|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يُطبع لأول مرة: أربعة كتب في (رفع اليدين وعدم فساد الصلاة به) ومناظرة السبكي والأتقاني مع مباحث أصول
بسم الله الرحمن الرحيم سلسلة تطبيق القواعد الأصولية على الفروع الفقهية (1-4) يُطبع لأول مرة: مجلد واحد فيه أربعة كتب في (رفع اليدين وعدم فساد الصلاة به) يتضمنالمناظرة بين السبكي والأتقاني مع مباحث مهمة تتضمن قواعد في أصول الفقه والحديث تُطبع لأول مرة مُحقَّقة على ستة مخطوطات تحقيق ودراسة الشيخ/ عبد الله رمضان موسى – كلية الشريعة الناشر/ دار العاصمة هذه الكتب كانت ثمرة المناظرة المشهورة التي وقعت بين طرفين بحضور أمير دمشق: الطرف الأول: قوام الدين أمير كاتب الأتقاني (كان رأسًا في مذهب الحنفية وتولى مشيخة دار الحديث بعد وفاة الإمامالذهبي). الطرف الثاني: قاضي قضاة الشافعية بدمشق تقي الدين السبكي، ومعه قُضاة سائر المذاهب الأربعة. الكتاب الأول:(الأحاديث الواردة في رفع اليدين في الصلاة) تأليف: تقي الدين السبكي (683 –756هـ) (ألَّفه بعد أيام قليلة منالمناظرة، وحشد فيه عددًا كبيرًا من الأدلة؛ للرد على أمير كاتب). الكتاب الثاني: (رسالة دمشقية في تَرْك رفع اليدين عند الركوع وعند رفع الرأس منه) تأليف: قوام الدين أمير كاتبالأتقاني (685-758هـ) (حكى فيه وقائع مناظرته معالسبكي تفصيلًا، وأطال الرد على كل ما أَوْرَدَه السبكي في كتابه من أدلة، فهو ردعلى كتاب السبكي). الكتاب الثالث: (عذراء الوسائل). تأليف: بهاء الدين ابن عقيل(شارح ألفية ابن مالك، 689-769هـ) (فيه ردٌّ قوي متين على أكثر ماأتى به أمير كاتب في كتابه من أدلة واعتراضات، والأبحاث الفقهية والأصولية والحديثية التي اشتمل عليها كتاب «عذراء الوسائل» تؤكد أن مؤلِّفه إمام أصولي فقيهمُحَدِّث مجتهد). الكتاب الرابع: (عدم فساد الصلاة برفع اليدينفيها) تأليف: جمال الدين ابن السِّرَاج القُونَوي (692 - 771هـ). (فيه رد على بعض ما جاء في كتاب أمير كاتب، وأهميته تأتي من أن مؤلفه قاضي القضاة بدمشق، وهو إمام كبير من أئمة الحنفية وكان رأسًا في مذهب الحنفية، فهو على مذهب أمير كاتب). قال الشيخ عبد الله رمضان موسى في مقدمة تحقيقه: (تنبيه مهم: أضفتُ في آخِر هذا المجلدبابًا - من تأليفي - اشتمل على مباحث مهمة تتضمن فوائد وقواعد في أصول الفقه والحديث، تشتد الحاجة إليها؛ لِفَهْم بعض ما جاء في هذه الكتب من ردود أصولية وحديثية). وقال أيضًا في مقدمته: (كان في النية طَبْع كل رسالةفي كتاب مستقل، لكن استقر الرأي على جمعها كلها في مجلد واحد؛ تيسيرًا للباحثينورفْقًا بطلبة العِلم). التصريحات التالية لبعض كبارالعلماء والمؤرخين - من المعاصرين له أو الذين جاءوا بَعْده –تُبَيِّن مكانة أمير كاتب العلمية وشُهرته في عصره وبَعْده: 1 - قال الحافظ ابن حجر (773-852هـ) في «الدرر الكامنة» في ترجمة أميركاتب: (فَدخل بَغْدَاد، وَولي قضاءها، ثمَّ قَدِم دمشق .. وَولي بهَا تدريسدَار الحَدِيث الظَّاهِرِيَّة بعد وَفَاة الذَّهَبِيّ).فمكانته رَفَعَتْه للجلوس على كرسيالإمام الذهبي بعد وفاته، فَولـيَ مشيخة دار الحديث. 2- وقال جمال الدين أبو المحاسن(813 - 874هـ) في «النجوم الزاهرة، 10/325»الشيخ الإمام العالم العلَّامة قوام الدين أبو حنيفة أمير كاتب .. كان - رحمهالله- إمامًا عالـمًا ..، بارعًا فى الفقه واللغة العربية والحديث وأسماء الرجال،وغير ذلك من العلوم، وله تصانيف كثيرة .. ، طُلب إلى القاهرة مكرَّمًا معظّمًا حتى حضرهاوصار بها من أعيان العلماء). 3- وقال في كتابه «المنهلالصافي، 3/102»: (أميركاتب .. المحقِّق ..، برع في الفقه والنحو واللغة والأصول والمنطق والمعانيوالبيان والأدب ..، قَدِم دمشق .. وتكلم مع فقهاء الشام، ووقع بينهم وبينه مناظراتبسبب ذلك، وظهر عِلمه، ودرَّس بدمشق وأفتى، وانفرد برئاسة العلم بها، ثمطُلب إلى الديار المصرية .. ، وتَصدَّر أيضاً بالقاهرة للإفتاء والتدريس .. ،وكانت جنازته مشهودة، وكَثُر أسف الناس عليه). ============= فهرسموضوعات الباب الـمُلْحَق ويتضمن قواعدوفوائد في أصول الفقه والحديث تأليفالشيخ/ عبد الله رمضان موسى الكلام في هذا المبحث يقتصر علىما اجتمع فيه ثلاثة شروط إجماع أهلالعلم على تقديم الجرح على التعديل هل يعارِض هذا الإجماعَ قولُابن الحاجب؟ المبحث الثاني: حُكم مُرسلات إبراهيم النخعي عن ابن مسعود ط الكلام في هذا المبحث في سبعة مطالب: المطلبالأول: بيان تدليسإبراهيم بن يزيد النخعي المطلبالثاني: بيانالانقطاع بين إبراهيم وابن مسعود ط المطلبالثالث: بيان اللفظ الثابت عن إبراهيم بشأن روايته عن ابن مسعود المطلبالرابع: إبطال احتجاج الطحاوي بمُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود ط المطلبالخامس: إبطال ردَّ العلامة الألباني لكلام العلَّامة الـمُعَلِّمي المطلبالسادس: إبطال التعلُّق بكلام الدارقطني في مُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود المطلبالسابع: إبطال التعلق بما نسبه العلائي للبيهقي المبحث الثالث:إبطال استدلال الحنفية بحديث ابن مسعود ط على عدم رفع اليدين الكلام في هذا المبحث في ستة مطالب: المطلبالأول:: بيانطعن عامَّة كبار أئمة الحديث فيه المطلبالثاني: بيان مايظهر لي في سبب تضعيفه المطلبالثالث: بيان عدم صحة الاعتماد على تحسين الترمذي وتصحيح ابن حزمله المطلبالرابع:: بيان أصل هذا الحديث وكيف تم تحريفه المطلبالخامس: بيان عدم صحة الاستدلال به إذَا افترضنا صحته المبحث الرابع:إبطال استدلال الحنفية بحديث البَـرَاء ط على عدم رفع اليدين الكلام في هذا المبحث في خمسة مطالب: المطلبالأول:: بيان ضعفالإسناد؛ لسوء حِفظ الراوي المطلبالثاني: بيان أنإسناد الحكم وعيسى لا يصلح لتقوية إسناد ابن أبي زياد المطلبالثالث: تصريحات أئمة الحديث بعدم ثبوت الحديث المطلبالرابع: بيان فساد الاستدلال بالحديث بِفَرْض صحته المطلبالخامس: شبهات ابن سيد الناس وابن التركماني ومغلطاي والعينيوالشنقيطي، والجوابعنها المبحث الخامس: بيان كذب قصة أبي حنيفة مع الأوزاعي العِلَّةالأُولى في إسنادها العِلَّةالثانية في إسنادها العِلَّةالثالثة في إسنادها [url=http://www.up-00.com/][/url] آخر تعديل بواسطة Mr. Hatem Ahmed ، 16-01-2019 الساعة 03:42 PM |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|