|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
كيف دخلت العبوة الناسفة مبنى البطرسية؟.. 3 سيناريوهات توضح كيفية زرع القنبلة.. شهود العيان: سيدة مجه
فى الساعات الأولى من صباح الأحد، وقع انفجار ضخم داخل مبنى الكنيسة البطرسية بالعباسية، أسفر عن وفاة 25 شخصا وإصابة 50 آخرين وفقاً للأرقام المعلنة حتى الآن، وتوافد رجال الفحص الجنائى إلى موقع الحادث لفحص الآدلة الجنائية، والوقوف على ظروف وملابسات الانفجار، ويعد السؤال الأبرز والمطروح حتى الآن أمام جهات التحقيق، هو كيفية دخول العبوة الناسفة إلى مبنى الكنيسة البطرسية وكيفية تفجيرها؟. شهود العيان: سيدة مجهولة وضعتها أسفل مقاعد النساء السيناريو الأول المطروح أمام النيابة العامة لكيفية دخول العبوة الناسفة، هو ما جاء على لسان عدد من شهود العيان، أن يكون المسئول عن ذلك الهجوم الإرهابى سيدة، استطاعت أن تدخل أثناء إقامة الصلاة إلى موقع الحادث، وهى تحمل حقيبة تحتوى على العبوة الناسفة، وزرعتها أسفل المقاعد المخصصة للسيدات وخرجت على الفور، ومن ثم تولى منفذو الهجوم الإرهابى تفجير العبوة عن بعد عن طريق مفجر إما أن يكون "ريموت كنترول" أو "هاتف محمول". مصادر أمنية: العبوة زرعت فى اليوم السابق ليوم الواقعة السيناريو الثانى المطروح لكيفية زرع العبوة الناسفة ودخولها مبنى المرقسية، وفق ما أكدت مصادر أمنية أن يكون منفذ الهجوم الإرهابى قد تسلل فى الليلة السابقة ليوم الواقعة إلى مبنى البطرسية، وقام بزرع العبوة الناسفة أسفل المقاعد، وتولى تفجيرها فى الساعات الأولى من صباح الأحد عن بُعد، عقب توافد المصلين إلى مبنى البطرسية لتأدية الصلاة، وهو نفس الأسلوب الذى تم اتباعه فى عملية تفجير كمين الهرم يوم الجمعة الماضى، والذى راح ضحيته 6 شرطيين و3 مصابين وأعلنت حركة حسم مسئوليتها عن الحادث. بعض المصادر ترجح سيناريو الهجوم الانتحارى السيناريو الثالث المطروح أمام جهات التحقيق، والذى ترجحه بعض المصادر الأمنية، أن تكون العبوة الناسفة التى تم استخدامها فى تفجير مبنى البطرسية، دخلت بحوزة انتحارى وفجر نفسه أثناء إقامة القداس، وتعمل النيابة على مناظرة جثث الضحية وفحص هوياتهم للكشف عن أى جثة مجهولة قد يكون صاحبها هو المتورط فى ذلك الهجوم الإرهابى، وتستند النيابة إلى تقرير الصفة التشريحية لجثامين الضحايا الذى سيوضح أسباب الوفاة بشكل مفصل. المعمل الجنائى يفحص الآدلة الجنائية ويحدد نوع العبوة الناسفة من جانبه يعمل فريق المعمل الجنائى على فحص الأدلة الجنائية التى تم جمعها من موقع الحادث، والتى هى عبارة عن بقايا شظايا العبوات الناسفة التى تم تفجيرها، للوقوف على طبيعة المواد المستخدمة فى تركيبة تلك العبوات، وكيفية تصنيعها والمادة المتفجرة المستخدمة فيها، ويحدد كمية المواد المتفجرة ونوعيتها فضلاً عن طريقة تفجيرها، وهل تم استخدام جهاز تفجير عن بعد "ريموت كنترول"، أم أن التفجير تم من خلال هاتف محمول كما حدث فى عمليات إرهابية مشابهة. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 12-12-2016 الساعة 04:05 PM |
#2
|
||||
|
||||
السيسي: محمود شفيق محمد مصطفى انتحارى فجر نفسه... شارك الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى الجنازة العسكرية، الخاصة بشهداء الكنيسة البطرسية، فى حضور البابا تواضروس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول صدقى صبحى وزير الدفاع، واللواء مجدى عبد الغفار، وزير الداخلية، وعدد كبير من الوزراء والمسئولين التنفيذيين وكبار رجال الدولة.
وعقب الجنازة العسكرية كشف الرئيس عبد الفتاح السيسىى، اسم منفذ العملية الإرهابية بالكنيسة البطرسية، وقال: "اللى عمل كده علشان تكونوا عارفين شاب دخل الكنيسة اسمه محمود شفيق محمد مصطفى، وفجر نفسه داخل الكنيسة، عنده 22 سنة وقبضنا على 3 وسيدة وناقص اثنين، وإمبارح طول الليل بيطلعوا جثة محمود محمد شفيق مصطفى، اللى عمل العمل ده بحزام ناسف مش بشنطة، والكلام اللى أنا بقوله ده كلام مسئول ماكناش نقدر نيجى ليكم النهاردة". وأضاف الرئيس السيسى، خلال كلمة أثناء مراسم الجنازة العسكرية، التى أقيمت لشهداء الهجوم الإرهابى، "أنا مش بس بعزى أشقاءنا المسيحيين ولا قداسة البابا تواضروس ولا انتوا، أنا بعزى المصريين، والمصاب ده مصابنا كلنا وكل المصريين، قبل ما أجى هنا كنت متأكد إنى لازم أكون معاكم". ] ووجه الرئيس حديثه للبابا تواضروس قائًلا: " الموضوع ده مايكونش ليه ملامح نقدر نرسمها، لكن الرسائل اللى عاوزين نقولها للمصريين العزاء ده لكل المصريين مش ليكم انتوا بس، ده لينا كلنا والمصاب ده مش مصابكم أنتم بس، ده مصابنا كلنا إحنا قلنا خلاص إحنا حاجة واحدة، واللى بيحصل ده عارفين الإحباط، عارفين اللى غلبوا فى المصريين غلبوا فينا بقالهم 3 سنين عمالين يهزوا فينا يمين وشمال مابنجيش معاهم، يعملوا فى الاقتصاد مافيش فايدة ويعملوا إرهاب مافيش فايدة، وما يحدث كان إحباط، أوعوا تفتكروا غير كدة، ده إحباطهم لأن المصريين حيروهم، الحاجة غالية مافيش فايدة ناخد الرز والسكر مافيش فايدة مانجيبش السياحة مافيش فايدة انتوا مش عاوزين تتحركوا لأه، وانتوا 75 كنيسة اتدمرت لكم قبل كدا". وتابع: "لازم تكونوا عارفين كويس قوى إن إحنا أولا مش هانسيب تارنا حتى بعد اللى قبضنا عليهم، وبصراحة بقى الحكومة والبرلمان لازم نتحرك بشكل أكبر من كده لأن الموضوع بتاع القوانين اللى مكبلة علشان نكون أمناء مع بعضنا، والقضاء لن يستطيع مع المسائل دى بالحسم اللازم بالطريقة اللى ماشيين بيها، قوانين تعالج المسائل دى بشكل حاسم، والإرهاب ده بشكل حاسم، وكل من يستهدف المساس بأمننا وأمن بلادنا ويؤذى أولادنا وأحبائنا، لأ مش هاينفع كده، فيه كلام كثير مش بنقوله، انتوا ماتعفرفوش حجم النجاح اللى إحنا محققينه، حتى فى مواجهة الإرهاب. وأضاف الرئيس :" انتو ماتعرفوش حجم النجاح اللى متحقق فى سيناء، كبيرو قوى، واللى حصل أوعو تقولوا عليه ابدا أنه خلل أمنى من فضلكم ، أنا لو عاوز أريحكم هاعمل حاجات كتيرة، بس إحنا مابنتعاملش كده، إحنا بنتعامل بصدق وأمانة والأمر بيتطلب إيه وبنعمله، واللى حصل ده امبارح ضربة إحباط منهم، ولكن لن يتسطيعوا إحباطنا، طول ما إحنا مع بعض كتلة واحدة وايد واحدة، لازم هاننتصر لأننا أهل خير، مش أهل شر، وأهل بناء مش أهل هدم، أهل تعمير مش أهل خراب، أهل إصلاح ، مش أهل إفساد عزائى ليكوا كلكم وشعب مصر كله ومش هاقول أبدا اشقائنا المسيحيين لأ والله هاقول عزائنا لكل المصريين وبقول لكل المصريين الضربة دى وجعتنا وسببت ألم كبير لينا لكن أبدا أبدا الضربة دى عمرها ما هتكسرنا وهانقف، وهانبقى أقوياء جدا جدا، كالعادة وهانصمد والحرب دى إن شاء الله هاننجح فيها". واختتم الرئيس كلمته: أرجوا انكم تقبلوا عزائى قداسة البابا" آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 12-12-2016 الساعة 04:12 PM |
#3
|
||||
|
||||
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد أعلن خلال مشاركته فى تشييع جنازة شهداء الكنيسة البطرسية إن مرتكب حادث تفجير الكنيسة هو انتحارى شاب يبلغ 22 عاما واسمه محمود شفيق محمد مصطفى ،من مركز سنورس بالفيوم ،وفجر نفسه بحزام ناسف، وتم إلقاء القبض على 3 رجال وسيدة وجارى البحث عن شخصين آخرين مشاركين بعملية التفجير الخسيس للكنيسة البطرسية وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى:" إحنا مش هنسيب، ثأرنا، ومش هنسكت". آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 12-12-2016 الساعة 04:16 PM |
#4
|
||||
|
||||
ترأس قداسة البابا تواضروس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس شهداء انفجار حادث الكنيسة البطرسية، وأكد البابا خلال كلمته بالقداس، إن شهداء حادث تفجير الكنيسة البطرسية أنفسهم منطلقة، ويفرحنا كثيرا أنهم انتقلوا فى وقت صلاة، وما أفضل أن ينتقل الإنسان فى أهم لحظة من لحظات الحياة وهو وقت الصلاة. وأكد البابا تواضروس، فى كلمته أثناء ترؤس قداس ضحايا حادث تفجير الكنيسة البطرسية، تألم الجميع من الحادث الإرهابى، قائلا :"نتألم كثيرا لهذا الشر، الذى تخلى عن كل معانى الإنسانية"، موجها كلامه لمنفذى العملية الإرهابية "أنت أيها المدبر مهما كان وجودك لن تعرف راحة ضمير ولا راحة قلب على الأرض". وتابع: "أيها الإنسان أنت تنتظرك دينونة رهبية، ومن يستطيع أن يقف أمام الله، فماذا تستطيع أن تقول وتفعل وتبرر ما صنعته؟ وما تسببت فيه فى آلام وطن بأكمله؟". وانتابت البابا تواضروس الثانى نوبة بكاء خلال رئاسته صلوات جنازة شهداء الكنيسة، ووضع البابا يديه على رأسه أثناء قراءة أناجيل الصلاة وانحنى ليبكى مستندًا إلى عصا الرعاية، التى يحملها. وكان الأنبا زوسيما أسقف أطفيح ترأس صلوات القداس الإلهى بكنيسة السيدة العذراء والقديس أثناسيوس الرسولى، قبل صلوات الجنازة، التى يرأسها البابا تواضروس الثانى. ووضعت الكشافة الكنسية جثامين الضحايا فى هيكل الكنيسة وسط حضور مكثف من أهالى الشهداء وأساقفة الكنيسة بينهم الأنبا أرميا رئيس المركز الثقافى القبطى، والأنبا بولا أسقف طنطا، والأنبا يؤانس أسقف أسيوط، والأنبا موسى أسقف الشباب وعدد كبير من الآباء الأساقفة أعضاء المجمع المقدس. وقال البابا تواضروس إن قدر كنيستنا المصرية أن تقدم الشهداء ونسميها كنيسة الشهداء وهى تسمية من القرون الأولى. وأضاف فى عظة صلاة جنازة شهداء الكنيسة البطرسية أنه من المعروف أن الكنيسة المصرية تقدم شهداء بنات وفتيان وشبان وشابات كشهداء أمام الله، والشهادة تربطنا بالثبات فهذه النفوس التى نودعها اليوم ترفع قلوبنا إلى السماء أكثر وأكثر. كما أضاف: نودع هذه النفوس لأنه ليس موت بل انتقال، فنحن نؤمن ونرضى بكل ما يسمح به الله، وفى بداية دخولنا المسيحية، قدم أطفال شهادتهم واسميناهم شهداء بيت لحم. وتابع البابا:"نودع هذه النفوس فى شهر التسبيح والفرح، ونستمع لصوت شهيد من القرن الأول الميلادى، حين قال إن آلام هذا الزمان مهما بلغت ولكنها لا تقاس بالمجد الأبدى. وواصل: نتألم كثيرًا لانتقال هؤلاء الأحباء فى هذا الحادث، الذى ارتكبه من تخلوا عن الإنسانية والمشاعر وآذوا الوطن، والمصاب ليس فى الكنيسة، بل مصاب لكل مصر . وقال البابا : نصوم فى هذه الأيام صوم الاستعداد، فلقد سبقونا إلى السماء فى وقت صلاة وصوم ويوم أحد فنودعهم على رجاء القيامة، كما إنهم توفوا فى شهر كيهك المريمى، الذى نحتفل فيه بمريم العذراء فأخذهم الله، ليحضروا التسبيح فى السماء. وتابع: اليوم يوافق احتفال تقديم السيدة العذراء على الهيكل، ونودع الشهداء فى السماء كى يفرحوا مع مريم العذراء وكل الأبرار والصديقين. وقال البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية، أن الشعب المصرى، لا يعرف العنف والإرهاب والتاريخ المصرى نقى من هذه الحوادث. وأضاف البابا خلال جنازة شهداء البطرسية : نتعزى باهتمام الوطن كله، وبتكريم الدولة الذى تقدمه للأحباء الشهداء على أعلى مستوى، وهؤلاء الشهداء سجلوا فى التاريخ، وسوف يصلوا من أجل بلادهم، التى عاشوا فيها. واستكمل: تكريم مصر للشهداء وتكريم الكنيسة لهم يستحق الشكر، ونشكر كل الذين عزونا وفى مقدمتهم الرئيس السيسى وبابا الفاتيكان. وقال البابا : مصر تتعرض كل صباح لأعمال إرهابية، وتفقد كل يوم شهداء وليس شهداءنا فقط بل هناك من يدافعون عن الوطن ويستشهدون من أجلنا. وواصل البابا : سفك الدم عقابه الهلاك الأبدى، والظروف، التى صاحبت وفاتهم من صلاة وصوم وتسبيح يعبر عن مقدار فرح السماء باستقبالهم، فالله الذى اختارهم رغم صغر أعمار بعضهم لكى يعيدوا معه فى السماء. وطالب البابا تواضروس الثانى بالصلاة من أجل الوحدة الوطنية، مؤكدًا أن مرتكبى الحادث الإرهابى بالكنيسة البطرسية، لا ينتمون لمصر ولا تاريخها وحضارتها. وتابع البابا فى عظة جنازة شهداء الكنيسة البطرسية : أتمنى أن تحافظوا على النظام فى الجنازة الشعبية وتنقلوا صورة حضارية عن مصر وعن تعزية نفوسنا وصبرنا. ومن جانب آخر ودع أهالى شهداء حادث تفجير الكنيسة البطرسية جثامين ذويهم بالزغاريد بعد انتهاء صلوات الجنازة. وبدأت الكنيسة الاستعداد لنقل أسر الشهداء، لمنطقة المنصة، حيث يقام العزاء الشعبى والرسمى، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، على أن تنقل جثامين الشهداء إلى المقابر بالمقطم بعد العزاء. فى السياق ذاته، دفعت قوات الأمن بعدد من أفراد الشرطة النسائية إلى محيط كنيسة العذراء بمدينة نصر، لتأمين قداس جنازة شهداء حادث الكنيسة البطرسية الإرهابى، وكثفت قوات الأمن من تواجدها بالشوارع المؤدية لمحيط الكنيسة، كما منعت تواجد مواطنين بمحيط الكنيسة باستثناء الحاصلين على تصريح. فيما أدى العشرات من المواطنين، صلاة الجنازة، أمام كنيسة العذراء بمدينة نصر، وذلك وسط مشاعر من الحزن والبكاء ظهرت على الوجوه، بينما وقف الشباب فى صفوف لتنظيم الحضور. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 12-12-2016 الساعة 04:21 PM |
#5
|
||||
|
||||
المقولة التي صدق فيها ال***ة قولا وفعلا:"يان***كم يا نحكمكم!" ... العجيب أن إسطوانة "المصالحة المخادعة!" تطل علينا من حين لآخر ويتناولها الإلام ويستضيف "ذات الشخص أو الشخوص!"، ولما لا يجدون صدي كما في كل مرة يطرح فيها الأمر ، يحدث عمل خسيس في قلب مصر ظنا منهم بكل غباء ان هذ يوجعنا، لكنه يزيدنا إصرارا وتمسكا ووحدة رغم الألم ... ولا ننسي بعد كل جريمة يطلع علينا البرادعي المخادع الكبير، بتويتاته المتكررة متحدثا عن الدماء! دون إدانة ثم ينهيها بجملة متكررة مع كل حدث(....مجتمع يتسع للجميع!) ملمحا للمصالحة مبطنة، يعني يا يستمر الدم يا تتصالحوا ، "تهديد ووعيد وإبتزاز دنيئ" يتفق واخلاقهم التي تربوا عليها ...دماء في يوم مولد سيد الخلق صلي الله عليه وسلم الذي علمنا بأنه جاء ليتمم مكارم الأخلاق، الأخلاق التي لا تعرفونها ... ديننا المعاملة الحسنة ديننا اعمق من شكليات كاذبة تتخذ مطية لتنفيذ أهواء هي اقرب للصهيونية إن لم تكن متطابقة وهم وكلاؤها بمصر ... مصر باقية وستظل، ايها الاغبياء الخونة، وشعبها وجيشها ورجال أمنها في رباط إلى يوم الدين متماسكون ومخلصين لتراب هذا الوطن ... يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ... اللهم إحفظ مصر ورد كيد الحاقدين الكارهين في نحورهم
|
#6
|
||||
|
||||
أكد البابا تواضروس الثانى، أن مصاب تفجير الكنيسة البطرسية ليس مصاب الكنيسة فقط، ولكنه مصاب كل الشعب المصرى وأن ما حدث ضربة إحباط، قائلا "نحن المصريون مسلمون ومسيحيون، فى وحدة كاملة، ودائما المحن تزيدنا صلابة وارتباط ومسئولية تجاه مواجهة هذا العنف، الذى لم يعتاد عليه المصريين أبدا".
وأضاف البابا تواضروس، أن المصريين يحترمون دور العباد، وأداء الصلوات والقوانين الموجودة، ويحترمون الإنسان والأطفال والنساء، ويحترمون الدم والحياة، التى هى عطية من الله. |
#7
|
||||
|
||||
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، عددًا من الرسائل خلال المشاركة فى الجنازة العسكرية لشهداء حادث الكنيسة البطرسية بالعباسية. دماء الشهداء لن تذهب هباءً وفى البداية، كشف الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن مرتكب الحادث، حيث قال: "اللى دخل الكنيسة شاب أسمه محمود شفيق محمد مصطفى، عنده 22 سنة، وفجر نفسه بحزام ناسف". وقال إنه تم القاء القبض على 3 رجال وسيدة، وجارى البحث عن باقى المتورطين فى الحادث الإرهابى، مضيفًا: "دماء شهداء حادث الكنيسة البطرسية الإرهابى لن تذهب هباءً". وواصل الرئيس السيسي حديثه قائلاً: "إحنا مش هنسيب تارنا ومش هنسكت.. ولازم القوانين تتعالج بشكل حاسم فيما يتعلق بالإرهاب". الحادث الإجرامى دليل على إحباط التكفريين وتابع: "انتم متعرفوش حجم النجاح اللى احنا محققينه حتى الآن فى مواجهة الإرهاب.. اللى بيحصل ده مش خلل أمنى لأن اللى حصل امبارح ضربة إحباط منهم.. وإحنا مش هنحبط أبدا لأننا أهل بناء وتعمير وإصلاح مش تدمير وفساد". المصريون وحدة واحدة وتابع الرئيس: "سنقف ونظل أقويا، رغم أن الضربة سببت لنا ألما كبيرًا"، موضحًا أن عزاء ضحايا تفجير الكنيسة البطرسية لكل المصريين.. مضيفًا: "قلنا إحنا حاجة واحدة". نجاح وتقدم جهود مكافحة الإرهاب وأضاف: "الإرهابيون بقالهم 3 سنين بيحاولوا يهزوا فينا على عدة محاور منها الاقتصاد والعمليات الإرهابية وبرضو مفيش فايدة". واختتم حديثه قائلاً: "أواعوا تفتكروا غير كده، وده احباطهم لأن المصريين حيروهم.. وإحنا مش هنسيب تا |
#8
|
||||
|
||||
]
كشفت مصادر أمنية عن معلومات حول منفذ حادث العباسية محمود شفيق محمد مصطفى، وفقا لصحيفته الجنائية، حيث تبين أنه مقيم قرية عطيفة مركز سنورس بمحافظة الفيوم، وصادر ضده حكم بالحبس عامين فى القضية رقم 42709 لسنة 2014 جنح مستأنف قسم الفيوم وتبين أن المتهم من مواليد 10 اكتوبر 1994، وانضم للجماعات الإرهابية منذ عدة سنوات وسبق له التورط فى أعمال عنف. |
#9
|
||||
|
||||
علقت الإعلامية شريهان أبو الحسن، على مشهد الجنازة العسكرية لشهداء الكنيسة البطرسية بمشاركة الرئيس السيسى، قائلة: "من رحلوا عنا رحلوا بعزة وكرامة ونبل، وذهبوا والناس كلها موجوعة من أجلهم وبلدنا كلها واقفة وماشية فى جنازة عسكرية". وأشارت "شريهان" فى تعليقها ببرنامج "ست الحسن" على قناة on E، إلى أن مشهد الجنازة يؤكد أن الذين سقطوا فى العملية الإرهابية "واجعين" كل واحد فى البلد، مضيفة أن هذا الحدث الجلل سيظل يؤلمنا طوال العمر وسنظل نطالب بحقوقهم. وأوضحت الإعلامية شريهان أبو الحسن، أننا لن نصل إلى حالة الاستقرار حتى ندفع الكثير، قائلة: "مش هنوصل لحالة من الاستقرار إلا لما ندفع كثير، واللى دفعناه امبارح كان كتير قوى وفاتورة ثقيلة"، مؤكدة أن الناس مهمومة وفى حالة من الوجع. |
#10
|
||||
|
||||
أبدت الكاتبة فريدة الشوباشى، حزنها الشديد على ضحايا حادث تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية، مؤكدة أن المستهدف من الحادث الإرهابى هو الوطن وأن الارهاب دائما جبان وليس لديه شجاعة المواجهة، وتساءلت باكية "أى دين اللى يقول ت*** ناس من غير أى ذنب جنوه؟".
وقالت الكاتبة الصحفية فى مداخلة هاتفية ببرنامج "ست الحسن" مع الإعلامية شريهان أبو الحسن على قناة on E، إن العمليات الإرهابية تُنفذ من الجماعات الإرهابية التى حدثت لهم هيستريا بعد فشل مشروع تقسيم مصر، موضحة أن الإرهابيين اعداء للوطن ويهدفون لضرب المصريين بعضهم البعض. وأكدت "الشوباشى" أن هؤلاء الإرهابيين بأفعالهم لن يهزوا أى ثقة للشعب المصرى فى دولته، قائلة "التصرفات الأخيرة دليل على هيستريا الفشل التى انتابتهم، وكل يوم يكسبوا كراهية واحتقار الناس لهم، وعلى الدولة أن تكون أكثر حسماً تجاه من تورطوا فى عمليات إرهابية، لأن المواجهة تجعلهم يرتدعون، خوفا من العقاب". |
#11
|
||||
|
||||
اللهم احفظ مصر واهلها من كل سؤء
الارهاب لادين له ولاوطن شكرا جزيلا اخي الفاضل العشري فحضرتك تنقل لنا الاخبار والاحداث جزاك الله خيرا وبارك الله فيك دعوااااتي |
العلامات المرجعية |
|
|