اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-03-2012, 11:44 AM
abomokhtar abomokhtar غير متواجد حالياً
مشرف سوبر ركن مسك الكلام فى الاسلام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 11,696
معدل تقييم المستوى: 28
abomokhtar is just really nice
New الإيمو.. الوجه الآخر لعبدة الشيطان.. يمزقون أجسادهم حتى تسيل الدماء

ـ الدكتور على أبو ليلة: ما يجرى فى مصر الآن هو تجريف أخلاقى للمجتمع بعدما تم تجريفه سياسيًا، والإعلام هو المتهم الأول فى كل ما يجرى من سلبيات

ـ الدكتور رأفت عثمان: تهميش الدين فى المناهج الدراسية وفى الإعلام خلق جيلاً مستهترًا ينساق وراء كل ما يبتدعه الغرب

ـ الدكتورة فاطمة الشناوى: انهيار المنظومة التعليمية وغياب الأسرة والبطالة وراء ظهورها



على الرغم من الجدل الذى أثير حول هذه الظاهرة التى ظهرت فى مصر مؤخرًا والتى تم الحديث عنها منذ فترة فى إحدى الوسائل الإعلامية، ولكن لم تنل هذه الظاهرة الخطيرة الاهتمام الكبير الذى تستحقه فى كل الوسائل الإعلامية لما تحمله من أفكار ومعتقدات خطيرة تدمر عقول الشباب المصرى، حيث تحمل هذه الظاهرة أفكارًا ومعتقدات غريبة لا تناسب مجتمعنا الشرقى المحافظ.

ظهرت هذه الظاهرة لأول مرة فى واشنطن عام 1985، ثم أخذت تنتشر حتى وصلت إلى بعض الدول العربية كالعراق والأردن، ومؤخرًا مصر، وتنتشر هذه الظاهرة فى مصر خاصة بين الشباب المراهقين الذين لا يتعدون الـ 18 سنة من العمر، ويعد هذا العمر من أخطر الأعمار الذى يجب الاهتمام به، لأنه يمثل مرحلة البناء والنمو، ولكن بدأ الأمر ينتشر بين من هم قد تخطوا هذه الأعمار، من خلال الجروب الخاص بهم على الفيس بوك حتى توالت الجروبات، وكلمة emo اختصار لكلمة emotion وتعنى "العاطفة"، فالشباب الذى ينتمون لتلك الجماعة انتموا إليها نتيجة لوجود بعض العواطف والمشاعر المكبوتة لديهم، ويحاولون هؤلاء الشباب إخراج هذه المشاعر من خلال بعض التصرفات والأفعال وممارسات خاطئة، من حيث طبيعة الملبس وشكل الشعر والاستماع لموسيقى الروك الصاخبة التى تدعو للعزلة والحزن.

يقوم شباب الإيمو بارتداء الملابس السوداء الكئيبة والبناطيل الضيقة، وتستخدم الفتيات المكياج الداكن خاصة الكحل الأسود، وقص الشعر بطريقة صارخة، وارتداء الإكسسوارات الغريبة، ولكن الأكثر خطورة هو ما يقوم به بعض هؤلاء الشباب من محاولة تمزيق أجسادهم وإسالة الدماء للتخلص من أحزانهم وآلامهم بال***** الجسدى.

التقت "المصريون" شريف حسنى الأب الروحى لهذه الجماعات على أحد مواقع الإنترنت، وقال إنه لا يوجد توجهات معينة للإيمو، فكل البشر لديهم عاطفة ولكن الإيمو لا يخجلون من الاعتراف بها أمام الجميع، وقال إن بدايته مع الإيمو جاءت عندما أصابته نوبة من الاكتئاب، وقرأ عن الإيمو على الإنترنت، مما دفعه لعمل جروب فى مصر لشباب الإيمو على الفيس بوك، فانضم إليه عدد من الشباب الذين يعانون من مشاكل نفسية ولا يجدون من يسمعهم، وأضاف أن الإيمو فى مصر ليست مثل الإيمو فى الغرب من حيث حالات الانتحار وتمزيق الجسد، ولكن هناك من يحاولون تقليد هذه الأفعال، وأكد أنهم يقومون بالتعبير عن مشاعرهم فقط.

الظاهرة بدأت تنتشر بشكل ملحوظ فى مصر، خاصة مع استمرار وجود جروبات خاصة لهؤلاء الشباب على موقع الفيس بوك حتى الآن، وظهور صفحات جديدة تدعو إلى انضمام الشباب إليها، رغم خطورة هذه الظاهرة وما تحمله من أفكار تضر بشباب مصر، لأن هذه الأفكار تدعو كل من لديه حالة من الاكتئاب والحزن إلى أن ينضم لهذه الجروبات للتخلص من أحزانه، وربما ينساق وراءها الكثير من الشباب لضعف ثقافته وثقته بنفسه حتى ولو للتجربة.

وعلى جانب آخر هناك من الشباب من يدين هذه الظاهرة، وتقول إيمان، طالبة بالثانوية، إن هذه الظاهرة تشبه بعض الشىء ما سمعنا عنه عن شباب عبدة الشيطان أعوذ بالله من حيث الملابس السوداء والموسيقى الصاخبة، وأشارت إيمان إلى أن هؤلاء الشباب اندفعوا وراء أفكار خاطئة وهدامة، وقالت إنها لا تتصور أن يظهر فى مصر مثل هذه الظاهرة الشاذة.

بينما رأى وليد أحمد، طالب جامعى، أن هذه الظواهر ترجع لحدوث بعض الأزمات النفسية للشخص التى تدفعه للإقدام على هذه الممارسات، وأضاف أن الشباب المصرى لديه الثقافة الدينية والعلمية التى لا تجعله ينساق وراء تلك الأفعال.

ويقول رامى محمد ـ طالب ـ إن سن المراهقة يحتاج من يستمع له ويوجه له النصائح لكن الكثير منا لايجد من يشاركه مشاعره وآلامه مما يدفعنا للدخول فى هذه الجروبات على الفيس بوك حيث نجد من يشعر بنا وشباب الإيمو لم يخطئ فى البحث عن من يشاركهم أفكارهم فى الوقت الذين وجدوا فيه تجاهلاً ممن حولهم.

وأكدت منى مصطفى، طالبة ثانوى، أن البنات فى مصر أصبحن ينلن قدرًا كبيرًا من الحريات التى تجعلهن قادرات على تحديد أفكارهن وطرق لبسهن واستايلهن، وأضافت أنها رأت صفحات الإيمو على الفيس بوك واتعرفت من خلالها على أفكارهم التى تنتمى كثيرًا للغرب، ولكن لا تعلم حقيقة ما يتردد عن لجوء هؤلاء الشباب إلى جرح أجسادهم للتخلص من آلامهم النفسية، ووصفت ذلك بأنه تصرف شاذ أشبه بمصاصى الدماء، وأضافت أنها تختلف معهم فى هذه التصرفات.

أساتذة الطب النفسى وعلم الاجتماع ورجال الدين كان لهم آراء وتحليلات خاصة عن هذه الظاهرة، فيقول الدكتور محمد وهدان، أستاذ الإعلام جامعة الأزهر، إن ظهور مثل هذه الظواهر تعد مأساة كبرى، فالمجتمع الغربى له عاداته وتقاليده التى قد نتفق أو نختلف معها، والشباب المصرى سواء مسلمًا أو مسيحيًا لا يخرج عن كتاب الله سواء القران أو الإنجيل.

وأضاف أن الغرب يحاول نشر ثقافته فى الدول العربية وواجبنا أن نواجه هذه الثقافات التى تبتعد عن إيماننا وعاداتنا، وأكد وهدان أن هذه الأفكار لا تنجح فى مصر لأن شباب مصر متدين، ولكن علينا أن نوجه هؤلاء الشباب عن طريق كل وسائل الإعلام المختلفة ويجب أن تقوم دور العبادة بواجبها سواء المساجد أو الكنائس فى إرشاد شباب مصر، وأضاف أن علماء الأزهر عليهم أن يوجهوا الشباب، كما وأن الإعلام والفضائيات لابد أن تعالج مثل هذه القضايا، وقال وهدان علينا ألا نخاف جميعًا لأن المصرى أفضل إنسان فى العالم ويجب أن نلجأ جميعًا إلى الله ونعلم أن الانتماء لهذه الظواهر إثم وجريمة بشعة.

وتقول الدكتورة فاطمة الشناوى، أستاذ الطب النفسى، إن انجذاب الشباب فى فترة المراهقة لنوعية هذه الظواهر يرجع إلى عدم الرضاء عن الواقع والحياة، فهى فترة حرجة من العمر تشهد تغيرات جسمانية تبحث عن الهوية، مما يجعلها تنجرف وراء هذه الدعاوى، وخاصة إنها طريقة سهلة، وأضافت أيضًا أن مشاكل البطالة وتفكير الشخص فى أنه بعد ما يتخرج مش هيلاقى الوظيفة إللى بيتمناها، خاصة ما كان يشاهده فى البلد على مدار ثلاثين عامًا من الفساد، وبالإضافة إلى أحوال البلد فى الوقت الحالى وعدم الاستقرار الذى نعانى منه كل هذا يجعله مصابًا بالإحباط والفشل، مما يؤدى إلى انسياقه وراء ظاهرة الإيمو أوغيرها، وطالبت الشناوى من هؤلاء الشباب بدلاً من محاولاته فى تقليد الغرب ومحاولاته لتجريح نفسه يحاول يشتغل وينتج ونقلد الغرب فى التكنولجيا والتطور، وأكدت ضرورة التصدى لمثل هذه الظواهر عن طريق وسائل الإعلام المرئى، وأن يقوم رجال الدين بإعطاء النصائح للشباب بشكل لطيف ومحبب وليس بشدة بالإضافة إلى ضرورة التوعية الأسرية والتنشئة السليمة، فالتربية الأسرية هى أساس البناء وأضافت أنه لا يجب علينا أن نستورد من الغرب أسوأ ما فيه.

ويقول الدكتور على أبو ليلة، أستاذ علم الاجتماع جامعة عين شمس، إن ما تعانى منه مصر فى الوقت الحالى هى مشكلة تجريف أخلاقى وتجريف سياسى، فالشعب فقد أخلاقياته التى تعتبر الدرع الذى يحمى المجتمع من أى اختراق خارجى، وأضاف أن الثقافة الغربية تخترق بعض العقول وليس كل العقول لأن هناك شباب قاموا بثورة قوية أطاحت بالفساد والظلم، ونجد شباب آخر بلطجى وشباب آخر يتجه إلى هذه الظواهر، فنحن نجد كل هذه التوجهات فى مجتمع واحد لا نستطيع ضبط أفرادها، بالإضافة إلى مؤسسات اجتماعية ضعيفة ومؤسسات تنشئة اجتماعية ضعيفة كالمدرسة أصبحت ضعيفة للغاية، فالدروس الخصوصية قضت على عملية المنظومة العلمية والتربوية ولابد من قرار يعاقب أى مدرس يقوم بإعطاء دروس خصوصية، وإعادة هيكلة المنظومة التعليمية التربوية فى مصر، بالإضافة إلى الإعلام الذى أصبح مدمرًا للمجتمع فحدث ولا حرج، وأضاف أبو ليلة أن الإعلام الخاص يجب أن يراجع أجنداته، وأشار إلى أن الشباب الذى يتجه لظاهرة الإيمو لابد أنهم ينتمون إلى أسر مفككة لم يحصلوا على القدر الكافى للتنشئة السليمة، فعندما نفقد الأخلاق والشعب يعانى من البطالة وسوء الأحوال المادية نجد الشباب متجهًا نحو الظواهر الغربية كالتحرش والمخدرات والشذوذ ال***ى، فما دامت انعدمت الثقافة والأخلاق تهتك نسيج المجتمع، وأضاف لابد أن يلعب القانون دوره فى الوقت الحالى وأن يقوم مجلس الشعب من إصدار القوانين التى تنظف الإعلام وتجعله خاضعًا لضوابط وقيم محددة، وثانيًا لابد أن تكون الدولة حاضرة فهناك فرق بين التحرر والحرية فالحرية أن لا أُذى غيرى، ثالثًا التعليم لابد إصلاحه بأسرع وقتٍ، رابعًا لابد من النظر للأسرة ومعاناتها وتزايد نسب الطلاق بعد ظهور قوانين شجعت على هدم العلاقة الأسرية، وأكد أبو ليلة ضرورة قيام النخبة المثقفة بالحديث عن مشاكل الوطن وكيفية حلها بشكل جاد.

ومن الناحية الدينية يقول الدكتور محمد رأفت عثمان، أستاذ الشريعة وعضو مجمع البحوث الإسلامية، إن ما يمكن أن نوجهه للشباب أن لا ينساق للأفكار الغربية والاتجاهات التى تظهر فى مصر كظاهرة الإيمو، وأضاف أن هذه الممارسات تتعارض مع مبادئ الإسلام وأحكامه ولابد أن يلتزم هؤلاء الشباب الأخلاق والبعد عن ما يمس العقيدة بالإضافة إلى الاختلاط بين الشباب والبنات بطريقة ماجنة مما يؤدى إلى الإثارة ال***ية بين الطرفين، وأضاف عثمان أن الابتعاد عن الشريعة الإسلامية واتجاه هؤلاء الشباب إلى الأفعال التى تخالفها يؤدى إلى ارتكاب الآثام، وأشار أيضًا إلى ضرورة معالجة الأسباب التى أدت إلى ظهور هذه الظاهرة أولاً بعد الشباب عن التربية الدينية والأخلاقية داخل الأسرة، ثانيًا عدم اهتمام التعليم المصرى بالجانب الأخلاقى والدينى إلى الجانب العلمى، وأشار إلى القدوة السيئة لبعض المدرسين التى ينظر إليها التلاميذ على أنها القدوة الحسنة، ويقع على الإعلام دور هام بأن يشير إلى كل السلبيات التى يقوم بها الشباب على مواقع الإنترنت أو غيرها داخل المجتمع لحماية هؤلاء من الانزلاق وراء هذه الظواهر الخطيرة.

__________________

آخر تعديل بواسطة صوت العقل ، 04-04-2012 الساعة 10:17 AM
  #2  
قديم 01-04-2012, 03:55 AM
الصورة الرمزية ابو ايمانو
ابو ايمانو ابو ايمانو غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 591
معدل تقييم المستوى: 15
ابو ايمانو is on a distinguished road
افتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل .

هذا خطأ وحش كاسر أغرق المجتمع فى الفقر أغرق الآباء فى وظيفة صباحاً وعمل إضافى مسائى لينفق على أولاده وإيجار شقته .
فلما لم يكفى خرجت زوجته للعمل أيضاً وتركت وظيفتها الأساسية وهى إحتضان أولادها فلم يجد أولادهم غير النت .

وأيضاً خطأ الوالدين فليس المال هو كل شئ .
أين الدين ؟
أين العمل على الآخرة ؟
أين التربية على الخوف من الله ؟
أين مراقبة الله سبحانه وتعالى ؟
تربى أولادنا على نجوم السينما هذا يحضن وهذا يُقبل وهذا يغتصب وهذه تتعرى وأخرى ترقص وآخر يعاكس وذلك يتأمرك وآخر يتأغرب .

حتى وصل لمصر أفكار لم نكن نتخيلها فمرة عبدة الشيطان ومرة المثليين وأخرى الإيمو .

ولا حول ولا قوة إلا بالله .

شباب ضائع وآباء مغيبين وأمهات مفتونات وأمة تتجه عيونها مرة للموضة وأخرى لكرة تتقاذفها أرجل اللاعبون ومرة للمقاهى وأخرى لقنوات الطبخ والمسلسلات .

حتى وصل أبناؤنا لهذا المستوى من تقليد الغرب ولا حول ولا قوة إلا بالله .


















{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} (6) سورة التحريم



نعم .

إسرائيل تجند فتياتها فى الجيش الإسرائيلى ونحن نجند أولادنا فى زبالات الأفكار الغربية .


إسرائيل تعلم أولادها أنهم أسياد العالم وغيرهم حمير لهم ونحن نعلم أولادنا أنهم يجب الإمتناع عن أى محاضرة دينية أو خطبة لعالم .


نعم فلقد حاورت زوجتى أخت كانت ملحدة ولما هداها الله سبحانه وتعالى وأرادت التقرب لله جل فى علاه وتغيير حياتها تماماً وكلمت أمها ولأول مرة و فى السر أنها تريد إرتداء النقاب فقابلتها كل الأسرة والخالات والعمات والأخوال والأعمام بمنتهى القساوة والإشمئزاز وأبعدوا كل بناتهم عن زيارتها .

وفى النهاية وبعد غيبة طويلة عن الموقع الإسلامى تم طردها من الموقع لأنها أعادت إلقاء شبهات عن النقاب و التوحيد والإسلام بصفة عامة وبعد أن سعد المنتدى بكامله على هدايتها أغوتها عائلتها .
__________________
  #3  
قديم 02-04-2012, 04:06 PM
saada saada غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 212
معدل تقييم المستوى: 17
saada is on a distinguished road
افتراضي

غياب الاسرة التى تربى على القيم والدين والاخلاق هو السبب الأول لهذه المشكله
وتانياً الاعلا م الفاقد لأى هدف تربوى وتثقيفى للمجتمع انه اعلام التوك شو العالى الصوت الفارغ المضمون
__________________
s
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:45 PM.