|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تابع المخ البشرى
لمخ البشري هو الاداة الرئيسية في الانسان او في الكائنات العاقلة وهو بالاحق اغلي هدية حبانا الله بها وكلنا يعلم هذا الكلام وموضوعي هذا اود بة اذاحة الستار عن الكثير والكثير من الغموض بالنسبة لوظائف المخ البشري وقدراته وعلاقة كل هذا بالطاقة الداخلية وحدود قدراتها فكلنا يعلم ان تركيب المخ البشري عبارة عن فصين ايمن وايسر ويقع وسطهم من الخلف جهاز الاتزان البشري وهو المخيخ ثم يتصل بهذا كلة شبكة من الاعصاب اشبة بكبلات الداتا في جهاز الكمبيوتر تنزل داخل العمود الفقري وتخرج منة في شكل نهايات عصبية ومنها الي العضلات والاعصاب لكي يكون هناك اكثر من مليون ونصف خلية عصبية تجعل أي حركة يقوم بها الجسد حركة في منتهي الدقة.. وهنا ساطرح عليكم سؤال بسيط كيف تكون ناقلية الحركة بين اجزاء الجسد؟ ولكي نستطيع فهم هذة الالية الحركية العجيبة ساضرب لكم مثل صغير لماذا لا يستطيع الطفل المشي بطريقة سهلة في بداية تعليمة لحركة المشي او حتي الوقوف ..... فالطفل هنا يكون غير مدرك لوزنه بمعني ان مخة يفهم ان هناك صله بينه وبين اجزاء الجسد ولكن لا يعلم وزن الجسد السليم ففي البداية نقوم بتعليمة ان يقف فما يحدث في هذة اللحظة ان مخ الطفل يضرب أي رقم وليكن كمثال 20 كيلو ويبعث بهذة المعلومة للمخيخ فيشرف علي توزيع هذة المعلومة علي كافة الاعضلات الخاصة بها لكي يحقق توازن سليم وعندها يسل هذة المعلومة الي العضلات عن طريق الاعصاب فتقوم بدورها بالانبساط والانقباض كي تستطيع ان تقف وهنا تكون المفاجئة بان الطفل يسقط لان الوزن الذي طرحة العقل وزن تجريبي خاطئ فتبعث العضلات للمخ بان هذة المعلومات خاطئة ثم يعيد المخ المحاولة الي ان ينجح في استخلاص الوزن المناسب لكي يقف الطفل وبالتالي بيقف لفتره بسيطة ثم يسقط ثانيتا وذلك لان المخ يعيد تجربة الوزن بشكل تلقائي حتي يتاكد منة وبعداها بفترة قصيرة تحفظ هذة المعلومة في الذاكرة المؤقتة للعقل فاذا لم يعد الطفل نفس الحركة بعد فترة ينسي العقل هذة البيانات ويحتاج لنفس الموضوع لكي يعيد الوزن من جديد اما اذا تابع الطفل تدريبة علي الوقوف تحفظ المعلومة في الذاكرة العشوائية علي انها بيان لحركة الوقوف ولا تتغير الا عند زايدة الوزن في المستقبل وكذلك في جميع الحركات يعني لو افترضنا مثلا في الشخص الطبيعي الناضج انة سيتعود علي ممارسة عمل جديد وليكن مثلا عمل الكتابة علي الكيبورد الخاص بالكمبيوتر نجد ان اول مرة نتعامل بها مع الحروف اننا ننظر باهتمام وتركيز شديد للكيبورد ونحاول ان نجد الحروف ثم نضغط عليها حرف حرف بعد معاناه كبيرة في ايجادة اصلا باصبع السبابة فما يحدث منك الان هو مجرد اجراء عقلي روتيني لحفظ مكان الحروف وتعويد يدك علي الذهاب الي كل حرف بتلقائية بعد ذلك وايضا كما حدث في مثال الطفل يقوم العقل بوضع هذة البانات في الذاكرة المؤقتة واذا لم تتعود عليها تحزف من قبل العقل واذا تعودت تحفظ داخل الخ في شكل روتيني بحت يزيد مهرتك في استخدامة كلما تقدمت في التعامل مع الكيبورد ولذك نجد بعض الاشخاص يكتبون بسرعة تفوق الخيال علي الكيبورد بدون غلطات الملائية وبدون حتي النظر للكيبورد من الاساس ودا ان دل علي شيئ فسيدل ان طبيعة الجسد طبيعة مجددة تاخز في التغير مع الزمن سواء كان التغير ايجابي او التغير سلبي وهنا لابد ان نعرف الن الجسد عموما يسيطر علية بطريقين اولهم الجهاز العصبي الارادي وهو كل ما سبق من تعود علي الاشياء الحديثة بالنسبة لك من صغرك والجهاز العصبي الا ارادي وهو الذي يتحكم بصورة الية ومباشرة ومعقدة جدا في جميع الوظائف الايدلوجية البحتة وكمثال بسيط لتسهيل الشرح حركة الاكل نحن نضع الطعام في فمنا بطريقة ارادية ثم نقوم ببلعة بعض المضغ وهذا اخر تحكم لك بارادتك بنعني انة بعد ذلك يقوم الجهاز العصبي الا ارادي بانبساط وانقباض للبلعوم ويقوم بافراذ اللعاب كي يسهل دخول الطعام الي معدة ويقوم بفتح فوهة المعدة لدخول الطعام ثم يفرغ علية العصارات الي اخر دورة الاكل المعروفة ...فهنا تحكم جهازك اللا ارادي بهذا الموضوع دون تدخل منك .... فتخيل معي لو ان الله عز وجل امرنا نحن بارادتنا ان نشغل جميع وظائفنا الايدلوجية البحتة أي اننا سنقوم بكل صغيرة وكبيرة في جسدنا وهنا لن يستطيع بشري حتي العيش للحظة واحدة فمن رحمة الله بنا انه جعل هذه الاشياء تتم بصورة تلقائية بحتة لكي نستطيع التحدث ونستطيع ان نفعل كل الاشياء التي فعلها الانسان فقدرات الجسد البشري تفوق كل ما نتخيلة الان وما توصلنا الية الي الان فعندما خلق الانسان خلق بقدارتة الطبيعية كلها ولكن عندما كان البشر ف تقدم مستمر وبحث عن الراحة بكل الوسائل فاننا نجد ان كل وظائفنا تقريبا قد دمرت وما بقي منها هو حطام الانسان وما تبقي منة نتيجة لتطور الصناعات فاصبحنا لا نستخدم حتي ابسط الاشياء الطبيعية مثل الصوت القوي والسمع القوي وحتي استخدامك لاقدامك صيصبح في القريب العاجل شبة منعدم لوجود وسائل مواصلات موريحة فجيل بعد جيل تضمر هذة القدرات البشرية وما نحافظ علية اليوم من قدراتنا شيئ ضئيل فالعلم الحديث قد اكتشف ان معظم اجزاء المخ لا يعرف اصلا وظيفة علمية لها الي الان هذة الوظائف كانت معروفة منز فترة طويلة جدا ولكن نحن من جعلها تضمر ونحن من عندنا من جديد للبحث عنها وعن انفسنا ولكن لكي نعيد انفسنا الي ما كنا علية دون الخلل بتطورنا الحديث لابد من ان نعيد برمجة عقولنا الصغيرة التي ضمر بها مبرمجها فكلنا يعلم اننا ان ضبتنا أي جهاذ حديث علي انة سيقوم بالاغلاق اوتوماتيكيا بعد فترة معينة فانة ولابد ان يغلق نفسة في هذة اللحظة ولكي نغير الميعاد لابد من اعادة برمجتة ودا شيئ طبيعي ولذلك لكي نعيد برمجة عقولنا لابد ان نعرف شيئ بسيط من الذي سيقوم ببرمجة ذلك العقل من جديد سيقول الجميع انا ! دعني اسئلك سؤال بسيط من هو انا بداخلك ؟ اعرف انه سؤال غريب فسيحتار بعضنا بين جسدة ووروحة ونفسة فالجسد لا يعقل ان يكون هو انا ومثال علي ذلك انه لا قدر الله اذا بتر جزء من اجزاء الجسد فلن تحث ابدا انة انت فانت انت وليس ذلك الجزء المبتور منك والنفس هي جزء ارادي في العقل يجعلك تختار تصرفاتك في حدود طبيعتك وروحك هي انت ولكن لكي تجدها بداخلك دا من اصعب الاشياء يعني كمثال بسيط لو نظر احدنا الي المرايه كل يوم ونظر الي جسدة بتباهي فسيتولد لدية شعور طبيعي جدا بالغرور وهذا ما يجعل معظم لاعبي الحديد والرياضات القتالية واي شيئ يصابو بجنون العظمة وكان كل فرد منهم بروس لي بعد يومين من التمرين ودا طبعا مينفعش طيب مذا يحدث بعد ان اجد نفسي بداخلي ؟ يتبقا الكثير فلابد من الاقتناع التام باشياء لم تحدث في حياتك الطبيعية بمعني انة يجب ان تستطيع ان تلجم العقل وتكون انت قائدة او بمعني اخر ان تكون روحك هي المتحكمة بك وليس العقل ولذك سئسئلك سؤال بسيط هل تستطيع ان تري اشياء غير موجودة؟ هل تستطيع ان تحس بأشياء غير موجودة؟ هل تستطيع ان تسمع اشيائ غير موجودة؟ وهتكون الاجابة باني انا مجنون واذاي اسئلك السؤال دا دا الطبيعي بالنسبة للجميع ولذلك لابد من ايضاح ان كل هذة الاشياء تحدث وستحدث كل يوم لنا بصورة تلقائة ولكننا لا نفكر فيها ولا نتحكم بها فروئية اشياء غير موجود تحدث لنا في حالة الشرود والسرحان فنفقد الهدف الرئيسي للرؤية بالعين وجد اناس اخيرن ومكان اخر وزمان اخر نراة ونحسة بكل جوارحنا ولا نري عالمنا الطبيعي في هذه اللحظة وهذا يحدث ايضا في حالة النوم وهو ما سنتحدث عنة باستفاضة لاحقا ... وانك تحس بأشياء غير موجودة هذا ايضا يحدث لنا جميعا ومثال علي ذلك وانت في المصيف وقد ارهق جسدك من كثرة السباحة تذهب الي السرير لتستريح فتحس بانك نائم علي المياه فجسدك يتهدهد من داخلة وانت الوحيد المقتنع بذلك لان كل من يراك يجدك نائم في ثبات ولا يعقل ان يكون السرير نفسه يتارجح بك وايضا كونك تسمع اشيائ غير موجودة دا شيئ طبيعي جدا ويحدث بكثرة في حالة السرحان ايضا فانت تسمع كلام من اشخاص اخرين ليسو في العالم الواقعي تسمعهم بكل جوارحك ومتيقن تماما انهم يكلموك لدرجة انك تسمع صوتك وانت تحدثهم واذا بك تفيق علي صوت قوي جدا او صفعة لتجد شخص ينده لك بصوت علي لكي تسمعة ولكنك كونت سرحان ولم تسمعة فان اذنك الان لم تسمع الواقع المادي الملموس ولن طرئت وظيفة جديدة وهي الاستماع لما في النفس من خواطر ولذلك اسئلك سؤال اخر هل كل ما لا تراه او تحسه او تسمعه شيء غير موجود ......بالطبع لا فهناك الكثر من الوجوديات بجوارنا لا نسمعها ولا نحسها ولا نلمسها ولكننا عرفنا وجودها من نتائجها يعني كمثال صغير اشعة الليزر تحت الحمراء مثلا لا تري بالعين الطبيعية ولكننا نعرف انها موجودة ونعرف نتائجها وكذلك مثلا شبكات الاتصال بالمحمول فكلها اتصال لا سلكي غير مدروك من قبلنا بالطبيعة ولكننا نعرف انة موجود في جوالنا بكلمة الشبكة مقطوعة لبعدي عن نطاقها مثلا او حتي اذا كونت في مبني او غرفة غير قابلة لاختراق تلك الموجات الفوق حسية وهو بالضبط ما يحدث بداخل عقولنا واجسادنا في ظواهر التاخاطر والاستبصار وما الي ذلك فكل جسد بنا به جهاز استقبال وجهاز ارسال لموجوت لا تري ولا تسمع وانما تحث بداخل عقولنا جميعا بشكل تلقائي وهذا المركز هو شكرا العين الثالثة ومعني شكرا عجلة الطاقة وهو لفظ هندي قديم اطلق علي مراكز في الجسد اكتشفها الان العلم الحديث واثبت حصة وجودها بشكل ليس لة مثيل فتلك المراكز هي مراكز الطاقة في جس الانسان وهم سبع مراكز يصلو بينهم وبين بعض وسائر الجسد بمسارات لا تري بالعين المجردة وهم 12 مسار رئيسي و8 مسارات فرعية وكل شكرا منك تتحكم في بعض الاشياء ولكن ما يخصنا هنا هم شكراتين الثانية والتي يطلق عليها العين الثالثة في اللغة الهندية او بدان تيان اعليا في اللغة الصينية وهي منطقة تقع بين الحاجبين بداخل العقل بعمق 1.5 سم والثانية شكرا الضفيرة الشمسية التي تقع تحت السرة ب 5 سم عمق 2.5 سم داخل البطن ويطلق عليها باليبانية هارا وبالصينية دان تيان السفلي الاولي هي مركز التحكم في الطاقات الداخلية والثانية هي منطقة تكوين تلك الطاقة بداخلك ولكي تستطيع ان تكون الطريق بينهم يلزم لك ما ذكرت من احساس ورؤية وسمع او ما يطلق عليهم مرحلة التطور العقلي ودي لازمة لتمرينك علي الطاقة الداخلية ولن يوجد بداخلك طاقة داخلية مهما حاولت بارادتك بدون ان تكون تمرنت علي الثلاث اشياء وهذا بمثال بسيط تخيل معي الان اني قولت لاحدكم بالذاهب الي شخص يدعي محمد مثلا وتحضر لي من عندة بعض الاشيائ هل تستطيع الذهاب الي محمد بدون عنوان ولا ارشاد طبعا لا يعني لا يعقل انك تنزل تلف الدنيا كلها علي محمد دا وانت متعرفش عنو اكثر من ان اسمة محمد لاكن واقعيا انت ممكن تكون نزلت تدور وتقعد طول عمرك تدور من غير ما تلاقي شيئ وفي الاخر تبدئ تقنع نفسك انك وصلت او انك حصلت علي الطاقة الرهيبة وتختلق القصص والاكاذيب لكي تحس بكونك بطل يعجب بة الناس وطبعا دا كلام فاضي ومينفعش فدلوقتي امامنا سؤال بسيط لمذا نتنفس في الطاقة الداخلية ولماذن نقول بان كل الطاقة الداخلية عبارة عن تنفسات طب محنا طول عمرنا بنتنفس معندناش بور لية وبرضو لية تخيلات الطاقة الداخلية وبرضو نفس الشئ لية تخيل ..... لية دول بالذات دون غيرهم هم الوحيدين القادرين علي اعطائي طاقة داخلية ؟ الجواب بسيط هو اني لكي انمي مكان معين في جسدي لابد ان اجد الطريق الموصل بينة وبين العقل وطبعا الطريق انا كا مدرب مش هخش جواك اقولك الطاقة اهي واوصل الكبلات بينها وبين العقل دا كلام ميعقلش انما انا اقدر اوصلك للباب واشرحلك العنوان وانت تكمل واتبعك لحد ما توصل لمرادك ولذلك لابد من شيئ يدخل جواك بتحكمك ولا يضر بك ففي هذا الصدد لم يجدو أي شيئ تستطيع ان تدخلة وتخرجة بداخلك الا التنفس ..الهواء الذي نسحبة من المحيط الذي حولنا يدخل في جسدنا بارادتنا ولذلك ناخز التنفس دون غيرة ولكن اخر حدود الهواء الرئه ونحن نريد ان نوصله الي منطقة الهارا بداخلنا ولذلك يكون التخيل ولذلك تتكون الطاقة الداخلية اصلا من من جزئين رئيسيين يتفرع وتشعب تحتهم الكثير والكثير من القدرات هم التشي قونغ والتشي باور التشي قونغ هو كل القدرات الداخلية التي لا يوجد تاثير مدي ملموس لها في خروجها منك مثل قردات التخاطر وماالي ذلك من علوم البارا سيكولوجي او حتي في استغلال طاقتة في تحمل ضربات او تكثير اشياء عليك او انك تتحكم في تحمل ثقب أي جزء بجسدك دون ان تمس بضرر او الجزء الثاني وهو التشي باور وهو خروج طاقتك الداخلية في شكل لكمة او رفسة جبارة ويكون هنا تمثيلها واختبارها علي عدد كبير من قوالب الطوب او أي شيئ من هذا القبيل ولها انواع كثيرة مثل البور الجاري البور النافض البور الاهتزازي البور القاطع البور العائم بور الانش بور الكوين بور الديم ماك وغيرهم الكثير من الطاقات الداخلية فما عدا ذلك غير حقيقي وهو كذب ووالله ليحاسب الله من يضل الناس باشيائ كاذبة لا وجود لها الا في خيالة المريض الذي يجعلة يبتز من الناس مبالغ كثيرة دون ان يحصلو علي شيئ في النهاية عموما نرجع لموضوع الشكرات هذة الشكرات تشع هالة من الضوء الغير منظم ويسمي ذلك بعملية الانبعاث ويطلق عليها البعض كلمة الجسد الاثيري او الجسد الاصلي فوجد العلماء ان اصل كل شيئ في الكون هو نفس المادة باختلاف صورها مثل الثلج والسحاب والمياة الخ اطلقو علي هذة المادة كلمة اثير ويوجد ايضا ما يسمي بالجسد الاثير وهو الروح لانها مئثورة بداخل جسدك وسنتكلم عنها تباعا بخصوص مادة الاثير لا بد ان نعرف ان الجسد طوال النهار يمتص الحرارة والضوء ويقوم باليل في افراذ هذا الضوء والحرارة عن طريق عملية الانبعاث كما ذكرت سابقا تلك الانبعثات هي مجال موجود حول جسد أي شيئ حي وكذلك الانسان يمكنة من نقل الافكار او نقل الشعور او الاحاسيس او بعد ذلك الطاقة الداخلية الي الاثير المحيط بك وهو ما اسماه الغرب الامواج العقلية التي تحيط بالعقل وتربط بين عقولنا جميعا بشبكة غير مرئية او مسموعة او محسوسة فكنها بذلك جهاذ جديد موجود بالكمبيوتر الخاص بك ولم يعرف او لم يتم تصطيب بارمجة كي يقوم بوظائفة فهو موجود لان ينتظر تعريفك لة نفس الفكرة كل هذا موجود ولكننا لم نتطرق له نتيجة جهلنا بة وعدم رئيتنا له في الوسط الطبيعي لحياتنا وايضا بذلك نستطيع التحكم في أي شيئ مادي ملموس وهو ما تكلم عنة الكثير ولكثير ولا يصدقهم احد الا ان يرو ما يحدث بام اعينهم فكونك تحك أي شيئ عن بعد يراه بعض الناس ضربا من الجنون والشعوزة والسحر ولكننا ببساطة ان استطعت ان توحد بينك وبين هذا الشيء في شعورك في انكم شيئ واحد وهو الاثير سوف تستطيع فعلا تحريكة ... ويوجد تفاصيل اكثر عنها في موضوع ليا في المنتدي بعنوان الجسد الاثير وثاني نوع هو روحك المأثورة بداخلك وهذه الروح تستطيع ان تتحكم بها وتخرج بها من داخل جسدك ... اعرف ان هذا الكلام لا يصدقة البعض ان لم يكن الجميع ولكن دعوني اشرحة لكم راجيا من الله ان يجعلني سبب في فهم تلك القدرات الغريبة الروح ليها ثلاث اقسام اتفق العلماء عليهم ويتفق معهم العقل ايضا اولهم تدعي الروح النباتية او الانباتية وهي الروح التي تتحكم في النمو فقط وليس لك ادني تدخل بوظائفها ولا تفارق الجسد الا عند الموت هذة الروح موجودة بالنبات والحيوان واي شيئ ينمو ولا يتحكم في نموة وثاني روح هي الروح الحيوية او الحيوانية او الحركية وهي التي تتحك بها انت وانت في كامل وعيك الداخلي أي وانت صاحي تتحرك بحرية بحتة في أي شيئ واي مكان ولا توجد داخل النبات بصورة عامة ولكن توجد في بعض النباتات التي تتغزي علي الحشرات ثالثا السر اللاهي وهو الذي يفارق الجسد عند موتك ... اذن لماذا يسمي النوم بالميتة الصغري مع ان كامل اجزاء جسدك تدب بها كل اوصال الحياة ..؟ يسمي بذلك لان الروح الحركية تكون خارج الجسد اثناء النوم ولاكن بصورة تلقائية طيب ماهي درجات النوم وباي مرحلة تخرج تلك الروح النوم ايضا ثلاث مراحل كميائية للعقل وساتفرغ لكلمة مرحلة كميائية لاحقا اول مرحلة تدعي الجيزما وهي مرحلة الغفوة البسيطة او بداية النوم وتلك المرحلة لا يوجد بها احلام وان وجد تصبح روئية عند استغراقك بها تدخل في ثاني مرحلة وهي مرحلة السيتا وهي بداية النوم الحقيقي وهذة المرحلة يتكون بها معلومات الاحلام من اماكن واشكال وما الي ذلك .... وهنا يحدث بعض الاشياء الواقعية من حلمك باشياء تحدث الان وانت نائم بجوارك وتراها بالحلم ولذك نري احيانا ان جرس الشقة يدق وتفتح انت الباب ويدخل صديقك او ما الي ذلك وتفوق علي جرس الشقة فعلا وتكتشف انو فعلا يدق ... وهنا من الممكن ان نتحكم باحلام أي انسان عن طريق دخولنا بنبرة صوت محددة الي عقلة اثناء استغراقة في تلك المرحلة وتعرف انه دخل تلك المرحلة من نظرك لعينة فتري نيني العين يتحرك من تحت الجفون وتكون نبرة صوتك ضعيفة خافتة قريبة من اذنة واشبة بكلام الاشباح في الافلام الغربية وهنا اخلي مسؤليتي امام الله من كل ما يحدث لمن تفعل معة هذة الطريقة فلو اثرت مشاعرة فعلا واقنعتة انو مثلا قزف من جبل وما الي زلك لو كان قلبة ضعيف سيموت لا محالة ... حذاري من استعمالها استعمال خاطئ وثالث مرحلة هي البيتا وهي ضالتنا فتخرج بيها الروح متصلة بجسدك بما يسمي بالحبل الفضي وعند الخروج لا يوجد أي مانع لها في الدخول في أي وسط واي مكان واي زمان ولو حتي مكان تخيلي من وحي الخيال وهو ما نراة نحن في صورة حلم وهنا نستطيع ان نخرج فعلا بجسدنا ان استطعنا ان نوهم العقل باننا قد استغرقنا في النوم ونحن ما ذلنا في وعينا الحقيقي فتخرج الروح فعلا من جسدك وتذهب بها الي ما تريد ولكل يوجد مكان واحد لم يقدر بشر قط من المتمارسين في خروج الجسد الاثير بالدخول الية والخروج منة سليم فكل من تطرق بالدخول لهذا المكان مات ولا يعرف الي الان لماذا وهو ما يسمي بالتدريب الكهفى وهذا بالطبع لا يحدث بين لحظة ولا حتي عام فياخز منك وقط طويل جدا ويحتاج الي مخ رهيب في مجال الطاقة والتحكم العقل ولة الكثير من التمارين كالاسقاط النجمي والسبع شموع ..., اما بخصوص الخمائر الكميائية العقلية فلابد وان تعرف انه لا يوجد شيئ اسمة مشاعر حب وكرة وما الي ذلك بداخلك ولا ان كل هذا لة علاقة بالقلب الي بيحب ويكرة دا مجرد تشبية خاطئ نتيجة لزيادة اضترابات قلبك اثناء حالات الحب مثلا فالحب هو عبارة عن خريطه كميائية بحتة تحدد بعض الصفات التي تراها جميلة طوال حياتك مثل لو العين او رسمة الشفاة او حدود الجسد او بعض الصفات الجميلة من دلال لثقافة مثلا كل هذا بيكون خريطة كميائية داخل العقل فان صادف وقابلت انسانة بها نسبة كبيرة من هذة الصفات بتولد لك شعور كميائي بحت بالجفة والسرحان وتصبب العرق وغيرها الكثير من اعراض الحب وكمثيل لة كل الصفات بحياتنا اطبيعية :::::::::::: ارجو اني قد اكون وفقت في الشرح |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|