اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-01-2009, 07:40 PM
الصورة الرمزية m.dawud
m.dawud m.dawud غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 249
معدل تقييم المستوى: 16
m.dawud is on a distinguished road
Icon114 الشبهات المثارة حول أحداث غزة

الشبهات المثارة حول م***ة غزة
1- الصواريخ عبثية وأنها تعطي ذريعة للعدو :
الادعاء بأن الصواريخ والقذائف التي يطلقها المجاهدون عبثية ولا فائدة منها ، وضررها أكبر من نفعها ، وأنها تعطي ذريعة للتنكيل بالشعب الفلسطيني .
الرد : هذه أكذوبة يرددها المتخاذلون والمخذِّلون ، وربما استجاب لها البعض بحسن نية ، والحقيقة : أن هذه الصواريخ والقذائف ليست عبثية ، إنما هي أحد الأسلحة المتاحة التي تحقق نوعا من الردع للكيان الصهيوني الغاصب في ضوء الحقائق التالية :
أ - لقد بدأت الانتفاضة برمي العدو بالأحجار وقيل وقتها: إن هذا أمر عبثي، أن يقاوم شعب بالأحجار الدبابات والمدافع والطائرات، لكن ثبت أن تلك الحجارة التي لم يكن يملك الشعب غيرها قد تركت آثارا عميقة في نفوس الصهاينة، وأدت إلى تقليل الهجرة إلى الكيان الصهيوني وبدء الهجرة المعاكسة من الكيان الصهيوني للخارج .
ب - ثم تطورت الانتفاضة إلى استخدام الأسلحة الخفيفة كالسكاكين وغيرها في الاشتباك مع جنود العدو الصهيوني ، وقيل في ذلك ما قيل في سابقه ، لكن زادت الهجرة إلى خارج الكيان الصهيوني .
جـ - ثم بدأت المقاومة في تطوير نفسها وإنتاج واستخدام الأسلحة النارية التي تُوِّجت بإنتاج هذه الصواريخ التي أخذت المقاومة في تطويرها، حتى بلغ مداها الآن ما يزيد عن أربعين كيلوا مترا في عمق المغتصبات الصهيونية، الأمر الذي أوقفت الهجرة تماما للكيان، وزاد من الهجرة المعاكسة، وسبب رعبا كبيرا لدى المغتصبين، وحقق لونا من توازن الرعب ، اضطر الكيان الصهيوني إلى مغادرة غزة ، والسعي لدى كافة الأطراف الدولية والإقليمية لمحاولة إسكات هذه الصواريخ دون جدوى .
د - ولو لم يكن لهذه الصواريخ من أثر إلا إلقاء الرعب والفزع في قلوب المغتصبين لكان ذلك كافيا في بيان أهميتها ودورها في الصراع، فكيف وقد أدت إلى *** وجرح المئات من المغتصبين الصهاينة، واحتارت إسرائيل في كيفية التعامل معها، وعجزت جيوشها الجرارة والتقنيات الهائلة التي تملكها عن إسكات صوت تلك الصواريخ ، وطلبت التهدئة للتخفيف من آثارها ، فكيف تكون عبثية أو قليلة الفائدة ؟!!!
هـ - الشعوب الساعية إلى التحرر من الاستعمار تقاوم بما استطاعت، بدءاً من المقاومة بالأجساد العارية، وانتهاء بكل ما تملك من أسلحة وعتاد ، فإذا كانت المقاومة الفلسطينية البطلة قد انتقلت هذه النقلة النوعية المباركة ، فهذا مما يحسب لها ويوضع في ميزانها .
و - أمرنا الله إذا لقينا عدونا أن نثبت وأن نكثر من ذكره وأن نصبر ونستمسك بالحق ونتوحد ، وأن نعد ما استطعنا من قوة فإذا أعدت المقاومة المجاهدة ما استطاعت ثم توكلت على الله فإن الله ناصرها ولا شك ولا يكلفها الله ما لا طاقة بها .
ز - نصر الله تعالى للمجاهدين لا يتوقف على عددهم أو عُدَّتهم ، إنما يتنزل نصر الله على المؤمنين الذين بذلوا ما في وسعهم ، واستعدوا بكل ما يقدرون عليه
ح - من المعلوم يقينا أنه لا يلزم التكافؤ بين حركات التحرر وبين المحتل في السلاح والقوة ، فدائما ما يكون المحتل أكثر قوة وعددا واستعدادا غير أن ذلك لا يمنع إطلاقا هذه الحركات من القيام بدورها في مقاومة المحتل ، حتى يأتي الله بالنصر
ط - لئن كانت الخسائر البشرية التي تُوقِعها هذه الصواريخ أقلَّ من الخسائر البشرية التي توقعها غاراتُ العدو وطائراته وأسلحته الثقيلة فذلك أمر طبيعي، والذي ينظر لكل حركات التحرر في طول الدنيا وعرضها يدرك جيدا أن ثمن الحرية باهظ ، لكن لا مفر من دفعه حتى يحصل التحرير بإذن الله .
ي - أما القول بأن العدو الصهيوني يستغل إطلاق الصواريخ للهجوم والتنكيل بالشعب ، فقول فاسد تدحضه الحقائق الواقعة على الأرض ، فالعدو لا يحتاج لمبررات للتنكيل بشعبنا الفلسطيني ، وكلما حصلت هدنة أو تهدئة ازداد في التنكيل أو التقتيل والإذلال لشعبنا الفلسطيني .
ك - يريد القائلون بهذا أن يدفعوا الأمة ومجاهديها للاستسلام للعدو الصهيوني ، وإلا فما البديل المتاح لهذه الصواريخ غير المفاوضات العبثية التي ازدادت معها أعداد المستوطنات ، وازدادت معها أعداد الأسرى ، وازدادت معها التوغلات في البلدات والقرى الفلسطينية ، ولم تحقق للشعب تأمينا من خوف ولا إطعاما ما من جوع ، ولا عزة ولا كرامة مما حققته المقاومة بالصواريخ .
2- الشبهة الثانية : الانقسام بين فتح وحماس يعطي ذريعة للعدو :
** الادعاء بأن الشعب الفلسطيني ينقسم ما بين فتح وحماس بصورة تمكن العدو منه ، وأنه لا يجب نصرة الشعب الفلسطيني إلا بعد أن يتحد الفرقاء في الساحة الفلسطينية .
الرد : هذه أكذوبة أخرى يرددها القاعدون والمتخاذلون ليبرروا قعودهم وامتناعهم من نصرة القضية العادلة قضية فلسطين .
فالحقيقة الواضحة : أنه لا يوجد انقسام حقيقي بين فصائل الشعب الفلسطيني ، فغالبية الشعب مع المقاومة ومع السعي لتحرير الأرض والمقدسات ، وقد رأينا بصورة واضحة كيف وقف الشعب في غزة إلى جانب المجاهدين برغم الحصار الظالم الذي طالت مدته واشتدت وتيرته، ورأينا مئات الألوف تحتشد في ساحة الكتيبة في ذكرى انطلاقة حركة حماس، وشهد الجميع تصميم أهل قطاع غزة على الصمود والصبر والثبات واحتضان المقاومة، واحتمال الفاتورة الباهظة التي يدفعونها من أنفسهم ودمائهم وأولادهم وذويهم دون يأس ولا ضجر .
كما رأينا كيف هبت جماهير الشعب في الضفة الغربية في كل المدن والقرى للتضامن مع إخوانهم في غزة وإعلان دعمهم لمشروع المقاومة، دون نظر إلى الانتماء لحماس أو لفتح، بل ورأينا كيف انتفض الشعب الفلسطيني داخل ما يسمى بالخط الأخضر لنصرة إخوانهم في غزة الصامدة الصابرة.
كل ما في الأمر أن حفنة قليلة من عملاء الاحتلال المتاجرين في آلام الشعب والمستسلمين للمشروع الصهيوأمريكي والذين رضوا بأن يكونوا خدما لعدوهم يحاولون إظهار أن ثمة انقساما في الشارع الفلسطيني ، وأظهرت الانتخابات التي أجريت في مطلع 2005م انحياز غالبية الشعب الفلسطيني لخيار المقاومة والصمو، فثارت ثائرتهم وحاولوا شق الصف الوطني الفلسطيني ورضوا بأن يكونوا أداة في يد الجنرال دايتون الأمريكي، ينفذون خطته بتصفية المقاومة وإنهاء المشروع المقاوم، ومع انكشافهم وانكشاف مشروعهم الخياني ازداد الشعب نفورا منهم وبعدا عنهم، إلا أنهم لا يزالون يحلمون بأن يعودوا على ظهر الدبابة الأمريكية الإسرائيلية للتحكم في المشروع الوطني الفلسطيني، وهيهات لهم ذلك .
أما الشعب الفلسطيني بكل فئاته وفصائله فيقف مع مشروع المقاومة، وتجتمع كل الأذرع العسكرية على هذا الخيار لأن الجميع يعلمون أن الشعب كله بكل فصائله مستهدفٌ من قِبل الكيان الصهيوني الغاصب بدءاً من كتائب الشهيد عز الدين القسام وكتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس وكتائب الشهيد أبو على مصطفى وكتائب الشهيد أيمن جودة واللجان الشعبية وغيرها ختى عموم الفلسطينيين الذين لا ينتمون لأي فصيل سياسي.
ووجود مثل هذه العناصر العميلة أمر طبيعي لم تخل منه أي حركة تحرير على مستوى العالم ، ودائما ما يستغل المحتلون والمستعمرون أصحاب النفوس الضعيفة ليكونوا ضد شعوبهم وأمتهم، ولا ينبغي أن يكون ذلك مدعاة للتخلي عن الشعب المظلوم، أو ترك مساعدة المجاهدين للتخلص من الاحتلال الصهيوني البغيض
3- الشبهة الثالثة: رفض الهدنة أعطى العدو فرصة مع عدم استعداد حماس للمواجهة :
** الادعاء بأن المقاومة وحركتها الجهادية البطولية في فلسطين هي السبب فيما آلت إليه الأمور من مجازر ووحشية بسبب رفضها تمديد الهدنة مع ضعفها وعدم قدرتها على حماية من العدوان الصهيوني الغاشم .
الرد : إن التهدئة التي وقعتها حماس والفصائل الفلسطينية المجاهدة كانت لها اشتراطات مستحقة ، منها وقف العدوان على شعب غزة ، وامتداد التهدئة إلى الضفة الغربية ، وفتح المعابر وإيصال كافة المساعدات للشعب الفلسطيني ، ومع التزام حماس والفصائل الدقيق بالتهدئة فإن الجانب الصهيوني لم ينفذ منها شيئا، فغاراته استمرت وحصدت قرابة خمسة وعشرين شهيدا وعشرات الجرحى، والمعابر ظلت مغلقة، والحصار ازدادت شراسته بشكل غير مسبوق ، وحتى المرضى من أهل القطاع لم يُسمَح لهم بالخروج لتلقي العلاج، كما أن معبر رفح الذي اتفق على فتحه بعد أيام من سريان التهدئة لم يفتح إلا في ظروف ضيقة ولأسباب إنسانية ، وطُلِب إلى الشعب الفلسطيني التنازل والاستسلام والخضوع لإملاءات الكيان الصهيوني ، فهل كان مطلوبا من الفصائل أن تقبل بذلك ؟ وهل من المنطقي الرضوخ للمنطق الصهيوني الذي يأخذ كل شيء ولا يعطي شيئا ؟
لقد كان من الطبيعي أن ترفض فصائل المقاومة هذه التهدئة المجانية التي تعطي العدو فرصة لالتقاط أنفاسه وإعداد جيشه ليضرب المقاومة ، وقد أعلنت قيادات العدو أنه منذ بدأت التهدئة وهو يجمع المعلومات ويعد الخطط لضرب الشعب والمقاومة .
إن قبول التهدئة – والحال على ما ذكرنا – لم تكن تعني سوى الإذلال لشعبنا وأمتنا ، وسوى استمرار الحصار الظالم والخانق، وهو ما لا يقبله حر كريم، علما بأن العدو الصهيوني لم يكن ليحفظ عهدا أو يوفي بشيء مما يتفق عليه، ولديه من الذرائع والمبررات الباطلة باستمرار ما يشجعه على العدوان ، وتاريخه القريب والبعيد خير شاهد على ذلك.
أما أن المقاومة غير قادرة على حماية شعبها فهذا تحليل ساذج ، فالمقاومة ليست جيشا منظما وليست دولة عظمى، وهي تعمل في ظروف غاية في السوء، ومع ذلك فإنها جاهزة للتعامل مع العدو في حدود إمكانياتها إذا ما حاول التوغل البري في القطاع، وقد سبق أن جرب العدو ذلك وعرف حقيقة المجاهدين الذين يرابطون على الثغور .
ولئن كان العدو متفوقا في استخدام الطائرات ولئن كان حريصا على إصابة المجاهدين بالصدمة والرعب من خلال إلقاء عشرات الأطنان من المتفجرات على رؤوس الشعب الأعزل ، فإن المجاهدين لم يكونوا ليهتزوا لهذا العمل الغاشم أو ليضعفوا أو يهنوا أمام هذه القوة الضخمة ، وها هم يطلقون الصواريخ في الوقت الذي تحلق فيه الطائرات دون أن يتمكن العدو الصهيوني من إسكات هذه الصواريخ أو منع إطلاقها ، وها هي تصيب بالرعب عشرات ومئات الألوف من سكان المغتصبات ، بعد أن ***ت ولا تزال ت*** عددا منهم وأصابت عددا آخر بجروح ودمرت عددا من المنشآت .
ولئن كان العدو الصهيوني قد بدأ هذه الحملة الشرسة فإن من سيكتب نهايتها إن شاء الله هم المجاهدون الذين سيواجهون هذا العدو بكل قوة وثبات ويذيقونه الويلات ، والنصر إن شاء الله للمؤمنين ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
الرد على أن حماس ***ت الضابط المصرى:
روى الدكتور عبد القادر حجازي أمين لجنة الإغاثة بنقابة أطباء مصر أحد شهود العيان لحادث م*** الضابط المصري عند معبر رفح حقيقة استشهاد الضابط، والذي استغلته وسائل الإعلام المصرية ذريعةً للهجوم على حركة حماس، وقال د. حجازي- والذي كان موجودًا في معبر رفح أثناء حدوث ذلك "القصف الصهيوني على الشريط الحدودي بين مصر وغزة تسبَّب في انهيار جزء من السور الإسمنتي على الجانب الفلسطيني؛ مما أدى إلى اندفاع بعض الفلسطينيين إلى داخل الحدود المصرية"، وأضاف أنه نتيجة اندفاع الفلسطينيين تصدَّت قوات الأمن المصرية لهم وأطلقت عليهم الرصاص الحي؛ مما أدى إلى م*** أحد الشباب الفلسطينيين، والذي كان والده بجواره، وعندما رأى الأب ابنه يغرق في دمائه لم يشعر بنفسه إلا وهو يصوِّب سلاحَه إلى الجنود، واستقرَّت الرصاصة في الضابط المصري، وحول الاتهامات التي لفَّقها الإعلام المصري لحركة المقاومة الإسلامية حماس بمسئوليتها عن م*** الضابط المصري؛ قال د. حجازي: "أنا وصفت الوقعة كما شاهدتها بأم عيني، وليس لديَّ أيُّ تعليق آخر".
يقول عبد القادر ياسين المفكِّر الفلسطيني أن الشهيد المصري هو زميل الشهيد الفلسطيني الذي ***ته قوات الأمن المصرية عن طريق الخطأ، وأضاف ياسين أنه في أحد اللقاءات مع محافظ شمال سيناء قال المحافظ: "إن حماس هي مَن ***ت الضابط المصري"، فردَّ ياسين سائلاً المحافظ: "هل شرَّحتم جثة الشهيد وأخرجتم الرصاصة وتبيَّن منها أن مَن *** الضابط من حماس؟!"، وتعجَّب ياسين من موقف مَن يتهمون حماس بأنها مَن ***ت الضابط ويروِّجون لهذا الاتهام دون أدنى دليل بمجرد كلام مرسل واتهام باطل لتحريف وجهة نظر الناس عن حقيقة ما يحدث في غزة، وأشار ياسين إلى أن هناك العديدَ من الجنود والضباط المصريين استُشهدوا على الحدود الفلسطينية برصاصٍ صهيوني ولم يتحرَّك ساكن مثلما حدث الآن، مؤكدًا أن سبب ذلك هو تشويه صورة حماس بعد التفاف الشعب المصري حول المقاومة في غزة.
الأجهزة الاعلامية التي استضافت من لفظتهم غزة على شاشاتها، مثل استضافة
دحلان قبل يومين في برنامج البيت بيتك، ليتباكى على الضابط المصري ويشوه صورة شعبه مؤكداً الرواية الكاذبة، لكن أحداً لم يسأله عن حادثتي م*** جنديين مصريين في 05/01/2006 أوحادثة اختطاف الملحق العسكري المصري حسام الموصلي في 10/02/2006، والذي وُجهت أصابع الاتهام فيها نحو دحلان بحسب اللواء صلاح الدين سليم في ندوة عقدت تحت عنوان "معا لدعم الشعب الفلسطيني" في شهر أبريل/نيسان من العام 2006، ولم "يطنطن" الاعلام الرسمي المصري حينها بم*** الجنديين أو اختطاف الدبلوماسي، ولم يفتح تحقيقاً في الموضوع، لماذا يا ترى؟ هل هناك "خيار وفقوس" في دماء المصريين؟، أم أنه العدو المشترك مع الاحتلال الذي *** بدوره مصريين كثر لم يذكر اعلام مبارك حتى أسمائهم.

f644bc5_2.jpg

  #2  
قديم 04-01-2009, 07:57 PM
الصورة الرمزية RelenaღHeero
RelenaღHeero RelenaღHeero غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 132
معدل تقييم المستوى: 16
RelenaღHeero is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله خيراً يا فندم علي هذا الموضوع المهم للغاية


يارك الله فيك
__________________
  #3  
قديم 05-01-2009, 08:57 PM
الصورة الرمزية m.dawud
m.dawud m.dawud غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 249
معدل تقييم المستوى: 16
m.dawud is on a distinguished road
افتراضي

شكرا على المرور والتعليق
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg gaza500x200.jpg‏ (70.2 كيلوبايت, المشاهدات 2)
  #4  
قديم 16-01-2009, 02:50 PM
يمنى8 يمنى8 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
يمنى8 is on a distinguished road
افتراضي

شكر لك على الموضوع فقد أزلت ما لدى من التباس
  #5  
قديم 21-02-2009, 06:01 PM
الصورة الرمزية m.dawud
m.dawud m.dawud غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 249
معدل تقييم المستوى: 16
m.dawud is on a distinguished road
افتراضي

شكرا على المرور والتعليق
__________________
ممدوح داوود
معلم أول لغة عربية
محافظة السويس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
شبهات


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:30 PM.