قرار التأميم يوم 24 مايو 1960م وبذلك انتقلت ملكية الصحف المصرية من الأفراد .. إلى الدولة .. تقوم الدولة بتعيين رؤساء تحريرها ورؤساء مجالس إدارتها .. وتعزلهم وقتما تشاء قصة السفاح كانت مشهورة جداً وقتها .. حتى أنها تحولت بعد ذلك إلى فيلم وكانت نهاية محمود سليمان على يد الشرطة بعد حصاره 75 دقيقة في مغارة موجودة في حلوان .. وأطلقت الشرطة عليه 17 رصاصة بعدما رفض تسليم نفسه
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 06:31 PM |
#615
|
||||
|
||||
لقطة من وادي غرندل في سيناء سنة 1867 م
يعتبر وادي غرندل من أجمل الوديان بجنوب سيناء وذكر على أنه أهم وادي في المنطقة في كتاب شخصية مصر للأستاذ/ جمال حمدان وتكثر بها الواحات والطيور البرية والحيوانات الصحراوية. ويمتد الوادي بطول 75-85 كم ويمتاز بكثافة الغطاء النباتي فيه وينتشر بطول الوادي المياه العذبة الآتية من العيون الطبيعية والمتدفقة طوال أشهر العام ويصلح الوادي لإقامة المنتجعات السياحية البدوية ورحلات السفاري التي تمتد إلى ثلاثة أيام. ويقع على بعد 115 كم من نفق الشهيد أحمد حمدي .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 16-01-2018 الساعة 06:32 PM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, الجميل, الزمن, ايام, صور |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|