|
#1
|
||||
|
||||
بيــــان الأزهر الشريف بخصوص احداث "قرية ابو مسلم " امس
قال الأزهر الشريف فى بيان له : لقد فزع الأزهر الشريف وهو يُتابع بقلق شديد الأحداث الدامية التي وقعت في قرية " زاوية أبو مسلم " بمركز النمرس – محافظة الجيزة والتي أسفرت عن م*** أربعة من المواطنين والتمثيل بهم في سابقة خطيرة ، مؤكدًا أن هذا العمل الإجرامي الذي وقع من البعض من أكبر الكبائر وأشد المنكرات التي يُحرمها الشرع الحكيم ويُعاقب عليها القانون ويحرمها الدستور، ويؤكد الأزهر الشريف علي حرمة الدماء وأن الإسلام ومصر والمصريين لا يعرفون ال*** بسبب العقيدة أو المذهب أو الفكر وأن تلك الأحداث غريبة عليهم.ويراد بها النيل من استقرار الوطن في هذه اللحظات الحرجة وتجرنا إلي فتن لابد أن ننتبه لها جميعًا حكومة وشعبًا، و ُيذكر الأزهر بالحديث الشريف الذي يؤكد أن المسلمَينِ إذا التقيا بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار ويُطالب الأزهر الشريف الجهات المعنية بضرورة التحقيق الفوري في هذه الأحداث وإنزال أشد العقوبات بمن يثبت جرمه وبضرورة إعلاء سيادة القانون وترسيخ دولة القانون بالاحتكام إلى العدالة في كل ما يثار من نزاع. حسن شحاته عليه من الله ما يستحق ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ التفاصيل: زاوية "أبو مسلّم"، هي قرية صغيرة في محافظة الجيزة (بعد نهايات شارع الهرم)، زرناها من حوالي سنتين ضمن قافلة دعوية بعد أن جاءتنا أخبار أن الداع ية المصري حسن شحاتة قد بدأ في نشر التشيّع فيها بين البسطاء.
زاوية أبو مسلّم هي مسقط رأس الداعية الذي عرفه كثيرون من خطبه، في المسجد الكائن أمام مقر السفارة الإسرائيلية، وهذا قبل أن يتحول إلى مذهب الرافضة، ويسب الصحابة والعشرة المبشرين بالجنة وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل أن يقول إن القرآن محرّف، وغير ذلك. هنا مثلًا يلعن أم المؤمنين عائشة: http://www.youtube.com/watch?v=rmJTo7RwVG0 وهنا يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما: وهنا يسب العشرة المبشرين بالجنة: وهنا يمدحه أحد علماء الشيعة: يقيم حسن شحاتة بإيران، ويأتي ليجلس بعض الأيام في قريته، وانخدع به بعض البسطاء بعد أن أفهمهم أنه يدعو لحب آل البيت فقط، مما أدى إلى تشيّع عشرات الأسَر. قام بعض الشباب من أهل السنة بتوعية الأهالي عن طريق المنشورات، وعرض المقاطع المرئية الكثيرة له بالشوارع، وهو يسب الصحابة ويقول بتحريف القرآن، إلى أن عرفوا حقيقته. ثم جاء حسن شحاتة إلى القرية؛ فخرج الأهالي عن بكرة أبيهم، وحاصروا القرية، وأقسموا على ألّا يخرج منها حيًّا. جاء هذه المرة ومعه ثلاثون شخصًا شيعيًّا، وبالفعل حاصر الأهالي بيته، ثم أحرقوه، ثم رأوه وهو يهرب فاجتمعوا عليه وضربوه بالعصي حتى مات. هذه هى القصة باختصار لمن يريد ان يعرف من هو ذلك الكافر لعنه الله فى كل كتاب
__________________
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. |
العلامات المرجعية |
|
|