#1
|
|||
|
|||
الباب الخامس جيولوجيا تلخيص جامد
الباب الخامس :- البيئة و التوازن بين الأنشطة الجيولوجية وحركة القارات و سلاسل الجبال أولا :- البيئة و التوازن بين الأنشطة الجيولوجية
**أسباب تباين الظروف البيئية على مدار الزمن الجيولوجى:- 1- نتيجة لتفاوت مساحة اليابس إلى المسطح المائى . 2- إختلاف التضاريس . 3- إنتقال النطاق المناخى من مداراتها نتيجة لزحزحة قطبى الأرض . **أمثلة للملائمة البيئية للكائنات . 1- كثافة الغطاء النباتى خلال العصر الكربوني ( 300مليون سنة ) بسبب المناخ الدافئ والرطوبة وسهول منبسطة وتربة غنية بالعناصر . 2- تكوين طبقات الملح الصخرى التى تراكمت خلال العصر الزمنى 250 مليون سنة لإنتشار أحواض ترسيبه التى تتصل بمياه المحيط وانفصل نتيجة عمليات التبخر لإرتفاع درجة الحرارة . 3- تراكم رواسب الفوسفات نتيجة بقايا كائنات بحرية في العصر الطباشيرى حيث الحرارة المعتدلة والظروف البحرية الضحلة وملوحة عادية . 4- تغير الظروف البيئية خلال العصر الجليدى مما تقدم الغطاء الجليدى جنوبَّا في نصف الكرة الشمالى وسببت كثافة الغطاء النباتى ويعقبها فترات جفاف و استمر هذه الدورة اكثر من 20الف سنة . -ملحوظة :- يسود حالة الاتزان على القشرة الأرضية نتيجة عملية الهدم والبناء . خاصية التوازن الأيزوستاتيكى ( للعالم ايري ) : تفسر سبب الارتفاع الشاهق لسلاسل الجبال وهى تحتوى على مواد صخرية خفيفة الوزن (الجرانيت) وتبلغ كثافتها حوالي 2.8جم/سم3 وله جذور تغوص في الطبقة العليا من الوشاح لمسافة 4امثال ارتفاع الجبل بالمقارنة إلى قيعان المحيطات التى تتكون من صخور قاعدية ثقيلة الوزن (بازلت) . - ***ونتيجة لعوامل الضغط المختلفة تتفتت صخور الجبال والهضاب وتنقل بعيدَّا مما يترتب عليه نقص الضغط الواقع على الطبقات الصخرية أسفلها في حين يزداد ثقل الطبقات ومن ثم الضغط بالمناطق التى نقلت إليها المواد المفتتة نتيجة عمليات الترسيب وينشأ عن ذلك سريان تدريجى للصهارة (مجما) من أسفل منطقة الترسيب إلى قاع منطقة التفتيت وبذلك ترتفع الجبال والهضاب فيحافظ على التوازن . الشواهد على حدوث حركات أرضية . 1- وجود صخور رسوبية بحرية في أعلى قمم الجبال والهضاب . 2- وجود طبقات الفحم على أعماق تحت مستوى البحر . 3- وجود طبقات الفوسفات أعلى بكثير من مستوى سطح البحر . 4- وجود الشعاب المرجانية في أماكن مرتفعة فوق سطح البحر رغم أن بيئتها صافية وملوحة مرتفعة وإضاءة شديدة . أولا :- الحركة البانية للجبال . حركة سريعة تكون فوالق ذات ميول قليلة تسبب إزاحة مما تسبب طى عنيف وخسف شديد وتؤدى لتشوه صخور القشرة الأرضية حيث تكون الصخور النارية وتكون الرواسب متراكمة فوق بعضها في حيز محدود مكونة سلاسل الجبال . ثانيا:- الحركة البانية للقارات . حركة بطيئة متتابعة تؤدى لإرتفاع أو هبوط الصخور الرسوبية دون تشوه أو طى أو خسف ولها دور في علاقة وتوزيع القارات بالمحيطات وكذلك نشأة الأخدود العظيم لنهر كلورادو . نظرية الإنجراف القارى (للعالم الألمانى الفريد فيجير) . ( القارات كانت متحدة حتى العصر الجوراسى من 220 مليون سنة مضت في كتلة واحدة ) تعرف (بأم القارات بانجيا ) ومحطة بمحيط واحد كبير ومع بداية العصر الجوراسى بدأت تنفصل إلى قارتين لوراسيا وجندوانا واستمرار الإنجراف أنفصلت الست قارات المعروفة . ملخص النظرية . القارات جميعها كانت قارة واحدة تتكون من صخور السيال تعلو صخور السيما أخذت تتباعد حتى أصبحت بوضعها الحالى . تفسير فيجنر أسباب الزحف القارى . سبب الزحف القارى التيارات الناقلة للحرارة في السيما وهى لها القدرة على تجعد القشرة الأرضية وتصدعها . عيوب النظرية : لم تفسر ميكانيكية هذا الإنجراف وكيف حدث . الدلائل المؤيدة للنظرية :- 1- التطابق الهندسى : للأطراف الخارجية للقارات . 2- المغناطيسية القديمة : تغير قطبي الأرض لم يبقيا في مكان ثابت عبرالزمن(أكسيد الحديد و كبتيد المعادن ). 3- المناخ القديم : إختلاف المناخ الأزمنة الجيولوجية المتعاقبة من تاريخ الأرض رغم التدرج المناخى ثابت . 4- ثلاجات حقبة الحياة القديمة : رواسب الثلاجات على كتل اليابس متشابهة في كل من جنوب أفريقيا - الهند - أستراليا والقارات القطبية الجنوبية . 5- المتبخرات القديمة والشعاب المرجانية : وجدت متبخرات قديمة في نصف الكرة الشمالى بالقرب بالمناطق القطبية ، ووجدت شعاب مرجانية عند خط الاستواء . وجهة النظر المعارضة لنظرية الإنجراف القارى : القارات الجنوبية العظمى كانت كتلة واحدة تمتد من أمريكا الجنوبية إلى أستراليا وفي نهاية حقب الحياة القديمة غمرت بمياه المحيطات أجزاء كبيرة من القارات تاركة قطع من اليابس مكونة القارات الحالية وهذه القارات متصلة بواسطة ممرات من اليابس على هيئة كبارى بربطها السيال . نظرية الألواح التكتونية ( ايزاكس – اوليفر – مايكس ) . تفترض أن سطح الأرض محاط بعدد من الألواح الكبيرة محيطية أو قارية سمكها 100 كم وهى دائمة البناء والتكوين عبر أغوار ( شقوق ) هائلة تمتد لمسافات طويلة على قيعان المحيطات العميقة وينتج عنها معظم الظواهر البنائية الضخمة بالقشرة الأرضية . حيد وسط المحيط : هو الجزء الذى يتقوس في القشرة المحيطية . نشأة البحر الأحمر : ينشأ الأغوار العميقة في قيعان البحار أو أسفل القارات ومن أمثلة ذلك تفتق القارة ونشأة حوض محيطى بتدرج وببطئ كما يحدث حاليَّا باقارة الإفريقية حيث نشأ البحر الأحمر وتستمر جوانبه في الإزاحة بمعدل بطىء جدَّا 2.5 / سنة نفس الشىء حدث في القارة القديمة جوندوانا ونشأ المحيط الهندى الزلازل ( هزات ارضية سريعة و متتالية و تنتج عن طاقة حبيسة في باطن الأرض وقد تسبب دمارا شاملا او تكون ضعيفة بحيث لا يشعر بها الإنسان ) انواع الزلازل :- ( زلزال بركاني – زلزال تكتوني – زلزال بلوتوني ) امثلة ( في مصر 1992م – الزلازل البحرية تسونامي 2004) منطقة فوق المركز او فوق بؤرة الزلزال ( هي المنطقة التي تقع مباشرة فوق الزلزال و يكون فيها الاضطراب اقوي ما يمكن ) الموجات الزلزالية ( موجات اولية – موجات ثانوية – موجات طولية ( تسبب الدمار للمباني ) ) قياس شدة الزلزال :- 1-مقياس ميركالي و هو مقسم الي 12 قسما 2- مقياس ريختر ( مقياس مفتوح النهاية – مقياس لوغارتميا فتزداد شدة الزلزال10مرات لكل وحدة ) **قدر الزلزال :- (هي الكمية الكلية للطاقة التي تنطلق من زلزال ما عن مصدر الزلزال ) |
#2
|
||||
|
||||
مشكوووووووووووور وجزاك الله خير بجد اسئلة روعة
__________________
$استغفر الله$
|
#3
|
||||
|
||||
اسفة اقصد ملخص رائع
__________________
$استغفر الله$
|
#4
|
|||
|
|||
شكراااااااااااااااااااااااااااا
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|